المشاركات

عرض المشاركات من مايو, ٢٠١٦

تحمل المسؤولية من أدوات النجاح

أنا أتحمل المسؤولية عن النتائج دائما . تحمل المسؤولية هو معرفة ما يجب فعله و القيام به لكي أنجح أكثر . تحمل المسؤولية هي معرفة أسباب إخفاق تجربة معينة و ما يجب فعله لجعلها تجربة ناجحة . تحمل المسؤولية هو أن أسأل نفسي دائما ماذا تعلمت من هذه التجربة و ماذا يجب أن أفعل و ألتزم بفعله لكي أحصل على النجاح . في هذا اليوم أنا أتحمل المسؤولية عن النتائج ، بما أنني مسؤول عن أفكاري و بالتالي مسؤول عن مشاعري فإذن أنا مسؤول عن النتائج . أنا مسؤول عن تغيير وجهات النظر الخاطئة باستمرار. أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار . أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار . أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار . أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار . أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار . أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار . أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار . أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار . أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار . أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار .

تعلم النجاح من الآخرين و لا تقارن نجاحك بنجاحهم

النجاح بالنسبة لي يختلف عن النجاح بالنسبة لغيري ، تحقيق أهدافي الشخصية بما هو متوفر من إمكانيات و فرص و تعليم و الحصول على ما هو مهم بالنسبة لي هذا ما يعني أنني ناجح ، أن يحقق الآخرين أشياء اكثر لا يعني بالضرورة أنهم ناجحون أكثر ، فالمهم أن يكون ما أحققه هو ما أريده فعلا و يستحق أن يكون لأنه يجعل لحياتي مذاق و معنى خاص و أن يكون أفضل ما يمكنني تحقيقه ضمن إمكانياتي . في اللحظة التي تفتح بها باب المقارنة ، إذن فقد  فتح باب التفكير السلبي , و قد فتح كذلك باب الشعور السلبي ، ما يجب فعله في هذه الحالة هو التوقف مباشرة عن التفكير بهذه الطريقة و التخلص من المشاعر المتأججة تبعا لهذه الأفكار ، الحذر الحذر فهذه الدوامة ليس لها قرار سوى تحطيم الطموح و إثبات أنك لا تصلح لشيء و ما سينتهي بترك كل ما فعلت حتى الآن ، و الغزل من بعد قوة أنكاثا . ما يجب فعله عند المقارنة هو الالتفات في الجانب الآخر و تأكيد أنني أفضل نسخة من نفسي و أن ما يحصل لي قد يكون عظيما لآخرين هم أقل مني ، بينما لن آخذ ممن سبقني سوى المعرفة بأن هناك أهداف أخرى ممكن أن نعمل لها . أنا أفضل نسخة من نفسي و أتحدى نفسي بأهداف أكبر

الطاقة الإيجابية و كيمياء النجاح

الطاقة الإيجابية هي الشعور و الأحاسيس الإيجابية النابعة من الأفكار الإيجابية ، و الطاقة السلبية هي مشاعر و أحاسيس سلبية نابعة عن أفكار و أحداث سلبية . ما يهمنا لكي أستمر في النجاح هو الاستمرار في الشعور الإيجابي و تعزيز الأفكار الإيجابية ، و طرد الأفكار السلبية و المشاعر و الأحاسيس الناتجة عنها . في معظم الوقت أحاول التفكير بأفكار إيجابية كنشاط يومي ، و أحاول تركيز هذه الأفكار مرات و مرات ، و مما يساعد على الشعور بشعور إيجابي أكبر التغذية السليمة و تنشيط الصور الذهنية الإيجابية . أما الأحداث السلبية  فما تقوم به هو دفع الشعور السلبي بتعزيز كيمياء السلبية و زيادة تدفق الأدرينالين و الكورتيزون ، و في بعض الأحيان يصلح طرد الأفكار السلبية من خلال تقنية الحرية النفسية و الربت على نقاط الطاقة في الجسم ، و ما أن يتبدل الشعور السلبي ، و بوجود التفكير الهادف ، يعود الجسم إلى الطاقة الإيجابية بسرعة و يدفع بالمشاعر الإيجابية . أما إذا زادت المشاعر السلبية سواء بزيادة الأحداث و تراكمها ، أو و بزيادة وقت التفكير في حدث معين ، فإن التخلص من الشعور السلبي يكون أصعب و يحتاج إلى تمرير هذه ا

الذكاء العاطفي سر النجاح و الإنجازات

لقد اضطررت اليوم و مؤقتا بعد خراب في هاتفي الذكي أن اتنازل عن بعض التكنولوجيا حتى يتم إصلاح جهازي الجديد ،واليوم أستعمل موبايل ضعيف نسبيا يستخدم معالج وحيد النواة ، و لكنه ذكي ، في عجالة من التفكير و التذكر لما كان معي من موبايلات في حياتي أدركت تماما أن هذا الجهاز ذو الإمكانيات البسيطة نسبيا بما هو متوفر اليوم ، كان بالأمس جهازا ذكيا متميزا بين أقرانه ، و كنت أفعل به الكثير ،من تصفح و دخول للانترنت و البرمجيات ، كان هناك دائما حلول لتجاوز عقبات الدخول و اللغة و السرعة و تنزيل التطبيقات لهذه الأجهزة حين لم يكن هناك بديل . مقارنة باليوم و ما هو متوفر من أجهزة ، فإن فكرة بذل مجهود أكبر على جهاز ذو إمكانيات محدودة هو أمر غير منطقي ، و يدفع للتفكير السلبي ، فإن ما يمكن أن تفعله بجهاز نوت 5 مقارنة بإلجي p500 ، هو بالضبط مثل المقارنة بين ركوب الدراجة و الطائرة النفاثة ، المقارنة و ما أدراني ما المقارنة ، و لكني أعرف تماما أنها مفتاح التفكير السلبي ، إلا إذا استخدمت بعقلانية بحتة لمعرفة ما هو ممكن و ما هو غير ممكن . ما لفت نظري هنا أن عقولنا و ذكائنا و علومنا ، دائما ما تكون معنا ، و ب

توكيدات الغنى و الثروة

صورة
الغنى أن تفعل ما تحب وقتما تحب مع من تحب ! إذا  كنت أفعل هذه الأمور فأنا غني بالفعل و أحب حياتي ! توكيدات الثروة تعني التصرف و الشعور بأن عندي كل شيء و لا ينقصني أي شيء ،و أنني أستمتع بحياتي . أحتاج إلى أمرين اثنين لتحقيق الغنى ،الأول استشعار الغنى و تردد الوفرة في كل نواحي الحياة بمعنى الإلتفات و التركيز على الغنى و الشعور بالشبع المالي  طول الوقت و هذه الحالة الرائعة هي المفتاح ،و الأمر الثاني و هو الخطوات العملية ،أي التركيز على مجموعة التعاملات و الصفقات و المبيعات الرابحة في عملي و زيادة التركيز على الصور الذهنية للأرقام و المؤشرات المالية الخاصة بي من بنك و بطاقات و أرصدة ، فوجود نتائج جيدة في هذه الخانات يلزم منه وله الحالة الإيجابية من الشعور بالوفرة . أن أشعر بالغنى يعني أن أعيش اللحظة دون الخوف من الإحتياج و العمل مطمئنا إلى أن كل ما عندي من الله تعالى و أن الله سوف يكافيء عملي و يؤيدني بالنجاح الذي من شأنه  أن يؤدي إلى الكسب المادي دون قلق أو عناء . الغنى هو أن أفعل أفضل ما أستطيع ،و أن أنظر إلى أفضل الأشياء و أتعلم باستمرار .

النجاح بالعدوى

صورة
الناس تؤثر و تتأثر بمحيطها من أشخاص و أصدقاء على مستويين ،المستوى الواعي بتؤثر الفرد بما يرى و يسمع من خلال علاقته بالناس ،و بالمستوى اللاواعي أي من خلال ما يدور في قلوبهم من أفكار و مشاعر . اجتماعي بأشخاص يحمدون الله ،أو يبطنون الأخلاق الطيبة أو النوايا الصافية ،يؤثر قلبيا علي  و أنا أؤثر عليه و استمع لنداء القلوب كيف يؤثر كل منها في فعل الآخر ،تميل القلوب لتنبض مع ما يحيطها من ذبذبات تطرب لها . و اظن هذا الامتياز ما يجعل العدوى تنتقل بالمحيط من أنا سلبيين لتحاول أن تجعل الفرد يدور مع فلكهم ،أو إذا كانوا إيجابيين و طموحين أن يدوروا مع تردد النجاح المحيط بهم .

زيادة النجاح بأعمالي بالتركيز على أعمالي الناجحة

مثال حسابي بأدسينس : أكثر مواقعي ظهورا بالإعلانات هي موقع دعم الآيباد و التابلت . هذه المدونة الصغيرة هي البوابة التي تحصل على أكثر الزيارات في مواقعي و من هنا لزيادة نجاحي يجب أن أركز على هدف زيادة الجهد المبذول على هذا الموقع و من هنا يمكنني مضاعفة النجاح . Blog.bananaipad.com من خلال تحليلات جوجل أعرف أنه أنجح أعمالي و هو عمل أحبه ،فما المانع من تركيز الجهد عليه لكي يعطي أكثر . هذا الأسلوب في العمل يسمى مبدأ باريتو .

إدارة الوقت مع الأهداف والمهام

صورة
أنا أعمل على مشروع كبير و هو هدفي في الحياة من جهة العمل ،و لكن الحياة ليست عمل فقط ، فهناك أهداف مالية وأهداف آخروية و أهداف إجتماعية و أهداف شخصية . في العمل أحتاج بشدة إلى تنظيم الوقت وتقسيم المهام لعدة أنواع : 1-مهام أو أهداف مهمة و مستعجلة . 2-أهداف مهمة و غير مستعجلة . 3-أهداف غير مهمة و لكن مستعجلة . . 4-أهداف غير مهم و غير مستعجلة . للوصول للنجاح بأفضل صوره نحتاج إل  استغل معظم الوقت في المربع الثاني كما يقول ستيفن إر كوفي في كتابه العادات السبع  . لست هنا في معرض شرح لكتب ستيفن آر كوفي و لا حتى النقل عنه ،و ما يهمني هنا أن أضبط وقتي كمثال عملي لما يجب فعله في كل مربع . في المربع الأول يحتوي مهام مستعجلة لكي تسيرالحياة بيومها  ،و من خلالها تبقى العجلة تدور و لكن هذه الأهداف الصغيرة لا توصلنا إلى طموحاتنا في الحياة ،فالحصول عل المال لشراء بضائع أو لمصروفات البيت هو عمل مهم جدا و لا يقبل التأخير ولكن هذا الأمر لا يمكن أن يوصلني بعيدا في مسير عملي الخاص . الربح و بناء هامش أرباح جيد و زيادة نسبة الأرباح هي مهمة كبيرة و هدف يجب الاهتمام به في المربع الثاني و يجب استغلال م

كتابة الأهداف اليومية

صورة
ضغوطات كبيرة و أولويات غير واضحة في جدول الأعمال اليومي ،لكن ليس هناك أفضل من كتابة أهداف لكل يوم و مهام يجب تنفيذها . في بعض الأحيان أجد صعوبة في ضبط الأهداف و ترتيب هذه الأولويات ،و لقد اكتشفت أن باستطاعتي البدء من كتابة الأهداف كهدف ،و يبدأ هذا بالحصول على ورق أبيض و قلم ،في تلك اللحظة أكون قد دخلت في تردد الترتيب و ضبط الوقت.

لماذا يجب كتابة الأهداف اليومية ؟

صورة
ضغوطات كبيرة و أولويات غير واضحة في جدول الأعمال اليومي ،لكن ليس هناك أفضل من كتابة أهداف لكل يوم و مهام يجب تنفيذها . في بعض الأحيان أجد صعوبة في ضبط الأهداف و ترتيب هذه الأولويات ،و لقد اكتشفت أن باستطاعتي البدء من كتابة الأهداف كهدف ،و يبدأ هذا بالحصول على ورق أبيض و قلم ،في تلك اللحظة أكون قد دخلت في تردد الترتيب و ضبط الوقت.

الدخول في تردد النجاح

صورة
الشعور هو التردد بالنسبة لي . حينما أخلق شعورا بالنجاح فإن النجاح  حليفي في كل وقت . ليست الإحصائيات و الأرقام سوى ردة فعل أو وجهة نظر للواقع. ،و ربما تكون تفسيرنا الخاص للواقع ،بينما ما أشعر به حقيقة هو ما يعطي هذا الواقع فرصته الحقيقية للسيطرة على حياتي أو سيطرة أفكاري لتغيير هذا الواقع . النجاح في العمل هو مركز اهتمامي الحالي و أظنه كذلك عند الكثيرين (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم و رسوله و المؤمنون ) . الإحصاءات لها  معنى  نسبية بينما النجاح هو مقدار تقدير الذات لقيمة عملي الخاص ، و  تقييم لمعنى الالتزام بما يمكن عمله و ما تم عمله . الإحصائيات تساعدني على العمل و تحسين الأداء .اما التفكير و الانطلاق فيحتاج الى المويد من الخيال .

الاستمتاع بالنجاح يؤكد النجاح

صورة
لم أجد من دليل على النجاح في الحياة خير من الاستمتاع بالعمل ، النتائج هي محصلة الاستمااع و الحب ،المزيد من الاستمتاع عند العمل يعني مزيد من المتعة داخل المنتج و هذا ما يزيد رغبة من يشتري هذا المنتج و يجعله ذا قيمة أكبر . إن مثل المزارع المحب لمزرعته و لشجرته يعتني بها و يسقيها بعناية  و اهتمام يعني أن ثماره سوف تكون أجمل و أفضل و تكون مختارة بعناية و من ثم عند بيع هذه الثمار تكون أاذ و أبهى و تعطي سعرا يتناسب مع ما وضع فيها من محبة و متعة . و في كل عامل يعرفه الانسان يوجد حب و استمتاع إذا ما التفت إليه زادت قيمة العمل و قيمة المنتج و اذا كان العمل مجرد من الحب و الرغبة في إضافة اللمسة الجميلة يصبح عملا فقيرا و مزريا و لا يجذب إلا زبائن فقراء للذوق لا يقدرون فعلا هذا المنتج . في القدس يوجد عدة محلات للسوبر ماركت تعطي ميزات مختلفة لمتعة التسوق فيها . أحد هذه الشبكات تستعمل السعر الأرخص كاستراتيجية  للمنافسة على السوق ،لذلك أجدها تحاول التوفير في المساحات و تضيق الممرات داخل المحل و كذلك الإضاءة تكون سيئة لتوفير الكهرباء و مما يعطيني انطباعا بأن المنتجات هي أقل جودة و حداثة ،أما في سو

تخطيط قلب النجاح

صورة
كل ما يحصل على الإنسان يسجله قلبه و يجعل له ذكرى و عنوان . القلب يسجل المشاعر و الأحاسيس ولا يسجل الأرقام و الإحصائيات . يلامس القلب شعور عميق في كل ذكرى أو ظروف مماثلة فيستحضر ،هذه المشاعر و ما يصاحبها من أفكار في كل وقت من العام و يتذكرها و يرتبط بها . فرحة أو عرس أو حزن أو ألم شديد يمر به الإنسان فيحتفظ به القلب حتى يأتي غيره هذه النماذج المتكررة على القلب تعيد نفسها بمتلازمات معينة . ))هذا ما يطلق عليه علماء النفس العقل الباطن )) يخف أثر هذا الأمر بالتدخل الفكري و تحرير الذاكرة العصبية من أثر هذا التاريخ في الفرح أو الحزن . اذلك يظن بعض الناس أن هناك أشهر و فصول جيدة وأخرى سيئة ، الواقع يجذب الإنسان النجاحات و الأخفاقات صعودا وهبوطا في ظروف ملائمة ودون شعور إذا ترك لهذه النماذج القلبية ولكن النهاية تكون لصالح الأفكار إذا ما يلطت على هذه الذاكرة و غيرتها . أما إذا ترت هذه الأصوات الداخلية و ترددها التاريخ يؤثر في كل حدث من الحياة فإن النتائج ستكون طريق مظلم . لذلك يجب التوكل على الله في كل حين و تلقين القلب وعدم الإنصياع لفرضيته بأن هذا وقت العمل ووقت النجاح و وقت التميز وال