المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠١٧

حافظ على الدافعية الكيميائية

الطاقة هي الدافع والطاقة تعتمد على داخلية الإنسان وانفعالاته والكيمياء الداخلية هي التي تدفع بك وتحركك. لذا حافظ على كيمياء جيدة مركبة من دوافعك الهرمونية . حافظ على مستويات تيستوستيرون عالية من خلال تمرين عضلاتك يوميا . الحالة الكيميائية الهرمونية للجسم تؤثر أيضا على القدرات التخيلية و التصورات الذهني في عقلك ، كما أن التصورات الذهنية تكمل الدورة وتؤثر على حالتك الهرمونية الكيميائية الحيوية . لذلك إحرص على المحافظة على الحالة الأفضل للجسم و غذي جسمك من خيالك و غذي خيالك من جسمك لكي نصل إلى الحالة العصبية الأكثر راحة ودافعية لما تريد . التنفس عندما تركز على شيء فإنك تتنفس بحالة ملائمة لما تفكر فيه و تركز عليه . وإذا غيرت تركيزك يتغير طريقة تنفسك كما أن تغيير التنفس يغير الطريقة  التي تركز عليها بشأن شيء معين . فإنك لو فكرت بعمل سهل أو شيء تؤمن بأمكانية حصولك عليه بسهولة فإنك تتنفس ببطئ و راحة . أما إذا فكرت بشيء مقلق أو تتصعب المرور به فإنك تتنفس بسرعة و يضيق صدرك . ما يجب أن تفعله هو أن تركز تنفسك المريح على ما تريد . تنفس براحة و بقوة و تمرن و غير طريقة تنفسك عندما تفكر بال

لماذا يجب أن تركز على ما تريد و لا تقارن نتائجك الإيجابية بأي أحد ؟

المقارنة هي وعي على فروقات . الوعي و التركيز الذي أريده وليس على الفروقات بيني وبينك أو بيني وبين غيري أو بين مكان وزمان . إن ما يحدث في عملي هو نتيجة لما أركز عليه . وما أريد التركيز عليه هو النتائج التي أريدها ،  السبب في عدم حصول هذا الشيء في مكان آخر بالعالم أو لأي شخص آخر هو مسألة إدراكي لما أريد في مكاني و زماني هذا ...و الطاقة المتحصلة من هذا التركيز ، و إن أي مقارنة بين ما أحصل عليه و ما أريده هي خروج عن التركيز في ما أريد .

ركز على ما تريد و لا تقارن نتائجك الإيجابية بأي أحد

المقارنة هي وعي على فروقات . الوعي و التركيز الذي أريده وليس على الفروقات بيني وبينك أو بيني وبين غيري أو بين مكان وزمان . إن ما يحدث في عملي هو نتيجة لما أركز عليه . وما أريد التركيز عليه هو النتائج التي أريدها ،  السبب في عدم حصول هذا الشيء في مكان آخر بالعالم أو لأي شخص آخر هو مسألة إدراكي لما أريد في مكاني و زماني هذا ...و الطاقة المتحصلة من هذا التركيز ، و إن أي مقارنة بين ما أحصل عليه و ما أريده هي خروج عن التركيز في ما أريد .

فيما يخص عملك لا تحاول تغيير قناعات أحد

عندما تدخل في تحدي و إثبات نفسك مع أحد فإنك تركز طاقتك في شيء خاطيء هو إدخال القناعة في رأس شخص غير مدرك وليس في العمل نفسه . عندما تركز على إدراك شخص سلبي فإنك ستخسر كل طاقتك في إقامة حجج و التركيز على ما هو غير مهم وليس على النتائج. إن التركيز على العمل التجاري الخاص بي يستلزم مني كل طاقتي وعندكا تحدث النتائج فإنها تثبت نفسها لي و كل شخص يريد أن يقتنع بصحة عملي أو لا يقتنع فهو حر برأيه .

الطاقة المباركة هي إذن من الله بالشفاء

قوة الاعتقاد و الارتباط بالله و التسمية عند مباشرة كل صناعة تجعل من انسان معين انجح في مقاصده بالعمل . مثل صانع الدواء و الصيدلاني ...فإن ما يصنعه من أدوية تقوم على نفس الأساس العلمي الذي تقوم به كل الشركات الكبيرة بالصناعة ، إلا أنه عندما زاد الاعتقاد لديه ولدى الناس بأن الله يجري الشفاء على يديه ، فإن حقلا من الطاقة يحيط بهذا الشخص و بصيدليته ، بمباركة من الله . ليس أمر الطاقة جنا و لا شعوذة ، وإنما هي بركة من الله تزيد من تأثير الفعل و ذلك بأن قلوب الناس تتفتح و تنجذب لهذا المكان و لابتسامة هذا الشخص الذي يوحي بثقة بنجاعة أدويته . وكل أمر يتم بهذه الصورة و بهذه المشاعر الجميلة يولد حقل من الطاقة يكون له بالغ أثر بإذن الله . ولو أن نفس الدواء أخذ من نفس الشخص إلى مكان آخر و أعطي على أساس التجريب ، دون معرفة من صنعه و لا القصص القوية عن ماضيه ..سوف يخف التأثير الشفاءي لهذا الدواء بإذن الله أيضا ولكنه سيبقى له أثر كيمياءي . وكل عمل سواء كان تجاريا أو إنساني فإن ما يحدث فيه و حوله و معرفة الناس بسمعته الجيدة تزيد من حقول الطاقة الإيجابية حوله و تؤدي أثرا بالغا في نجاحه ، وتبارك الا

التركيز على الجدوى يختلف عن التركيز على التعب .

عندما تكون متعبا فإنك تركز على التعب و ليس الجدوى وفيما تظن أن هذا العمل غير مجد يتضح لك أنه مليء بالمتعاعب حتى اشياء لم تتذكرها ولم تعرفعا إلا الان . في هذه الحالة يجب أن ترتاح وتركز على النتيجة  وليس على التعب . التركيز على المال المتحصل و كيف ستستثمره في المرة القادمة .

عندما تحدد هدفا فإنك تبدأ رحلة ممتعة

الرحلة الممتعة هي رحلة تحقيق الهدف و المتعة بالشعور بهدفك عندما تصل إليه ، ثم تظهر التحديات لتقول لك أين ما تشعر به ،فيتغير شعورك و تشعر بصعوبة و عدم فهم للموقف الجديد ،ولكن إذا كنت تفهم أدب الرحلات فسوف تعرف بأن التحديات و الحدود على الطريق ما هي إلا شيء طبيعي . لذلك عند حدوث أي مستجدات و مفاجآت بالعمل ،كاحتياجات جديد فانتبه لما تشعر به مباشرة . إن حدوث بعض التشوشات العملية هي أمر طبيعي ،كأن يحتاج الزبون أن يبدل مقاسا أو يطلب لونا جديدا من منتج تبيعه على الانترنت ،إن ما بجب أن تفعله هو مباشرة أنك تشعر بشعور جيد لأن شخصا ما أهداك معلومة و معرفة عن أمر يستحق الانتباه في عملك ،ثم أصلحه على الفور و إعمل على أن تتجاوز هذا الخط في المرة القادمة .

هل وظيفة العقل الباطن هي حماية معتقداتنا ؟

العقل الباطن لا يقبل الجديد لأنه يدافع عن معتقدنا القديم . عندما نتعرف على اي فكر جديد و عندما نتقدم في فكرة معينة تخالف ما اعتقدناه و اعتدناه سابقا فإن العقل الباطن يحاول الدفاع عن معتقداتنا معتقدا اننا نتعرض للتغيير و التهديد و اننا نخالف ذاتنا . لذلك مهم تفهيم العقل الباطن بصحة النظريات الجديدة ليتفاعل معها ويقبلها . إن التوكيدات اللفظية ببساطة تعمل على تغيير معتقدنا الداخلي ليتوافق مع ما نعمله بفكرنا الواعي . فكل ما يحدث هناك أنك تجد مشروع جديد و تبدأ العمل أو تريد بدأ العمل به و لكن العائق هنا أن عقلك الباطن لا يقبل تغيير الوضع لذلك ، ما زال يهدد معتقد القديم كل ما تعمل حتى تبدأ بإقناع عقلك الباطن بجدية  وصحة هذا الأمر من خلال التوكيدات اللفظية ثم تنجح بالعمل . كما أن الكتابة هي من أفضل الطرق للتواصل مع عقلك الباطن ، إن ما تكتبه يصل عميقا حتى تفهمه و تفهم جيدته و يبدأ عقلك الباطن بتقبله و العمل عليه . كما ان القراءة توصل المعلومات و الافكار مباشرة للعقل الباطن . إن من المهم معرفة أنك تستطيع بسهولة التركيز على الأمور التي أنت مطمئن لها والجوانب التي تجد قوة و راحة فيها .

حديث داخلي ...أنا أنتظرك .

أنا أنتظرك ...فيقول عقلي الباطن أنا أنتظرك أنا أركن عليك ...فيقول الكون أنا أركن عليك . أنا أبادر العمل وأعطي قبل أن آخذ...فيرد القانون علي أنا أبادرك و أعطيك حتى قبل أن تكمل العمل ولكن أكمله . مثل بائع الذرة تصدر ريحها قبل أن تنضج فيمرالمشترون قبل أن تنضج ويشترونها حينما اقتربت . ولكن إذا لم تشعل النار و تضع القدر فلن يفهم أحد أنك تنوي بيع الذرة . ولكن عندما تستمر في بيع الذرة غير ناضجة فإن الكل سيعرف أن الذرة التي تبيعها ليست ناضجة و أنك تغش . لذا استمر في انضاج الذرة و القهوة و الويب سايت و كل شيء بدأته فأكمله .

ماذا ‏يعني ‏انشغال ‏ذهنك ‏بأمر ‏واحد ‏؟

أنوي الآن أي أن ما يشغل ذهني و ما يتوجه إليه انتباهي أكثر شيء . وهذا يعني أن وعيي و إدراكي منشغل الآن بهذه المسألة . عندما أنوي شيء فهو الشيء الذي يكون تفكيري فيه الآن . وكلما ركزت على شيء تواردت أفكار أكثر من نفس نوع هذه النية . مما يؤدي إلى المزيد من الوضوح بشأن القضية المنوي عملها وهنا تكمن الفائدة العظيمة في مسألة النوايا بالتفكير الموجه لما أريد ...فإنك تحصل على المزيد منه و من جنس أفكاره . و ما أفكر به الآن يختلف عما افكر به في المستقبل . أفكر الآن بامتلاك مليونين دولار أو أنا الآن أمتلك مليونين دولار . هكذا أكون أفكر بامتلاكها . أما إذا قلت أنا أحصل على مليونين دولا أو امتلاك مليوني دولار أو الحصول على مليونين دولار فإنني أحصل على المزيد من التأجل حول هذه الفكرة . ما أريد فعلا توضيحه هو : كتابة أهداف واضحة بجدول زمني دقيق . مثل أنا أنجح في بيع ٣ من المنتوجات هذه الليلة أي حتى الساعة ١٢ بالليل . وهكذا أكون دققت بالهدف و بالتفكير بالهدف الآن ولكني ضبطه بجدولي الزمني الواضح . الآن أدرس التسويق الأكتروني في دورة محلية في مركز سمارت بالقدس . أو أكتبها كهدف ...أنا أعقد ا

ما لم يذكره ميرفي من قوانين العقل الباطن النية و الجدية

عندما تنوي نية معينة و تريد شيئا معينا فإن عقلك الباطن يعطيك أفكار لكيفية الوصول لهذا الشيء و ليس يجلبه لك ، و إن إعطائك الأفكار يتطلب منك الجدية في تجربتها و السير ورائها حتى تصل إلى النتيجة . فمثلا عندما ترغب بالسفر من مكان إلى مكان فإن الجدية أن تبدأ السير و التوجه إلى جانب الطريق حتى تقترب من وسيلة المواصلات التي سوف تأخذك ، فربما القطار و ربما الحافلة و ربما سيارة و قد تستمر بالمشي لمسافة حتى تقترب من تقاطع طرق تأتي إليه السيارات من مكان آخر ولكنك تستمر في المحاولة و إظهار الجدية مع الانتباه لإرشادات العقل الباطن . و التوجه بوضوح لطلب حل المشكلة . إن موضوع الجذب الفكري ما هو إلا أن الأفكار تجذب أفكار ، و كلما كانت أفكارك و اضحة عن ما تريد و ضحت الأفكار المتلقاة عن طريقة الوصول . و هذا الجذب الرائع لأفكار من نفس نوع رغباتنا هو الذي يجعل من السهل و البساطة وصولك لأي أمر ترغبه ، و كلما كنت متزن في أفكارك و منسجم مع ما متريد بالعقل سوف تصبح الإلهامات واضحة و دقيقة بدرجاتها القصوى . لا أنفي أي صلة لللأفكار بالطاقة فالكون مسخر لنا نستغله بإذن الله . 

اصنع العلامة المميزة الخاصة بك .

مهما كان عملك صغيرا أو كبيرا فإن العلامة التجارية المميزة يمكن صناعتها ولا يمكن أن تكون موجودا بدونها . لا يوجد أي عائق للعلامة التجارية . لا يوجد متسع من الوقت لتصنع علامتك فإن العمر يمر .

الطاقة الداخلية هي ما في قلوبنا هذه اللحظة و هي ما يحدث لنا بفارق زمني بسيط

ما في قلبي الآن هو الطاقة الحالية الداخلية و هي القوة الدافعة و ما أوجهها إليه فسوف تذهب وإن لم توججهها فهي مستمرة بالعمل و هو ما نشعر به داخليا . بفارق زمني بسيط أنا متوجه لحيث أشعر وقد يختلف التوقيت و تجد الأمر متفاوت إلا أن النتيجة لما تشعر و تعتقد قلبيا هي التي ستظهر . انتبه لطاقتك . وما أنت عليه الآن هو نتيجة للتوجه في السابق ، أما الآن فيمكنني توجيه طاقتي باستعمال أفكاري . الأفكار سواء المرتبة بنية أو بغير نية هي الموجه والطاقة التي  القلب هي المحرك الدافع و سوف يذهب حيث توجهه . 

عندما تشعر بشعور جيد فإنك تجذب أفكار من نفس النوع وعندما تفكر بأشياء جيدة فإنك تجذب مشاعر من نفس النوع

الأفكار تكون مرتبطة بالمزاج والمشاعر والمشاعر تكون مرتبطة بالأفكار . لن تنتهي هذه الدائرة ما دامت السماوات و الأرض . ركز على أن تشعر بشعور جيد و سوف تجذب كل الأفكار و الخواطر التي سوف تؤدي إلى هذه السعادة التي تنشدها عندما تحصل على هذه الفكرة و عندما . كل فكرة ترتبط بشعور و كل شعور يرتبط بفكرة . كلما كانت أفكارك أفضل كان شعورك أفضل و كلما كان شعورك أفضل جذبت أفكارا أفضل و كانت توقعاتك أفضل و هكذا تصل إلى أفضل حياة . أشعر بشعور أفضل كانت نوقعاتك أفضل من كل النواحي و كلما كانت أفكارك أفضل كانت حياتك أفضل . لذلك كانت الحرية النفسية و التحرر من الطاقة السلبية سببا منطقي لجذب الأفضل لأنك عندما تتخلص من الشعور السلبي فإنك تشعر بشعور إيجابي و عندما تشعر بشعور إيجابي تجذب كل فكر إيجابي . فإذا لم تستطع الشعور بشعور إيجابي فيجب عليك مباشرة التركيز على فكرة إيجابية و إن لم تستطع فيجب عليك التخلص من الطاقة السلبية  والتحول للطاقة الإيجابية شعوريا من خلال برنامج الحرية النفسية .   أما القدرة على التصور الواضح فهي مرتبطة بالطاقة الروحية ،كلما زادت و زاد صفاء ذهنك زادت قدرتك على التركيز على م

محاولات الكسب بالانترنت هي مشاريع

المشاريع و الأعمال بالعادة تحتاج إلى اسس و راسمال و أدوات و بالعادة تستطيع الربح بعد حساب التكلفة من مشاريعك مثل ثمن الأدوات و المواد الخام وما إلى ذلك . هناك طريقة أخرى للكسب هي العمل بأجر . أما المشاريع بالانترنت فهي عمل حر لكل ملتزم بهذه الأعمال أن يعمل و يؤسس عدد لا نهائي من هذه المشاريع بدون أي إلتفات للتكلفة . 

انت تحصل على ما تعطي

قدم لأحد فرحة و احصل على فرحة قدم أمل و احصل على أمل قدم لشخص ما الطمأنينة و احصل على الطمأنينة ما تقدمه للبشر يزداد في داخلك قدم للكل الإنساني البسمة والانبهار و الاهتمام قدم أكثر و خذ أكثر . قدم بسخاء و خذ بسخاء . اما اذا تقدم غيظ فتحصل عليه أعط انتباهك لما يحصل لدى الاخرين من جراء افعالك و احصل على نفس القيمة . ما يقدمه شخص ما من قيمة نفسية انسانية يحصل عليه . ما هنالك ان كل كمية من الحسد تتركها لدى نفوس الاخرين تحصل على مثلها بالتمام و الكمال . ما تقدمه هنالك هو ما يظن أحد أن عندك ما ليس عنده و أن كلاكما لا يستحق ،بل أعط مما عندك أو أخفي الكرامة التي حبيت بها من نفوس الناس ،لا تقل عندي و عندي و عندي ويجعل الناس تلتق لما عندم عما عندهم . أما تذا اردت ان تشارك الناس فقدم لهم و اجعل شعوركم بان لكم ولكم و عندكم فما ترى إلا و قد امتلؤوا بفرحة تغمرهم و يلتفتون لما عندهم .

أنا أسيطر على أفكاري بإيجابية باستمرار

من الآن أنا أسيطر على أفكاري بإيجابية باستمرار من الآن أنا واعي على أفكاري و أفكر بما أريد باستمرار من الآن أنا سيد أفكاري و أسيطر على نوعية التفكير باستمرار من الآن أبدأ بالتفكير الإيجابي و التفاؤل من الآن أنجح في السيطرة على كل فكرة و كل حديث نفس و أفكر بتفاؤل من الآن أوجه أفكاري نحو المزيد من التفاؤل و الإيجابية من الآن أوجه أفكاري نحو  ما أريد باستمرار من الآن أنا على وعي دائم و أنتبه لكل فكرة و أحول تفكير إلى الإيجابية دائما من الآن أركز أكثر على ما أقوله و ما أتحدث به و ما أفكر به  و أعطي التعبيرات و الألفاظ و الكلمات الإيجابية باستمرار من الآن أبدأ بالسيطرة التامة على نوعية أفكاري من الآن أتعرف أكثر على الحلقات المفقودة في سلسلة الإدخار و الثروة إن كل الأفكار عن الوفرة و الأحاسيس الجيدة و القوة الشخصية و الدورة المشاعرية لشخص ما باعتبار ما كان له من تاريخ و تجربة في طفولته هو صغير . من الآن أعرف أكثر كل ما يلزمني لتحقيق الثروة و النجاح الدائمين . الآن أعرف كيف أبيع أكثر و اربح أكثر . الآن أمتليء بالشعور بالوفرة و الامتنان . الآن أركز على ما عندي و يزداد شعوري بالوفرة

اننا لا نخضع الناس على الشراء بل نتفوق على منافسينا في عمليات البيع

احتفظ بالخبرة و حرر الأحاسيس

الفرق المحترفة تلتزم بالمعسكرات التدريبية

أنا أعمل بنظام و أعطي أكثر كل يوم

الكون يعكس فكرتي .....أنا أعمل بنظام و أصبح أفضل كل يوم . أنا أمتلك البيت الذي أحبه و أعيش فيه حياة هنيئة . أنا امتلك مليوني دولار وكل ما يلزمني متوفر و ممكن في حياتي . أنا مرتبط بالشخص المناسب و أعيش بقربه . أنا نشيط و أستيقظ باكرا كل يوم و أبدا بالعمل فورا . لو سمعت نفسي أقول أنا غير محدد و غير مرتب و مشتت بين أمرين ...تجد الكون يقول أنا صعب أختار. أنا متعب قليلا و أحتاج إلى الراحة . لكي تحصل على خيار جيد قول ...أختار الخيار المناسب ويجعل الله فيه الخير وسوف تكون الأمور على ما يرام .

انتظار الشيء والرغبة الشديدة هي الطاقة السلبية

عندما تريد شيء و تفكر فيه بقوة فتعمل على تحقيقه . بعد العمل انك تنتظر نتيجة وتكون مترقب لكل متغير لكي تحدث . و تشعر بحاجة ورغبة لهذه الصفقة أو المبيعة لكي تشعر بشعور افضل . ان ما تشعر به هنا في هذه الحالة  الحاجة و الرغبة الشدية هو طاقة شعور سلبي بالاحتياج والانتظار و عدم وجود هذه الرغبة في حياتك . ما يجب فعله هنا أنه حينما انتهيت من الاعداد فانك يجب ان تترك وتتخلص من هذا الاحساس مباشرة وتنشغل عن عذا الشعور بعد ان تملأ قلبك يقينا بأنه قادم لا محالة في اي وقت و مل لحظة كأنه نوجود فعلا بحيات ك. تخلص من شعورك السلبي وحرر نفسك من خلال برنامج الحرية النفسية . إن ما يحدث عندما تتخلص من الشعور السلبي في الانتظار هو أن الزمن كله يصبح وحدة واحدة لديك لأنك تستمتع بوقتك وتشعر بشعور ايجابي و ثم لا تلبث ان تحصل على ما تريد بمجرد أن الزمن يمر دون أن تلتفت له . انا انتظرفيقول كوني انا انتظر يقوبدل تفضل  فاقول تفضل اعر ف اصول اللعبة و ما هو المسموح به و ما هو غير المسموح ، و اذا غاب شيء فاسأل إن كان يمكن ، الزمن يصبح قصيرا جدا قبل أن تقوم بواجبتك  عندما تصبح الواجبات كثيرة و تصبح مس

عندما تكون مركز في العمل فإنك قد تركز على أن هناك شيء ناقص

عندما تنهمك بالعمل فإن طاقتك تكون بأن هناك شيء ناقص ويجب أن أتممه وأنني غير راضي عن شكله . عندما تنتهي وتفصل هذه الطاقة أو تأخذ قسط من الراحة فإنك تكون مركز على جزء جيد من عملك التجاري . طاقتك تتوزع بين الانهماك في العمل و تتميمه و السترخاء و مشاهدة النتائج . مثل الزرع يحتاج مرة للحرث والسقاية ويحتاج أيضا إلى الشمس و الدفء وأن تجلس و تراقبه من بعيد . اذن حاول باستمرار أن توجد مساحة من الرضا والاسترخاء عن عملك التجاري و تفوض الأمر إلى الله بالنتائج . لا يجوز الضغط طول الوقت على دواسة البنزين وأنت في وضع نيوترل . تعلم أن توازن ببن دعسة البنزين و دعسة النيوترال .

مغالطة القدرية

القدرية أي أن تتوقع شيء وتعتقد بأنه مقدر لك وتبدأ بالتدليل عليه والتركيز عليه أو الاعتقاد بأن الإنسان مخير . كل ما يحصل بيد الله هو صحيح . إلا أن القدرية تشوبها وسوسة أن أمرا ما سيء سيحدث لك أو أن أمرا جيدا حصل لغيرك وأنه لم يكتب لك لأنه ليس من خصائصك . و أن هذه الأمور مقدرة سلفا فتستمر بالتفكير في دائرة السوء حتى تحصل لك أمور السوء ثم توجه اللوم إلى القدر أو الزمن أو إلى الله حاشى لله سبحانه وتعالى

التحرر من قيود الأفكار الواقعية

سجن الأفكار هو مجموعة الأفكار التي تسيطر على إدراك شخص ما أو مجموعة من الأشخاص فهم يعيشون في سجن أفكارهم المستمدة من واقعهم مثلما يعيش السجناء بأفكار السجن وواقعه معظم الوقت يميل العقل بالتفكير من خلال الواقع و ملأ الإدراك بالواقع مثلما السجناء الذين يمتليء وعيهم طوال اليوم بين الجدران ، بطعامهم و شرابه و سجائرهم  و من فوق و من تحت . يجب الخروج من سجن أفكار الواقع ، إلى الواقع الذي نريده و السيطرة على الوعي لأطول فترة ممكنة بالتفكير و الحديث و البحث في الواقع الذي نريده و نسعى إليه و ليس إلى ما نعيشه من أحداث داخل سجننا الفكري . و الذين في القرية تدور أفكارهم و أحاديثهم و خيالاتهم حول القرية و ما يحدث فيها ، و الذين في المدينة تدور أفكارهم حول المدينة ، و أهلها و مداخلها و العلاقات داخلها ، و الذين يعيشون في الدنيا تدور أفكارهم حول الدنيا و مالها و ما فيها  و الدنيا سجن المؤمن و جنة الكافر . من يخطط لسفر أو رحلة فإن أفكاره تدور حول المنطقة التي سيزورها ، و من يخطط لمشروع فإنه يفكر فيه . فبشكل عام يمكن الخروج من السجن الفكري بترتيب أهداف و خطط و رؤيا .

فكرة الضغط الوهمي

صورة
أسمع فكرة تدور برأسي إنك تلقى نتيجة عمل الضغط يرتد عليك . والأن تواجه مشاكل. توقف مباشرة عن هذا الفكر السلبي . الفكرة الإيجابية هي مواجهة الواقع الجديد بإيجابية والبحث عن حلول لهذا الموقق و للمشاكل بشكل دائم . المنتوج لم يعجب زبوني . تفاوض معه بإيجابية و حاول تجاوز المشكلة بسياستك بالمرات القادمة . في الحقيقة كل هدف جديد و واقع جديد تحصل عليه ، فإن له تحدياته و  مفاجآته ، و هكذا تستمر بنا الحياة ، كلما ترغب بشيء فتحصل عليه ، ثم ترى تحديات وجوده في حياتك ، فشراء سيارة يفضي إلى الحاجة إلى التأمين و الترخيص و البنزين ، و شراء بيت يفضي إلى الحاجة إلى العناية به و ترتيبه و الصرف عليه ، الأسرة التي تفرح باستقبال مولود جديد سوف تذوق من العناية به و اطعامه و تنظيفه و سهر اليل على حاجاته . هل هذه التحديات يجب أن توقف سعادتنا ، أم أن السعادة يجب أن يمتبادلة مع الالتزامات و التحديات الجديدة في حياتنا .  في الحقيقة فإن من لا يريد أن يواجه التحديات فكل ما يجب عليه أن يجلس بسكون و لا يحاول تغيير أي شيء .  سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم 

الاستقامة تعني الثبات على الفكرة الواضحة

كلما كنت أكثر استقامة ووضوح كلما زادت الحلول والفرص والطرق لكي تصل إلى هدفك

الآن تريد ملاحظة وضع ما و تدعيمه نفسك

ماذا تحدثني نفسي الآن ، المزيد من النتباه لوضع مزاجي معين. المزيد من التركيز يبدأ من مسألة فأريد وضع ضبط ومسمى ثم توسوس لي نفسي باطلاق وتعميم الأمر . مثل فشلت الان في كذا ثم لم انجح في المهمة التالية اليوم و بعدها لم أجد مكان لوضع السيارة . واذا كنت متفائلا فأجد ما يدعم أيضا . عندما تبدأ في التعميم السيء اترك كل شيء و خذ قسطا من ااراحة فأنت متعب . فالأبدأ بالتركيز على الخير و التفاؤل و أتعوذ بالله من الشيطان الرجيم .

كيف يشبه تفكيرنا الكمبيوتر ‏؟

صورة
الكمبيوتر به برامج وملفات . مثال برامج تشغيل الملتيميديا و ملفات الملتيميديا . سوف تبقى برامج المولتي ميديا و ملفاته أيضا بحالة سكون . لكي تسمع الصوت أو المقطع ، يجب أن تشغل البرنامج و ثم يقرأ الملف و بطريقة سريعة تضغط على الملف فيقوم النظام باستدعاء البرنامج لبدء تشغيل الملف . قد ترى البرنامج على سطح المكت وقد يعمل بالخلفية مثل ما يحدث في العقل الباطن . يمكن أن تستدعي البرنامج ولا تطلب منه تشغيل ملف . و بالفعل عقلي يعمل مثل كمبيوتر ،به كثير ملفات ،و برامج ، وقد أستعملها وقد لا . ما يعمل في وعينا ولا وعينا  هو ما يعمل في الذاكرة القصيرة و السي بي يو . يمكن استحداث أي تجربة للوعي من خلال استدعاء ملف حدوثها للوعي وسوف يستمر أثر التجربة باللاوعي من خلال المشاعر . ما يعمل باللاوعي هو المشاعر الخاصة بالتجربة . سوف يستمر عمل التجربة باللا وعي حتى تحدث تجربة أخرى بالوعي تؤثر في اللاوعي . للسيطرة على كل هذا التفكير يوجد شيء واحد و هو النية ،أمر التشغيل أو سطر التشغيل . النية هي المفتاح . و عندما أحدث نفسي بموضوع يبدأ عقلي بمباشرة النية التي أرغبها . تحدث الأمور ا