المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر, ٢٠١٨

ما يفكر به الانسان اكثر هو ليس الربح و انما ان يأخذ حقه من الناس

وقد يفكر بالخسارة لحساب الناس ولكن لن يهمه القدر  mom is more thinking about a correcting money from other people than making money and the same case they fair of losing money to other people than making money or losing money released today think about money is

قوة التفكير

طاقة أفكارك هي الشيء الوحيد الذي له تأثير ؛وكل ما تفعله أو تصنعه هو فقط للمتعة و وكل الطاقة الحقيقية هي التركيز .

عندما تجد فرصة للربح و تظن أنها مخجلة أو ليست بمستواك فأنت مخطيء تماما

كل فرصة شريفة للربح جديرة بالاقتناص ، ليس هناك ما هو خطأ في الربح الشريف . عندما تجد الإيجو عالي و ترفض فرصة أو عملا لكونه ليس بمستواك فأنت تكون مخطي تماما و تركز على الناس و على رأيهم ولست مركزا على المال . يمكنك أن تفاضل بين فرصتين دائما ، يمكنك أن تختار الأكثر ربحا و الأعلى سعرا ، على أساس التركيز على المال وليس على الناس . عندما تشتهي شيء أو تتفاعل مع شيء عاطفيا فإن طاقتك تكون معه .  لا يوجد طاقة للافكار وحدها و إنما الطاقة هي المشاعر و الرغبات و الاندفاع نحو شيء معين بشعورك . إذا كانت طاقتك متجهة بشيء فإنه من الطبيعي أن يغير نتائجك . لذلك اجعل طاقتك مع ما تريد و عليه و ليس على الناس .

إبدأ العمل و الحركة وانشغل عن القصور الذاتي لتطمئن

تبدأ بالتخطيط لعمل مشروع و تفكر بإيجابية . تبدا التركيز على أهدافك و نتائجك ثم تتصور النتيجة أكثر من مرة و تبدأ بالتحرك . تركز تصوراتك و خيالك و تجدد طاقتك لتنسجم مع الهدف مرة تلو مرة . و عندما تبدأ بالحركة و تشعر بأن هناك بعض الشك و الانفعال السلبي ...اطمئن فإنه القصور الذاتي لجهازك العصبي و لن يهدأ حتى تنشغل بالعمل .

لحظات قبل ان تصرف المال اطلق الشعور الجيد

لحظات قبل صرف المال اطلق الشعور الجيد . اطلق شعور الامتنان عندما تصرف المال وعندما تشتري وتدفع . اطلق شعور الإمتنان عندما تخرج من محفظتك بعض الأوراق و انظر إليها و اشكر الله . فكر بالوفرة و النعمة أنها في جيبك هذه اللحظة و تتمكن من دفعها مقابل شيء تريده . أطلق الشعور الجيد و الامتنان قبل أن تقبض الما؟ل ، قليلا كان أو كثيرا ، مستعجلا أم متأخرا ، كل جزء من المال تحصل عليه من شخص زبون أو قريب أو شخص وسيط ، تذكر نعمة أن عندك شيء تعطيه تذكر قيمة هذا الشيء ماديا و معنويا و اعرف ان ما أعطيته هو شيء جيد سوف يستفيد منه و يتنعم به من يدفع لك . كلما أحطت هذه اللحظات بالامتنان أكثر و الشعور الأفضل ، سوف تزيد هذه اللحظات بحياتك ، من باب الشكر و من باب لإن شكرتم لأزيدنكم . الآن أشكر الله الآن أحمد الله على كل هذه اللحظات التي أقبض فيها المال و أعطي فيها المال . الحمد لله رب العالمين .

الحقيقي فيما يمكنك عمله و ما يمكن أن يحصل لك أنه يتبع أفكارك وليس واقعك

ما هو حقيقي وواقع هو فقط ما تفكر فيه و ليس غير . لا يوجد حقيقي وواقع غير أفكارك . كل توقعاتك و نجاحاتك و نتائجك هي شيء نسبي،  و أفكارك عن واقع  ما يمكن فعله و حصوله هي مجرد أطر وليست الحقيقي عنها وقد تكون توهمك أو خيالك هو المسيطر . لذا افتح المجال لما يمكن حصوله بالنسبة لك . لكل فكرة طاقة و يمكنك الحصول على الفكرة عندما تحصل على طاقتها والعكس ايضا ممكن . يمكنك أن تحصل على طاقة شيء معين بحصولك على فكرته و تفكيرك بها لفترة و تركيزك عليها . افتح المجال لما تريد بأفكارك فيمكنك الحصول عليه . لتحصل عليه قل أنا أحصل عليه أو قل هذا الخير يحدث لي و استمر بالتركيز على هذه الفكرة حتى تراها . الكيفيات تظهر و الوسائل و الأدوات تبدأ بالوضوح عندما تكسب و تصل لطاقة هذه الفكرة التي تريد تحقيقها و الله ولي التوفيق . العقل يستجيب و يوضح لك الأفكار التي أنت مركز عليها . فإذا ركزت على أنك تحتاج للكيفيات و الوسائل فإن الكيفيات و الوسائل تبقى في موقعها و إنما ركز على أنك تحصل على الهدف و كيفياته ووسائله و  أفكاره و سوف يستجيب عقلك الباطن للأفكار و يمتد بها .

بين التركيز و عدم التركيز

عندما تركز فإنك تزيد مهارتك في امر و لكنك تتجاهل ما حولك و عندما لا تركز عليه فانك تنظر بشعور جيد و تلاحظ الصورة الكلية.

اذا صنعت شيئا في عالمك و لم تصنعه في نفسك و قرارة عقلك الباطن فإنك تعود للحالة الاولى سريعا

أصل التغيير داخاي ثم خارجي ، إذا تغير ما في داخبك و في قلبك و مخيلتك فلسوف ترى التغيير في حيلتك . أما إذا غيرت ما في عالمك و حياتك دون تغيير في نفسك فإنك تعود للوضع الأصيل . إبدأ بنفسك ، إبدأ بداخليتك ، إبدأ بما في قلبك . غير الداخل . لكي تغير ما  في داخلك تصور وتخيل ، لكي تغير ما في داخلك عيش الحياة كما تريد بداخلك و دع العالم يتغير من حولك و يخضع لأفكارك و تصوراتك . إن تأثير الناس و الأشياء الخارجية عليك هي بحسب نظرتك لهذه الناس و الأشياء . فلو كنت تعيش تقديرا عاليا لهذه الأشياء فإنها تزيد تأثيرها و معناها في حياتك بإرادتك و بغير ذلك. أما لو كنت تنظر لشيء علر أنه مهمل فلن يؤثر عليك وضعه أو رايه أو تصرفك معه .

كيف ‏يشبه ‏العقل ‏الباطن ‏محرك ‏بحث ‏جوجل ‏؟ ‏

فلنعامل العقل الباطن كمحرك بحث جوجل و نرفع له الملفات   ماذا يحدث عندما تعطي أوامر لجوجل بأرشفة موقعك حسب فئة معينة ، ثم تريد أن تتقدم بها في الترتيب ، ثم ما تلبث أن تغييرها ،و ربما تريد أن ترتبها في نيتش آخر . يقوم العمل على مبدأ ما تطلبه أبدأ بتنفيذه ، ثم يتقدم ترتيبك و ترتفع قليلا ثم يتقدم و ترتفع ثم فجأة لوأردت أن تغير طريقك ، تجده محتار ، و يستمر ترتيبك في الفئة القديمة ، ثم ينتظر المزيد من الملفات فلا يجد فإما ان يتركك حيث أنت أو يلغي ترتيبك . هكذا يعمل الروبوت و هكذا تعمل كل المنطقيات في العالم ، لذلك يجب أن تثبت على ما تريد و تنتظر النتائج بفارغ صبر .  لا تترك النتائج تذهب سدى وتتراجع أوتغير فئة عملك أو نوع أفكارك أو الناتج الذي تريد أن تحصل عليه . إن ما يجب أن تعلمه أن النتائج في الطريق ، يجب أن تترك الأمور تحدث و توكل على الله . فلنعامل العقل الباطن كمحرك بحث جوجل  إذا بدأت عملا معينا فاصبر عليه حتى ترى النتيجة ماثلةأمامك و ادعمها بكل ما تستطيع من شعور إيجابي و تركيزعلى النتيجة و تصورها حتمية أما عينيك  . الله ولي التوفيق

الآن أنا واعي

الآن أنا واعي على نقصي و عجزي و احتياجي للخالق سبحانه وتعالى . الآن أنا واعي على قدرته سبحانه و تعالى . الآن أنا واعي على معنى التوكل على الله و فهم معنى لا حول ولا قوة إلا بالله . هذا الوعي هو الشافي .