الأربعاء، 21 فبراير 2018

افتح المجال لتدفق الطاقة والمساندة الإلهية بغير حدود

لا تجعل نفسك مانعا من الرزق و اليسر
لا تحدد الطريقة
لا تحدد الكمية
لا تحدد الوقت
ركز على النتيجة واجعل الله ييسرها لك من خلال ارادته هو لا بارادتك
لا ترد أي شيء بل عيشه و دعه يمر إلى  حياتك
الجذب لا يكون بالتخيل ،بل بالعيش ، لا تجذب شيئا بل عيشه كتجربة و هو المهم أما عن دخوله في حياتك فهو أمر الله .

الثلاثاء، 20 فبراير 2018

هل تتعامل مع الكل على أنك مليونير ؟ وهل يجب أن تفعل ذلك ؟

تعامل مع الكل أنك مليونير
تعامل مع الأصدقاء و الشركاء و العمال و المزودين بأنك مليونير .
تعامل من منطق الوفرة .
تعامل من منطق القدرة المالية
أظهر الإمتلاء و الشبع و لا تظهر الحاجة
من لايتوافق مع هذا لا تمشي معه ولا تتعامل معه .
انتهي من التعامل على أي أساس من الحاجة فورا .
بإذن الله لن تحتاج إلا إلى الله .

الاثنين، 19 فبراير 2018

الوعي بقدرة الله و مساندته لي في تحقيق الأهداف

اليوم أنا على وعي بطريقة كتابة أهداف قوية و متحدية ، بسبب أن تحقيقها يعتمد على الله لا علي .
عندما أكتب أهداف بسيطة فإنني أكون واعي بقدرتي و إمكانياتي فقط ، و لكن عندما أكتب أهداف قوية و متحدية فإنني أكون على وعي بقدرة الله و عنايته لي و مساندته .

كثيرا ما كنت أتردد في كتابة هدف متحدي و إنما أكتب أهداف على قدي ، معتمدا على المعطيات التي بين يدي في تحقيها و التقدم نحوها .

ما انتبهت له اليوم ووعيته و يجب أن ألتزم به ، هو مساندة الله و قوته و رعايته و قدرته على تحقيق كل شيء لي .

عندما أكتب أهداف من الآن أنا على وعي بعدم تملكي لكل أسبابها فإنني أكون بهذا متوكل على الله .


يجب أن أكتب أهداف متحدية ، أهداف واعية بقدرة الله و مساندته ، أهداف أكبر مني ، أهداف أكبر من المنطق و المعقول بالنسبة لي .
هذا ما يجعل أعمالي و حياتي تنمو يوما بعد يوم .

( عندما بعت اليوم من خلال موقعي ، ثم حصول بيع كبير في الخارج ، أدركت أن ما رغبته و بدأت أدعوا به حصل فقط بإرادة الله سبحانه و تعالى و ليس ضمن إمكانياتي ) .



الآن أنا واعي بقدراتي و إمكانياتي و مساندة الله لي و توفيقه لي بتحقيق أهدافي .
الآن أنا واعي على قدرة الله المطلقة غير المحدودة .
الآن أنا واعي على ضرورة كتابة أهداف متحدية كل يوم ، لكي أصل إلى أهدافي المتحدية لكل الوقت .
الآن أنا على وعي بما يمكن عمله بالتوكل على الله و ليس على قدرتي .
لا حول ولا قوة إلا بالله .

الاثنين، 12 فبراير 2018

ماذا أفعل عندما أكون عالقا ؟

في بعض الأحيان أكون عالق في فوضى ما أريد و ما أحاول عمله ، مثل نقص بعض المغلفات ، و عدم قدرتي على الإتصال بشخص يحضر لي ما أريد ،انتظار أوراق بالبريد لاستخدامها في تسيير الأعمال .
هذه الأشياء قد تحدث عندما تكون تحاول فعل شيء و تجد أن الوقت ليس في صالحك ، و أن الأمور لا تسير كما يجب ، و تجد ان هذا الشيء سيجذب لك الراحة و السعادة .

في بعض الأحيان ، أبدأ بتخيل و تصور ما أريد ، و أبدأ بالتوضيح و الدقة بما أريد و تصوره قد حصل و التركيز عليه ولكن الجذب لا يعمل ، و الأمور لا تأتي ، و الشعور يزداد فجوة بيني و بين ما أريد .

ما أريده واضح في ذهني ، و محدد ، و مكتوب كهدف ، و لكن شعوري غير متوافق مع الحصول على الأشياء التي أريدها .
السبب إذن واضح هو عدم مزج الشعور بالفكرة أو بالحصول على الأهداف ، و عدم المزج يأتي من عدم القدرة على الشعور لذلك ما عليك الآن هو :

الحل هو أن تبدأ تمرين الإمتنان ‍!

التركيز على ما عندي و ان السعادة هي ما هو موجود فعلا ، الراحة و الطمأنينة وكل شيء جميل هو بالداخل و ليس بالخارج . 

الداخل يجب أن يشعر بالإمتلاء و وجود كل شيء ، و الفرص هي تركيز على ما ليس عندك ، أما الامتنان فهو التركيز على ما هو موجود بالفعل ، في تلك المرحلة سوف تتحقق كل الأشياء و تبدأ تتقافز من الخارج إليك . 

إبدأ بالامتنان فورا ، اشكر الله على هذا التعليق ، على هذا الوقت المتاح الذي يجب و لا بد أن يذكرك بالحمد و أن تشكر الله على ما عندك ، الامتنان هو حمد الله و شكره على ماعندك و التركيز على ما هو بالفعل موجود ، و على المسافة التي قطعتها من هناك إلى هنا ، في هذه الحالة فقط يمكنك التقدم من هنا إلى هناك . 


سوف تحدث كل الأشياء بتسهيل و تيسير من الله تعالى ، عندما تعيش الإمتنان لما عندك أولا ثم ، تعيش الإمتنان يقينا بأن الخير قادم من الله إليك ، إبدأ فورا و تذكر .


أسال الله أن يذكرني بتمرين الإمتنان دائما ، أسأل الله أن أستخدم الإمتنان و شكر الله دائما في كل وقت ، و خاصة الأوقات التي لا تسير الأمور فيها كما يجب بالخارج ، أسأل الله الإمتنان في كل شيء و كل صغيرة و كبيرة . 


أنا سعيد جدا و ممتن الآن لتذكري تمرين الإمتنان ، أنا سعيد جدا و ممتن الآن لله سبحانه و تعالى لكوني أكتب هذه الكلمات في هذه المشاعر الجيدة و هذا الوقت الذي كلما أحتاجه يجب أن أجده ليذكرني كيف أعيش أجمل حياة من خلاله . 

اللهم لك الحمد في الأولى و الآخرة و لك الحمد حتى ترضى و لك الحمد إذا رضيت و لك الحمد بعد الرضى لا إله إلا أنت 

السبت، 10 فبراير 2018

الجذب يكون بالنفس . عندما تفكر بشيء و تتركه ، تعمل النفس عليه ، عندما تنشغل بشيء آخر

النفس هي التي تحمل الرغبة و تحصل عليها حينما تنتهي من الانشغال النفسي بالشيء إلى ما بعده فإن النفس تتجاوز  الحدود و تعمل للحصول عليه بسهولة .

تكمن السهولة بحدوث شيء ما في تحميله للنفس ثم تركه و الانشغال بغيره في النفس ، و هكذا كلما حملت نفسك امرا لفترة ثم انشغلت عن هذا الشيء بأمر آخر جاء اقتربت الفرصة من حدوث الأول و زادت الانشغال بالأمر الثاني ، و لكي تحصل على الثاني يجب أن تفكر به لفترة و ثم تتركه للثالث و هكذا .

كلما فكرت بأمر و كيف سيحدث لا يحدث بالسهولة التي يحدث بها حينما تتركه للذي يليه .

وهكذا تكون الأمور بالانشغال بالتخطيط لأمر معين وتركه يحدث من خلال تحرير الرغبة و نزع الشك .

كلما كان الشيء حاضرا في النفس زاد الشك ، و التساؤل كيف و أين و متى , ولكن إذا عشته فإن الأمور تصبح أسهل كلما علك عمله هو تركه يحدث بالانشغال بما بعده و أفضل منه . 

الجمعة، 9 فبراير 2018

إمزج الشعور بتصورك الذهني عندما تركز على ما تريد

في جلسة تصور ذهني و تخيل لأهدافك باستمرار  ، إستشعر الحالة النفسية عندما تحقق ما تريد ، تصور ما تريد بقوة و وضوح و اشعر بوجوده ، إجعل الصورة الذهنية تندمج بتلك عندما تحصل عليه .

تلقين العقل الباطن و الحصول على ما تريد و تقبل الواقع الجديد الأفضل ، يأتي من التصور الذهني الجيد و الواضح و المركز و الممزوج بعاطفة و شعور الإمتلاك الحقيقي .

في كثير من جلسات التخيل و التصور الذهني سلطت عقلي الباطن على ما أريد و النجاح في تحقيق أهدافي ، و لكن لم يكفي ذلك ، كان ينقص أن تشعر و تستشعر ، لا تنتظر حضور الشيء في حياتك لكي تشعر به ، لا تبحث عن النتيجة بعدما تتصور مباشرة ، بل عيش الشيء و تصوره ذهنيا و اشعر به ، الشعور هو الإمتلاك الحقيقي هو التجربة .

عندما تجرب تلك التجربة استمر فيها بعاطفتك ، و بمشاعرك و عيشها في نفسك كأنها تحدث فعلا فإذا ما شعرت بها فهنا تحققت أهداف الجلسة في تقريب ما تريد ، من عقلك الباطن و اختراق حواجز الخوف .

المسألة أنك عندما تريد عمل مشروع جديد فإن العقل الباطن يريد ان يطمئن إلى الواقع الجديد بحياتك بأنه آمن و مقبول ، و الطريقة هي المشاعر و التصور الذهني .


لن تنجح في المشروع الجديد دون هذا التمرين ، لأن العقل الباطن يعاندك و يرفض التغيير حتى يطمئن إلى أن التغيير آمن و مرغوب و مقبول . 

الجمعة، 2 فبراير 2018

الرغبة ثم الإيمان ثم العمل

بإذن الله عندما تريد شيء إبدأ بتصوره وهو معك وقد حصلت عليه و قدر رزقك الله ، ثم ركز على الحالة الشعورية عندما تحصل عليه .
عيشه بإيمان و لا تهتم باي طريقة أحصل عليه فقط بالتركيز على وجوده بحياتك .
هذا الإيمان هو ما يجعل الأشياء تتحقق.
عندما تؤمن و فقط عندما تؤمن تظهر الطريقة و النتيجة .
لذلك دع الأمر و اتركه يحصل بسهولة.

ما هي أهم كتب الدكتور إبراهيم الفقي ؟

إليك قائمة بأبرز كتب الدكتور إبراهيم الفقي في مجال التنمية البشرية وتطوير الذات: 1. كتب عن النجاح والتطوير الشخصي: 1. المفاتيح العشرة للنجاح...