المشاركات

افتح المجال لتدفق الطاقة والمساندة الإلهية بغير حدود

لا تجعل نفسك مانعا من الرزق و اليسر لا تحدد الطريقة لا تحدد الكمية لا تحدد الوقت ركز على النتيجة واجعل الله ييسرها لك من خلال ارادته هو لا بارادتك لا ترد أي شيء بل عيشه و دعه يمر إلى  حياتك الجذب لا يكون بالتخيل ،بل بالعيش ، لا تجذب شيئا بل عيشه كتجربة و هو المهم أما عن دخوله في حياتك فهو أمر الله .

هل تتعامل مع الكل على أنك مليونير ؟ وهل يجب أن تفعل ذلك ؟

تعامل مع الكل أنك مليونير تعامل مع الأصدقاء و الشركاء و العمال و المزودين بأنك مليونير . تعامل من منطق الوفرة . تعامل من منطق القدرة المالية أظهر الإمتلاء و الشبع و لا تظهر الحاجة من لايتوافق مع هذا لا تمشي معه ولا تتعامل معه . انتهي من التعامل على أي أساس من الحاجة فورا . بإذن الله لن تحتاج إلا إلى الله .

الوعي بقدرة الله و مساندته لي في تحقيق الأهداف

اليوم أنا على وعي بطريقة كتابة أهداف قوية و متحدية ، بسبب أن تحقيقها يعتمد على الله لا علي . عندما أكتب أهداف بسيطة فإنني أكون واعي بقدرتي و إمكانياتي فقط ، و لكن عندما أكتب أهداف قوية و متحدية فإنني أكون على وعي بقدرة الله و عنايته لي و مساندته . كثيرا ما كنت أتردد في كتابة هدف متحدي و إنما أكتب أهداف على قدي ، معتمدا على المعطيات التي بين يدي في تحقيها و التقدم نحوها . ما انتبهت له اليوم ووعيته و يجب أن ألتزم به ، هو مساندة الله و قوته و رعايته و قدرته على تحقيق كل شيء لي . عندما أكتب أهداف من الآن أنا على وعي بعدم تملكي لكل أسبابها فإنني أكون بهذا متوكل على الله . يجب أن أكتب أهداف متحدية ، أهداف واعية بقدرة الله و مساندته ، أهداف أكبر مني ، أهداف أكبر من المنطق و المعقول بالنسبة لي . هذا ما يجعل أعمالي و حياتي تنمو يوما بعد يوم . ( عندما بعت اليوم من خلال موقعي ، ثم حصول بيع كبير في الخارج ، أدركت أن ما رغبته و بدأت أدعوا به حصل فقط بإرادة الله سبحانه و تعالى و ليس ضمن إمكانياتي ) . الآن أنا واعي بقدراتي و إمكانياتي و مساندة الله لي و توفيقه لي بتحقيق أهدافي . ال

ماذا أفعل عندما أكون عالقا ؟

في بعض الأحيان أكون عالق في فوضى ما أريد و ما أحاول عمله ، مثل نقص بعض المغلفات ، و عدم قدرتي على الإتصال بشخص يحضر لي ما أريد ،انتظار أوراق بالبريد لاستخدامها في تسيير الأعمال . هذه الأشياء قد تحدث عندما تكون تحاول فعل شيء و تجد أن الوقت ليس في صالحك ، و أن الأمور لا تسير كما يجب ، و تجد ان هذا الشيء سيجذب لك الراحة و السعادة . في بعض الأحيان ، أبدأ بتخيل و تصور ما أريد ، و أبدأ بالتوضيح و الدقة بما أريد و تصوره قد حصل و التركيز عليه ولكن الجذب لا يعمل ، و الأمور لا تأتي ، و الشعور يزداد فجوة بيني و بين ما أريد . ما أريده واضح في ذهني ، و محدد ، و مكتوب كهدف ، و لكن شعوري غير متوافق مع الحصول على الأشياء التي أريدها . السبب إذن واضح هو عدم مزج الشعور بالفكرة أو بالحصول على الأهداف ، و عدم المزج يأتي من عدم القدرة على الشعور لذلك ما عليك الآن هو : الحل هو أن تبدأ تمرين الإمتنان ‍! التركيز على ما عندي و ان السعادة هي ما هو موجود فعلا ، الراحة و الطمأنينة وكل شيء جميل هو بالداخل و ليس بالخارج .  الداخل يجب أن يشعر بالإمتلاء و وجود كل شيء ، و الفرص هي تركيز على ما ليس عندك

الجذب يكون بالنفس . عندما تفكر بشيء و تتركه ، تعمل النفس عليه ، عندما تنشغل بشيء آخر

النفس هي التي تحمل الرغبة و تحصل عليها حينما تنتهي من الانشغال النفسي بالشيء إلى ما بعده فإن النفس تتجاوز  الحدود و تعمل للحصول عليه بسهولة . تكمن السهولة بحدوث شيء ما في تحميله للنفس ثم تركه و الانشغال بغيره في النفس ، و هكذا كلما حملت نفسك امرا لفترة ثم انشغلت عن هذا الشيء بأمر آخر جاء اقتربت الفرصة من حدوث الأول و زادت الانشغال بالأمر الثاني ، و لكي تحصل على الثاني يجب أن تفكر به لفترة و ثم تتركه للثالث و هكذا . كلما فكرت بأمر و كيف سيحدث لا يحدث بالسهولة التي يحدث بها حينما تتركه للذي يليه . وهكذا تكون الأمور بالانشغال بالتخطيط لأمر معين وتركه يحدث من خلال تحرير الرغبة و نزع الشك . كلما كان الشيء حاضرا في النفس زاد الشك ، و التساؤل كيف و أين و متى , ولكن إذا عشته فإن الأمور تصبح أسهل كلما علك عمله هو تركه يحدث بالانشغال بما بعده و أفضل منه . 

إمزج الشعور بتصورك الذهني عندما تركز على ما تريد

في جلسة تصور ذهني و تخيل لأهدافك باستمرار  ، إستشعر الحالة النفسية عندما تحقق ما تريد ، تصور ما تريد بقوة و وضوح و اشعر بوجوده ، إجعل الصورة الذهنية تندمج بتلك عندما تحصل عليه . تلقين العقل الباطن و الحصول على ما تريد و تقبل الواقع الجديد الأفضل ، يأتي من التصور الذهني الجيد و الواضح و المركز و الممزوج بعاطفة و شعور الإمتلاك الحقيقي . في كثير من جلسات التخيل و التصور الذهني سلطت عقلي الباطن على ما أريد و النجاح في تحقيق أهدافي ، و لكن لم يكفي ذلك ، كان ينقص أن تشعر و تستشعر ، لا تنتظر حضور الشيء في حياتك لكي تشعر به ، لا تبحث عن النتيجة بعدما تتصور مباشرة ، بل عيش الشيء و تصوره ذهنيا و اشعر به ، الشعور هو الإمتلاك الحقيقي هو التجربة . عندما تجرب تلك التجربة استمر فيها بعاطفتك ، و بمشاعرك و عيشها في نفسك كأنها تحدث فعلا فإذا ما شعرت بها فهنا تحققت أهداف الجلسة في تقريب ما تريد ، من عقلك الباطن و اختراق حواجز الخوف . المسألة أنك عندما تريد عمل مشروع جديد فإن العقل الباطن يريد ان يطمئن إلى الواقع الجديد بحياتك بأنه آمن و مقبول ، و الطريقة هي المشاعر و التصور الذهني . لن تنجح ف

الرغبة ثم الإيمان ثم العمل

بإذن الله عندما تريد شيء إبدأ بتصوره وهو معك وقد حصلت عليه و قدر رزقك الله ، ثم ركز على الحالة الشعورية عندما تحصل عليه . عيشه بإيمان و لا تهتم باي طريقة أحصل عليه فقط بالتركيز على وجوده بحياتك . هذا الإيمان هو ما يجعل الأشياء تتحقق. عندما تؤمن و فقط عندما تؤمن تظهر الطريقة و النتيجة . لذلك دع الأمر و اتركه يحصل بسهولة.