بسم الله الرحمن الرحيم

توكيدات الأمان و الطمئنينة و الثقة بالله أنا مطمئن أكثر و مستمر و على يقين بالله بأنه سوف يصلح أحوالي و ينجيني من كل شر  أنا مطمئن و على يقين و ثقة بالله بأنه لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا  و كفى بالله حسيبا  أنا على ثقة و يقين بالله بأنه لن يضرنا أحد إلا بإذنه و من توكل على الله فهو حسبه . أنا على يقين و ثقة و طمأنينة كبيرة بالله بأن ما أريده و أمتلكه سوف يبقى لي و أتنعم به و أحافظ عليه بإذن الله تعالى . أنا مطمئن بالله بأنه يحرسني و يحفظني و أهلي و مالي طول الوقت . أنا مطمئن أكثر و بازدياد دائما بأن أفوض الأمر  لله بأن أعمالي و تجارتي ومكاسب محفوظة و هو من أعطاني و هو قادر على أن يزيدني طول الوقت .  كل يوم أزداد ثقة و يقينا و يزداد رسوخ إيماني بالله و بأنه القادر على شيء و أنه لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء و كفى بالله وكيلا .  تابع توكيدات الثقة بالنفسة و الاستحقاق كل المقالات  x أنا مطمئن بثقتي بنفسي و بأن الله أعطاني الكثير و هو قادر على أن يحميني و يحرس لي ممتلكاتي و يزيدني من فضله 

قد تقول اه الامر عند الكل و متفاقم ، فطبيعتك أن ترضى نفسك بأن تكون مثل الآخرين ، دائما ما نقع في مغالطة المقارنة ، و مغالطة الانصياع للرأي العام ، و تجد حديث نفسك يقول  انا راضي بانه مشكلة الكل ، لن نخرج منه . ركز على أهدافك وما ترغب به و ليس على مشكلتك او غيرك. ركز على أهدافك و تحدث بإيجابية عن الحلول الممكنة  ردد الحديث الإيجابي باستمرار  تحدث إلى نفسك بإيجابية أكثر و أكد لنفسك أن الحل موجود  تحدث فقط عن ما يمكن فعله و ليس عن المشكلة .

التركيز على الأشياء وليس على الأشخاص . أنا أركز على الأشياء وأقلل التركيز على الأشخاص . المفاهيم والمعلومات هي التي تحدد فعالية ونجاعة الأمور وليس الآراء .

كل شيء يحدث بالداخل . يعرف العالم هدفك حينما تعرف أنت . يتضح الطريق حينما تكون واضحا . تعطيك الحياة حينما تعطي انت . تنتظم الأمور حينما تنتظم أنت . تبدأ الحياة حينما تبدأ أنت . تلتزم الحياة حينما تلتزم أنت . تستقيم وتستسلم الأمور حينما تعرف أنت حدودك و ما هو تحت مسؤولياتك أنت . يتنشط العالم حينما تتنشط أنت . إبدأ التغيير فورا من الداخل حالا .

أقدر ذاتي و أحترمها باستمرار  أقدر ذاتي و أحترمها كل الوقت وفي كل مجلس و عند التعامل مع الكل . في العمل والتعامل مع الناس أقدر ذاتي كثيرا و أعطيها حقها . في البيع والشراء و الجمعات و مع الأصدقاء أحترم ذاتي و أهتم بها و أعطي لنفسي أولوياتها . أحترم ذاتي كما أحترم الآخر . كل لحظة كلما احترمت ذاتي وقدرت مكانتي كنت أكثر فائدة للمجتمع والناس . أستحق تقدير ذاتي كما يستحق الناس ذلك مني على الدوام . أتحدث عن ذاتي ولنفسي بإيجابية و تقدير . ما يهمني فعلا هو مقياس أعمالي و أقدر ذاتي برضا الله وليس برضا الناس. أبني فكرة إيجابية عن نفسي . رأي الآخرين يعبر عن مفهومهم وقدرتهم على استيعاب أمر معين إلا أن ما يهم فهو رأيي وعملي وأنه مبني على معتقدات و مباديء صحيحة . الآن وكل الوقت أجد نفسي أقدر ذاتي و أحترمها وأحبها حبا كاملا ينبع من حب الله لي و اهتمامي برضاه قبل أي أحد . أكون صورة ذات جميلة لنفسي وأعززها باستمرار . صورة الذات الإيجابية ليست كبرا ولا غرورا وإنما التزام بما أعتقد . كما احترم الناس و أقدرهم فإني أحترم نفسي و أقدرها وهي تستحق مني كل ذلك . كلما كنت أكثر تقديرا وثقة بنفسك كلما زادت قدرتك عل

أنا متفائل و إيجابي بشأن ما أريد . الآن وأكثر من كل وقت أنا متفائل و إيجابي بشأن ما أريد . بأذن الله أحافظ على التفاؤل و الإيجابية باستمرار . التفاؤل والإيجابية سمتي وخلقي على الدوام . الأشياء التي أريدها تحدث في داخلي باستمرار وتنعكس في عالمي تباعا . من أجل تحقيق كل النتائج التي أريدها فإني أتفائل بها أولا . أستمر بالتفاؤل بشأن ما أريد . أنا أتحدث إلى نفسي بأحاديث إيجابية على الدوام . كل ما أريده أفكر به دائما على أنه نتيجة حتمية وكأنما أنه قد حصل بالفعل . عندما أسلم بنتيجة أريدها وأكون إيجابي بشأنها فإنها تحدث كما أريدها و كما أتفاعل معها . في كل مرة أرغب في شيء أبقى متفائلا به وبالحصول عليه  . أنا إيجابي بشأن ما أريد وأركز طاقتي ومشاعري الإيجابية على ما أريد .،أبقى وأستمر على الأيجابية بشأن الأشياء التي أرغب في الحصول على المزيد منها . كل الفرص مفتوحة للحصول على ما أريد باستمرار ولكل رغباتي و أمنياتي واحتياجاتي . في كل حال و عندما يحصل كل جديد وكل موقف أنتبه وأركز أن أفكر بإيجابية وأركز على ما يمكن فعله . يتغير الحال حينما أتغير أنا لذلك أتبنى التفكير الإيجابي باستمرار ك

عندما تظهر مشكلة في حياة انسان أو يجد مجهودا أو صعوبة في مواجهة أمر معين ،فإنه يكون يبدأ بالانتباه لمشكلة تحتاج لحل ،إلا أنه لو بدأت مباشرة بالانتباه للحل وتركيز مشاعرك و عاطفتك على أن هناك حل لهذه المشكلة فإنك بذلك تكون استفدت من المشكلة زيادة بالوعي على الحلول . تبدأ الحلول عندما تعرف بوضوح أن هناك شيء يجب أن يحل . بمجرد وصولك إلى باب جديد فإنك تحتاج إلى مفتاح جديد. كلما كنت أسرع في البحث عن المفاتيح والتركيز عليها يكون أفضل من إطالة النظر لباب مغلق . يجب أن يكون واضحا جدا أن الأبواب المغلقة والمشاكل موجودة باستمرار وهنالك دائما مفاتيح و حلول لهذه المشاكل . يجب أن نبدل وعينا مباشرة وتثبيت الوعي على هذه الحلول التي نريدها . ما يجب فعله دائما هو سرعة التحويل إلى الانتباه على الحلول . يا رب فرج عنا بوسع بعد الضيق و براحة بعد التعب وبسلامة وعافية ومعافاة .