السبت، 10 نوفمبر 2018

الدماغ مركز إتصال وتنفيذ

أما الرغبة و المعنى و الطلب فهو من القلب و كل عمل له نية أما وظيفة الدماغ فهي الكيف و الكم و الأين و المتى .
لذلك يجب أن تتطلب الصبر و التركيز و تستعين بهم .

الآن هو ما يحصل لي بسبب نوايا معينة وجودي هنا له وأعمل ما أعمله فهو مسؤولية القلب .
يمكن عمل أشياء بنوايا جديدة أو بالتعويد و التعود و العادات أيضا مسألة القلب .

الآن أعي ما أريد و أضع النية له و أضبط عاداتي وسلوكي نحو ما أريد  .
الضغوط تشوش الإتصال و تجعل الأمور أصعب و انتقال المعلومات أصعب .
أما الاسترخاء فيوضح البصيرة و  البصر و يجعل الأمور أسهل و توارد المعلومات بسلاسة

الجمعة، 9 نوفمبر 2018

معضلة المرة الواحدة

عندما تتغير فإنك لا تكون واعي على التغيير .
التغير هو حالة من الانتقال الفكري المشاعري بين الماضي و الحاضر .
يحصل التغير بالتدريج .
عندما تصبح بالحالة الجديدة تكون على وعي بها و تنسى الأولى .
عندما تكون واعي بالفرج لا تكون واعي بالكرب .

يبدأ الفرج حينما تدعي الله بالفرج .
اللهم الفرج منك لك الحمد ولك الشكر .
الوعي هو تكليف بما تعي .
ولا يجوز ترك الوعي بأمر تعلمته و سوف ترى العواقب .
أما غير الواعي فهو مكلف بما يعي .
الحمد لله .

الخميس، 8 نوفمبر 2018

خارطة الطريق للمال ليست معقدة أمام وخلف فقط

الوفرة هي الشعور الدافيء بوجود كل ما تحتاج و الفقر هو الشعور البارد بنقص الموارد .
لا يوجد خطط و لا طرق صعبة لكسب  المال مثل تسخين الماء إما رفع درجة الحرارة أو نقصها المؤدي إلى البرودة.

ما يجب أن تشعر به و تتوقعه باستمرار هو التدفق و زيادة الحرارة .
اشعر الآن بأنني على طريق المكسب .
أشعر الآن أنني باتجاه أدفأ.
أسعر الآن بأني أتوسع .
أتوقع الآن زيادة وسعة من الله
الحمد لله .
لا يتعارض شعورك مع قضاء الله أبدا طالما اخترت أنت أن ترى الأمور من وجهة نظرك أفضل و أوسع .

الثلاثاء، 6 نوفمبر 2018

عندما اكتشفت أن علي ترتيب أفكاري و توضيحها

هذا من الوعي على فكر جديد وصلت له عندما  احتجته و عندما رغبت فيه ليخدمني في مرحلة جديدة من الحياة مرحلة صناعة الذات .

الأفكار أسباب و الأخذ بالأسباب من الوسائل للنجاح

سبب نجاحك هو أفكارك و معتقداتك .
الآن يتضح لك أن القضاء و المصير هما أمران لا يتعارضان مع كونك تستطيع النجاح و التقدم بالأخذ بالأسباب المؤدية لذلك وأهمها الأفكار الصحيحة و زيادة الوعي بها .
يجب أن تحافظ على وعيك على أفكار النجاح و الوفرة و التقدم .
لا يمكن نهائيا القول بأن قانون الجذب يتعارض مع الإيمان بالقضاء أو يؤثر عليه و إنما يتوافق معه أي أنك بالأخذ بالأسباب تحصل على النتيجة و أفكارك هي مفتاح الحركة مثل أن تدير المفتاح لتشغيل السيارة فالطبيعي أن تعمل السيارة عند إدارة المفتاح و يبدأ دوران المحرك .
أفكارك هي مفتاح الحركة و يجب أن تشغل المفاتيح الصحيحة لكي تحصل على نتائج صحيحة .

الاثنين، 5 نوفمبر 2018

بعض الإنفعالات لا تمر بالدماغ و إنما تتصل بالعقل الباطن مباشرة

يستجيب العقل الباطن بانفعالات معينة مباشرة بدون وعي أو تحليل للمعلومات ، بناء على معلومات سابقة مخزنة ، ما يمكن أن يكون من شأنه أن يكون له أسباب و نتائج خاصة لكي تشعر بشعور أفضل و تتحسن النتائج حسب ما تريد أو توجه نفسك بعقلك الواعي . 

كمثال أن تستجيب لحدث معين متصل بقصة قديمة أو مشهد أو أن ترتاح لشخص معين تراه لأول مرة باعتبار ظهور علامات معينة  عليه أو ارتياحك مبني على شبه بينه و بين شخص كنت تعرفه بالماضي . 

يمكنك التحكم أكثر بنفسك للوصول لما تريد من خلال ضبط انفعالاتك التي تنفعل من خلال احداث معينة أو تفعيل شعور معين من خلال التوجيه أو الضغط في مناطق معينة بالجسم . 

الأهداف التي حققتها بالماضي و تمكنت من أسبابها

حتى الأشياء التي حصلت عليها بالماضي يمكن تقريبها بالخيال والتركيز و التصورالذهني  ، لو كنت تظن أنها قريبة فقط بأسباب كنت تملكها.
هذا الفكر المركز و التصور هو الدعاء الذي جعل لك سببا للكسب ، و هو  نفسه الذي تعود به هذه المكاسب .
لو كنت تظن أن بعض هذه الأشياء ابتعد عنك الآن بسبب أشياء تحتاجها و تحتاج توفرها لكي تعود فإن ذلك يكون عائق يجب أن تفكر لما هو أبعد منه .
إجعل تركيزك بأفكارك و مشاعرك على ما تريد و ابعد دائرة التفكير عن الأسباب التي تعرفها .
ما الأسباب و الخطوان إلا وسيلة يوجد آلاف غيرها .
ركز تصوراتك الذهنية فقط .
ركزها وبقوة و  وضوح و اقتناع تام بأن المدبر هو الله .

النية لتبادل السلع والخدمات

الرزق على الله وهو الكسب . ط تما الورق النقدي وتبادلع السلع والخدمات ليس له علاقة ويلزم فيه النية والقوة و الجرأة ويلزم معها الت...