المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, ٢٠٢٢

توكيدات التاجر الرابح

صورة
أريد عمل توكيدات هي عبارات وصفية لما أحبه وأريده واحب التفكير فيه لكي اشعر بأن أهدافي التجارية وقد تحققت . التوكيدات لمن يحسن الظن بالله ويعتقد بأنه مجيبه لما يريد إذا توكل عليه . توكيدات الربح بالتجارة  توكيدات الربح بالعمل  توكيدات جذب المال  توكيدات نغناطيس المال توكيدات كسب المال توكيدات ببع البضاعة بربح عال  أحمد الله كثيرا وأشكره على ما لاقيته و تحقق لي من نجاح وربح في تجارتي و تحقيق أهدافي . أنا أبيع بمبلغ ممتاز ويحقق هدفي الشهري من البيع وهو ... واذكر هنا مثالا 20000 . أنا أربح بشكل ممتاز و أحقق أهدافي الربحية دائما . أنا أكسب زبائن جدد باستمرار . هنا والآن مبيعاتي تزداد وتتحسن لتصل إلى تغطية نفقاتي و دفعاتي .  أحقق أهدافي من مبيعات و قبض باستمرار . قائمة زبائني وأصنافي تتوسع كل يوم . أنا أحصل على منتجات رائجة و ربحية باستمرار و بتسهيلات دفع من مزودين ممتازين . أغطي نفقاتي كل الوقت من خلال الأرباح والمبيعات و التحصيل المنتظم . عندي تدفق نقدي  ممتاز و يحقق ميزانيتي على الدوام 

كيف تستخدم عقلك الباطن للنجاح في التجارة ؟

صورة
التجارة و العمل التجاري هي وسيلة جميلة للكسب ومريحة نفسيا و يحبها الناس . للنجاح بالتجارة تحتاج لخطة عمل جيدة مبنية على عدة اساسات بسيطة : *  إختيار منتج جيد عليه سوق و الحصول عليه بأفضل سعر و بتسهيلات جيدة في الدفع والاستلام . *طلب كميات  من المنتجات و استلامها وتخزينها بوضع جيد  . *تسعير البضاعة و وتجهيزها و تجزئتها للبيع بشكل مربح  . * تسويق المنتجات و بيعها بسرعة و ارضاء الزبائن . * كسب مجموعة جيدة من الزبائن الدائمين والخلصين للمنتج و الشراء منه باستمرار من خلالك . *استلام طلبيات و تجهيزها و أرسالها للزبون . *قبض ثمنها من الزبون والاحتفاظ بالأموال و اعادة استثمارها بسرعة .        لفترة طويلة استخدمت عقلي الباطن ووجهته للحصول على مبيعات بسرعة و الحصول على طلبيات وصفقات ، وهذا كان جيدا جدا و سهلا في عملية تخيل و توجيه عقلي الباطن للحصول على ذلك . أما باقي أعمال وخطوات التجارة فكانت منطقية و معقولة و اعتمد بها على فرصة سانحة  ، ولكنني في ما اذا كنت اريد التوجه لمزيد من النجاح و لتقدم في العمل التجاري أجد أن من المطلوب تطوير خطتي و توجيه عقلي الباطن للتقدم والت

غير وعيك لتغيير الواقع

صورة
أنت تعيش ما أنت واع عليه . الوعي بنتيجة يعني حضورها ذهنيا في عفلك  كلما كنت واعيا اكثر بوقت أطول وتركيز أعلى فإنك الذي تريده يتجلى أسرع . ومن ما يهم كذلك أن تكون واعي على النتيجة ولا على الواقع او المعوقات . هناك واقع ربما أنت واع عليه وربما تغييبه و ربما يكون ما يستلزم تغييبه . إلا أن ما يفرق معك هو أن تكون واعيا أكثر على ما تريده ، وعيك يكون بتخيله اكثر تأمله أكثر واستشعاره أكثر ، و تغييب كل شيء يخالفه من بالك و من ذهنك . إملأ وعيك به أكثر و سوف يظعر لوحده و لسوف تعيش .

الامتنان هو الاداة لعمل شيفتينج لما تشعر به !

صورة
يجب التركيز على ما تريد  وما تريد هو ما يشعرك بشعور جيد  ولكي تبدأ بالشعور بشعور أفضل عليك ان تبدأ بعمل شيفتينج ، أو تحويل أو ربما نسميه انتقال من حالة إلى حالة في داخل نفسك . كيف تبدأ بعمل شيفتينج أو تغيير لحالتك ؟ يجب أن تبدأ بالامتنان  ، بالتركيز على فكرة أن عندك خير كثير و أنك تمتلك الكثير و تتنعم بالكثير الكثير من النعم و من فضل الله عليك  . سورة من سور  القرآن تركز على الامتنان و على الخير الذي تعيشه هي  سورة الضحى  كيف تؤثر سورة الضحى بجلب المزيد من الخير لحياتك و الشفاء و الرحمة بالقرآن ؟ القرآن كلام الله و هو يؤثر يقينا على نفسية القارئ بمعانيه  وأفكاره المركزة  ، وسورة الضحى تركز على معاني الامتنان و النعم بفضل الله علينا ، فهو يعني أن الله معنا طول الوقت كما انه بقوله ((ماودعك ربك وما قلى)) وخطابه للرسول صلى الله عليه وسلم بذلك يشمله ويشمل أمته ومن يقرأ هذه الآيات ، وتتابع السورة بذكر الخير في الدنيا و الفضل للاخرة ، وتتابع بعطاء الله لك حتى ترضى  ودعوتك لذكر و تعداد و الحديث عن نعم الله عليك (( وأما بنعمة ربك فحدث ))  و تغيير النفسية يؤدي إلى طاقة أفضل وسلوك أفض