المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, ٢٠١٨

ابدأ فورا واستعن بالله

عندما تريد شيئا بحق وقوة و لا تجد العزيمة الكافية او الوسيلة المناسبة ابدا بما تستطيع و ابدا فورا و دع الله يسهل باقي الطرق و الأساليب و الأشياء لتكمل المهمة. إن قانون الجذب ما هو إلا قانون الدعم و التيسير من الله . لاحظ لن ينفع الاستعانة بالله على حرام و لا على نية سيئة ولا شيء لا تؤمن به، أو على أذية آخرين فالقانون يعمل ضمن ما تؤمن بانه صدق فما يخرج من القلب فقط يحصل له التوفيق  .

احب فكرة النمو و ضعها في النية لأي شيء تحبه و لاحظ ذلك

الأشياء التي تركز عليها تعطيها طاقتك ، فماذا لو ركزت طافتك على شيء تحبه ، فإنك بحسب مفهوم هيكس عن النمو تكون تضع النية لنمو ذلك الشيء وأن الأشياء التي تكون النية عليها و الحب لها تنمو أسرع من غيرها . لذلك ضع النية و اشغل الذهن و الشعور بنمو تلك الأشياء التي تحبها . أشغل النية بها بشكل إيجابي . هنا قد يصلح القول بأنك عندما تفكر بنعمة كأنها تكون مباركة لهذه النعمة ، أما عندما تفكر في شيء غيرها فإنك تكون كأنك تزيد من سلطتها في حياتك ،ماذا لو كنت تفكر في معاناة غيرك فإنها أيضا تزداد ، و لكن فكر في الثواب الذي تريده من المساعدة له فكل مسألة هي مسألتين بالواقع المسألة و عكسها فإنك إن كنت تفكر بمستوى المياه في طبريا و تضع بنيتك شيء من إثنين إما ما تحبه من نقصان مستواه و إما تقول أنك تحب رؤيته يزداد فلذلك ضع نيتك مكان ما تحب من زيادة في منسوب ميه طبريا . و بالمثل طبق ذلك على كل شيء تحب من جهة إيجابية أنا الآن أضع نيتي في ما أحب من زيادة الترافيك لموقعي أنا الآن أضع نييتي في زيادة قيمة تجارتي أنا الآن أضعي نيتي في ما أحب من زيادة عدد مبيعاتي اليومية ، و الأسبوعية و الشهرية بأني أ

الامتنان علاج كل احتياج

الإمتنان علاج كل سلبية ..كلما بدأت بالتفكير بأشياء متواصلة ثم فجأة وصلت لطريق مسدود إبدا بالامتنان فورا الامتنان علاج كل احتياج . أشكر الله و توكل على الله .

صناعة المال وظيفة القلب

صناعة المال ليست مسألة عقل و إنما مسألة قلبية  الدليل :  المال صناعة تقوم بتبادل خدمتك أو سلعتك مقابل أوراق نقدية  هناك وفرة غير منتهية من المنتجات و الخدمات التي يمكنك تقديمها للناس لتحصل على مقابل :  أما مسألة الكم فهي أنك تعتمد في قلبك على تقييم ما عندك من سلع و خدمات و جرأتك على عرض هذه الخدمة مقابل مال :  فمثلا قد يكون لديك خبرة و معرفة ولكنك لا تستعملها أو تعرضها مقابل المال مثل التدريب و التعليم ، أو قد تعرضها بالمجان  أما أن تحول هذه الحصة التدريبية إلى مال فذلك يحتاج إلى الجرأة لتعرضه و تقدمه  المسألة الأخرى فهي جرأتك على طلب سعر أعلى مقابل ذلك ، فمثلا يمكنك عرض حصة تدريبية مقابل 5 دولارات أو مقابل 50 دولارا ودائما ما ستجد مبررا لكي تحصل على ما تحصل عليه و تتعذر بأن الوضع هو كذلك ، و أنه لا يمكن الحصول على أكثر .  و هي مسألة مكانة لنفسك تفترضها في المجتمع و لا تريد تجاوزها و لا ترى نفسك أعلى منها لتقدم و تحصل على المقابل .  الآن أعرض منتجاتي و خدماتي بأسعار مجدية  الآن أعرف مكانة ما أقدمها و أرتقي بها دائما و أقييمها بسعر يلي

التردد يجاب بمثله فاجعل تردد الحمد والامتنان تيارك المتواصل

أصدر الشكرو الامتنان و الحمد كتيار دائم من صدرك وقل الحمد لله باستمرار . عندما تعبر عن حب تستقبل حب و عندما تعبر عن ضيق تستقبل ضيق . كل شعور تعبر عنه تستقبل مثله . وتزيدمنه في حياتك . لماذا لأن هذا ما تعطيه . إن ما تعطيه تستقبله . ما تقدمه يوف إليك . أتحدث هنا عن المشاعر . أنا ممتن لما عندي و ما أستقبله .

لكل طاقة مركز يعبر عنه الجسم

عندما تتحفز طاقة معينة فهي إما تشبع أو تبقى عالقة في نقطة من الجسم وتخرج منه أو تعبر عنه من خلال حرارة لكل نقطة نوعين من الطاقة ممكن تتحفز لأحدهما إما إيجابي أو سلبي  يمكن تحفيز الطافة الإيجابية من خلال النقطة أو التخلص من الطاقة السلبية أولا لنفس النقطة 

الاسترخاء و ثم التركيز هذه هي قاعدة العمل الناجح

عندما أبدأ العمل لتحقيق هدف جديد يجب أن أعمل بقاعدة ازدواجية العمل لكي أحصل على النجاح أي شيء يحصل على مرحلتين مرحلة الإسترخاء  و التخطيط و رؤية الهدف ، ثم التركيز عليه و على النتائج  الأمران يبدوان متضادان مثل أي شيء في الكون مخلوق بازدواجية ذكر و أنثى ، و العمل أيضا يجب أن يكون بأزواج . أن ما نركز عليه حقيقة في هذا العالم بجدية في الفترة المادية هو التركيز فقط و لكن الحقيقة أن ما يحدث أن التركيز على العمل المادي الملموس فقط لن يأتي بالنتائج . ما يحدث فعلا هو أن الأهداف تتحقق على مرحلتين من العمل لا بد منهما ،  الأولى هي مرحلة الإستراخاء و التخطيط و إرسال طاقة للشيء الذي تريد الوصول له و هذه الطاقة هي شعورك الجيد بهذا الشيء في حياتك . ثانيا الحصول على النتيجة من خلال التركيز بالعمل الجد و هنا نعني بالجد أي الإجتهاد  الله الموفق 

توكيدات التعلم بسرعة و الإنتباه

نا أنتبه لهذه الأساليب ولهذه الأمور من خلال التجربة و بسرعة إن الإنتباه السريع و التعلم السريع هو ما يؤدي بالشخص لينجوا من الفخاخ التجارية  ما أفكر فيه و يلزمني هو أن أتعلم بسرعة و أناور من كل تجربة تجارية  ما أفكر فيه و أركز عليه هو صحة التكتيك و التفاعل مع الأحداث ماذا أتعلم من تجارتي الإلكترونية ؟ ماذا ألاحظ من أعمال التجارة ؟ ما هي الخطوات و الأساليب التي تعطيني النتائج الأفضل في عملي التجاري ! إن بيع قطع متوسط سعرها عالي أو وسط يؤدي إلى بيع أكثر   إن بيع قطع متوسط سعرها أقل أو ارخص يؤدي إلى رصيد بيع نهائي أصغر و مصروف أكبر  يجب أن أركز في تجارتي على بيع قطع أغلى لكي أنجح ، يجب أن أركز على بيع أكبر و أغلى  أنا أنتبه لهذه الأساليب ولهذه الأمور من خلال التجربة و بسرعة  إن الإنتباه السريع و التعلم السريع هو ما يؤدي بالشخص لينجوا من الفخاخ التجارية  ما أفكر فيه و يلزمني هو أن أتعلم بسرعة و أناور من كل تجربة تجارية  ما أفكر فيه و أركز عليه هو صحة التكتيك و التفاعل مع الأحداث  أنا أتعلم بسرعة من تجاربي التجارية و الحياتية 

تفريغ الطاقة

تتحرك الطاقة بكافة أشكالها داخل الجسم و يشتغل القلب بها إلى أن يتم تفريغها بصورة شحنة كهربائية إلى القلب. كل نوع من الطاقة يمكن تفريغه من خلال عضو أو مكان معين من الجسم . حين تفريغ طاقة معينة تصل الشحنة إلى القلب معلنة حالة الإعتدال الطاقي في هذا الأمر و تفتح المجال للذهن للإنشغال بشيء جديد .دحينما تسيطر طاقة معينة على الجسم فإنها تستمر بدفع الإنسان من خلال برنامجه العصبي باتجاه معين . هناك طاقة للكسب و طاقة للحركة و طاقة للشعور بالأمان و طاقة للصحة و الحب وكل شيء . يوجد فرق بين كل نوع و انفعالاته و هناك انفعالات أفضل و أصح لجسم الإنسان و عقلهو حياته . فرغ دائما الطاقة السيءة بصورة جيدة ثم إبدا بتحفيز طاقتك الإيجابية . اللهم صلي على سيدنا محمد .

لماذا يرتاح الإنسان مع ما ينسجم مع أهدافه وقناعاته ؟

يرتاح الإنسان بالتعامل مع أناس من مستوى فكره . و من مستوى دخله و من مستوى أهدافه المالية . لربما تريد أن تحصل على أرقام أكبر ،ولكنها لا تندمج مع طاقتك ولا ترتاح مع ناسها وعندما تقترب منها تصبح بعيدا عن أناس أق؟ منها .  أنت تحتاج وحسب لفهم أن هذا القانون ليس سحرًا، فالفِكر يأتي أولا، ويليه العاطفة، ولكن هذا لا يعني أي شيء دون  فعـل .

الدماغ مركز إتصال وتنفيذ

أما الرغبة و المعنى و الطلب فهو من القلب و كل عمل له نية أما وظيفة الدماغ فهي الكيف و الكم و الأين و المتى . لذلك يجب أن تتطلب الصبر و التركيز و تستعين بهم . الآن هو ما يحصل لي بسبب نوايا معينة وجودي هنا له وأعمل ما أعمله فهو مسؤولية القلب . يمكن عمل أشياء بنوايا جديدة أو بالتعويد و التعود و العادات أيضا مسألة القلب . الآن أعي ما أريد و أضع النية له و أضبط عاداتي وسلوكي نحو ما أريد  . الضغوط تشوش الإتصال و تجعل الأمور أصعب و انتقال المعلومات أصعب . أما الاسترخاء فيوضح البصيرة و  البصر و يجعل الأمور أسهل و توارد المعلومات بسلاسة

معضلة المرة الواحدة

عندما تتغير فإنك لا تكون واعي على التغيير . التغير هو حالة من الانتقال الفكري المشاعري بين الماضي و الحاضر . يحصل التغير بالتدريج . عندما تصبح بالحالة الجديدة تكون على وعي بها و تنسى الأولى . عندما تكون واعي بالفرج لا تكون واعي بالكرب . يبدأ الفرج حينما تدعي الله بالفرج . اللهم الفرج منك لك الحمد ولك الشكر . الوعي هو تكليف بما تعي . ولا يجوز ترك الوعي بأمر تعلمته و سوف ترى العواقب . أما غير الواعي فهو مكلف بما يعي . الحمد لله .

خارطة الطريق للمال ليست معقدة أمام وخلف فقط

الوفرة هي الشعور الدافيء بوجود كل ما تحتاج و الفقر هو الشعور البارد بنقص الموارد . لا يوجد خطط و لا طرق صعبة لكسب  المال مثل تسخين الماء إما رفع درجة الحرارة أو نقصها المؤدي إلى البرودة. ما يجب أن تشعر به و تتوقعه باستمرار هو التدفق و زيادة الحرارة . اشعر الآن بأنني على طريق المكسب . أشعر الآن أنني باتجاه أدفأ. أسعر الآن بأني أتوسع . أتوقع الآن زيادة وسعة من الله الحمد لله . لا يتعارض شعورك مع قضاء الله أبدا طالما اخترت أنت أن ترى الأمور من وجهة نظرك أفضل و أوسع .

عندما اكتشفت أن علي ترتيب أفكاري و توضيحها

هذا من الوعي على فكر جديد وصلت له عندما  احتجته و عندما رغبت فيه ليخدمني في مرحلة جديدة من الحياة مرحلة صناعة الذات .

الأفكار أسباب و الأخذ بالأسباب من الوسائل للنجاح

سبب نجاحك هو أفكارك و معتقداتك . الآن يتضح لك أن القضاء و المصير هما أمران لا يتعارضان مع كونك تستطيع النجاح و التقدم بالأخذ بالأسباب المؤدية لذلك وأهمها الأفكار الصحيحة و زيادة الوعي بها . يجب أن تحافظ على وعيك على أفكار النجاح و الوفرة و التقدم . لا يمكن نهائيا القول بأن قانون الجذب يتعارض مع الإيمان بالقضاء أو يؤثر عليه و إنما يتوافق معه أي أنك بالأخذ بالأسباب تحصل على النتيجة و أفكارك هي مفتاح الحركة مثل أن تدير المفتاح لتشغيل السيارة فالطبيعي أن تعمل السيارة عند إدارة المفتاح و يبدأ دوران المحرك . أفكارك هي مفتاح الحركة و يجب أن تشغل المفاتيح الصحيحة لكي تحصل على نتائج صحيحة .

بعض الإنفعالات لا تمر بالدماغ و إنما تتصل بالعقل الباطن مباشرة

يستجيب العقل الباطن بانفعالات معينة مباشرة بدون وعي أو تحليل للمعلومات ، بناء على معلومات سابقة مخزنة ، ما يمكن أن يكون من شأنه أن يكون له أسباب و نتائج خاصة لكي تشعر بشعور أفضل و تتحسن النتائج حسب ما تريد أو توجه نفسك بعقلك الواعي .  كمثال أن تستجيب لحدث معين متصل بقصة قديمة أو مشهد أو أن ترتاح لشخص معين تراه لأول مرة باعتبار ظهور علامات معينة  عليه أو ارتياحك مبني على شبه بينه و بين شخص كنت تعرفه بالماضي .  يمكنك التحكم أكثر بنفسك للوصول لما تريد من خلال ضبط انفعالاتك التي تنفعل من خلال احداث معينة أو تفعيل شعور معين من خلال التوجيه أو الضغط في مناطق معينة بالجسم . 

الأهداف التي حققتها بالماضي و تمكنت من أسبابها

حتى الأشياء التي حصلت عليها بالماضي يمكن تقريبها بالخيال والتركيز و التصورالذهني  ، لو كنت تظن أنها قريبة فقط بأسباب كنت تملكها. هذا الفكر المركز و التصور هو الدعاء الذي جعل لك سببا للكسب ، و هو  نفسه الذي تعود به هذه المكاسب . لو كنت تظن أن بعض هذه الأشياء ابتعد عنك الآن بسبب أشياء تحتاجها و تحتاج توفرها لكي تعود فإن ذلك يكون عائق يجب أن تفكر لما هو أبعد منه . إجعل تركيزك بأفكارك و مشاعرك على ما تريد و ابعد دائرة التفكير عن الأسباب التي تعرفها . ما الأسباب و الخطوان إلا وسيلة يوجد آلاف غيرها . ركز تصوراتك الذهنية فقط . ركزها وبقوة و  وضوح و اقتناع تام بأن المدبر هو الله .

مكانة الأعمال التجارية

الأعمال التجارية لها مكانة مثل الدوري و لكل دوري نتائج بمستواه . قد تتقدم من مكانة لأخرى بمفعول المجهود و الفكر العالي و قد تتراجع بسبب الظروف و سوء الإدارة . لا يعني سوء الإدارة دائما حدوث أخطاء قد تحتاج لأن تكون أكثر إبداعا وجرأة لتكون بمستوى إداري جيد و فعال أكثر بمكانتك . مهما تقدمت أو تراجعن بالمستوى يمكنك دائما عمل الأفضل في كل مرحلة و تسجيل أهداف أكثر و إتقان اللعبة من جديد . تحتاج أيضا للمزيد من اللياقة و بذل المجهود دائما .