المشاركات

عرض المشاركات من 2024

غير قصتك

غير الرواية الى رواية تتحدث عن اهدافك ' تحدث عن ما يهمك واقض الوقت في البحث فيه والتركيز على روايتك وما تريد  .

اصنع قيمة

صورة
 لكي تشعر بالتوافق و الاستحقاق مع رغبتك في الحصول على المزيد من الاموال و الربح سواء بالحياة او بالواقع الافتراضي ، ركز دائما على ان تصنع قيمة . ان المال لا يسقط من السماء و لا يمكن صناعته بمجر الامنيات و التخيل و لكن عليك ان تصنع قيمة حقيقيه و تنجز عملا فيها ، مثل بناء موقع او منتج أو خدمة .  هذا الموقع او هذه القيمة التي تصنعها يمكنك ان تبادلها و لسوف يجزيك الله عنها و عن تعبها و مجهودها و يسهل وصول الناس لها . التسويق و الجبر على الله عندما تكون قيمتك جاهزة سواء خدمة او منتج او كورس تعليمي سوف يسوق الله اليك من يقيم هذا العمل او القيمة و يعطيك بديلا عنها المال و المكافئات  اصنع موقعك او منتجك بافضل حالة و اقوى طريقة نفذه بصبر و انتجه بافضل صورة و اعطه كل مجهود ممكن ان يحسن منه فانت تؤمن بالله و ان الرزق من عنده و لسوف لن يضيع لك تعب استمر و اكد لنفسك ان ما تعطيه تاخذه ؟

المتعة بالرحلة وليست فقط بالوصول للهدف

صورة
بالنسبة لشعار الهارلي ...المتعة ليست بالوصول و انما بالرحلة المؤدية لهذا الوصول فإن هذا المعنى يكون متوفر عندما تكون مركز على الوصول كانه حصل بالفعل و تشعر به وكانه حدث الان اذا بدات الرحلة بهذه النفسية فعندها فعلا ستكون دائما تشعر بالمتعة بالرحلة . لكي تصل لهذا الشعور اشعر وكانك فعلا حققت الغاية واستحضر ذلك الشعور و ركز عليه و استمتع به مرات عديدة لحظة الانطلاق .

كيف يساعدك عقلك الباطن بالانجاز بسرعة ؟

صورة
الانجاز يعني تحقيق الاهداف في مدة محددة و لابد عندما نقترح هدفا لانفسنا نرغب بانجازه أن نحدد له مدة زمنية وموعد للتسليم والنتهاء منه , عندنا نحدد موعدا يعتبر عققلنا الباطن ان المهمة جدية ويتأقلم حتى و تسخر إمكانياتك وطاقتك لانجازه خلال هذه المدة و بما يتلائم معها . هناك سببين مهمين يتفهمهما عقلك الباطن للنجاح بالانجاز و تحقيق هذا الهدف في وقته : أولا الهمة  والمباشرة الفورية و عدم التسويف . ثانيا : النشاط وعدم الكسل فكل كسل و تراخي يفهمه العقل الباطن بعدم جدية و عدم رغبة حقيقية للانجاز بالوقت.  اللتوكيدات تزيدك جدية وتفهم وتقبل لهذا'الهدف . هنا و الآن أنا أهم و أباشر تنفيذ هدفي باسرع وقت مستغلا كل الامكانات والوسائل المتاحة .

كيف تستخدم قوة عقلك الباطن في علاج الخجل المفرط ؟

صورة
 الخجل المفرط او الخجل بشكل عام هو ضعف الشعور بالاستحقاق و عدم فهم الموقف . في كثير من الأحوال نكون في موقف او معاملة او علاقة معينة و نجد انفسنا لا نستوعب الموقف بشل ايجابي او بشكل واضح ، و لذلك قد نميل الى التقبل لكل وضع جديد او حل او تغيير مقترح من اشخاص اخرين بدل المبادرة و فرض ما نريد . استحقاق الشخص بادارة الموقف و اقتناعه بقدرته على تولي زمام الامور او مباشرة عمل معين ، يكون شعور ايجابي مخالف للواقع المفروض و مليء بالطاقة و يفرض نفسه لتغيير الواقع و من هنا كثر التفكير براي الغير او الخضوع للمفاصلة او المقترحات المخالفة لرغبتي هو من باب عدم الشعور بالاستحقاق . مثل ان تقول لشخص معين انه اكثر معرفة بسوق معين او  منتج معين و انك مقتنع بقدرته ان يدير الامور اذا كنت تريد شراء شيء من هذا السوق ، و قد يكون هذا الشعور متوافق مع الواقع في هذا الموقف تحديدا و لكن ليس في كل المواقف و كل الأمور . كانسان طموح يجب ان تفرض رأيك في ما يعرض عليك من اعمال و فرص و مبادرة اعمالك التي تتقنها دون الالتفات لراي اخرين و من هنا وجب حينما تعلم انك تتقن شيء معين او عندك قدرة على تحمل مسؤوليته ان تتجنب نهائ

عندما تتصرف بجدية فإن عقلك يلتزم ويجيب لمقترحاتك بالمثل !

صورة
قد نظن في بعض الأحيان أن العقل الباطن هو بديل عن العمل و الأخذ بالأسباب و قانون الجذب بساعد على تجاوز بعض الخطوات ، والحقيقة أن عقلك الباطن يستقيل كل جدية ممك بجدية مقابلة لتقبل مقترحاتك . لذلك عندما تكون الفرصة متاحة اتحسين أدائك وعملك , وتحسين عروضك ، وعندما تكون هناك أسباب متاحة و أساليب و أمور يجب العمل بها أو يمكن الأخذ بها وتتركخا فإن عقلك الباطن يجيب على التكاسل بالتكاسل . عندما أعمل عروض تجارية ، و أسوق لمنتجات أرغب في بيعها ، فإن اليقين الذي يجب الإلتزام به بأنه ما أمكن تحسينه وترتيبه و العمل به فيجب أم لا تتوانى لفعله و تنتظر النتيجة، وتقول سوف أحسن عروضي متى أجد نتيجة كلا بل إعمل كل ما هو ممكن وسوف يلتزم عقلك الباطن بكل ما هو متاح لمساعدتك و يتقبل مقترحك .  إن التكاسل و التراخي و انتظار نتيجة بلا عمل هو أكبر خطأ و هو أكبر دليل يفهمه عقلك الباطن بأزك لا ترغب حقيقة'بما تقترحه عليه و لذلك يجب أن تبدأ أنت بالالتزام بالهدف و المقترح وسوف يرد'بمثل ما تتصرف عقلك الباطن . أما إذا كنت تريد أن تكون جديا فأكد لنفسك بأنك جدي و ملتزم بكل ما هو متاح من أساليب ووسائل . توكيدات الجد

كيف يستقبل عقلك الباطن استجابتك للطلبات التي تصلك ؟

صورة
عندما يأتيك طلب أو طلبية ، فهو رزق من الله ، وعندما تفتح لك فرصة'لعمل أو بيع أو عمولة سمسرة أو إضافة صنف جديد لتجارتك فإن عقلك الباطن يراقب إستجابتك لهذه الطلبات و الفرص ، ولذلك يجب عليك فورا أن تهم بمباشرة هذه الطلبات أو الفرص أو العمل ، فعقلك الباطن يستمر على نفس المفهوم ويتقبل جديتك و اهتمامك بهذا الطلب و المقترح بكسب المال . وأي تأخير أو تهميش للطلب أو استصغاره أو الاستخفاف به فهو  يفهمك بأنك غيى جدي ويقطع تواصلك و إلهامك مع هذا الحبل من الأفكار و الوعي بالرزق الكبير الذي ينتظرك مما قد يتطور للاستمرار بهذه الانقطاع حتى تعيد تغيير نفسك . كل طلب صغير كل فرصة صغير بربح صغير  أو كبير تستطيع تلببتها أو مباشرتها فباشرها فورا . انت جدي و مهتم و عقلك الباطن يتقبل بسهولة ويسر مقترحك لكسب المال عندما تلتزم بالفرص التي تتاح لك .