المشاركات

بماذا يفرق الإيمان عن المشاعر ؟

صورة

عقلك الباطن،يؤثر بقوة أكبر عندما تكون قريبا مكانيا

عندما تقترب من شخص معين وتكون على مساقة قريبة منه فإن تأثير عقلك الباطن يزيد . هذه الطاقة المؤثرة الصادرة من عقلك الباطن لها قوة أكبر تلى الأشخاص الأقرب منك مكانا . وعندما تزور مكان معين فإن قوة الإتصال و زيادة الأثر لها أثر أكبر بحيث يمكن أن تتلقى إشارات طلب بضاعة و بيع و إمكانية التفاهم على صفقات مثلما يحصل متي بمدن أزورها و أتفاجأ بيومها و بعدها بيوم بشخص يتصل ويطلب بضاعتي من ذلك المكان .

العقل الباطن للتاجر هو القلب الجريء

الفكرة هي مفتاح الحركة و اليقين و القلب الجريء هو القوة الدافة للتاجر الناجح . اليقين الملازم للتاجر الناجح هو ما يسمى قوة العقل الباطن

هل الوعي مسؤول عن الواقع ؟

إن ما أراده بوب حينما تحدث عن أن العقل الباطن هو الحاجز بينك و بين ما تريد حينما كان حاجز الخوف يمنعك من تجاوز معتقداتك  فإنه لا يدعوك إلى أي تحدي أو مجهود و إنما القضية بالذات هي تغيير وعيك بفكرة تريدها بدلا عما لا تريد وأن الوعي و الوعي وحده هو الذي سيكشف لك عن هذه الإمكانيات و القدرة على تغيير الواقع  إن ما يقوله بالتفصيل بأن ما تغير من وعي هو الذي يغير الواقع بأسط صورة و إنما ما يفرض نفسه كواقع حالي هو مجرد معتقد قديم عندك ليس إلا و ما الواقع إلا ما رسخ في ذهن صاحبه بفرق بسيط في التوقيت

أخطر فكرة عن اثر الوعي في التغيير

فكرة في خيالي  اذا كان العالم مخلوقا لله موجود في مستوى متصل من الوعي فقط ، و هو انعكاس للوعي الكلي الإنساني على مستوى الواعي و اللاواعي و هو متقلب ومتغير بحسب تغير وعينا و بسنة كونية وضعها الله ولا حول ولا قوة إلا بالله . ما أهون على الله أن يخلق ما في وعينا و أن يغير كل شيء بتغير وعينا و كل ثقل المادة و ووزنها ما هو إلا وهم و أهون على الله أن يبدأه و يعيده . معنى ذلك أنك نهائيا لن تتعب ولن تنصب بتغيير شيء بمجرد دخوله قي وعيك و عي الناس و البشر بشكل عام.  ولا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم .

هل سيطرة المنطق هي الحقيقة ؟

في بعض الأحيان ينازع الإنسان عقله و يفرض نفسه ، و يخبره بأن الأمل. أو الفكر أو التصورات لا تنجح ، كما هو ااشخص المريض اليائس الذي يتحجج بكل أسباب المنطق بأنه لا يمكن أن ينجح أو يفهم أو يتقبل أشياء أعلى،من،مستوى تفكيره . في عملي مع أشخاص منطقيين يائسبن ىجدت أن هذا الحديث الذي تحدثهم به أنفسهم باستحالة نجاح أو قبول أو فهم واقع آخر،خارج تصرفاتهم و إمكانياتهم هو الحقيقة المطلقة و أنه لا يجوز،غيرها . هذا الكلام هو كلام مرضي عليل لا يأت بخير على صاحبه ، فبمجرد عدم وجود فكرة معينة ضمن،مجالك أو ما تألفه من واقع لا يعني أنك لن تستطيع أو لن ترى،قضايا،فيها مستحيلات تصبح وقائع جديدة ،  فما يجب أن يعترف به الإنسان أنه كائن بشري محدود و أن وعيه و أفكاره محدودة كونه مخلوق و رب العالمين المتوكل به و هو أعلم منه وحينما يفض الأمر لله فإن الأمر بيده هو عليه قدير .

تغيير المألوف هو أحد أدوات العقل الباطن ؟

إذا كنت تريد إدخال عنصر جديد في المعادلة و ربما تجد أنه مستهجن وغير مألوف ، وقد لا يكون مقبولا فإنك تجد عقبة من الناس بتقبله . ومن أدوات العقل الباطن هي أن تجد عذرا أو حيلة لتغيير المألوف لسبب ما أو عذر ما لبعض الوقت أو لمرة واحدة ،ثم تجعل هذه الحالة تتكرر . ما هو غير مألوف يصبح مألوفا ، و مع الوقت تلغى الأعذار و يتعود الناس على ما تريد .  ومن ثم تخترق القاعدة و تصبح مدخلا للحيلة و فرض واقع جديد .