الهدف والرؤيا

الهدف هو ما أعمل على أن  أحققه على الأرض من تقدم أما الرؤيا فهي الغاية أو التصورالواضح لشكل الحياة بهذه الأهداف :
ما يجب أن أرك على الرؤيا والهدف بالتوازي دائما .
رؤيتي لجمع المبالغ ودفع الدفعات للتجار هي أن يستمر العمل التجاري ونشاطاتي التجارية بقوة ومزيد من النجاحات

الهدف والرؤيا

الهدف هو ما أعمل على أن  أحققه على الأرض من تقدم أما الرؤيا فهي الغاية أو التصورالواضح لشكل الحياة بهذه الأهداف :
ما يجب أن أركز على الرؤيا والهدف بالتوازي دائما .
رؤيتي لجمع المبالغ ودفع الدفعات للتجار هي أن يستمر العمل التجاري ونشاطاتي التجارية بقوة ومزيد من النجاحات .

الالتزام بالنية لتحقيق الهدف

اذا نويت نية فانت بتحقيق فكرة معينة فانت تقود نفسك و تمتلأ بطاقة هذه الفكرة والآن يجب عليك التزام الفكرة والتركيز على الهدف لكي تصل بطاقة هذه النية إلى مرادك .
وهنا مثل ما ذهبت في مهمة توصيل مكتوب لمدرسة إم طوبا ، واجهتني عدة بوابات مغلقة للمدرسة الكبيرة التي لم أعرف مدخلها ، و عند كل بوابة مغلقة كنت الاحظ فكرة التوصيل وطاقة هذه الفكرة ،بينما كانت فكرة العوائق و البوابات المغلقة تستعد لتنقض على افكاري و تسلبني طاقتي لأغير نيتي .
وما اكتشفته هنا انني اذا ركزت على الفكرة فان نيتي تعطيني طاقة تدفعني للوصول و النجاح في هذا الهدف البسيط .
بينما اذا ركزت على الابواب المغلقة و عدم معرفتي للباب الصحيح فانني استمر بالتركيز على عدم وجود مدخل وتضعف فكرة الوصول وطاقتها وربما اغير نيتي للحظة وانسحب .
اذن الفكرة هي الثبات على النية نية الوصول و تحقيق الهدف بالله سبحانه وتعالى .
اي لحظة تغيرت النية بالقلب فانك تبدأ في التركيز على النية الجديدة فيجب تجديد النية كل مرة تضعف فيها ، وتوضح فيها فكرتك وتركز طاقتك على ما تريد .و تركيز الطاقة هو ان تعيش الفكرة بوجدانك .

مستواك ودخلك هو بحسب دورك في المجتمع

مكانتك في المجتمع تحدد دخلك وليس العكس ،وهذه المكانة هي حاجة الناس لك و رغبتهم بما تقدم من خدمة ،وكما في لعبة الكراسي سوف تأخذ ما تحدده لنفسك من هدف اذا قررت ان تسبق احد المتنافسين عليه ، او يمكنك صنع الكرسي الخاص بك .
لكي ترفع مكانتك داخل المجتمع انظر ماذا يمكنك أن تقدم لهم ...يجب أن تقدم التفرد والتأثير والمدى .
التفرد أن تكون متميزا بما تعمل حتى تكون أول وأميز من يقدم هذه الخمة أو السلعة.
التأثير :كلما زاد تأثيرك على الناس زادت رغبتهم بما تفعل فتأثيرك كمخترع  ليس كتأثيرك كبائع متجول .كما يمكن للبائع المتجول اختراع وسائل جديدة للتسويق و عرض المنتج.
المدى هو عدد الناس الذين يمكن أن تقدم لهم ما تعمل .

لتحصل على المزيد أعطي المزيد

لتحصل على المزيد من تجارتك أعطي المزيد لزبائنك 

لتحصل على المزيد من المبيعات قدم المزيد من العروض 

لتحصل على المزيد من الأرباح قدم المزيد من المميزات 

لتحصل على المزيد من حياتك أعط المزيد من الحمد والرضا .

لتحصل على المزيد من سيارتك أعط المزيد من الحرص و الاهتمام .
لتحصل على المزيد من صحة جسمك أعطي المزيد من النشاط
لتحصل على المزيد من شعرك أعطه المزيد من الاهتمام بترتيبه وقصه و  بتمشيطه و غسله بالشامبو .
لتحصل على المزيد من أسنانك أعط المزيد من الاعتناء والتنظيف.

لكي تحصل على المزيد من الحرية أعط المزيد من الحرية لغيرك .

توكيدات الوفرة والزيادة والبركة

العالم  غني بالخير وأنا أحصل على المزيد باستمرار بإذن الله 

أنا أعطي أكثر باستمرار وأحصل على نتائج أكبر 

قانون الامتنان 

توكيدات التقدم و الإرتقاء

بالرغم من رغبتي في التقدم والإرتقاء في عملي إلا أنني أشعر أنني حققت ذلك بالفعل .
بعد نجاحاتي المتكررة في العمل في مجال التسويق بالانترنت ،تزداد رغبتي في تطوير عملي ليصبح عملا موسعا اوتوماتيكيا .
أرغب في النجاح في العمل في دروب شيبينج .
أرغب في تطوير عملي من البيع لمنتج واحد إلى عدة منتجات في موقعي الجديد بالمجال الجديد .
كل هذه الرغبات سوف احققها ان شاء الله و بإذنه عن طريق تصورها كواقع أعيشه .

أنا اتصور نفسي باستمرار و أنا أعيش لحظات التقدم والنجاح وأرتقي في مجال عملي إلى مستويات أعلى .

أرى نفسي باستمرار و أنا أحقق أرباح عالية متتالية .

أرى بوضوح تلك المشاريع وهي تنتج المزيد من النجاحات و التتويع في قيمتها التجارية .

النفس تضيق أو تتسع حسب التفسيرات للأحداث و ليس الأحداث نفسها .

إذا حدث ما تعتبره يقرب من النجاح أو الغايات والحاجات فإن النفس تتسع وترتاح و تطمئن .
أما أن يحدث شيء تعتقده أو تفسره هى أنه ضياع أو فوات فرصة فإن النفس تضيق بغض النظر إذا ما كان هذا يبعد من الغاية أو الحاجة أو السعادة بالضرورة أو لا .
فربما محادثة مع شخص ،أو فوات فرصة بيع تؤدي بك إلى الاعتقاد بأن ذلك مخسر أو مؤلم ، وليس ذلك بالحقيقة فقد يؤدي ذلك أن يأتي من يدفع أكثر في تلك السلعة .
وهنا يجب الانتباه لتأثير التفسيرات على الواقع نفسه ، وعلى طاقتك ، و أن تعي الواقع بأهدافك و غايتك النهائية ورؤيتك  وليس بالمعتقد المزيف .
وأن تستمر بالتفسير لمصلحتك ولوجهتك لكي تستمر النفس بالاتساع والطاقة الإيجابية بالتدفق .