المشاركات

عرض المشاركات من 2017

اليوم أبادر أهدافي بالأفكار

أفكر بأهدافي أركز على أهدافي أقرر أهدافي لليوم و الشهر  و السنة أعمل على أهدافي بعد التركيز عليها أتصور خطي الزمني و أهدافي تقع عليه بالترتيب   العمل على أهدافي يحتاج إلى تحديد و ترتيب و كتابة هذه الأهداف اليوم  الآن أباشر هذه الأشياء  أبدأ التفكير بأهدافي من النتيجة النهائية . النتائج التي أرجوها ترسم لي الخطوط التي أسير فيها 

لكي تكتب هدفا تحتاج إلى الشجاعة

في نقاش مع أخي قال لي أنه لا توجد لديه أهداف . و إجابتي كانت هي أن تكون لك أهداف حتى أقوى منك و أذكى من معارفك و قدراتك . هذه الأهداف تتعلق بكونك تفكر فيها و تعتمد على الله في تحقيقها ؛دورك هنا هو فقط المبادرة فيها وكتابتها و ثم تؤمن بأنك لست وحدك في هذا الكون . لست وحدك في هذا العمل ، لست وحدك في هذه الفكرة ،أنت تفكر بها والله سخر الكون من أجل أن تحصل عليها عندما تبدأ و تبادر بكتابتها و السعي بأقل ما تملك لتحقيقها لأن النتيجة ليست مرهونة بك وحدك و إنما بتوفيق الله لك في العمل .

بماذا نختلف عن الكمبيوتر و الروبوت

نستطيع تحليل المعلومات و معرفة النتائج . نستطيع التحليل و التعلم . أما ما نختلف فهو اننا لنا نفسا نرغب و نتشجع ونخاف و نقوى و نستمتع . ما لا يمكن للكمبيوتر عمله هو الاحساس اننا نتميز باحساس يمكننا من نتائج غير محسوبة بالكمبيوتر . يمكن للكمبيوتر فعل ما يعرفه فقط . لكن دورنا أن نفعل ما نريده . نستطيع الوصل الى اي نتيجة باكثر من طريقة . نستطيع ما نريده بمجرد ان نريده و نشعر باستحقانا له . نحن نقبل التحديات و نتفوق عليها . الروبوت يخضع ويفعل ما هو مطلوب ، الإنسان يفعل ما يفهم أنه أفضل له . الروبوت يلتزم بالأوامر . كإنسان يلتزم أخلاقيا و مشاعريا بما يحيط به من بشر . لا يخلو من عمل من أعمالنا كبشر من ةازع ورابط مشاعري يحدد قيمة ما نعمل و طريقة عملنا له و أدائنا إياه بصورة ترتبط بتلك القيمة .

لا يوجد أي أسباب للنتائج الإيجابية أو غيرها سوى الوعي

سبب النتائج هو الوعي بالنتائج أنت تجذب ما تفكر فيه بوعيك و إدراكك ما علمته من تجربتي أن ما يحصل من مطالبات الزبائن أو رضاهم يحصل بوعيي  أولا . لم اكن قد جربت مسألة المطالبات في باي بال قبل الفيدي الذي حضرته في يوتيوب عن مطالبات الناس للتجار مثلي . أعمل في التجارة الإلكترونية منذ سنين و لم أواجه مثل تلك المطالبات ، و الآن بعد هذه المعلومة حصلت على مطالبتين في يوم واحد . ما يجب أن أعمله هو أن أركز و عيي و إدراكي على ما أريد . لا يمكن أن أستمر في التفكير في هذه المسألة ، يجب أن أوجهه وعيي إلى النتائج الإيجابية التي أسعى لها في عملي التجاري . النتائج التي أرغبها هي : المزيد من المبيعات . المزيد من الزبائن المرضيين . المزيد من الدفعات المحترمة في حسابي في باي بال و غيره . المزيد من التحويلات المالية السليمة . ما أريده فعلا من تجارتي الإلكترونية هو أن ترتفع مبيعاتي لأهداف محدد و مرتبة و مكتوبة يوميا و شهريا و سنويا . أن أعي أنني أستطيع التفكير بكل هذه الأشياء و توجيه فكري إليها ، لذلك أنا على وعي بالنتائج التي أرغبها و التي سوف أحصل عليها بإذن الله . و الحمد لله رب العالمي

عندما تجب وسيلة جديدة لتحقيق هدفك و تظن أنك وصلت حافظ على تركيزك على هدفك و طافتك و آمن بالله و ليس بالوسيلة

كثيرا ما يحدث أن أنتبه إلى فتح طريقة جديدة أو أسلوب أو معلومة تفيدني في الوصول و الاقتراب من هدفي و أظن للحظات أن السبب هذا ما سيجلب لي ما أريد . هذه الفكرة منافية تماما لطريقة الجذب المثالية و التي هي التوكل على الله في ما تريد و ليس الوسيلة . عندما تركز على وسيلة تنخفض طاقتك و يقل إيمانك . بينما عندما تركز على ما تريد و تؤمن بأن الله وحده سهل لك هذه الطريقة و غيرها من الطرق و سوف يأتيك بكل ما تريد من خلال الإيمان به فقط ، هنا تكون طاقتك عالية و إيمانك عالي و تركيزك يبقى على الهدف بإئن الله .

يا ابن ادم تفرغ لعبادتي أملأ قلبك غنى و أسد فقرك

لماذا نحتاج إلى المزيد من التمرين و الوقت لتمرير مهارة جديدة

العقل الباطن يحتفظ بالتجارب و المهارات من خلال التمرين و التكرار . مثال الطفل يتعلم لبس الحذاء و ربط الرباط من خلال التمرين و التمرير بالتكرار . لا يمكن أن يتعلم العقل الباطن بالضغط و كثر الشرح . يكون العقل الباطن أسلس كلما أخذت الأمر ببساطة فكل مرة لا ينجح فيها الإنسان بمهارة معينة فإنه يتعلم شيئا جديدا ةيقترب من الهدف و هو اتقان هذه المهارة . ليس من سبب لكي تبقى عالقا في تعلم مهارة جديدة سوى الاستعجال و الرفض . يجب أن تقبل بحقيقة أن الأمور تصبح أفضل مرة تلو  أخرى .

لماذا نحتاج إلى المزيد من التمرين و الوقت لتمرير مهارة جديدة

العقل الباطن يحتفظ بالتجارب و المهارات من خلال التمرين و التكرار . مثال الطفل يتعلم لبس الحذاء و ربط الرباط من خلال التمرين و التمرير بالتكرار . لا يمكن أن يتعلم العقل الباطن بالضغط و كثر الشرح . يكون العقل الباطن أسلس كلما أخذت الأمر ببساطة فكل مرة لا ينجح فيها الإنسان بمهارة معينة فإنه يتعلم شيئا جديدا ةيقترب من الهدف و هو اتقان هذه المهارة . ليس من سبب لكي تبقى عالقا في تعلم مهارة جديدة سوى الاستعجال و الرفض . يجب أن تقبل بحقيقة أن الأمور تصبح أفضل مرة تلو  أخرى .

عندما يصعب علي تحديد الهدف بوضوح تكون الطاقة منخفضة

وعندما تنخفض الطاقة يصعب تحديد الهدف بوضوح . أما عن انخفاض الطاقة أو عدم القدر على التفكير و التمسك بالهدف ،فمثلا قد يكون أريد بيع شيء بمربح ٢٠ بالمئة و عندما أنضغط أ يكون شخص ما يحاول مساومة أو يحسد هذا الأمر ف يصير صعب علي التمسك بهدفي . يجب أن أتمسك بأهدافي و اندفع نحوها بطاقة قوية و لذلك يجب ان ارتب أموري لرفع هذه الطاقة وعدم الانصياع او الاستسلام لرغبات او حسد اي شخص اخر .

عندما أتخيل ابشيء بدرجة العيش و ليس بدرجة الطلب يظهر هذا الشيء في حياتي .

أنا أريد أنا أريد أنا أريد    ....الصدى أنا أريد أنا أعيش أنا أعيش أنا أعيش ....الصدى أنا أعيش لاحظت توا أني أحب السلام و رائحته و انفعالاته و أكره الغضب و انفعالاته ...أركز على الراحة و السلام وانفعالاته ...و أعيش الشيء . عندما أتخيل ابشيء بدرجة العيش و ليس بدرجة الطلب يظهر هذا الشيء في حياتي . إن ما أحبه في التعامل مع الناس هو الحصول على المزيد من الرضا المتبادل ...ويعمل عقلي الباطن على التخلص من انفعالات الناس . أنني أحب العيش مع الابتسامات ...و اتجنب البكائين . إنني أحب العيش مع الراضين و اتجنب الرافضين . أحد مبرارتي ودوافعي للخطأ أخطاء الآخرين زدو مقاةنة نفسي بهم ..بل يجب أن أبتعد عن هذا التفكير و أدفع نفسي للأعلى لمتابعة الجيدين .

سبب عدم التركيز هو النظرة الشمولية الواسعة للأشياء

إنني فيما أريد التركيز على شيء ما و أجد نفسي مشتتا فإنني أكون أنظر بشمولية للأشياء مجتمعة و بنظرة واسعة . إن الحاجة لكي تركز هي التمكن من المزيد من الانجازات . ان التركيز على شيء ما فإنه يزيد و يتسع من نفس النوع و عندما أريد أن أنجز شيء ما فإنني يجب أن أركز عليه . النظرة الواسعة الشاملة هي ليست أمرا سيئا و لكن لها وقتها و التركيز له وقته ،فوقت التخطيط و الرؤيا أنظر بشمولية ولكن عندما أريد الإنجاز فيجب أن اركز على ما أريد .

قد تحدث أشياء سلبية حتى عندما تركز على الأشياء الإيجابية ولكنك تتقدم

سقوط عمود التليفون في الحي أدى إلى سقوط الانترنت ،وهذا شيء خارج نطاق إرادتي و تفكيري ،المزيد من الأمور تحدث تباعا . عندما قطع خط الانترنت استخدمت الانترنت الهوائي من الموبايل و استطعت متابعة عملي في البيع بالانترنت . هنا استفدت من التفكير الإيجابي  و تقدمت خطوة على الأحداث السلبية التي حدثت دون تركيز مني أو أفكاري فقد رجع سائق شاحنة على العمود و اقتلعه من الأرض . و الآن استخدم وسيلة أخرى بسبب مرونة أفكاري و الخروج من زاوية التفكير السلبي مباشرة ،فالحدث ليس متعلق بي ولكن النتيجة هي ما أريد . اليوم أعمل على اللاب توب بنشاط و بطاقة قوية وبطاريته مليئة باستخدام شاحن جديد و الانترنت سريع . ما أرغب به الآن التركيز عل  المزيد من البيع و إضافة منتجات لمتجري الإلكتروني .

الرغبة الشديدة والتركيز و المنافسة

كلما زادت رغبتك قل انتباهك لمنافسيك وعرفت ماذا تريد بدقة ولماذا تريد ذلك . كلما زادت رغبتك و حاجتك له اتقنت اللعبة ،كلما زادت رغبتك و عرفت أسبابك وجدت المزيد من الطرق و السبل .و حققت المزيد من التقدم .

الرغبة الشديدة والتركيز و المنافسة

كلما زادت رغبتك قل انتباهك لمنافسيك وعرفت ماذا تريد بدقة ولماذا تريد ذلك . كلما زادت رغبتك و حاجتك له اتقنت اللعبة ،كلما زادت رغبتك و عرفت أسبابك وجدت المزيد من الطرق و السبل .و حققت المزيد من التقدم . إن الرغبة الشديدة تكون مثل الدعاء يتحقق لترى نتيجته وأثره و تعلم أثر نواياك بالحياة . فاجعل رغبتك أن تنجح لله و ليس للدنيا فقط .

حتى و إن كانت هناك مهمات على الرف فإن مشروعاتي تعمل .

مشروعي مركب من عدة أعمال متراتبة ..شراء بضاعة و بيعها  وارسالها . في كل مرحلة هناك فواصل و ما يحدث من كل الوقت الذي بين أمر و آخر هو أن مشروعاتي تنجح . تستمر بالعمل و يجب أن أكون متوافق داخليا مع الرؤيا الحقيقية للعمل و النتيجة النهائية له . ما أريده الآن هو نجاح هذه المشروعات وما أفكر فيه هو أن هذه الأمور تحصل و تتقدم خطوة للأمام ثم خطوة أخرى و هكذا .

عندما تتخيل هدفا و ترى مناطق و اشياء غير معتاد عليها بالطريق

اركز طاقتي على الهدف و النتيجة النهائية . المراحل الجيدة والملابس الواسعة و الجلوس مع أناس  و التحدث مع رجال أعمال كبار لم يعتد عليه الانسان هو مراحل جيدة  ومتغايرة في نفس الوقت . ما يحدث حينما أتخيل هذه المراحل أنني أشعر بها خارج ما تعودت عليه نفسي . الحقيقة النتيجة النهائية  وطاقة الهدف هي ما يجب أن يكون في تركيزي الآن  و كل ما أنا غير معتاد عليه أو المراحل المختلفة في طريقه سوف تمر بسهولة و إن كان عقلي الباطن لا هضمها الآن .

انتبه لتنفسك و لرائحة أفكارك و ما يدور بذهنك

عندما تفكر بشيء فإنك تتنفس بصورة تتناسب مع هذا الشيء ، و مع هذا النشاط ،  و ما يدور بذهنك قد يرتبط بما تجد ريحه الآن ، كل فكرة لها ارتباطات و ذاكرة من رائحة تدور معها . حاول أن تتعمق فيما تشم و ما تتنفسه في حين تفكر بأفكار جيدة و ركزهذه الروائح من ذاكرتك كما تركز الصور الذهنية و لاحظ أثرها على ما تفعل و على النتائج ز 

المعاني الإدراكية و المعاني الغريزية

المعنى الإدراكي هو ما نفهمه بوعينا و نلاحظه من خلال مظاهر حسية بينما المعنى الغريزي فهو ما ندركه معنويا مثل الشبع و الرغبة  والطمأنينة ...فمثلا قد يطمئن إنسان لوجود سور حول بيته و في مكان آخر قد لا يرتاح حتى مع وجود كاميرات مراقبة ، فهنا كان الأمن و الأمان بالنسبة لهذا الشخص معنى ليس مرتبط بما يوجد من وسائل حماية خوله و لكن المعنى الادراكي لوجود سور حول البيت هو أن هناك حائط من الباطون بارتفاع متر و نصف .

قم بالمزيد من المبادرات

تريد التمرن على رفع الاثقال أو تريد بداية عمل جديد ،أو التقرب من الله ، و تنتظر ولا ترى أفق أو إشارات للتغير . بسيطة إنك ترتاح و تعتاد حيث أنت وما دمت في منطقة الأمان فلن تحس ولن ترى أي دليل على التغيير ،  بداخلك أو خارج عالم أفكارك . ما يجب أن تفعله هو أن تخرج من حيث أنت و تقوم بالمبادرة، وسوف ترى التغيير يحصل لك و للأشياء من حولك لأنك ما أن تبدا الحركة حتى يزداد وضوح الطرق و الشعور بما تريد ،و سوف تجد نفسك تفكر بطريقة أخرى عما اعتدت عليه . اذن اخرج الان و ابدا الآن  و حرك نفسك ، ولو بمقدار بسيط و سوف ترى النتائج تبدأ من حيث بدأت ،  و كلما زادت النتائج أعطتك دافعا ووضوحا أكبر على ما انت مقبل عليه . اللهم صلي على سيدنا محمد .

عندما تتصور شيء لفترة أطول فإنك تدمجه في جهازك العصبي

تعمل الانفعالات العصببة و الكيميائية في الجسم عندما نتصور شيء معين . كلما تصورت شيء لفترة أطول و بتفاصيل أوضح ، تثير الانفعالات الجسمية بقوة أكبر . وعندما تندمج الصورة الذهنية  بحالتك العصبية ، فإنك تتنفس و تتحرك كما أن ذلك الشيء حقيقي ، و يصبح جسمك يتفاعل مع هذه الصور أكثر ،و تكون نشاطات الهرمونات في الجسم محفزة لهذا الفعل . ما يحدث ببساطة فإنك تكون مستعدا و مندمجا أكثر بهذا الموقف . و لو هيأت نفسي للعمل و إدارة صفقات أكبر و مشاريع أوسع فإنني سأتحرك و أمشي و أتكلم مثل أصحاب الأعمال الكببرة ، ماذا يحدث بعد ذلك تجد نفسك مطمئنا أكثر  ومندمجا أكثر بهذا العمل ، مما يؤدي إلى نتائج مرضية أكثر و متناسقة مع هذه الحالة .

الصور المتحركة في عملية التصور الذهن

استخدم الخيال و تصور لحظات السعادة والنجاح في حياتك ، تخيل الحركة واستخدم الصور المتحركة و تحرك في خيالك هذا أقوى من الصور الثابتة و يحفز جهازك العصبي  بقوة أكبر.

ما يجب أن أركز عليه هو أهدافي و أهدافي و أهدافي

في جلسة على المكتب عند محمود أبو غوش ...جلست أفكر و أخطط  بدأت ألاحظ   و أجمع مديونياتي . هناك و منذ ذلك الوقت بدأت ألاحظ الكثير منها . جلست أقول لي و علي في هذا الوقت الحصول على المزيد من المال لسدادها . لقد بدأت المشكلة عندما بدأت أركز على ديوني وليس أهدافي بينما قبل كنت أعيش بأهدافي و أتخيلها معظم الوقت . ما يجب أن أركز عليه هو أهدافي و أهدافي و أهدافي

إنك فيما حددت هدفا فإن عقلك يعرف الطريق و لا يرفضه ولكن المشاعر و العقل الباطن هي من من الممكن أن تأخذك عنه يمينا و شمالا

عندما تحدد هدفا فإنك تححده بعقل الواعي المفكر ، و ثم تتوجه باتجاهه بخط مستقيم . الهال و المتوجه نحو هدف بخط مستقيم فإنه سوف يصل إليه مهما طالت الطريق طالما كان ثابتا بوعيه على هذا الهدف ، سار بنفس الطريق إليه ، السبب الوحيد الذي قد يمنع الإنسان من الاستمرار في طريقه نحو هدفه أو يعطله عن الوصول هو العاطفة أو المشاعر أو ما يسمى العقل الباطن . كيف يمكن أن تسير باتجاه شيء أو نقط على الخارطة ثم لا تصل إليها ، إلا أن تغير الطريق ، و الانسان الواعي المدرك لهدفه و متوجه له لا يغير الطريق بعقله و لا يحيد عنه إنما المشاعر أو العاطفة أو التعب ما يمكن أن يشتت تركيزك عن هدفك بسبب التعب أو الإرهاق أو الخوف . كلما استطعت السيطرة على مشاعرك و عاطفتك و قلبك و ركزت ما يسمى بقوى عقلك الباطن في نقط واحد و بخط مستقيم نحو هذا الهدف فإنك تقترب منه و لا تضل ، لقد خلق الله لنا عقلنا للاهتداء لسواء السبيل . كيف يمكن الوصول إلى الهدف ، إلا بتركيز الفكر الواعي عليه باستمرار و توضيحه و اسيضاحه ، ثم توجيه كل الجوارح و العاطفة نحوه ، و إذا ما تغيرت عنه فإن العاطفة أو العقل الباطن يرفضه ، فما عليك إلا أن

الامتنان أولا و التخيل

لتحقيق أي هدف بحياتي يجب أن أنطلق من مكان الراحة ، أن أنطلق من حالة نفسية رائعة و أنطلق من السعادة و الامتنان بما لدي إلى ما أريد. إن الأهداف الذكية هي أن تشعر و تحقق المزيد من ما تحب و لكي تصل إلى ما تحب يجب أن تكون في حالة تواصل فكري معه . و إنك تصل إلى هذه الحالة فقط من خلال تمرين الامتنان . و كلما استطعت التركيز بالامتنان بما لديك زاد وضوح و ترتيب الافكار التي تجذبك لم تريد أن تصل إليه . فمن هنا واضح أن الحالة التي تبدأ فيها التفكير بما تريد فإنك تعود منها و إليها . ثم بعد أن تكون في هذه الحالة فإنك تكون منسجما مع ما تريد بالعاطفة  و الشعور و الآن يمكنك تخيل ما تريد فعلا والتركيز عليه و عندما تركز عليه تكون مرتاحا أكثر لإمكانيته و استحقاقك له .و تجذبه بأفكارك المنسجمة مع شعورك . الخطوة التالية هي التفاعل و التحرك باتجاه ما تريد و ما تخيلته مع الثبات و الإيمان بما تريد و قدرتك على الحصول عليه و تثبيت الفكرة برأسك يجعلك أكثر ايمانا بما تريد .

حافظ على الدافعية الكيميائية

الطاقة هي الدافع والطاقة تعتمد على داخلية الإنسان وانفعالاته والكيمياء الداخلية هي التي تدفع بك وتحركك. لذا حافظ على كيمياء جيدة مركبة من دوافعك الهرمونية . حافظ على مستويات تيستوستيرون عالية من خلال تمرين عضلاتك يوميا . الحالة الكيميائية الهرمونية للجسم تؤثر أيضا على القدرات التخيلية و التصورات الذهني في عقلك ، كما أن التصورات الذهنية تكمل الدورة وتؤثر على حالتك الهرمونية الكيميائية الحيوية . لذلك إحرص على المحافظة على الحالة الأفضل للجسم و غذي جسمك من خيالك و غذي خيالك من جسمك لكي نصل إلى الحالة العصبية الأكثر راحة ودافعية لما تريد . التنفس عندما تركز على شيء فإنك تتنفس بحالة ملائمة لما تفكر فيه و تركز عليه . وإذا غيرت تركيزك يتغير طريقة تنفسك كما أن تغيير التنفس يغير الطريقة  التي تركز عليها بشأن شيء معين . فإنك لو فكرت بعمل سهل أو شيء تؤمن بأمكانية حصولك عليه بسهولة فإنك تتنفس ببطئ و راحة . أما إذا فكرت بشيء مقلق أو تتصعب المرور به فإنك تتنفس بسرعة و يضيق صدرك . ما يجب أن تفعله هو أن تركز تنفسك المريح على ما تريد . تنفس براحة و بقوة و تمرن و غير طريقة تنفسك عندما تفكر بال

لماذا يجب أن تركز على ما تريد و لا تقارن نتائجك الإيجابية بأي أحد ؟

المقارنة هي وعي على فروقات . الوعي و التركيز الذي أريده وليس على الفروقات بيني وبينك أو بيني وبين غيري أو بين مكان وزمان . إن ما يحدث في عملي هو نتيجة لما أركز عليه . وما أريد التركيز عليه هو النتائج التي أريدها ،  السبب في عدم حصول هذا الشيء في مكان آخر بالعالم أو لأي شخص آخر هو مسألة إدراكي لما أريد في مكاني و زماني هذا ...و الطاقة المتحصلة من هذا التركيز ، و إن أي مقارنة بين ما أحصل عليه و ما أريده هي خروج عن التركيز في ما أريد .

ركز على ما تريد و لا تقارن نتائجك الإيجابية بأي أحد

المقارنة هي وعي على فروقات . الوعي و التركيز الذي أريده وليس على الفروقات بيني وبينك أو بيني وبين غيري أو بين مكان وزمان . إن ما يحدث في عملي هو نتيجة لما أركز عليه . وما أريد التركيز عليه هو النتائج التي أريدها ،  السبب في عدم حصول هذا الشيء في مكان آخر بالعالم أو لأي شخص آخر هو مسألة إدراكي لما أريد في مكاني و زماني هذا ...و الطاقة المتحصلة من هذا التركيز ، و إن أي مقارنة بين ما أحصل عليه و ما أريده هي خروج عن التركيز في ما أريد .

فيما يخص عملك لا تحاول تغيير قناعات أحد

عندما تدخل في تحدي و إثبات نفسك مع أحد فإنك تركز طاقتك في شيء خاطيء هو إدخال القناعة في رأس شخص غير مدرك وليس في العمل نفسه . عندما تركز على إدراك شخص سلبي فإنك ستخسر كل طاقتك في إقامة حجج و التركيز على ما هو غير مهم وليس على النتائج. إن التركيز على العمل التجاري الخاص بي يستلزم مني كل طاقتي وعندكا تحدث النتائج فإنها تثبت نفسها لي و كل شخص يريد أن يقتنع بصحة عملي أو لا يقتنع فهو حر برأيه .

الطاقة المباركة هي إذن من الله بالشفاء

قوة الاعتقاد و الارتباط بالله و التسمية عند مباشرة كل صناعة تجعل من انسان معين انجح في مقاصده بالعمل . مثل صانع الدواء و الصيدلاني ...فإن ما يصنعه من أدوية تقوم على نفس الأساس العلمي الذي تقوم به كل الشركات الكبيرة بالصناعة ، إلا أنه عندما زاد الاعتقاد لديه ولدى الناس بأن الله يجري الشفاء على يديه ، فإن حقلا من الطاقة يحيط بهذا الشخص و بصيدليته ، بمباركة من الله . ليس أمر الطاقة جنا و لا شعوذة ، وإنما هي بركة من الله تزيد من تأثير الفعل و ذلك بأن قلوب الناس تتفتح و تنجذب لهذا المكان و لابتسامة هذا الشخص الذي يوحي بثقة بنجاعة أدويته . وكل أمر يتم بهذه الصورة و بهذه المشاعر الجميلة يولد حقل من الطاقة يكون له بالغ أثر بإذن الله . ولو أن نفس الدواء أخذ من نفس الشخص إلى مكان آخر و أعطي على أساس التجريب ، دون معرفة من صنعه و لا القصص القوية عن ماضيه ..سوف يخف التأثير الشفاءي لهذا الدواء بإذن الله أيضا ولكنه سيبقى له أثر كيمياءي . وكل عمل سواء كان تجاريا أو إنساني فإن ما يحدث فيه و حوله و معرفة الناس بسمعته الجيدة تزيد من حقول الطاقة الإيجابية حوله و تؤدي أثرا بالغا في نجاحه ، وتبارك الا

التركيز على الجدوى يختلف عن التركيز على التعب .

عندما تكون متعبا فإنك تركز على التعب و ليس الجدوى وفيما تظن أن هذا العمل غير مجد يتضح لك أنه مليء بالمتعاعب حتى اشياء لم تتذكرها ولم تعرفعا إلا الان . في هذه الحالة يجب أن ترتاح وتركز على النتيجة  وليس على التعب . التركيز على المال المتحصل و كيف ستستثمره في المرة القادمة .

عندما تحدد هدفا فإنك تبدأ رحلة ممتعة

الرحلة الممتعة هي رحلة تحقيق الهدف و المتعة بالشعور بهدفك عندما تصل إليه ، ثم تظهر التحديات لتقول لك أين ما تشعر به ،فيتغير شعورك و تشعر بصعوبة و عدم فهم للموقف الجديد ،ولكن إذا كنت تفهم أدب الرحلات فسوف تعرف بأن التحديات و الحدود على الطريق ما هي إلا شيء طبيعي . لذلك عند حدوث أي مستجدات و مفاجآت بالعمل ،كاحتياجات جديد فانتبه لما تشعر به مباشرة . إن حدوث بعض التشوشات العملية هي أمر طبيعي ،كأن يحتاج الزبون أن يبدل مقاسا أو يطلب لونا جديدا من منتج تبيعه على الانترنت ،إن ما بجب أن تفعله هو مباشرة أنك تشعر بشعور جيد لأن شخصا ما أهداك معلومة و معرفة عن أمر يستحق الانتباه في عملك ،ثم أصلحه على الفور و إعمل على أن تتجاوز هذا الخط في المرة القادمة .

هل وظيفة العقل الباطن هي حماية معتقداتنا ؟

العقل الباطن لا يقبل الجديد لأنه يدافع عن معتقدنا القديم . عندما نتعرف على اي فكر جديد و عندما نتقدم في فكرة معينة تخالف ما اعتقدناه و اعتدناه سابقا فإن العقل الباطن يحاول الدفاع عن معتقداتنا معتقدا اننا نتعرض للتغيير و التهديد و اننا نخالف ذاتنا . لذلك مهم تفهيم العقل الباطن بصحة النظريات الجديدة ليتفاعل معها ويقبلها . إن التوكيدات اللفظية ببساطة تعمل على تغيير معتقدنا الداخلي ليتوافق مع ما نعمله بفكرنا الواعي . فكل ما يحدث هناك أنك تجد مشروع جديد و تبدأ العمل أو تريد بدأ العمل به و لكن العائق هنا أن عقلك الباطن لا يقبل تغيير الوضع لذلك ، ما زال يهدد معتقد القديم كل ما تعمل حتى تبدأ بإقناع عقلك الباطن بجدية  وصحة هذا الأمر من خلال التوكيدات اللفظية ثم تنجح بالعمل . كما أن الكتابة هي من أفضل الطرق للتواصل مع عقلك الباطن ، إن ما تكتبه يصل عميقا حتى تفهمه و تفهم جيدته و يبدأ عقلك الباطن بتقبله و العمل عليه . كما ان القراءة توصل المعلومات و الافكار مباشرة للعقل الباطن . إن من المهم معرفة أنك تستطيع بسهولة التركيز على الأمور التي أنت مطمئن لها والجوانب التي تجد قوة و راحة فيها .

حديث داخلي ...أنا أنتظرك .

أنا أنتظرك ...فيقول عقلي الباطن أنا أنتظرك أنا أركن عليك ...فيقول الكون أنا أركن عليك . أنا أبادر العمل وأعطي قبل أن آخذ...فيرد القانون علي أنا أبادرك و أعطيك حتى قبل أن تكمل العمل ولكن أكمله . مثل بائع الذرة تصدر ريحها قبل أن تنضج فيمرالمشترون قبل أن تنضج ويشترونها حينما اقتربت . ولكن إذا لم تشعل النار و تضع القدر فلن يفهم أحد أنك تنوي بيع الذرة . ولكن عندما تستمر في بيع الذرة غير ناضجة فإن الكل سيعرف أن الذرة التي تبيعها ليست ناضجة و أنك تغش . لذا استمر في انضاج الذرة و القهوة و الويب سايت و كل شيء بدأته فأكمله .

ماذا ‏يعني ‏انشغال ‏ذهنك ‏بأمر ‏واحد ‏؟

أنوي الآن أي أن ما يشغل ذهني و ما يتوجه إليه انتباهي أكثر شيء . وهذا يعني أن وعيي و إدراكي منشغل الآن بهذه المسألة . عندما أنوي شيء فهو الشيء الذي يكون تفكيري فيه الآن . وكلما ركزت على شيء تواردت أفكار أكثر من نفس نوع هذه النية . مما يؤدي إلى المزيد من الوضوح بشأن القضية المنوي عملها وهنا تكمن الفائدة العظيمة في مسألة النوايا بالتفكير الموجه لما أريد ...فإنك تحصل على المزيد منه و من جنس أفكاره . و ما أفكر به الآن يختلف عما افكر به في المستقبل . أفكر الآن بامتلاك مليونين دولار أو أنا الآن أمتلك مليونين دولار . هكذا أكون أفكر بامتلاكها . أما إذا قلت أنا أحصل على مليونين دولا أو امتلاك مليوني دولار أو الحصول على مليونين دولار فإنني أحصل على المزيد من التأجل حول هذه الفكرة . ما أريد فعلا توضيحه هو : كتابة أهداف واضحة بجدول زمني دقيق . مثل أنا أنجح في بيع ٣ من المنتوجات هذه الليلة أي حتى الساعة ١٢ بالليل . وهكذا أكون دققت بالهدف و بالتفكير بالهدف الآن ولكني ضبطه بجدولي الزمني الواضح . الآن أدرس التسويق الأكتروني في دورة محلية في مركز سمارت بالقدس . أو أكتبها كهدف ...أنا أعقد ا

ما لم يذكره ميرفي من قوانين العقل الباطن النية و الجدية

عندما تنوي نية معينة و تريد شيئا معينا فإن عقلك الباطن يعطيك أفكار لكيفية الوصول لهذا الشيء و ليس يجلبه لك ، و إن إعطائك الأفكار يتطلب منك الجدية في تجربتها و السير ورائها حتى تصل إلى النتيجة . فمثلا عندما ترغب بالسفر من مكان إلى مكان فإن الجدية أن تبدأ السير و التوجه إلى جانب الطريق حتى تقترب من وسيلة المواصلات التي سوف تأخذك ، فربما القطار و ربما الحافلة و ربما سيارة و قد تستمر بالمشي لمسافة حتى تقترب من تقاطع طرق تأتي إليه السيارات من مكان آخر ولكنك تستمر في المحاولة و إظهار الجدية مع الانتباه لإرشادات العقل الباطن . و التوجه بوضوح لطلب حل المشكلة . إن موضوع الجذب الفكري ما هو إلا أن الأفكار تجذب أفكار ، و كلما كانت أفكارك و اضحة عن ما تريد و ضحت الأفكار المتلقاة عن طريقة الوصول . و هذا الجذب الرائع لأفكار من نفس نوع رغباتنا هو الذي يجعل من السهل و البساطة وصولك لأي أمر ترغبه ، و كلما كنت متزن في أفكارك و منسجم مع ما متريد بالعقل سوف تصبح الإلهامات واضحة و دقيقة بدرجاتها القصوى . لا أنفي أي صلة لللأفكار بالطاقة فالكون مسخر لنا نستغله بإذن الله . 

اصنع العلامة المميزة الخاصة بك .

مهما كان عملك صغيرا أو كبيرا فإن العلامة التجارية المميزة يمكن صناعتها ولا يمكن أن تكون موجودا بدونها . لا يوجد أي عائق للعلامة التجارية . لا يوجد متسع من الوقت لتصنع علامتك فإن العمر يمر .

الطاقة الداخلية هي ما في قلوبنا هذه اللحظة و هي ما يحدث لنا بفارق زمني بسيط

ما في قلبي الآن هو الطاقة الحالية الداخلية و هي القوة الدافعة و ما أوجهها إليه فسوف تذهب وإن لم توججهها فهي مستمرة بالعمل و هو ما نشعر به داخليا . بفارق زمني بسيط أنا متوجه لحيث أشعر وقد يختلف التوقيت و تجد الأمر متفاوت إلا أن النتيجة لما تشعر و تعتقد قلبيا هي التي ستظهر . انتبه لطاقتك . وما أنت عليه الآن هو نتيجة للتوجه في السابق ، أما الآن فيمكنني توجيه طاقتي باستعمال أفكاري . الأفكار سواء المرتبة بنية أو بغير نية هي الموجه والطاقة التي  القلب هي المحرك الدافع و سوف يذهب حيث توجهه . 

عندما تشعر بشعور جيد فإنك تجذب أفكار من نفس النوع وعندما تفكر بأشياء جيدة فإنك تجذب مشاعر من نفس النوع

الأفكار تكون مرتبطة بالمزاج والمشاعر والمشاعر تكون مرتبطة بالأفكار . لن تنتهي هذه الدائرة ما دامت السماوات و الأرض . ركز على أن تشعر بشعور جيد و سوف تجذب كل الأفكار و الخواطر التي سوف تؤدي إلى هذه السعادة التي تنشدها عندما تحصل على هذه الفكرة و عندما . كل فكرة ترتبط بشعور و كل شعور يرتبط بفكرة . كلما كانت أفكارك أفضل كان شعورك أفضل و كلما كان شعورك أفضل جذبت أفكارا أفضل و كانت توقعاتك أفضل و هكذا تصل إلى أفضل حياة . أشعر بشعور أفضل كانت نوقعاتك أفضل من كل النواحي و كلما كانت أفكارك أفضل كانت حياتك أفضل . لذلك كانت الحرية النفسية و التحرر من الطاقة السلبية سببا منطقي لجذب الأفضل لأنك عندما تتخلص من الشعور السلبي فإنك تشعر بشعور إيجابي و عندما تشعر بشعور إيجابي تجذب كل فكر إيجابي . فإذا لم تستطع الشعور بشعور إيجابي فيجب عليك مباشرة التركيز على فكرة إيجابية و إن لم تستطع فيجب عليك التخلص من الطاقة السلبية  والتحول للطاقة الإيجابية شعوريا من خلال برنامج الحرية النفسية .   أما القدرة على التصور الواضح فهي مرتبطة بالطاقة الروحية ،كلما زادت و زاد صفاء ذهنك زادت قدرتك على التركيز على م

محاولات الكسب بالانترنت هي مشاريع

المشاريع و الأعمال بالعادة تحتاج إلى اسس و راسمال و أدوات و بالعادة تستطيع الربح بعد حساب التكلفة من مشاريعك مثل ثمن الأدوات و المواد الخام وما إلى ذلك . هناك طريقة أخرى للكسب هي العمل بأجر . أما المشاريع بالانترنت فهي عمل حر لكل ملتزم بهذه الأعمال أن يعمل و يؤسس عدد لا نهائي من هذه المشاريع بدون أي إلتفات للتكلفة . 

انت تحصل على ما تعطي

قدم لأحد فرحة و احصل على فرحة قدم أمل و احصل على أمل قدم لشخص ما الطمأنينة و احصل على الطمأنينة ما تقدمه للبشر يزداد في داخلك قدم للكل الإنساني البسمة والانبهار و الاهتمام قدم أكثر و خذ أكثر . قدم بسخاء و خذ بسخاء . اما اذا تقدم غيظ فتحصل عليه أعط انتباهك لما يحصل لدى الاخرين من جراء افعالك و احصل على نفس القيمة . ما يقدمه شخص ما من قيمة نفسية انسانية يحصل عليه . ما هنالك ان كل كمية من الحسد تتركها لدى نفوس الاخرين تحصل على مثلها بالتمام و الكمال . ما تقدمه هنالك هو ما يظن أحد أن عندك ما ليس عنده و أن كلاكما لا يستحق ،بل أعط مما عندك أو أخفي الكرامة التي حبيت بها من نفوس الناس ،لا تقل عندي و عندي و عندي ويجعل الناس تلتق لما عندم عما عندهم . أما تذا اردت ان تشارك الناس فقدم لهم و اجعل شعوركم بان لكم ولكم و عندكم فما ترى إلا و قد امتلؤوا بفرحة تغمرهم و يلتفتون لما عندهم .

أنا أسيطر على أفكاري بإيجابية باستمرار

من الآن أنا أسيطر على أفكاري بإيجابية باستمرار من الآن أنا واعي على أفكاري و أفكر بما أريد باستمرار من الآن أنا سيد أفكاري و أسيطر على نوعية التفكير باستمرار من الآن أبدأ بالتفكير الإيجابي و التفاؤل من الآن أنجح في السيطرة على كل فكرة و كل حديث نفس و أفكر بتفاؤل من الآن أوجه أفكاري نحو المزيد من التفاؤل و الإيجابية من الآن أوجه أفكاري نحو  ما أريد باستمرار من الآن أنا على وعي دائم و أنتبه لكل فكرة و أحول تفكير إلى الإيجابية دائما من الآن أركز أكثر على ما أقوله و ما أتحدث به و ما أفكر به  و أعطي التعبيرات و الألفاظ و الكلمات الإيجابية باستمرار من الآن أبدأ بالسيطرة التامة على نوعية أفكاري من الآن أتعرف أكثر على الحلقات المفقودة في سلسلة الإدخار و الثروة إن كل الأفكار عن الوفرة و الأحاسيس الجيدة و القوة الشخصية و الدورة المشاعرية لشخص ما باعتبار ما كان له من تاريخ و تجربة في طفولته هو صغير . من الآن أعرف أكثر كل ما يلزمني لتحقيق الثروة و النجاح الدائمين . الآن أعرف كيف أبيع أكثر و اربح أكثر . الآن أمتليء بالشعور بالوفرة و الامتنان . الآن أركز على ما عندي و يزداد شعوري بالوفرة

اننا لا نخضع الناس على الشراء بل نتفوق على منافسينا في عمليات البيع

احتفظ بالخبرة و حرر الأحاسيس

الفرق المحترفة تلتزم بالمعسكرات التدريبية

أنا أعمل بنظام و أعطي أكثر كل يوم

الكون يعكس فكرتي .....أنا أعمل بنظام و أصبح أفضل كل يوم . أنا أمتلك البيت الذي أحبه و أعيش فيه حياة هنيئة . أنا امتلك مليوني دولار وكل ما يلزمني متوفر و ممكن في حياتي . أنا مرتبط بالشخص المناسب و أعيش بقربه . أنا نشيط و أستيقظ باكرا كل يوم و أبدا بالعمل فورا . لو سمعت نفسي أقول أنا غير محدد و غير مرتب و مشتت بين أمرين ...تجد الكون يقول أنا صعب أختار. أنا متعب قليلا و أحتاج إلى الراحة . لكي تحصل على خيار جيد قول ...أختار الخيار المناسب ويجعل الله فيه الخير وسوف تكون الأمور على ما يرام .

انتظار الشيء والرغبة الشديدة هي الطاقة السلبية

عندما تريد شيء و تفكر فيه بقوة فتعمل على تحقيقه . بعد العمل انك تنتظر نتيجة وتكون مترقب لكل متغير لكي تحدث . و تشعر بحاجة ورغبة لهذه الصفقة أو المبيعة لكي تشعر بشعور افضل . ان ما تشعر به هنا في هذه الحالة  الحاجة و الرغبة الشدية هو طاقة شعور سلبي بالاحتياج والانتظار و عدم وجود هذه الرغبة في حياتك . ما يجب فعله هنا أنه حينما انتهيت من الاعداد فانك يجب ان تترك وتتخلص من هذا الاحساس مباشرة وتنشغل عن عذا الشعور بعد ان تملأ قلبك يقينا بأنه قادم لا محالة في اي وقت و مل لحظة كأنه نوجود فعلا بحيات ك. تخلص من شعورك السلبي وحرر نفسك من خلال برنامج الحرية النفسية . إن ما يحدث عندما تتخلص من الشعور السلبي في الانتظار هو أن الزمن كله يصبح وحدة واحدة لديك لأنك تستمتع بوقتك وتشعر بشعور ايجابي و ثم لا تلبث ان تحصل على ما تريد بمجرد أن الزمن يمر دون أن تلتفت له . انا انتظرفيقول كوني انا انتظر يقوبدل تفضل  فاقول تفضل اعر ف اصول اللعبة و ما هو المسموح به و ما هو غير المسموح ، و اذا غاب شيء فاسأل إن كان يمكن ، الزمن يصبح قصيرا جدا قبل أن تقوم بواجبتك  عندما تصبح الواجبات كثيرة و تصبح مس

عندما تكون مركز في العمل فإنك قد تركز على أن هناك شيء ناقص

عندما تنهمك بالعمل فإن طاقتك تكون بأن هناك شيء ناقص ويجب أن أتممه وأنني غير راضي عن شكله . عندما تنتهي وتفصل هذه الطاقة أو تأخذ قسط من الراحة فإنك تكون مركز على جزء جيد من عملك التجاري . طاقتك تتوزع بين الانهماك في العمل و تتميمه و السترخاء و مشاهدة النتائج . مثل الزرع يحتاج مرة للحرث والسقاية ويحتاج أيضا إلى الشمس و الدفء وأن تجلس و تراقبه من بعيد . اذن حاول باستمرار أن توجد مساحة من الرضا والاسترخاء عن عملك التجاري و تفوض الأمر إلى الله بالنتائج . لا يجوز الضغط طول الوقت على دواسة البنزين وأنت في وضع نيوترل . تعلم أن توازن ببن دعسة البنزين و دعسة النيوترال .