المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, ٢٠١٧

عندما أتخيل ابشيء بدرجة العيش و ليس بدرجة الطلب يظهر هذا الشيء في حياتي .

أنا أريد أنا أريد أنا أريد    ....الصدى أنا أريد أنا أعيش أنا أعيش أنا أعيش ....الصدى أنا أعيش لاحظت توا أني أحب السلام و رائحته و انفعالاته و أكره الغضب و انفعالاته ...أركز على الراحة و السلام وانفعالاته ...و أعيش الشيء . عندما أتخيل ابشيء بدرجة العيش و ليس بدرجة الطلب يظهر هذا الشيء في حياتي . إن ما أحبه في التعامل مع الناس هو الحصول على المزيد من الرضا المتبادل ...ويعمل عقلي الباطن على التخلص من انفعالات الناس . أنني أحب العيش مع الابتسامات ...و اتجنب البكائين . إنني أحب العيش مع الراضين و اتجنب الرافضين . أحد مبرارتي ودوافعي للخطأ أخطاء الآخرين زدو مقاةنة نفسي بهم ..بل يجب أن أبتعد عن هذا التفكير و أدفع نفسي للأعلى لمتابعة الجيدين .

سبب عدم التركيز هو النظرة الشمولية الواسعة للأشياء

إنني فيما أريد التركيز على شيء ما و أجد نفسي مشتتا فإنني أكون أنظر بشمولية للأشياء مجتمعة و بنظرة واسعة . إن الحاجة لكي تركز هي التمكن من المزيد من الانجازات . ان التركيز على شيء ما فإنه يزيد و يتسع من نفس النوع و عندما أريد أن أنجز شيء ما فإنني يجب أن أركز عليه . النظرة الواسعة الشاملة هي ليست أمرا سيئا و لكن لها وقتها و التركيز له وقته ،فوقت التخطيط و الرؤيا أنظر بشمولية ولكن عندما أريد الإنجاز فيجب أن اركز على ما أريد .

قد تحدث أشياء سلبية حتى عندما تركز على الأشياء الإيجابية ولكنك تتقدم

سقوط عمود التليفون في الحي أدى إلى سقوط الانترنت ،وهذا شيء خارج نطاق إرادتي و تفكيري ،المزيد من الأمور تحدث تباعا . عندما قطع خط الانترنت استخدمت الانترنت الهوائي من الموبايل و استطعت متابعة عملي في البيع بالانترنت . هنا استفدت من التفكير الإيجابي  و تقدمت خطوة على الأحداث السلبية التي حدثت دون تركيز مني أو أفكاري فقد رجع سائق شاحنة على العمود و اقتلعه من الأرض . و الآن استخدم وسيلة أخرى بسبب مرونة أفكاري و الخروج من زاوية التفكير السلبي مباشرة ،فالحدث ليس متعلق بي ولكن النتيجة هي ما أريد . اليوم أعمل على اللاب توب بنشاط و بطاقة قوية وبطاريته مليئة باستخدام شاحن جديد و الانترنت سريع . ما أرغب به الآن التركيز عل  المزيد من البيع و إضافة منتجات لمتجري الإلكتروني .

الرغبة الشديدة والتركيز و المنافسة

كلما زادت رغبتك قل انتباهك لمنافسيك وعرفت ماذا تريد بدقة ولماذا تريد ذلك . كلما زادت رغبتك و حاجتك له اتقنت اللعبة ،كلما زادت رغبتك و عرفت أسبابك وجدت المزيد من الطرق و السبل .و حققت المزيد من التقدم .

الرغبة الشديدة والتركيز و المنافسة

كلما زادت رغبتك قل انتباهك لمنافسيك وعرفت ماذا تريد بدقة ولماذا تريد ذلك . كلما زادت رغبتك و حاجتك له اتقنت اللعبة ،كلما زادت رغبتك و عرفت أسبابك وجدت المزيد من الطرق و السبل .و حققت المزيد من التقدم . إن الرغبة الشديدة تكون مثل الدعاء يتحقق لترى نتيجته وأثره و تعلم أثر نواياك بالحياة . فاجعل رغبتك أن تنجح لله و ليس للدنيا فقط .

حتى و إن كانت هناك مهمات على الرف فإن مشروعاتي تعمل .

مشروعي مركب من عدة أعمال متراتبة ..شراء بضاعة و بيعها  وارسالها . في كل مرحلة هناك فواصل و ما يحدث من كل الوقت الذي بين أمر و آخر هو أن مشروعاتي تنجح . تستمر بالعمل و يجب أن أكون متوافق داخليا مع الرؤيا الحقيقية للعمل و النتيجة النهائية له . ما أريده الآن هو نجاح هذه المشروعات وما أفكر فيه هو أن هذه الأمور تحصل و تتقدم خطوة للأمام ثم خطوة أخرى و هكذا .

عندما تتخيل هدفا و ترى مناطق و اشياء غير معتاد عليها بالطريق

اركز طاقتي على الهدف و النتيجة النهائية . المراحل الجيدة والملابس الواسعة و الجلوس مع أناس  و التحدث مع رجال أعمال كبار لم يعتد عليه الانسان هو مراحل جيدة  ومتغايرة في نفس الوقت . ما يحدث حينما أتخيل هذه المراحل أنني أشعر بها خارج ما تعودت عليه نفسي . الحقيقة النتيجة النهائية  وطاقة الهدف هي ما يجب أن يكون في تركيزي الآن  و كل ما أنا غير معتاد عليه أو المراحل المختلفة في طريقه سوف تمر بسهولة و إن كان عقلي الباطن لا هضمها الآن .

انتبه لتنفسك و لرائحة أفكارك و ما يدور بذهنك

عندما تفكر بشيء فإنك تتنفس بصورة تتناسب مع هذا الشيء ، و مع هذا النشاط ،  و ما يدور بذهنك قد يرتبط بما تجد ريحه الآن ، كل فكرة لها ارتباطات و ذاكرة من رائحة تدور معها . حاول أن تتعمق فيما تشم و ما تتنفسه في حين تفكر بأفكار جيدة و ركزهذه الروائح من ذاكرتك كما تركز الصور الذهنية و لاحظ أثرها على ما تفعل و على النتائج ز 

المعاني الإدراكية و المعاني الغريزية

المعنى الإدراكي هو ما نفهمه بوعينا و نلاحظه من خلال مظاهر حسية بينما المعنى الغريزي فهو ما ندركه معنويا مثل الشبع و الرغبة  والطمأنينة ...فمثلا قد يطمئن إنسان لوجود سور حول بيته و في مكان آخر قد لا يرتاح حتى مع وجود كاميرات مراقبة ، فهنا كان الأمن و الأمان بالنسبة لهذا الشخص معنى ليس مرتبط بما يوجد من وسائل حماية خوله و لكن المعنى الادراكي لوجود سور حول البيت هو أن هناك حائط من الباطون بارتفاع متر و نصف .

قم بالمزيد من المبادرات

تريد التمرن على رفع الاثقال أو تريد بداية عمل جديد ،أو التقرب من الله ، و تنتظر ولا ترى أفق أو إشارات للتغير . بسيطة إنك ترتاح و تعتاد حيث أنت وما دمت في منطقة الأمان فلن تحس ولن ترى أي دليل على التغيير ،  بداخلك أو خارج عالم أفكارك . ما يجب أن تفعله هو أن تخرج من حيث أنت و تقوم بالمبادرة، وسوف ترى التغيير يحصل لك و للأشياء من حولك لأنك ما أن تبدا الحركة حتى يزداد وضوح الطرق و الشعور بما تريد ،و سوف تجد نفسك تفكر بطريقة أخرى عما اعتدت عليه . اذن اخرج الان و ابدا الآن  و حرك نفسك ، ولو بمقدار بسيط و سوف ترى النتائج تبدأ من حيث بدأت ،  و كلما زادت النتائج أعطتك دافعا ووضوحا أكبر على ما انت مقبل عليه . اللهم صلي على سيدنا محمد .

عندما تتصور شيء لفترة أطول فإنك تدمجه في جهازك العصبي

تعمل الانفعالات العصببة و الكيميائية في الجسم عندما نتصور شيء معين . كلما تصورت شيء لفترة أطول و بتفاصيل أوضح ، تثير الانفعالات الجسمية بقوة أكبر . وعندما تندمج الصورة الذهنية  بحالتك العصبية ، فإنك تتنفس و تتحرك كما أن ذلك الشيء حقيقي ، و يصبح جسمك يتفاعل مع هذه الصور أكثر ،و تكون نشاطات الهرمونات في الجسم محفزة لهذا الفعل . ما يحدث ببساطة فإنك تكون مستعدا و مندمجا أكثر بهذا الموقف . و لو هيأت نفسي للعمل و إدارة صفقات أكبر و مشاريع أوسع فإنني سأتحرك و أمشي و أتكلم مثل أصحاب الأعمال الكببرة ، ماذا يحدث بعد ذلك تجد نفسك مطمئنا أكثر  ومندمجا أكثر بهذا العمل ، مما يؤدي إلى نتائج مرضية أكثر و متناسقة مع هذه الحالة .

الصور المتحركة في عملية التصور الذهن

استخدم الخيال و تصور لحظات السعادة والنجاح في حياتك ، تخيل الحركة واستخدم الصور المتحركة و تحرك في خيالك هذا أقوى من الصور الثابتة و يحفز جهازك العصبي  بقوة أكبر.

ما يجب أن أركز عليه هو أهدافي و أهدافي و أهدافي

في جلسة على المكتب عند محمود أبو غوش ...جلست أفكر و أخطط  بدأت ألاحظ   و أجمع مديونياتي . هناك و منذ ذلك الوقت بدأت ألاحظ الكثير منها . جلست أقول لي و علي في هذا الوقت الحصول على المزيد من المال لسدادها . لقد بدأت المشكلة عندما بدأت أركز على ديوني وليس أهدافي بينما قبل كنت أعيش بأهدافي و أتخيلها معظم الوقت . ما يجب أن أركز عليه هو أهدافي و أهدافي و أهدافي

إنك فيما حددت هدفا فإن عقلك يعرف الطريق و لا يرفضه ولكن المشاعر و العقل الباطن هي من من الممكن أن تأخذك عنه يمينا و شمالا

عندما تحدد هدفا فإنك تححده بعقل الواعي المفكر ، و ثم تتوجه باتجاهه بخط مستقيم . الهال و المتوجه نحو هدف بخط مستقيم فإنه سوف يصل إليه مهما طالت الطريق طالما كان ثابتا بوعيه على هذا الهدف ، سار بنفس الطريق إليه ، السبب الوحيد الذي قد يمنع الإنسان من الاستمرار في طريقه نحو هدفه أو يعطله عن الوصول هو العاطفة أو المشاعر أو ما يسمى العقل الباطن . كيف يمكن أن تسير باتجاه شيء أو نقط على الخارطة ثم لا تصل إليها ، إلا أن تغير الطريق ، و الانسان الواعي المدرك لهدفه و متوجه له لا يغير الطريق بعقله و لا يحيد عنه إنما المشاعر أو العاطفة أو التعب ما يمكن أن يشتت تركيزك عن هدفك بسبب التعب أو الإرهاق أو الخوف . كلما استطعت السيطرة على مشاعرك و عاطفتك و قلبك و ركزت ما يسمى بقوى عقلك الباطن في نقط واحد و بخط مستقيم نحو هذا الهدف فإنك تقترب منه و لا تضل ، لقد خلق الله لنا عقلنا للاهتداء لسواء السبيل . كيف يمكن الوصول إلى الهدف ، إلا بتركيز الفكر الواعي عليه باستمرار و توضيحه و اسيضاحه ، ثم توجيه كل الجوارح و العاطفة نحوه ، و إذا ما تغيرت عنه فإن العاطفة أو العقل الباطن يرفضه ، فما عليك إلا أن

الامتنان أولا و التخيل

لتحقيق أي هدف بحياتي يجب أن أنطلق من مكان الراحة ، أن أنطلق من حالة نفسية رائعة و أنطلق من السعادة و الامتنان بما لدي إلى ما أريد. إن الأهداف الذكية هي أن تشعر و تحقق المزيد من ما تحب و لكي تصل إلى ما تحب يجب أن تكون في حالة تواصل فكري معه . و إنك تصل إلى هذه الحالة فقط من خلال تمرين الامتنان . و كلما استطعت التركيز بالامتنان بما لديك زاد وضوح و ترتيب الافكار التي تجذبك لم تريد أن تصل إليه . فمن هنا واضح أن الحالة التي تبدأ فيها التفكير بما تريد فإنك تعود منها و إليها . ثم بعد أن تكون في هذه الحالة فإنك تكون منسجما مع ما تريد بالعاطفة  و الشعور و الآن يمكنك تخيل ما تريد فعلا والتركيز عليه و عندما تركز عليه تكون مرتاحا أكثر لإمكانيته و استحقاقك له .و تجذبه بأفكارك المنسجمة مع شعورك . الخطوة التالية هي التفاعل و التحرك باتجاه ما تريد و ما تخيلته مع الثبات و الإيمان بما تريد و قدرتك على الحصول عليه و تثبيت الفكرة برأسك يجعلك أكثر ايمانا بما تريد .