المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠١٨

لا يمكنك الوقوف بثبات و المحافطة على مكانتك فإما تتقدم أو أنك تكون في تراجع

في عالم متنافس يمكنك الحركة دائما إما للأمام أو للخلف و لا يمكن الجلوس بثبات في مكانة واحدة يجب أن تفكر بذكاء و قوة و تبدع باستمرار و الله يوفقك إلى كل ما هو جديد . أما أن تكون ثابتا جامدا فإن منافسيك يتفوقون عليك بتقدمهم للأمام بالنسبة لك فإذا لم تكن تعمل الآن و بجد على التقدم فما أنت عليه هو التراجع . حافظ على مكانتك دائما بالتقدم للأمام و التجديد بالفكرة و الهمة .

ما يريده الناس تزداد المنافسة عليه و هو سبب شعور الناس بصعوبة الحصول عليه

كلما زادت المنافسة على شيء شعرت بصعوبات حياله ، ما هذه الصعوبات إلا وهم تردداا من حولك و ليست شعورا أصيلا . أغلب الناس تريد المال . المال مطلب الناس الأكبر و هو ما يتنافسون عليه . حتى الأفكار التي تأتي بالمال يصعب الحصول عليها . يمكنك الحصول على أي شيء و أفكاره عندما تشعر به . لذلك تخلص من الشعور المتوتر به و من منافسة الناس عليه . و اشعر بالشيء نفسه أشعر به بقوة و عشه بحياتك .فالكون مليء بالفرص و الأفكار و  الله ييسرها لك عندما تؤمن . الجذب ما هو إلا علاقة بين الشيء و النفس .وكلما كانت النفس واضحة على ما تريد و تشعر به كان الحصول عليه أسهل و أيسر من ناحية نفسية وليس فكرية ، الناحية  الفكرية ثابتة فكلما وضحت الأفكار وضحت الإمكانية و تمكنت من الشعور و تخلصت من الطاقة السلبية . الآن توكل على الله و اشعر بيقين أن ما تريده متوفر من خلال أفكارك ، إفتح نفسك و مشاعرك للفكرة و ركز على الشعور الإيجابي بأنها كتجربة فريدة تحصل لك دون تدخل من أحد غير الله . الله لا إله إلا هو الحي القيوم

الحركة المتزنة تكون باليمين ثم الشمال و لتقدم المتزن يكون بالتفكير بالفص الأيمن ثم الأيسر

كل تقدم يحتاج إلى خطوتين ، يمين و شمال. يجب أن تعيش كل تقدم بالداخل ثم بالخارج . في قلبك ثم في عقلك . لذلك في كل مرة تنجح تكون قد تصورت ذهنيا و فكرت و اقنعت عقلك الباطن أولا . لا يمكن أن تستمر بالتقدم بقدم واحدة و لا رجل واحدة . و إلا كانت حركتك متأرجحة غير متزنة . الآن يمكنك تصور فكرة ثم القيام بتنفيذها . طلب مسألة و عيشها ثم تحقيقها . في كل مرة تتقدم خطوة افعل المطلوب ، أولا فكر و تصور و عيش القصة بداخلك ثم نفذها في حياتك .

الهندسة العكسية وعندما تكون جاهز للنتائج سوف يعطيك الله هذه النتائج

لا تزال هناك منافسة المنافسة على المال و البيع بالنت لا تنتهي . تعمل المنافسة كحقل من الأفكار المشوشة على ما تريد . لكن وضوح الفكرة و الإصرار عليها هو سيد الموقف . وضوح الفكرة هو القوة هو الوضوح هو النظرة الثاقبة للأمر . الله يهيء لك النتيجة عندما توضح فكرتك و تكون أكثر عزيمة عليها  . الصبر و قوة التحمل هما مفتاح النجاح في هذا الخضم من المنافسة . الله ولي التوفيق

الأشياء الغير موجودة على جدول أعمالك لن تفعلها أبدا

يجب أن تنظم وقتك بحرفية. يجب أن تضع لكل مهمة وقت معلوم . يجب أن تكتب هذا الجدول . يجب أن تفعلها بالوقت . أكتب المهمة و اعطها مكانها على جدول أعمالك و إلا ضاعت بين الأحلام . أكتبها وحدد لها الوقت و التزم به و انجح .

قلها مرة واحدة بقوة و اقطع قرارا بأن تفعلها

عندما تجد فكرة قوية و مناسبة لك و تتوفر من خلال إمكانياتك . و تجد نفسك مترددا و مسوفا و غير مركز . استعن بالله على ذلك العمل و اقطع قرارا قويا و صارخا بأن تفعلها مرة واحدة وبقوة . سوف أفعلها . إبدأ فورا . إبدأ بما تستطيع . اليوم سوف أبدأ و سوف أفعلها بقوة . سوف أسوق نفسي كخبير فيسبوك آدز . سوف أحضر نفسي لمشروع الطاقة الشمسية . الله الموفق .

الانفعالات السريعة بسبب الأفكار القوية

هذا الانفعال ليس بطاقة منتظمة  . حصولي على أفكار مبهجة ومفيضة و قوية قد يحدث نوع من الارتباك بطاقتي . يجب أن أركز على تنظيم هذه الأفكار بسرعة و قوة . يجب أن أركز على تنفيذ هذه الأمور بترتيب . وقبل كل شيء ضبط نظام الطاقة في جسمي .

التخلص من الفيوزات المحروقة في النفس

بعض الأمور لا تأتي مع أنها كانت سهلة و تحصل سريعا و بشكل طبيعي  ماذا لو كنت فكرت في هذا الأمر حتى أصبحت نفسك تمله أو فكرت به لدرجة أن نفسك تهمله و لاتريد أن تعمل عليه . كيف تجذب أمرا إذا كنت قد حرقت الموصل الذي يؤدي إلى وصولك إليه . هذه المسألة تخيلية بمعنى هذه الفيوزات هي نقاط عالقة في ذهنك و تأبى نفسك أن تحررها لكي تعود للعمل بشكل طبيعي  ما زلت تعتقد أنها انتهت و أنها سوف تعمل و ترجع للعمل و تتسائل عن سبب عدم عملها كما يجب  كل ما في الأمر أنك سلطت الكثير من الاحتياج لها لكي تحدث و تفكر بها بأنها لا تحدث  ما يجب أن تفعله الآن أن تتخلص من هذا التعليق  يمكنك تجربة بعض تمارين الحرية النفسية على هذا الأمر و تركه بعد ذلك

الملفات المفتوحة بالذهن

عندما تريد شيئا و تنوي فعله أو  السعي للحصول عليه . تفتح ملفا كما في الكمبيوتر النشط . إذا كانت هناك سعة في ذاكرة التشغيل فإنك تستمر بالعمل . حينما تبدأ بالشعور بالضغط فإن بعض الملفات يجب إغلاقها فورا . كلما أغلقت ملفات أكثر فإنك تحصل على راحة أكبر و تركز نشاطك على ملف فتنهيه . إذا كان هناك ملف متعثر إنهاؤه فيجب تأجيله مباشرة و فتحه في وقت لاحق . و اشتغل على ما هو متوفر الآن . إجمع طاقتك في ملف واحد و أنهه و لا تبعثر طاقتك بين ملفات كثير . تحقق المزيد من النتائج كلما أنهيت ملفات و ليس حينما تفتح ملفات . تستطيع إغلاق الكثير من الملفات بعد التأمل أو من خلاله . يصعب العمل على ملفين من نفس النوع في وقت واحد فإن ذلك يشتت الطاقة مثل أن يكون عندك دفعة مالية و العمل على ربح مبلغ صغير، يمكنك دائما فتح ملف للإدخار و ليس للملف أي دخل بالتزاماتك أو ربحك للمال .  لذلك يجب التناوب بين الملفين حتى ينتهي واحد  من خلال التوقيت الزمني . حينما تبدأ مشروعا لن تستطيع التركيز على الربح طالما تركز على ملف المصروفات يجب أن تركز على الملف الصحيح . مثل مشروع البيع و الإعلان ...يجب التركيز على مشروع

ماذا يخبرني جسدي عندما أشعر بالضغط

يفسر الجسد حاجتي للعمل بالنشاط الجسماني و الاستعداد للحركة يستجيب جسدي لاحتياجي للعمل بأن العمل هو جسدي . بالتدريب يتقبل الجسد فكرة النشاط الذهني و ترتيب أعمالي الإلكترونية كاستجابة لحاجتي للعمل . التمارين الرياضية هي الحل لما أرغب به من استرخاء و راحة . عندما يرتكن الإنسان إلى نفسه ناسيا قوة الله سبحانه و تعالى فإنه يكون يرتكن إلى عجزه و ضعفه و ليس لقوته . حتى عندما تكون ترتيباتك للأمور كاملة فإن العجز الذي تستند  إليه هو أن في الحياة أمور خارجة عن السيطرة من قوى طبيعة و غيره ، فإذا كنت تفتقد إلى وضع التوكل على الله فإنك تستند لضعفك و عجزك أيها الإنسان . بينما حينما تستخدم ما بين يديك من أدوات و فكر  مدركا أنه غير كامل و تدرك عجزك و افتقارك فإنك هما تكون تستند إلى الله و الكفة التي بها قوة الله تغلب . الله ولي التوفيق .

في لعبة التنس كرات بيضاء و أخرى سوداء تلقى عليك

سوف تلقى طاقات وامور سلبية و أمور إيجابية حاول ان تهمل كل امر سلبي و تذكر الإيجابي و ركز عليه . رد على الكرات البيضاء بالمثل و تجاوز السوداء

معضلة المرة الواحدة

عندما تتغير فإنك لا تكون واعي على التغيير . التغير هو حالة من الانتقال المشاعري بين الماضي و الحاضر . يحصا التغير بالتدريج . عندما تصبح بالحابة الجديدة تكون على وعي بها و تنسى الأولر . عندما تكون واعي بالفرج لا تكون واعي بالكرب . يبدأ الفرج حينما تدعي الله بالفرج . اللهم الفرج منك لك الحمد ولك الشكر