المشاركات

عرض المشاركات من مارس, ٢٠١٦

توكيدات الفوز

صورة
أنا أستطيع الفوز دائما . أنا أنافس على المواقع الأولى بطبعي . أنا أحب السير في خطى الناجحين باستمرار . أنا أثق بنفسي أمام المنافسين في كل مرة. أنا أركز على النجاح و الفوز ولا أركز عل المنافسين الآن. أنا أتفوق على نفسي و أقدم الأفضل دائما . أنا أحب المنافسة الشريفة و أنتصر لمبدأي دائما . أنا أحب التميز و أضع لمستي في كل ما أفعل. أنا أبني خطة للنجاح و أرتب أفكاري في كل محاولة . أنا أنتصر للمبدأ و الفكرة الصحيحة دائما. أنا أغبط المنافسين و أعتبرهم محفز لي باستمرار . أنا أبدأ اليوم  و سوف أصل إلى ما لم يصل أحد قبلي أبدا .

الاتصال والتسويق و المبيعات

الاتصال و التسويق و المبيعات هذه هي المهارات الثلاثة المطلوبة لنجاح أي مشروع. الاتصال :إجعل الناس يعرفون من أنت . التسويق :عرفهم ما هو منتجك و بماذا هو مفيد لهم . المبيعات :إقنع الناس أن يستثمروا فيك أو معك ،أثر حماستهم و مشاعرهم ، إطرح منتجك كحل لمشكلاتهم.

مخطط النجاح في العمل و تحقيق الأهداف

مخطط النجاح في تحقيق الأهداف  لكم قرأت عن الأهداف و عن ضرورتها ، و عن الحاجة لكتابة الأهداف و أن تحقيقها منوط بكتابتها ، و كم كان من معنى للحياة بأثر الحياة بأهداف و تحقيقها ، و لكم يكون جميلا حين تتحقق الأهداف بالتوافق مع الرسالة الشخصية ، و الرؤيا . تعلمت أن أكتب أهدافا ، و أسعى لتحقيقها و أن أدعو الله أن يوفقني للوصول إليها ، و عن أثر التصور الذهني للصورة النهائية عندما تتحقق هذه الأهداف ، أما أن تكون لي خطة واضحة في كيفية صناعة هذه الأهداف فلقد تطلب ذلك وقتا طويلا و هو ما كان علي أن أتعلمه بنفسي .  أهداف_استراتيجية _ و عمل .

ثلاثة أشياء تؤكد مسار النجاح

كم منا يكون تواقا للنجاح و منتظرا له ، و يفكر فيه ليلا و نهارا ، الإنجازات العظيمة من حولنا تبهرنا في كل لحظة ، و قد تكبر الرغبات في البعض لتصبح طموحات ، في نفس قلما تهدأ و تقنع بالقليل من الإنجاز، أما أن نستطيع تحويل هذه الطموحات إلى أهداف و صياغتها في خطة عمل فإنه يتطلب الكثير . ثلاثة أشياء تؤكد  مسار النجاح  1-الصبر على التحديات : معظم الإنجازات الكبيرة لا تحدث بمجرد أن تلمع فكرة في ذهن شخص ما ، و إنما تحدث بالتزام هذا بالفكرة ، صعود الهملايا مثلا فكرة تعبر عن تحدي كبير ، و لكن تحقيقها يعني أن صاحب هذه الفكرة يتمتع بنفسية قوية ، صبورة و متحدية ، لا تلين و لا تستكين ,التمتع بالصبر  2- المرونة :ا لاستعداد للبدء من جديد و تغيير الخطط يساعد على تجاوز العقبات و التعلم من الأخطاء ، كبشر نميل باستمرار لنعيش عاداتنا ، و نفعل الاشياء بأساليبنا الخاصة ، بعض هذه العادات لا تتوافق مع طموحاتنا الكبيرة ، قدرتنا على تغيير ما يجب تغييره هي مفتاح الوصول لأبعد مما نريد ، رغبتنا الشديدة في عدم التنازل عما ألفناه من راحة و استرخاء في أغلب أمورنا و نريد أن نرى الأشياء تتغير من حولنا ف

توكيدات إيجابية لمشروع الربح من الإنترنت

توكيدات إيجابية لمشروع الربح من الإنترنت تشتمل خطتي للربح من الإنترنت على بعض التحديات ، العمل بالانترنت هو مجال جديد علي ، و حال القلب دائما هو التردد و الخوف من المجهول حتى يجرب و تنضج الفكرة في رأسه ، هذه التوكيدات الإيجابية ، توضح بعض الصعوبات ، و تم تحويل الصعوبات إلى توكيدات إيجابية بعكس الصعوبة ، التوكيدات الإيجابية هي عبارات لفظية ارددها مع الربت على مناطق التربيت في عمل الحرية النفسية ، و بهذه المعادلة و الربت المصاحب للتلفظ بالتوكيدات يتعرف القلب على الأفكار و يتصورها في الذهن  و يتقبلها و بالتالي تصبح واقع .  توكيدات الربح أنا أربح من الإنترنت باستمرار تكويدات التوفير في مصروف الإعلان أنا أصرف القليل على الإعلانات مقارنة بالدخل دائما توكيدات الحصول على زيارات لموقعي  أنا أحصل على زيارات بالآلاف يوميا توكيدات للحصول على تفاعل و ضغط على الإعلانات أنا أحصل على زبائن يضغطون على إعلانات أدسينس يوميا توكيدات لبيع  المنتجات المرغوبة  أنا أبيع المنتجات على الإنترنت يوميا

كيف تتفوق على المنافسين في سوق العمل

كيف تتفوق على المنافسين في سوق العمل ؟ المنافسة القوية في السوق تعني أن هذا السوق قوي و تكمن فيه فرصة جيدة للربح و التطور ،عندما نجد عدد كبير من المنافسين قد نشعر ببعض الإنزعاج والتهديد ،  و قد نرغب في ترك المنافسة و تجريب شيء جديد ،ولكن ما يمكن فعله هو لمقاومة هذا التهديد هو بالتفكير بطريقة عملية و تجنب هذا الشعور . هناك عدة طرق ممكن أن نبحث فيها و نحلل السوق و لكن موديل سووت swot هو أحد أبسط هذه الطرق و هو يرمز إلى بداية كل كلمة من  الأحرف الأربعة  1.نقاط القوة strength :كمثال لتصميم المواقع أو البرمجيات أن تكون لنا القدرة للتصميم بعدة لغات ،أو سرعة التسليم أو العلامة التجارية و هنا يجب أن نعمل على إبراز هذه القوة . 2.نقاط الضعف weakness : في بعض الأعمال قد تتواجد عدد كبير من المنافسين عير المتخصصين و الذين يمكن أن يضيفوا إلى السوق منتجات بأسعار رخيصة أو ينجزوا الأعمال بأسعار لا تعطي تكاليف الإنتاج و هنا يجب أن مقوم بمعالجة هذه النقاط ،بتخفيض التكاليف للإنتاج 3.الفرص oportunitys : في سوق الأعمال الفرص لا تضيع أو تنتهي و إنما إن لم تستثمرها جيدا فإنها تذهب للمنافسين ،و لذلك يجب م

توكيدات النجاح الإيجابية

صورة
أنا سعيد جدا و ممتن الآن لأن المال يتدفق إلى بكميات متزايدة من خلال مصادر متعددة و بصفة مستمرة  توكيدات النجاح الإيجابية هي مختصرات لغوية لبرمجة العقل الباطن حسب ما نريد إن ماهو مهم فعلا في موضوع التوكيدات: هو الإحساس و التصور الواضح للتجربة الهدف أن تلفظ توكيدات معينة هو أن تعيش تجربة النجاح بالإحساس و التصور بحيث تشعر بالأرتياح عندما تتخيل هذا الأمر وقد حدث فعلا ....فقط عندها يظهر الذكاء الفطري ليلهمك كيف تحصل على هذه النتيجة  . من أين تأتي التوكيدات الإيجابية  ، و كيف اكتب توكيدا ؟  في الحقيقة الحاجة للتوكيدات لا تشتمل على مجال معين و يمكن استعمالها في كل المستويات و المراحل ! مثال في العمل : أنا أعمل في مجال التسويق الرقمي   وعندي حاجة متجددة لمعرفة كل جديد عنه ! فأقوم بصياغة العبارة التالية :  أنا أتعرف على  كل المتسجدات  في مجال عملي  هذه المهمة المركبة من عدة مراحل تحتاج إلى الصبر و المثابرة ! في مستوى جزئي من هذه المهمة ! فأقوم بصياغة توكيد للنجاح لهذه المهمة في المستوى الجزئي :  أنا أحاول و أثابر لمعرفة كل جديد في مجال ع

منطقة التهديف

منطقة التهديف في الحياة الكل يحب الأهداف و لكن البعض يعمل لها ، البعض يختار أهدافه والبعض يكتبها فتزداد قوة وبلورة ووضوح، أما منطقة التهديف فهي حالة زمانية و مكانية يكون فيها الإنسان قريبا من أهدافه وتكون الفرص مفتوحة أمام عينيه و في متناول يديه و هذا يعود للحاله النفسية والتركيز و كل ذلك بتوفيق من الله . هذه الحالة الذهنية النفسية ،يكون الإنسان أقرب ما يكون من تحقيق أهدافه و ما عليه إلا مباشرة الحركة ،مثل أن يكون في لعبة كرة القدم في منطقة أمام الشباك و الزاوية مفتوحة أمامه و يتقدم الحارس فيفتح الزاوية أكثر ،هنا كل ما هو مطلوب تصويب صحيح و مجرد دفع الكرة باتجاه المرمى كفيل بإحراز هدف . في الحياة الأهداف مرنة و متنوعة و تأخذ أشكالا كثيرة ،بعضها صعب و بعضها سهل و بعضها يحتاج إلى الوقت و الجهد أكثر من الآخر . أما أن تكون الأهداف كلها قريبة  وسهلة فهو أمر يجعل من الحياة أمرا مملا . الحالة الذهنية المقصودة هي حالة من البهجة والسعادة تجعل الإنسان مرن أكثر ليتحرك و يناور و يصيب الكثير من الأهداف بالجملة و هذه الحالة بالذات و التي تحدث عنها الكثير من علماء النفس و التنمية البشرية هي تسهل

التزامن

التزامن : له معان كثيرة ، أما بالنسبة لأصحاب الأعمال فهو ارتباط الافعال بالتوقيت المناسب .  كيف أحقق التزامن في عملي و أحافظ على الوقت من الهدر و الضياع ؟ سؤال أسأله لنفسي كثيرا و عندما أتم أداء مهمة ما ، فإني أعرف أن ما يتبع ذلك من وقت هو فرصة تحتاج إلى الترتيب و التنظيم .  أفضل ما يجب فعله في هذه الحالة هو أن أعرف ماذا يجب أن أفعل و ما هي الفرصة المتاحة في الوقت الحالي و التي يجب أن استثمرها جيدا . النجاح في تحقيق الأهداف الكبرى هو أن أستمر على نفس التردد و أعيش كل لحظة مع هذه المهمة العالية و الرسالة ، و أن يرتبط الفكر و الشعور بالمهمة ، الأعمال متنوعة و غير منتظمة و كثيرة و المشروع طويل و يحتاج إلى استثمار كل الفرص و الوقت .  حتى فترات الراحة هي تكون راحة مرتبطة بتنفيذ المهمة ، أي انني أرتاح لأعاود الهمة و استمر في الطريق للهدف المالي أو الوظيفي أو غيره و هكذا أحافظ على نفسي من التشتت و الارتباك و أحافظ على العقل الباطن منسجم مع أداء المهمة و هو في العمل و الراحة يعرف جدية هذه الهمة و يفهم أنني لم أتخلى عنها . إعادة تنظيم الوقت بحاجة إلى إعادة تنظيم

الغاية بعد تحقيق الأهداف ضع هدفا جديدا

أمرين اثنين انتبهت لهما اليوم في العمل  الأول : الميل بطبيعتي لخدمة الأصدقاء في عملي بدون ربح ...وقد استخلصت منه فكرة  القدرة على القيام بالعمل بربح بسيط أفضل من البيع برأس المال الأمر الذي يسر صديقي و يدر علي دخلا بسيطا دون عناء المخاطرة . التوكيد : أربح من المعارف و الأصدقاء و يتقبلون  أن هذا العمل الذي أكسب منه قوتي للحياة . الأمر الآخر :حين الخروج لتنفيذ مهمة و إتمامها على أكمل وجه فإن ما يحصل هو شعور رائع يبعث على الاطمئنان ،ولكن هل يجب أن أنهي عملي و اذهب إلى البيت لأفعل لا شيء ؟ كم هو شعور جيد تحقيق الأهداف و أن تسير الأمور على أكمل وجه ،وكم من السعادة تكمن في وجود أهداف تعمل عليها بالحياة ،ولكن بعد تحقيقها بفترة يبدأ المزاج بالتغير بعد يوم العمل ،نزول المزاج الجيد يحتاج إلى دفعة و سبب لرفعه من جديد و لهذا نحتاج إلى هدف جديد ،من الخطير الانتقال الى مزاج اللا هدف و لا امل و لو لباقي هذا اليوم . فكرت اليوم أن عمل لا شيء بعد نجاح مهمة هو أمر غير جيد فلا يوجد شيء اسمه عنل لا شيء . من شان الرجوع الى البيت لعمل لا شيء ان يولد مزاجا غريبا ان لا اهداف لي بالبيت ،انما انا عائد من

النجاح النجاح النجاح

قيل الكثير في النجاح وأسبابه ،و كيفياته و التخطيط والتفكير الجيد من أسبابه ، أما أفضل نجاح فيحصل بتوفيق من الله ،طبعا بعد لمن اخذ بالاسباب و استعان بالله،  وليس للمتكاسل السلبي.           عندما أبدأ في البحث عن أمر معين ، و أرسم صورة له و من ثم أبد التفكير و التخطيط للسعي له ، أبدأ بجمع المعلومات و الإحصائيات ، و  تقييم القدرات القائمة و هكذا يبدأ تصوري عن النجاح و تمام الأمر ، و من ثم عند السير في الخطة تبدأ بعض المعيقات و التأخر ، و من ثم لا تسير الأمور كما هو مطلوب ،في تلك الأحوال تبدأ الظنون و الهموم ،و لا أعرف كيف تتم الأمور و كيف تتعوق ، من بعد ذلك في هذه المرحلة مهم ضبط النفس و برمجة الوعي على الهدف و فقط الهدف و عدم الاهتمام إلى سير الخطة فربما كان الأمر بتدبير من الله ، و  شأن من شؤونه و سنته في كونه أن يحصل الأمر بأهون سبب و بترتيب أفضل من ترتيبي الشخصي ليظهر فيه الإبداع والتجلي .  يحصل كثيرا حينما أجد للأمر و تتعوق النتائج، أن ألتفت حولي فإذا بالأمر يدبر بطريقة أخرى ، و كل هذا يحدث في الوقت الذي يكون فكري و عيني على الهدف ، و الحالة النفسية منتبهة على الإيمان باله

النجاح في العمل و المهام

النجاح في العمل والمهام اعرف ماذا تريد حدد الهدف بدقة اجعل نيتك ان تعمل على هذا الهدف ركز على ما يعمل ابدأ فورا لو بشيء بسيط ركز على ما يمكنك فعله و التحكم به ركز احساسك وطاقتك مع النتيجة النهائية عيش نجاح هذه المهمة بتصورك وخيالك بقوة استرخي ودع الشيء يحصل ببساطة