المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر, ٢٠١٧

اليوم أبادر أهدافي بالأفكار

أفكر بأهدافي أركز على أهدافي أقرر أهدافي لليوم و الشهر  و السنة أعمل على أهدافي بعد التركيز عليها أتصور خطي الزمني و أهدافي تقع عليه بالترتيب   العمل على أهدافي يحتاج إلى تحديد و ترتيب و كتابة هذه الأهداف اليوم  الآن أباشر هذه الأشياء  أبدأ التفكير بأهدافي من النتيجة النهائية . النتائج التي أرجوها ترسم لي الخطوط التي أسير فيها 

لكي تكتب هدفا تحتاج إلى الشجاعة

في نقاش مع أخي قال لي أنه لا توجد لديه أهداف . و إجابتي كانت هي أن تكون لك أهداف حتى أقوى منك و أذكى من معارفك و قدراتك . هذه الأهداف تتعلق بكونك تفكر فيها و تعتمد على الله في تحقيقها ؛دورك هنا هو فقط المبادرة فيها وكتابتها و ثم تؤمن بأنك لست وحدك في هذا الكون . لست وحدك في هذا العمل ، لست وحدك في هذه الفكرة ،أنت تفكر بها والله سخر الكون من أجل أن تحصل عليها عندما تبدأ و تبادر بكتابتها و السعي بأقل ما تملك لتحقيقها لأن النتيجة ليست مرهونة بك وحدك و إنما بتوفيق الله لك في العمل .

بماذا نختلف عن الكمبيوتر و الروبوت

نستطيع تحليل المعلومات و معرفة النتائج . نستطيع التحليل و التعلم . أما ما نختلف فهو اننا لنا نفسا نرغب و نتشجع ونخاف و نقوى و نستمتع . ما لا يمكن للكمبيوتر عمله هو الاحساس اننا نتميز باحساس يمكننا من نتائج غير محسوبة بالكمبيوتر . يمكن للكمبيوتر فعل ما يعرفه فقط . لكن دورنا أن نفعل ما نريده . نستطيع الوصل الى اي نتيجة باكثر من طريقة . نستطيع ما نريده بمجرد ان نريده و نشعر باستحقانا له . نحن نقبل التحديات و نتفوق عليها . الروبوت يخضع ويفعل ما هو مطلوب ، الإنسان يفعل ما يفهم أنه أفضل له . الروبوت يلتزم بالأوامر . كإنسان يلتزم أخلاقيا و مشاعريا بما يحيط به من بشر . لا يخلو من عمل من أعمالنا كبشر من ةازع ورابط مشاعري يحدد قيمة ما نعمل و طريقة عملنا له و أدائنا إياه بصورة ترتبط بتلك القيمة .

لا يوجد أي أسباب للنتائج الإيجابية أو غيرها سوى الوعي

سبب النتائج هو الوعي بالنتائج أنت تجذب ما تفكر فيه بوعيك و إدراكك ما علمته من تجربتي أن ما يحصل من مطالبات الزبائن أو رضاهم يحصل بوعيي  أولا . لم اكن قد جربت مسألة المطالبات في باي بال قبل الفيدي الذي حضرته في يوتيوب عن مطالبات الناس للتجار مثلي . أعمل في التجارة الإلكترونية منذ سنين و لم أواجه مثل تلك المطالبات ، و الآن بعد هذه المعلومة حصلت على مطالبتين في يوم واحد . ما يجب أن أعمله هو أن أركز و عيي و إدراكي على ما أريد . لا يمكن أن أستمر في التفكير في هذه المسألة ، يجب أن أوجهه وعيي إلى النتائج الإيجابية التي أسعى لها في عملي التجاري . النتائج التي أرغبها هي : المزيد من المبيعات . المزيد من الزبائن المرضيين . المزيد من الدفعات المحترمة في حسابي في باي بال و غيره . المزيد من التحويلات المالية السليمة . ما أريده فعلا من تجارتي الإلكترونية هو أن ترتفع مبيعاتي لأهداف محدد و مرتبة و مكتوبة يوميا و شهريا و سنويا . أن أعي أنني أستطيع التفكير بكل هذه الأشياء و توجيه فكري إليها ، لذلك أنا على وعي بالنتائج التي أرغبها و التي سوف أحصل عليها بإذن الله . و الحمد لله رب العالمي

عندما تجب وسيلة جديدة لتحقيق هدفك و تظن أنك وصلت حافظ على تركيزك على هدفك و طافتك و آمن بالله و ليس بالوسيلة

كثيرا ما يحدث أن أنتبه إلى فتح طريقة جديدة أو أسلوب أو معلومة تفيدني في الوصول و الاقتراب من هدفي و أظن للحظات أن السبب هذا ما سيجلب لي ما أريد . هذه الفكرة منافية تماما لطريقة الجذب المثالية و التي هي التوكل على الله في ما تريد و ليس الوسيلة . عندما تركز على وسيلة تنخفض طاقتك و يقل إيمانك . بينما عندما تركز على ما تريد و تؤمن بأن الله وحده سهل لك هذه الطريقة و غيرها من الطرق و سوف يأتيك بكل ما تريد من خلال الإيمان به فقط ، هنا تكون طاقتك عالية و إيمانك عالي و تركيزك يبقى على الهدف بإئن الله .

يا ابن ادم تفرغ لعبادتي أملأ قلبك غنى و أسد فقرك

لماذا نحتاج إلى المزيد من التمرين و الوقت لتمرير مهارة جديدة

العقل الباطن يحتفظ بالتجارب و المهارات من خلال التمرين و التكرار . مثال الطفل يتعلم لبس الحذاء و ربط الرباط من خلال التمرين و التمرير بالتكرار . لا يمكن أن يتعلم العقل الباطن بالضغط و كثر الشرح . يكون العقل الباطن أسلس كلما أخذت الأمر ببساطة فكل مرة لا ينجح فيها الإنسان بمهارة معينة فإنه يتعلم شيئا جديدا ةيقترب من الهدف و هو اتقان هذه المهارة . ليس من سبب لكي تبقى عالقا في تعلم مهارة جديدة سوى الاستعجال و الرفض . يجب أن تقبل بحقيقة أن الأمور تصبح أفضل مرة تلو  أخرى .

لماذا نحتاج إلى المزيد من التمرين و الوقت لتمرير مهارة جديدة

العقل الباطن يحتفظ بالتجارب و المهارات من خلال التمرين و التكرار . مثال الطفل يتعلم لبس الحذاء و ربط الرباط من خلال التمرين و التمرير بالتكرار . لا يمكن أن يتعلم العقل الباطن بالضغط و كثر الشرح . يكون العقل الباطن أسلس كلما أخذت الأمر ببساطة فكل مرة لا ينجح فيها الإنسان بمهارة معينة فإنه يتعلم شيئا جديدا ةيقترب من الهدف و هو اتقان هذه المهارة . ليس من سبب لكي تبقى عالقا في تعلم مهارة جديدة سوى الاستعجال و الرفض . يجب أن تقبل بحقيقة أن الأمور تصبح أفضل مرة تلو  أخرى .

عندما يصعب علي تحديد الهدف بوضوح تكون الطاقة منخفضة

وعندما تنخفض الطاقة يصعب تحديد الهدف بوضوح . أما عن انخفاض الطاقة أو عدم القدر على التفكير و التمسك بالهدف ،فمثلا قد يكون أريد بيع شيء بمربح ٢٠ بالمئة و عندما أنضغط أ يكون شخص ما يحاول مساومة أو يحسد هذا الأمر ف يصير صعب علي التمسك بهدفي . يجب أن أتمسك بأهدافي و اندفع نحوها بطاقة قوية و لذلك يجب ان ارتب أموري لرفع هذه الطاقة وعدم الانصياع او الاستسلام لرغبات او حسد اي شخص اخر .