المشاركات

عندما أتخيل ابشيء بدرجة العيش و ليس بدرجة الطلب يظهر هذا الشيء في حياتي .

أنا أريد أنا أريد أنا أريد    ....الصدى أنا أريد أنا أعيش أنا أعيش أنا أعيش ....الصدى أنا أعيش لاحظت توا أني أحب السلام و رائحته و انفعالاته و أكره الغضب و انفعالاته ...أركز على الراحة و السلام وانفعالاته ...و أعيش الشيء . عندما أتخيل ابشيء بدرجة العيش و ليس بدرجة الطلب يظهر هذا الشيء في حياتي . إن ما أحبه في التعامل مع الناس هو الحصول على المزيد من الرضا المتبادل ...ويعمل عقلي الباطن على التخلص من انفعالات الناس . أنني أحب العيش مع الابتسامات ...و اتجنب البكائين . إنني أحب العيش مع الراضين و اتجنب الرافضين . أحد مبرارتي ودوافعي للخطأ أخطاء الآخرين زدو مقاةنة نفسي بهم ..بل يجب أن أبتعد عن هذا التفكير و أدفع نفسي للأعلى لمتابعة الجيدين .

سبب عدم التركيز هو النظرة الشمولية الواسعة للأشياء

إنني فيما أريد التركيز على شيء ما و أجد نفسي مشتتا فإنني أكون أنظر بشمولية للأشياء مجتمعة و بنظرة واسعة . إن الحاجة لكي تركز هي التمكن من المزيد من الانجازات . ان التركيز على شيء ما فإنه يزيد و يتسع من نفس النوع و عندما أريد أن أنجز شيء ما فإنني يجب أن أركز عليه . النظرة الواسعة الشاملة هي ليست أمرا سيئا و لكن لها وقتها و التركيز له وقته ،فوقت التخطيط و الرؤيا أنظر بشمولية ولكن عندما أريد الإنجاز فيجب أن اركز على ما أريد .

قد تحدث أشياء سلبية حتى عندما تركز على الأشياء الإيجابية ولكنك تتقدم

سقوط عمود التليفون في الحي أدى إلى سقوط الانترنت ،وهذا شيء خارج نطاق إرادتي و تفكيري ،المزيد من الأمور تحدث تباعا . عندما قطع خط الانترنت استخدمت الانترنت الهوائي من الموبايل و استطعت متابعة عملي في البيع بالانترنت . هنا استفدت من التفكير الإيجابي  و تقدمت خطوة على الأحداث السلبية التي حدثت دون تركيز مني أو أفكاري فقد رجع سائق شاحنة على العمود و اقتلعه من الأرض . و الآن استخدم وسيلة أخرى بسبب مرونة أفكاري و الخروج من زاوية التفكير السلبي مباشرة ،فالحدث ليس متعلق بي ولكن النتيجة هي ما أريد . اليوم أعمل على اللاب توب بنشاط و بطاقة قوية وبطاريته مليئة باستخدام شاحن جديد و الانترنت سريع . ما أرغب به الآن التركيز عل  المزيد من البيع و إضافة منتجات لمتجري الإلكتروني .

الرغبة الشديدة والتركيز و المنافسة

كلما زادت رغبتك قل انتباهك لمنافسيك وعرفت ماذا تريد بدقة ولماذا تريد ذلك . كلما زادت رغبتك و حاجتك له اتقنت اللعبة ،كلما زادت رغبتك و عرفت أسبابك وجدت المزيد من الطرق و السبل .و حققت المزيد من التقدم .

الرغبة الشديدة والتركيز و المنافسة

كلما زادت رغبتك قل انتباهك لمنافسيك وعرفت ماذا تريد بدقة ولماذا تريد ذلك . كلما زادت رغبتك و حاجتك له اتقنت اللعبة ،كلما زادت رغبتك و عرفت أسبابك وجدت المزيد من الطرق و السبل .و حققت المزيد من التقدم . إن الرغبة الشديدة تكون مثل الدعاء يتحقق لترى نتيجته وأثره و تعلم أثر نواياك بالحياة . فاجعل رغبتك أن تنجح لله و ليس للدنيا فقط .

حتى و إن كانت هناك مهمات على الرف فإن مشروعاتي تعمل .

مشروعي مركب من عدة أعمال متراتبة ..شراء بضاعة و بيعها  وارسالها . في كل مرحلة هناك فواصل و ما يحدث من كل الوقت الذي بين أمر و آخر هو أن مشروعاتي تنجح . تستمر بالعمل و يجب أن أكون متوافق داخليا مع الرؤيا الحقيقية للعمل و النتيجة النهائية له . ما أريده الآن هو نجاح هذه المشروعات وما أفكر فيه هو أن هذه الأمور تحصل و تتقدم خطوة للأمام ثم خطوة أخرى و هكذا .

عندما تتخيل هدفا و ترى مناطق و اشياء غير معتاد عليها بالطريق

اركز طاقتي على الهدف و النتيجة النهائية . المراحل الجيدة والملابس الواسعة و الجلوس مع أناس  و التحدث مع رجال أعمال كبار لم يعتد عليه الانسان هو مراحل جيدة  ومتغايرة في نفس الوقت . ما يحدث حينما أتخيل هذه المراحل أنني أشعر بها خارج ما تعودت عليه نفسي . الحقيقة النتيجة النهائية  وطاقة الهدف هي ما يجب أن يكون في تركيزي الآن  و كل ما أنا غير معتاد عليه أو المراحل المختلفة في طريقه سوف تمر بسهولة و إن كان عقلي الباطن لا هضمها الآن .