المشاركات

حافظ على الدافعية الكيميائية

الطاقة هي الدافع والطاقة تعتمد على داخلية الإنسان وانفعالاته والكيمياء الداخلية هي التي تدفع بك وتحركك. لذا حافظ على كيمياء جيدة مركبة من دوافعك الهرمونية . حافظ على مستويات تيستوستيرون عالية من خلال تمرين عضلاتك يوميا . الحالة الكيميائية الهرمونية للجسم تؤثر أيضا على القدرات التخيلية و التصورات الذهني في عقلك ، كما أن التصورات الذهنية تكمل الدورة وتؤثر على حالتك الهرمونية الكيميائية الحيوية . لذلك إحرص على المحافظة على الحالة الأفضل للجسم و غذي جسمك من خيالك و غذي خيالك من جسمك لكي نصل إلى الحالة العصبية الأكثر راحة ودافعية لما تريد . التنفس عندما تركز على شيء فإنك تتنفس بحالة ملائمة لما تفكر فيه و تركز عليه . وإذا غيرت تركيزك يتغير طريقة تنفسك كما أن تغيير التنفس يغير الطريقة  التي تركز عليها بشأن شيء معين . فإنك لو فكرت بعمل سهل أو شيء تؤمن بأمكانية حصولك عليه بسهولة فإنك تتنفس ببطئ و راحة . أما إذا فكرت بشيء مقلق أو تتصعب المرور به فإنك تتنفس بسرعة و يضيق صدرك . ما يجب أن تفعله هو أن تركز تنفسك المريح على ما تريد . تنفس براحة و بقوة و تمرن و غير طريقة تنفسك عندما تفكر بال

لماذا يجب أن تركز على ما تريد و لا تقارن نتائجك الإيجابية بأي أحد ؟

المقارنة هي وعي على فروقات . الوعي و التركيز الذي أريده وليس على الفروقات بيني وبينك أو بيني وبين غيري أو بين مكان وزمان . إن ما يحدث في عملي هو نتيجة لما أركز عليه . وما أريد التركيز عليه هو النتائج التي أريدها ،  السبب في عدم حصول هذا الشيء في مكان آخر بالعالم أو لأي شخص آخر هو مسألة إدراكي لما أريد في مكاني و زماني هذا ...و الطاقة المتحصلة من هذا التركيز ، و إن أي مقارنة بين ما أحصل عليه و ما أريده هي خروج عن التركيز في ما أريد .

ركز على ما تريد و لا تقارن نتائجك الإيجابية بأي أحد

المقارنة هي وعي على فروقات . الوعي و التركيز الذي أريده وليس على الفروقات بيني وبينك أو بيني وبين غيري أو بين مكان وزمان . إن ما يحدث في عملي هو نتيجة لما أركز عليه . وما أريد التركيز عليه هو النتائج التي أريدها ،  السبب في عدم حصول هذا الشيء في مكان آخر بالعالم أو لأي شخص آخر هو مسألة إدراكي لما أريد في مكاني و زماني هذا ...و الطاقة المتحصلة من هذا التركيز ، و إن أي مقارنة بين ما أحصل عليه و ما أريده هي خروج عن التركيز في ما أريد .

فيما يخص عملك لا تحاول تغيير قناعات أحد

عندما تدخل في تحدي و إثبات نفسك مع أحد فإنك تركز طاقتك في شيء خاطيء هو إدخال القناعة في رأس شخص غير مدرك وليس في العمل نفسه . عندما تركز على إدراك شخص سلبي فإنك ستخسر كل طاقتك في إقامة حجج و التركيز على ما هو غير مهم وليس على النتائج. إن التركيز على العمل التجاري الخاص بي يستلزم مني كل طاقتي وعندكا تحدث النتائج فإنها تثبت نفسها لي و كل شخص يريد أن يقتنع بصحة عملي أو لا يقتنع فهو حر برأيه .

الطاقة المباركة هي إذن من الله بالشفاء

قوة الاعتقاد و الارتباط بالله و التسمية عند مباشرة كل صناعة تجعل من انسان معين انجح في مقاصده بالعمل . مثل صانع الدواء و الصيدلاني ...فإن ما يصنعه من أدوية تقوم على نفس الأساس العلمي الذي تقوم به كل الشركات الكبيرة بالصناعة ، إلا أنه عندما زاد الاعتقاد لديه ولدى الناس بأن الله يجري الشفاء على يديه ، فإن حقلا من الطاقة يحيط بهذا الشخص و بصيدليته ، بمباركة من الله . ليس أمر الطاقة جنا و لا شعوذة ، وإنما هي بركة من الله تزيد من تأثير الفعل و ذلك بأن قلوب الناس تتفتح و تنجذب لهذا المكان و لابتسامة هذا الشخص الذي يوحي بثقة بنجاعة أدويته . وكل أمر يتم بهذه الصورة و بهذه المشاعر الجميلة يولد حقل من الطاقة يكون له بالغ أثر بإذن الله . ولو أن نفس الدواء أخذ من نفس الشخص إلى مكان آخر و أعطي على أساس التجريب ، دون معرفة من صنعه و لا القصص القوية عن ماضيه ..سوف يخف التأثير الشفاءي لهذا الدواء بإذن الله أيضا ولكنه سيبقى له أثر كيمياءي . وكل عمل سواء كان تجاريا أو إنساني فإن ما يحدث فيه و حوله و معرفة الناس بسمعته الجيدة تزيد من حقول الطاقة الإيجابية حوله و تؤدي أثرا بالغا في نجاحه ، وتبارك الا

التركيز على الجدوى يختلف عن التركيز على التعب .

عندما تكون متعبا فإنك تركز على التعب و ليس الجدوى وفيما تظن أن هذا العمل غير مجد يتضح لك أنه مليء بالمتعاعب حتى اشياء لم تتذكرها ولم تعرفعا إلا الان . في هذه الحالة يجب أن ترتاح وتركز على النتيجة  وليس على التعب . التركيز على المال المتحصل و كيف ستستثمره في المرة القادمة .

عندما تحدد هدفا فإنك تبدأ رحلة ممتعة

الرحلة الممتعة هي رحلة تحقيق الهدف و المتعة بالشعور بهدفك عندما تصل إليه ، ثم تظهر التحديات لتقول لك أين ما تشعر به ،فيتغير شعورك و تشعر بصعوبة و عدم فهم للموقف الجديد ،ولكن إذا كنت تفهم أدب الرحلات فسوف تعرف بأن التحديات و الحدود على الطريق ما هي إلا شيء طبيعي . لذلك عند حدوث أي مستجدات و مفاجآت بالعمل ،كاحتياجات جديد فانتبه لما تشعر به مباشرة . إن حدوث بعض التشوشات العملية هي أمر طبيعي ،كأن يحتاج الزبون أن يبدل مقاسا أو يطلب لونا جديدا من منتج تبيعه على الانترنت ،إن ما بجب أن تفعله هو مباشرة أنك تشعر بشعور جيد لأن شخصا ما أهداك معلومة و معرفة عن أمر يستحق الانتباه في عملك ،ثم أصلحه على الفور و إعمل على أن تتجاوز هذا الخط في المرة القادمة .