عليك أن تستحق ولسوف تعمل لتحصل على ما تستحق الاستحقاق أولا و العمل ثانيا . عندما تعمل والاستحقاق في داخلك ...فإنك تكون في انسياب مع طاقتك وتصل أهدافك بدون مجهود .
عندما تأتي الفرصة فإنك تعرفها إنك تشعر بها إنك تراها إنك تلاحظ مؤشراتها في نفسك ___ عندما تدخل في حالة الفوز ، في حالة التزامن ، في حالة تجسد النتيجة ، تتجلى المعجزة في نفسك ثم تراها بعينك هذه الحالة التي تنجح بها و تححق مبتغاك ، و تقطف ثمرة إيمانك ، إشعر بها أكثر ، اقتنصها و انقض عليها انقضاض الأسد .
شراء كل ما تريده و تحبه و ترغب به هو شيء ممكن و يحصل لكل من الناس وهو أمر بديهي . يحصل و ببساطة أن تتمكن من شراء كل ما تريده و تحبه و ترغب به . عندما تؤكد لنفسك و تركز على شراء هذه الأشياء . عندها تشعر بأنك سوف تمتلك المال قريبا أو أنك امتلكته بالفعل . إن الطريقة الصحيحة لكي تتمكن من شراء هذه الأشياء أن تفكر بالشعور الذي يولده إمتلاك هذه الأشياء ، و أن تتخيل ملمسها ووجودها بحياتك ، و سبب رغبتك فيها بتركيز عالي و تجد المزيد من الأسباب و المبررات لكي تستحق أن تمتلك هذه بحياتك ، و أن تقنع عقلك الباطن بأنها أشياء جيد امتلاكها ، من خلال هذه المشاعر و الصور ، أما الوسيلة والكيفية فهي تأتي بعد شعور الاستحقاق و تأتي دائما بسبب أن عقلك الباطن تقبل هذه الرغبة و يعمل بشكل جدي لتحقيقها بكل سهولة ويسر ، أما لو كان تفكيرك منصبا على الوسائل و الكيف و ترى بأنك لم تجد الوسيلة ولم تجد الطريقة التي بها سوف تمتلك أو تحصل على المال فإن المال لا يأتي عندما تفكر بمجرد المال و إنما يأتي عندما تفكر بالأشياء و تركز على ما تريد إنفاقه عليها . عندها و عندها فقط سوف تركض الأموال و المبالغ إليك عندما تؤكد ل
استخدم لغة الجسد وتحرك دائما أظهر الثبات و التوازن . لا تظهر أبدا الانفعال الزائد من أي نوع . التعامل مع الناس و أمام الناس يجب أن يتحلى بمظهر التوازن و الثبات و الثقة العالية و الاستحقاق . الانفعال من أي نوع هو مدعاة لفهم توجهاتك و اظهار مكامن القوة و الضعف لديك ، فاجعل من ثباتك و إظهارك للثقة و الاتزان هدفا و ميزة لإخفاء أهدافك . أو من أين يمكن لغيرك أن يتحكم بك سواء بالإغراء أو الضغط . عندما تتعامل بالثبات و الثقة تكون أجدر لأن تتحكم بالأمور بموازين صحيحة و تصل لما تريد من تعامل على أساس قوي و ثابت ينبع كنتيجة طبيعية و ليس بتأثير من أحد .
مذكراتي 25.09.2019 اشتغلت بالأمس في التحبوراه وخلال نهار فكرت بكم من الأفكار الإيجابية ، وقفت في نقطة عند تسوميت بات. دعيت واستغفرت خلال ساعات العمل . اليوم صبحت صليت الفجر و نمت بعدها شوي ...حلمت اني رحت على مكتب الشغل الجديد في بناية عالية وسوتلي صبية عربية فحص صغير ووراق ثم طلبت مني رقص سلو . ورقصت معها على ليلة التي ألبسلك الأبيض وكانت تشد جسمها علي و بالاخر حملتها بين ذراعاي . وقالولي تمام شغلك ١٠٠ % .