المشاركات

اذا صنعت شيئا في عالمك و لم تصنعه في نفسك و قرارة عقلك الباطن فإنك تعود للحالة الاولى سريعا

أصل التغيير داخاي ثم خارجي ، إذا تغير ما في داخبك و في قلبك و مخيلتك فلسوف ترى التغيير في حيلتك . أما إذا غيرت ما في عالمك و حياتك دون تغيير في نفسك فإنك تعود للوضع الأصيل . إبدأ بنفسك ، إبدأ بداخليتك ، إبدأ بما في قلبك . غير الداخل . لكي تغير ما  في داخلك تصور وتخيل ، لكي تغير ما في داخلك عيش الحياة كما تريد بداخلك و دع العالم يتغير من حولك و يخضع لأفكارك و تصوراتك . إن تأثير الناس و الأشياء الخارجية عليك هي بحسب نظرتك لهذه الناس و الأشياء . فلو كنت تعيش تقديرا عاليا لهذه الأشياء فإنها تزيد تأثيرها و معناها في حياتك بإرادتك و بغير ذلك. أما لو كنت تنظر لشيء علر أنه مهمل فلن يؤثر عليك وضعه أو رايه أو تصرفك معه .

كيف ‏يشبه ‏العقل ‏الباطن ‏محرك ‏بحث ‏جوجل ‏؟ ‏

فلنعامل العقل الباطن كمحرك بحث جوجل و نرفع له الملفات   ماذا يحدث عندما تعطي أوامر لجوجل بأرشفة موقعك حسب فئة معينة ، ثم تريد أن تتقدم بها في الترتيب ، ثم ما تلبث أن تغييرها ،و ربما تريد أن ترتبها في نيتش آخر . يقوم العمل على مبدأ ما تطلبه أبدأ بتنفيذه ، ثم يتقدم ترتيبك و ترتفع قليلا ثم يتقدم و ترتفع ثم فجأة لوأردت أن تغير طريقك ، تجده محتار ، و يستمر ترتيبك في الفئة القديمة ، ثم ينتظر المزيد من الملفات فلا يجد فإما ان يتركك حيث أنت أو يلغي ترتيبك . هكذا يعمل الروبوت و هكذا تعمل كل المنطقيات في العالم ، لذلك يجب أن تثبت على ما تريد و تنتظر النتائج بفارغ صبر .  لا تترك النتائج تذهب سدى وتتراجع أوتغير فئة عملك أو نوع أفكارك أو الناتج الذي تريد أن تحصل عليه . إن ما يجب أن تعلمه أن النتائج في الطريق ، يجب أن تترك الأمور تحدث و توكل على الله . فلنعامل العقل الباطن كمحرك بحث جوجل  إذا بدأت عملا معينا فاصبر عليه حتى ترى النتيجة ماثلةأمامك و ادعمها بكل ما تستطيع من شعور إيجابي و تركيزعلى النتيجة و تصورها حتمية أما عينيك  . الله ولي التوفيق

الآن أنا واعي

الآن أنا واعي على نقصي و عجزي و احتياجي للخالق سبحانه وتعالى . الآن أنا واعي على قدرته سبحانه و تعالى . الآن أنا واعي على معنى التوكل على الله و فهم معنى لا حول ولا قوة إلا بالله . هذا الوعي هو الشافي .

ابدأ فورا واستعن بالله

عندما تريد شيئا بحق وقوة و لا تجد العزيمة الكافية او الوسيلة المناسبة ابدا بما تستطيع و ابدا فورا و دع الله يسهل باقي الطرق و الأساليب و الأشياء لتكمل المهمة. إن قانون الجذب ما هو إلا قانون الدعم و التيسير من الله . لاحظ لن ينفع الاستعانة بالله على حرام و لا على نية سيئة ولا شيء لا تؤمن به، أو على أذية آخرين فالقانون يعمل ضمن ما تؤمن بانه صدق فما يخرج من القلب فقط يحصل له التوفيق  .

احب فكرة النمو و ضعها في النية لأي شيء تحبه و لاحظ ذلك

الأشياء التي تركز عليها تعطيها طاقتك ، فماذا لو ركزت طافتك على شيء تحبه ، فإنك بحسب مفهوم هيكس عن النمو تكون تضع النية لنمو ذلك الشيء وأن الأشياء التي تكون النية عليها و الحب لها تنمو أسرع من غيرها . لذلك ضع النية و اشغل الذهن و الشعور بنمو تلك الأشياء التي تحبها . أشغل النية بها بشكل إيجابي . هنا قد يصلح القول بأنك عندما تفكر بنعمة كأنها تكون مباركة لهذه النعمة ، أما عندما تفكر في شيء غيرها فإنك تكون كأنك تزيد من سلطتها في حياتك ،ماذا لو كنت تفكر في معاناة غيرك فإنها أيضا تزداد ، و لكن فكر في الثواب الذي تريده من المساعدة له فكل مسألة هي مسألتين بالواقع المسألة و عكسها فإنك إن كنت تفكر بمستوى المياه في طبريا و تضع بنيتك شيء من إثنين إما ما تحبه من نقصان مستواه و إما تقول أنك تحب رؤيته يزداد فلذلك ضع نيتك مكان ما تحب من زيادة في منسوب ميه طبريا . و بالمثل طبق ذلك على كل شيء تحب من جهة إيجابية أنا الآن أضع نيتي في ما أحب من زيادة الترافيك لموقعي أنا الآن أضع نييتي في زيادة قيمة تجارتي أنا الآن أضعي نيتي في ما أحب من زيادة عدد مبيعاتي اليومية ، و الأسبوعية و الشهرية بأني أ

الامتنان علاج كل احتياج

الإمتنان علاج كل سلبية ..كلما بدأت بالتفكير بأشياء متواصلة ثم فجأة وصلت لطريق مسدود إبدا بالامتنان فورا الامتنان علاج كل احتياج . أشكر الله و توكل على الله .

صناعة المال وظيفة القلب

صناعة المال ليست مسألة عقل و إنما مسألة قلبية  الدليل :  المال صناعة تقوم بتبادل خدمتك أو سلعتك مقابل أوراق نقدية  هناك وفرة غير منتهية من المنتجات و الخدمات التي يمكنك تقديمها للناس لتحصل على مقابل :  أما مسألة الكم فهي أنك تعتمد في قلبك على تقييم ما عندك من سلع و خدمات و جرأتك على عرض هذه الخدمة مقابل مال :  فمثلا قد يكون لديك خبرة و معرفة ولكنك لا تستعملها أو تعرضها مقابل المال مثل التدريب و التعليم ، أو قد تعرضها بالمجان  أما أن تحول هذه الحصة التدريبية إلى مال فذلك يحتاج إلى الجرأة لتعرضه و تقدمه  المسألة الأخرى فهي جرأتك على طلب سعر أعلى مقابل ذلك ، فمثلا يمكنك عرض حصة تدريبية مقابل 5 دولارات أو مقابل 50 دولارا ودائما ما ستجد مبررا لكي تحصل على ما تحصل عليه و تتعذر بأن الوضع هو كذلك ، و أنه لا يمكن الحصول على أكثر .  و هي مسألة مكانة لنفسك تفترضها في المجتمع و لا تريد تجاوزها و لا ترى نفسك أعلى منها لتقدم و تحصل على المقابل .  الآن أعرض منتجاتي و خدماتي بأسعار مجدية  الآن أعرف مكانة ما أقدمها و أرتقي بها دائما و أقييمها بسعر يلي