بسم الله الرحمن الرحيم

يجب ان نتحدث و كثيرا عما نريد من أهداف  : كتابة الأهداف مهمة جدا ولها طاقة قوية من التركيز بين فصي الدماغ ، إن التركيز العالي الذي يحصل عندما تكتب ينتج عن مجموع التركيز بين اليد و العين  و الفكرة في الدماغ ، فاليد تتحرك بدقة والعين تتابع التفاعل والرسم الذي يحصل للكلمات و تعاود قراءة الهدف و بذلك يزيد التركيز على الفكرة التي تريدها .  أنا أحدد أهدافي بوضوح و دقة و أكتب أهدافا منطقية و متحدية تذهب بي نحو نجاح متصاعد كل يوم  أنا أحدد أهدافي بوضوح و دقة و أكتب أهدافا منطقية و متحدية تذهب بي نحو نجاح متصاعد كل يوم . أنا أحدد أهدافي بوضوح و دقة و أكتب أهدافا منطقية و متحدية تذهب بي نحو نجاح متصاعد كل يوم . أنا أحدد أهدافي بوضوح و دقة و أكتب أهدافا منطقية و متحدية تذهب بي نحو نجاح متصاعد كل يوم . أنا أحدد أهدافي بوضوح و دقة و أكتب أهدافا منطقية و متحدية تذهب بي نحو نجاح متصاعد كل يوم . أنا أحدد أهدافي بوضوح و دقة و أكتب أهدافا منطقية و متحدية تذهب بي نحو نجاح متصاعد كل يوم . أنا أحدد أهدافي بوضوح و دقة و أكتب أهدافا منطقية و متحدية تذهب بي نحو نجاح متصاعد كل يوم . أنا أحدد أهدافي

ليس هناك حل وسط إما تقود عقلك الباطن او يقودك ………………… لكل شخص منا عقل واعي وعقل باطن العقل الواعي هو نحن عندما نقود ونفكر ونبتكر ونصدر النيه ونستشعر الأشياء ونؤمن ونقرر ونحلل والعقل الباطن هو ذلك الكمبيوتر العملاق داخلك الذي يسجل كل ما تستشعره حواسك ويتحكم بالوظائف الرئيسيه بجسمك والذي يسجل تكرارك للأشياء ويصنع العادات والمعتقدات وهو وسيله الاتصال الوحيده بينك وبين الكون المسخر وهو ذلك الطيار الآلي الذي يقودك في حالة عدم وعيك وادراكك وفقا لما هو مسجل عنده من ملفات وفطره ومعتقدات وعادات معظم الناس للأسف تم برمجتهم منذ ولادتهم بحسب بيئتهم ووعي آبائهم وأجدادهم وما اختبروه وتبنوه من أفكار. وكبرو ومشو في نفس الطريق الذي مشي فيه آبائهم وأجدادهم لا يعرفون أنهم منقادين من قبل العقل الباطن وبرمجته ولكن هناك قله قليله واعيه بحثت واجتهدت وتعلمت حتى إستيقظت وعلمت أن عقلنا الواعي هو المفترض أن يتسلم زمام القياده ويسخر العقل الباطن الجبار والكون لخدمته. ………………. كيف يبرمج عقلك الباطن أفكارك كما نعلم العقل الباطن ليس قيمي ولكنه ذبذبي بمعنى انه يحلل ما تشعر به من خلال ذبذباته وبما ان كل ما هو موجود بال

ماهو دور الامتنان في حياتي ؟  زيادة السعادة:  يتفاوت الشعور بالامتنان  من شخص لآخر؛  فيمكنك إما عَد ما تتمتع به  من نِعَم،   أو الاستمتاع بما حصلت عليه في حياتك،  أو توجيه الشكر لشخص ما،  أو الشعور بروعة الطبيعة من حولك. أيًّا كانت صورة شعورك بالامتنان،  فإن أحد أبرز الآثار المترتبة على ذلك الشعور،  الذي خضع لكثير من الأبحاث، هو أنه يجعلك أكثر سعادةً. فقد شعر المشاركون في إحدى الدراسات  بأن سعادتهم ازدادت بنحو ٢٥٪ في المتوسط عقب ممارسة قليلٍ من الشعور بالامتنان على مدار ١٠ أسابيع. (٢) زيادة الرضا: إن الشعور بالامتنان لا يعمل على تحسين الشعور فحسب، بليُحسِّن التفكير أيضًا. بعبارة أخرى: الشعور بالامتنان ليس شعورًا عابرًا،  بل قد يكون أيضًا فكرةً تدعمك نفسيًّا.لهذا، الامتنان  مَن يشعرون بمزيد من الامتنان يزيد شعورهم بالرضا عن حياتهم. فالشعور بالامتنان يزيد من قدرة الناس على الالتفات إلى الأشياء التي يمتلكونها،  بدلًا من التحسُّر على ما يفتقرون إليه. (٣) تحفيز الآخرين: عندما نشكر الآخرين يكون هذا تعبيرًا عن الامتنان،  لكنه أيضًا  قد يكون محفِّزًا قويًّا لهم على مساعدتنا مرة أخر

عندما يتحدث العلماء عن حذب المال ، ويفكرون ويبحثون ويقرون بالنتيجة أن العقل الباطن هو مصدر الثروة و هو سبب الثروة ، ربما تحتاج إلى تفسير المعنى الدقيق للعقل الباطن وآلية عمله . العقل الباطن هو مركز المشاعر و هو القلب ، شعورك بأمور معينة ينقلها إلى عقلك الباطن و دوام احساسك و تفكيرك بها . إذا كنت تريد التركيز على الثروة و على الكسب المالي فإن عليك أن تشعر بالثروة و تشعر بالرزق و المال . وهذه الآلية من شعور و حث القلب للانتباه لأمر معين دون غيره ، هي حالة تتعلق بفكرة تصل القلب و يشعر بها . شعورك بالمال هو ليس الشعور بالأوراق ، و إنما الشعور بقيمة  هذه الأوراق من متع ولذة ، ولكي تشعر بهذه المتعة ، عليك أن تركز على بدائل المال التي تريدها وتحبها ، من ما رزق الله من طعام وشراب و أدوات وسعة في دار وسرعة الركوب . فعندما تركز على أشياء تحبها وتحب امتلاكها مثل سبارة فخمة ومثل بيت واسع ومثل وجبة لذيذة أو سفرة و رحلة ممتعة تكون على تردد و شعور مهتم بالثروة والكسب و حينها تجذب المزيد من هذا الشعور و تظهر نتيجته . ظهور نتيجة ما تجذبه هو أمر حتمي ويتعلق أن المشاعر تنعكس على سلوكك خلال الوقت القادن ا

حينما تفكر وتشعر على أساس معين فإنك تطلق طاقة من نفس الفكرة ومن مستواها وليس ترسل ذبذبات و إطلاق طاقة معينة يعود عليك بمردودها . فطاقة الغنى هي وجود بضاعة ومال لديك ، كلما اطلقت طاقة من خلال تجهيز و ترتيب بضائع فإنك تطلق طاقة الغنى . و تاجر بطاقة قوية يأتي بمردود أقوى 

اليوم عندي أحلام و طموحات و أهداف ، و تداعب خيالاتي صور النجاح و الحصول على هذه الأمور ، يسعدني جدا تحقق بعض الأمور أو الحصول على أجزاء منها و لكني اليوم أعرف أكثر عن نفسي أن ما تحصل عليه لا يكون بالضبط كما تحلم و تتخيل و قد يكون كثيرا أفضل من ذلك و لكن الخيال يبقى يصورلك على أن هذه الأمور سوف تحقق السعادة و الراحة و الهناء ، و متى تحصل عليها تصبح أمور طبيعية لا تلبث أن يمحى بريقها و تنظر إلى أمور أفضل . هل يساعد eft في تحقيق الأحلام

للنجاح في بيع منتجاتك عليك أن تعرف لمن هو ملائم و لماذا يستخدم و كيف تبيعه و كيف تهرضه . السؤال الأول لمن هو مناسب : ربما يكون لديك فكرة بحملة اعلانية مدفوعة  أو ترغب في التسويق بالعمولة ، و تظن بأنك يجب أن تعلن للكل ، ولا تحدد فئة مناسبة من السوق لتجذب المزيد من المشترين ، الحقيقة ان لكل منتج زبائن و شريحة سوق ناجحة ومردود الحملات فيها افضل ، ولكي تحدد هذه الفئة ربما تسأل نفسك لمن هو مناسب ؟  وربما تجد ذلك غير واضح ، حسنا اسأل السؤال بشكل آخر  لمن هذا لا يناسب ؟  فرضا نريد بيع منتجات غذائية  حيوانية  فلو سالت نفسي السؤال ، لمن هو غير مناسب ؟ فربما تجد الكثيرين  ، من من لا يحبون اللحمة ، أو لديهم مشكلة صحية مع اللحم ، أو يفضلون الاغذية النباتية ،هذا من ناحية التفضيل . وربما تجد من هم متعودون على نسبة قليلة  من الدهون ، أو اللحوم .  ولو عكسنا هذا لنجد أن منتجنا مناسب لكل من  محبي اللحم  محبي الدهون  اللانباتيين  من يحبون الانفاق على اللحوم . حسنا لو كان كذلك عندي منتج من الفرو ، لنفرض جاكيت ؟ لمن هو غير مناسب  ؟ لمن يتحسسون من الفرو  لمن عندهم مشكلة مع الفرو الحيواني و يحاربون استغلال ا