المشاركات

عرض المشاركات من أبريل, ٢٠١٦

لماذا يجب التركيز على النتيجة لوقت أطول ؟

صورة
عندما أهم بخطوة كبير من أجل التقدم نحو الأهداف الكبيرة في حياتي ،أركز على النتائج ،و التركيز هو تصور النتيجة كواقع ملموس طول الوقت ،و التفكير بحصولها و تخيل و تصور هذا الواقع كأنه قد تحقق فعلا . التوكيدات الإيجابية التي قمت بها لجمع مبلغ من المال ما هي إلا رسائل على صورة صور ذهنية للعقل الباطن، لقد حفظ قلبي هذا الأمر كهدف حقيقي في حياتي . بأن هذا الواقع قد حدث في الماضي و لا داعي لأن أقلق بشأنه  ،المهم ما يحدث بعده ،و هذه الصور الذهنية مصحوبة بكلمات ذات تأثير إيجابي قوي ،و شعور بالاسترخاء و بساطة تحقق هذا الأمر دون دخل مني بالكيفية ،دفعتني باليوم التالي  إلى المحاولة و المناورة دون الإلتفات إلى إمكانية الفشل أو ضياع المجهودات سدى . و بالفعل حصل ما أتوقع فقد ربحت هذا المبلغ بوسيلة غير التي توقعتها و هذا نظرا للمرونة بالتفكير التي أنتجها هذا الشعور الجميل بأن الهدف قد تحقق بالفعل . و ما هذا الشعور إلا الطمأنينة و الإيمان إلى بساطة حدوث الأمر. يلزمني فعلا أن أركز على أهدافي و أفكر بالنتيجة لفترة أطول دون القلق من الفشل . التوكيدات : أنا أركز على أهدافي و اتصورها كحقيقة ملموسة طول ال

توكيدات الربح من العمل الخاص

صورة
عندما تحدث مفاجآت بالعمل ،أو يحصل غلاء بالأسعار  يؤدي إلى تغيير معادلة الربح في العمل قد يحصل نوع من التشوش بالأفكار ، و يترتب على ذلك شعور بالانزعاج ،و تبدأ أفكار الفشل بالتوارد ،و ما كل ذلك إلا وسوسة من الشياطين . ما ارتفاع الاسعار و لا انخفاضها ،سبب للغنى أو الفقر ،إنما حديث النفس عن هذه الأسعار ،و عن ما سوف يؤدي إليه ،و هنا يجب الانتباه بحنمة إلى ما أقول لنفسي عن النتائج المؤدية لهذه التغيرات. بالرغم من ارتفاع أسعار بعض الموردين إلا أنني أربح باستمرار . أنا اربح بنسبة مئوية  وكل ارتفاع بأسعار الواردات يؤدي إلى ارتفاع الأرباح بشكل منطقي و دائمي . بالرغم من سماعي و تفاجؤي بتغير أسعار الموردين إلا أنني أركز على زيادة الربح و النجاح. في كثير من الأحيان ،لا ألاحظ مدى التشتت و الإنزعاج النفسي جراء ما يحدث بداخلي مما يؤدي على عكس النتائج المرغوبة . من الضروري أن أركز على النتائج التي أرغبها و أريدها بغض النظر عن المفاجآت و المتغيرات الغير مرغوبة ،تغير الواقع لا يعني عدم الوصول للهدف . برغم كل الظروف و الأحوال فإني في حديثي مع نفسي يجب أن ألتزم بالتوكيد التالي : أنا أركز على النتائج ،

استئناف النجاح

صورة
عند الرغبة في تحقيق نجاحات في  مشاريع كبيرة ،تختلج النفس مشاعر قوية ، تبدأ من منطقة الآمان و السيطرة على الأمور و الموارد ، و تدخل في منطقة الخطر و المجهول و الجديد ، بعض النجاحات مستمرة و بعضها متقطع  متذبذب ،  و تعتمد على ظروف و إمكانيات خاصة و على التفرغ و الاستعداد ،و ظهور عوامل خارجية . ما يلزمني في الطريق و بقوة الحديث الإيجابي عن النجاح و الإنجاز ، و حديث النفس الإيجابي المتفائل و الشعور بإيجابية و بتفائل و باستمرار ، لكي تقوى العزيمة و تطمئن النفس إلى القدرة على التقدم و تحقيق الهدف.  ماذا يجب أن أقول لنفسي . أنا استئنف النجاح و أتعلم من نجاحي في الماضي و  أكرر النجاحات باستمرار .  حديث النفس عن الواقع ، و النتائج و التحاليل و المعطيات الحالية  ، يظهر نتائج غير مرغوبة ، و مقارنة بالنجاحات السابقة في العمل والنجاح ، و الوضع المالي ، يمكن القول أنه ليس بأفضل حال ، لكن ماذا نستفيد من الإلتفات للواقع و الحديث مع النفس بناء على النتائج في جوجل أناليتيكس ، أو التحاليل المالية ، أو التحسر على ما مضى من نجاحات ، بل الحديث الصحيح يجب أن يكون عن الفرص و عن الواقع المرغو

تردد النجاح

كثيرا ما تتوارد علي الاسئلة ،متى أنجح ،متى أبيع ،متى أحصل على المال من مشروعي الجديد ،و في الحقيقة أن مثل هذه الاسئلة التشكيكية ليست عاملا مساعدا على النجاح ،و إنما النجاح يحتاج إلى اليقين الآن ،يحتاج إلى التعامل الفوري و الدائمي أنه واقع حقيقي و محصلة أفكاري الحالية  . كلما تواردت هذه الأسئلة يجب أن أتذكر أن الوقع الحالي ما هو إلا انعكاس لأفكاري ،و يجب علي تغيير هذه الأفكار حالا لكي أتوافق مع فكرة النجاح ،مسألة الزمن و الوقت و سؤال متى هي تردد تشكيكي و تدخل في عمل الله ،الزمن هو من أمر ربنا سبحانه و تعالى و السؤال متى ليس له أي جواب لأنه عن الغيب و الغيب بيد الله وحده سبحانه و تعالى و ما السؤال إلا تدخل في ما لايمكننا تغييره  ،أما التوكيد الفوري على النجاح و الوصول للاهداف هو ما يساعد على طرد هذه الأسئلة ،و طرد الشعور السلبي و التشكيكي و التحول إلى تردد و فكرة النجاح في مشروعاتي الجديدة،التوكيدات لتأكيد الشعور و الفكر عننجاح هذا العمل الجديد هي ما تساعدني أن أتعامل مع هذا النجاح و الربح و الدخل على أنه أمر واقع و لذلك يجب أن أعطي هذا المشروع كل ما يحتاج إليه من رعاية و استثمار دون تر

تكرار النجاح

صورة
ننجح في بعض التجارب و تفشل اخرى و نحاول ان نستمر باستمرار للصعود و التفوق . الطريق لانجاز الاحلام الكبيرة ،ليست على وتيرة واحدة ،فمرة تنجح و أخرى تفشل و تكرار من المحاولات و العمليات لبناء انجازات كبيرة ،تكون فيها النتيجة النهائية دائما مراحل من النمو .   لكن للوصول لانجازات كبيرة و الاستمرار في هذا النجاح المتدرج للوصول إلى الهدف الكبير  ،يجب المحافظة على التفكير و الشعور الإيجابي و تصور النتيجة النهائية باستمرار ،و التعلم و ملاحظة  ما يؤدي إلى هذه النجاحات الصغيرة  و ما هي الروابط بين المحاولات الناجحة . في مشروعي للنجاح في التسويق بالانترنت ألاحظ دائما ماهي الصفحات و الكلمات التي تكسبني أكثر الزوار و أحاول مضاعفة هذه النجاحات باستمرار من خلال تقوية هذه الكلمات المفتاحية و الصفحات و التركيز على المناطق و الدول و الأجهزة التي تكسبني أكثر ،لأعاود الاستثمار في هذه العبارات و الجهات و أعطي الناس ما يحبوه . العمل بالانترنت كان دائما مثل غرس البذور ،هناك مزروعات  تصلح لنا أكثر ،و تنمو في بيئتنا أسرع من الأخرى و أرى  أن التوحد  مع الطبيعة و معرفة بماذا أنا جيد وقوي هو أمر إيجابي و يعطي

تحويل المشاكل إلى تحديات

صورة
تحويل المشاكل إلى تحديات  في العمل الجديد ، و كل عمل ، و خاصة في البدايات ، تظهر صعوبات و مشاكل و أهداف غير متوقعة ، و لأجل تحقيق الإنجاز العظيم  ، و المضي قدما نحتاج إلى تعلم خبرات و مهارات جديدة ، و تحويل هذه المشكلات إلى تحديات و أهداف يمكن تحقيقها . أول الحل يكون بتعريف هذه المشكلات ، وكتابتها و تحديدها بوضوح ، ثم العمل على تغيير زاوية الرؤيا من الأشياء غير المرغوبة إلى الأشياء المرغوبة .  مثال :  في عملي لتسويق موقعي و الكسب من خلال الإنترنت تواجهني صعوبات و مشاكل كثيرة و قد قمت بتحديدها و تحديد الصورة المطلوبة بدلا منها في  الجدول : الموقع غير مسوق في جوجل .  أرغب في تسويق موقعي   في الصفحات الأولى في  جوجل و كل محركات البحث .  الموقع لا يحصل على زيارات . أرغب في الحصول على ألاف الزيارات لموقعي . لا يوجد باك لينكس للموقع  أرغب في الحصول على باك لينكس من مواقع و شركات و مجلات في الولايات المتحدة  لا أعرف أحدا لأطلب منه الحصول على باك لينك أرغب في التعرف على أشخاص من أمريكا يضيف

توكيدات التركيز على النجاح

صورة
توكيدات التركيز على النجاح. أي شيء تركز عليه يزداد و ينتشر ،لذلك أركز على ما عندي و ليس على ما ينقصني . لزيادة التركيز على النجاح يجب ملاحظة النجاحات و الانجازات السابقة و بالتالي تزيد و تتمدد الانجازات . إذا لاحظت تأخر الحصول على الأهداف فإنني بالتالي أكون أركز على الوقت و بالتالي يزداد و يتمدد الوقت و سوف يتأخر الحصول على الهدف . التوكيد :  أنا اركز على ما أستطيع عمله و ألاحظ إمكانياتي و قدراتي باستمرار . أنا أركز على النجاح و أتصور النتيجة النهائية لرغبتي الآن . أنا أركز على ما أريده و أرغبه و ما أركز عليه يزيد و يتسع حسب القانون الطبيعي باستمرار . أنا ألاحظ النجاحات الصغير و أعمل على مضاعفتها و جمعها لتكبر و تنمو باستمرار . أنا ألاحظ الفرص المتاحة و أعمل على استغلالها أفضل استغلال دائما . أنا ألاحظ الشعور المتولد من مضاعفة النجاحات و تكرار ها و أعيش هذا الجو و أدمجه في حياتي في كل وقت . أنا أركز أفكاري بصورة صحيحة على النجاح باستمرار . أنا أفكر بإيجابية باستمرار . أنا أركز على ما يمكن فعله لمواصلة النجاحات باستمرار    . أنا ألاحظ الجانب المشرق لأي محاولة باستمرار .