المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, ٢٠١٧

أي الحواس تثير خيالك أكثر

ربما تميل للاستجابة والتحفيز من خلال الاستماع لتلك الكمات الرنانة ، والإيقاعات المتناسقة . ربما تميل بشكل آخر إلى النتباه بشدة إلى تلك الثور المتحركة والمؤثرات البصرية و الألوان البراقة . لكل منا حاسة تسيطر بشكل ولو جزئي على انتباهه بقوة ويميل و تفتح المجال للخيال والادراك العميق . البعض قد يستجيب للمؤثرات الحسية اللمسية ،كل ما تعيشه ربما يكون السبب في ما يحفز ادراكك و بالتالي خيالك ويستدعي الصور الأقوى إلى ذهنك لكي تدفعك وتشحنك بالطاقة للعمل والتغيير إلى الأفضل . أركز معرفتي بحواسي المؤثرة للعمل لتوجيهها للعمل لصالحي من خلال الانتباه أكثر إلى ما يصل لإدراكي من خلال هذه الحواس . أميل بقوة للاستجابة للمقاطع الصوتية والكلمات مما يدل أن ذلك يؤثر بتفكيري و إدراكي للاشاء والمعاني التي أرغب بعيشها دائما عندما اركز على أن استمع لما أريد .

ما تعلمته في معاملة الناس

أكثر ما يؤثر في العلاقات بين الناس هو المعاملة ! كيف تعامل الناس هو ما يترك انطباع عند الناس في أن تحبك أو تبتعد عنك . هذه المعاملة ممكن أن تكون صادقة و طبيعية و تعبر عن هذا الشخص ، و يمكن أن تكون مؤقتة و تطبعية للحصول على مصلحة معينة . إن ما يؤثر في صدق و قوة تصرفاتك و تعاملك مع الناس هو الشخصية ، وأعني بذلك صورتك الذاتية وكيف ترى نفسك و ما تعتقده حول نفسك من أفكار . أعتقد أنني قوي ، ما يؤدي إلى التصرف بهدوء و ثبات ولو اعتقد العكس لتعمدت الدفاع عن نفسك في كل موقف . تعتقد أنك خفيف ظل فيؤدي إلى التعامل على أساس من الاحترام و التفاهم  ولو كان غير ذلك لكنت تجد نفسك تفرض الآراء و تحاول السيطرة على الموقف بالقوة . دائما سوف تجد سماتك الشخصية طريقها للبروز في علاقاتك وجذب أو تنفير الناس منك حسب نوع المعاملة . من المهم أن تعرف أن تغيير اعتقادك حول نفسك يحتاج إلى مدة طويلة وليس كالتصرف في التعامل مرة واحدة . اذا وجدت نفسك تخسر العلاقات  أو تكسبهم في مجال معين فإن ما يجب أن تبحثه هو شخصيتك و نظرتك لنفسك ، ومن ثم تعرف على أي أساس تعامل الناس ، و ما يدفع بك للتعامل على أساس من قوة شخصية أ

الأهداف يجب كتابتها و كتابة أسبابها

لماذا تبنيت هذا الهدف ؟ لماذا أريده ؟ ماذا سأفعل و كيف سأشعر عندما أحصل عليه ؟ عندما يكون عندك أسباب كافية سوف تجد أكثر من طريقة للوصول لأهدافك .

أسأل أسئلة محددة واطلب اجابات

ارغب في شيء ما ولا اجده او لا استطيع الحصول عليه اذن ،هذه مرحلة الأسئلة . عندما ابدا في مشروع معين واريد اتمامه ولا اعرف كيف ، يجب ان احدد المشكلة اولا ثم ابدا بطرح سؤال ما هو حل المشكلة المعينة هذه . يمكن ان اسال ابسط انواع الاسئلة و يمكن ان تكون الاسئلة لمستويات عالية في التخصص .

الشراء هي عمليات بيع

لا خطأ أبدا في شراء أشياء تحتاجها سواء للعمل أو لحياتك الخاصة . كبائع تعرف أن البيع والسراء ش عملية تبادلية و كما تسعى في الربح في عمليات البيع يجب أن تربح عندما تشتري . عندما تشتري و تركز على توفير والادخار فإنك تركز على المنتج لا على البائع او البراند العلامة التجارية . تقبض المال بكل عمل وكذلك تلبي احتياجك من كل منتج جيد . شراء العمليات التجارية بسعر أغلى إذا كان هناك فائدة أو تطوير بالمنتج و جودة عالية أما الدفع مقابل علامة فهو شيء غير مربح أبدا . قارن المنتج بما يوجد به من مزايا تحتاجها فعلا ولا تلتفت إلى ما لا تحتاجه .

متى عشقتك أيها القلم ؟

عندما كتبت أو عندما قرأت أو عندما فكرت ؟ هل عشقت خطك أم لونك أم قدراتك السحرية ؟ متى و كيف و أين ؟

عندما تتصور شيء ذهنيا فإنك تغذي عقلك الباطن بهدف

ما يحدث عندما تتخيل شيء ما يحدث في حياتك أو أن ترى تصورا لعمليات بيع و حصول على نتائج فإنك تغذي عقلك الباطن بهدف لذلك اليوم ، الأسبوع أو من غير تحديد . وعندما تحدث الأمور بصورة مرتبة أكثر تحصل على أهداف و نتائج أكثر ترتيبا . تخيل المزيد من النتائج الجيدة بصورة أكثر ترتيبا ووضوحا و سوف يتقبل عقلك الباطن هذه النتائج كأهداف لهذا اليوم أو لهذه الفترة الزمنية المحددة . إن فكرة الخط الزمن هي خيال مستوعب لحصول هدف معين في المستقبل . يمكن ملأ الخط الزمني بمجموعة من الأهداف متراتبة زمنيا . و حسب ما تراه فإنك تقرب أو تبعد حصول هذا الشيء في العقل الباطن فإنك تغذيه بتوقع معين في لحظات متتابعة كل لحظة على الخط يفهمها العقل الباطن كهدف أنت صورته له ليتخذه سواء بعشوائية أو بنية مقصودة . 

العاطفة هي الدينامو

العقل هو الموجه لأفعالنا ووجهاتنا و به نقود أنفسنا أما العاطفة فهي الدافع المحرك لهذه الأفعال ،  و من غير العاطفة لن نفعل أي شيء . العاطفة هي المشاعر القوية المتولدة عن الرغبة . المشاعر القوية بالرغبة والإحساس القوي . إننا نجذب الكثير من الأشياء بأفكارنا ولكن سبب أفكارنا هو رغبة ملحة لهذا الأمر . يجب التركيز على وضوح الأفكار ،  بالتوازي مع كل رغبة قوية . لذلك لأجل المزيد من العمل ، اهتم بالحصول على المزيد من القوة الدافعة. المزيد من الاسباب . المزيد من تحويل الرغبة الدافعة إلى طاقة توجهها بالعقل .

الأرقام من أهم خصائص عملي الناجح

ترتيب الأهداف والأرقام تؤدي إلى ترتيب النتائج . أهم عوامل النجاح في عملي التجاري الخاص أن تكون الأمور مرتبة وواضحة بالأرقام . أرقام المبيعات الخاصة : أن أبيع كل يوم ب ٢٥٠٠ لكي أحصل على نتيجة مبيعات أعلى من ٥٠ ألف مع نهاية الشهر . يجب أن أعمل على منتجات بسعر مبيع بين ٤٠ والخمسين بنسبة ربح ٢٥ بالمئة لكي أغطي تكاليفي . مصروفاتي اليومية هي أيضا يجب أن تكون مرتبة وواضحة فيجب أن أحافظ على مصروف أقل من ٢٥٠ ليوم العمل . يجب ترتيب الأرقام بجداول . يجب أن يكون هناك جدول توزيع لأرقام  المبيعات كأهداف لكل يوم . يجب تسجيل النتائج يوميا .

قائمة الإمتنان الخاصة بي { و إن تعدوا نعمة الله لا تحصوها }

أحمد الله على الإسلام أحمد الله على تمام الصحة و العافية أحمد الله على الحرية و القدرة على التنقل أحمد الله على العلم و القراءة التي تمكنني من قراءة القرآن و الكتب و التعلم المستمر أحمد الله على قدرتي على الكتابة و التواصل من خلال كتاباتي مع نفسي و غيري أحمد الله على نعمة السمع أحمد الله على نعمة البصر أحمد الله على بيتي الذي يؤويني من برد و حر أحمد الله على هذا العمر و الوقت الذي أحمد الله فيه أحمد الله على الإنترنت التي تمكننا من العلوم و الثقافة أحمد الله على الكتب مطبوعة و إلكترونية أحمد الله على نعمة المحاضرات في اليوتيوب و الفيديوهات أحمد الله على معرفتي بقانون الامتنان و الحمد الذي هو مفتاح كل خير في الحياة أحمد الله على صحة أولادي أحمد الله على صحة عائلتي و أهلي أحمد الله على نعمة الأخلاق الكريمة التي لدى أهلي أحمد الله على أصدقائي الجيدين أحمد الله على نعمة هذا الشباك الذي يطل على هذه الحديقة التي تنمو فيها هذه الشجرة يغرد عليها هذا العصفور في هذا الصباح الرائع أحمد الله على لحظات الأمن و الطمأنينة في هذا البلد و في هذا البيت في القدس أحمد الله على توفر الط

طاقة التغيير

لتغير الواقع الذي نعيشه يجب أن نركز على ما نريد و نندفع بطاقة الواقع الذي نريده و نقلل الانتباه للواقع الذي لا نريده . رفض الواقع الذي تعيشه لن يعطيك سوى تركيز طاقتك على ماتعيشه لذلك يجب عدم تركيز الطاقة نهائيا على ما تعيش ، إذا كنت رافضا و خائفا من هذا الواقع . الطاقة هي المشاعر و هناك نوعين من المشاعر الرئيسية التي تلخص كل مشاعرنا و هي الخوف و الحب . لتحصل على ما تحب ركز عليه بشعورك و ليكن شعورك الآن التركيز على الحب و تخلص نهائيا من الخوف . إنك بتركيز طاقتك على ما تحب أفكارك ووعيك . و مشاعرك تكون تباعا لهذا الذي تحبه و يدفع الحب لتجلي هذا الواقع الذي تشعر به و بطاقته لواقعك الجديد . لذلك احرص دائما على قبول الواقع الحالي و عدم الخوف او الرفض الذي يزيد من هذا الواقع و إنما تقبل الواقع بمشاعرك و اعمل على تغييره بوعيك على انه مرحلة وسبب و حالة تسبق الحالة التي تريدها و الواقع الذي تريده من خلال التركيز على ما تريد . الحمد لله هي كلمة القبول و التقبل . الحديث النبوي يعلمنا عدم الرفض و لكن الطموح للأفضل : {اللهم إن لم يكن بك علي غضب فلا ابالي و لكن عافيتك هي اوسع لي .} لاحظ

ماذا تعلمت اليوم عن التسويق في الانترنت

صورة
اذا كان هناك نيتش عليه طلب و منافسة في فيسبوك فإنه يكون أيضا كذلك في آد ووردز . النيتش هو الكلمات التي تستهدفها بالاستهداف . المنافسة تكون على النيتش وعلى المكان . المنافسة يمكن تجاوزها باستهداف نيتشات أقل تنافسا تكون قريبة منها . الله ولي التوفيق .

ألد أعداء الثروة ...الخوف و الطمع

إن أهم ما يمكن التحكم فيه لصناعة الثروة هو أن تشعر بشعور جيد حيال المال ، أن تشعر بالامتنان و الوفرة و الاستحقاق . أما الخوف و الطمع فهي ليست بمشاعر إيجابية ، الخوف من أشياء كثيرة ممكن أن تستنفذ المال مثل مصروف العمل و الدعاية و التسويق . أما الطمع فهو مثل أن تشعر بفرصة لائحة و تطمع فيها و أنت لست مستعدا لها نفسيا ، أو ان تشعر بالطمع لم يمكن تحقيقه ،أذا كنت خائفا من أن تضيع الفرصة أو لا تعرف كيف تحققها أو تنجزها فهذا يعتبر طمع و شعور سلبي. يمكنك دائما أن تشعر بالامتلاء و تتخيل تلك الفرصة و قد حصلت فعلا ، اما ربح هذه الفرصة فيجب أن يكون من خلال عملية تفكير سليمة و ليس من خلال الشعور السلبي . اضبط شعورك و ترددك دائما على الوفرة و الامتلاء ، و أن ما يمكن تحقيقه من الفرصة المواتية هو أمر عادي قد تحقق مثله بالفعل مرات و مرات في حياتك . و أنك لست إلا تعمل من خلال ما تعرف . ما هو محير  و مربك من خلال الطمع أن الطمع يكون بالشعور بوجود شيء في الخارج و أنك تريده في حياتك ، أما أن تشعر بوجود كل هذه الفرص في داخل فهذا هو الأمر الجيد . انتبه دائما إلى القدرة على السيطرة على هذين الأمري

ماذا يفكر في الآخرين

أحد مناطق التفكير باستمرار ...كيف يفكر في الآخرين ماذا يقول الآخرين كيف يبدوا هذا العمل هل يمكن أن يفهموني بشكل سيء . إن ما يحدث هنا هو كيف وما ذا يريد الآخرين . إن التفكير السليم هو كيف أفكر أنا و كيف أرى هذا الشيء . ماذا أريد أنا و كيف أجعله يحصل . إن ما يفكر به الآخرين ليس مسؤوليتي نهائيا . يجب أن أتوقف نهائيا عن التفكير في ما يظنه الآخرين . في مجال الأعمال والتجارة يجب أن تفكر فيما تريد وليس ما يفكر به الآخرون .