المشاركات

هل النجاح يحتاج إلى الإيجابية اكثر من المنطق ؟

صورة
النجاح يحتاج إلى الإيجابية اكثر من المنطق . نعم بالتأكيد . لأنك عندما تكون إيجابي ومتفائل بشكل جيد ، تكون تبذل جهد أفضل . وبذل المجهود يعطي مكافأة من الله سبحانه . كل ما عليك الآن هو الشعور بمشاعر إيجابية و بث طاقة إيجابية عالية ، و كل الأفكار و الأشياء و الأموال سوف تأتي إليك . يجب أن تخطو خطوة أولى صغيرة و سوف ترى أن خطوات أخرى سوف تظهر . اضبط نفسك على تردد إيجابي  و انطلق باستمرار نحو هدفك . الإيجابية هي التوكل على الله و التركيز على أن النتائج من الله ، و المحاولة موقنا بأن الله هو السبب ، و أن الأمرمهما عظم فإن الله يسهله ، بحسن الظن بالله ، و ليس بصعوبة الاحتمالات ، و ليس بكثر العمل .  إنها مسألة القسمين الأيمن و الأيسر من الدماغ .  فالقسم الأيمن يرى الصورة الكاملة والنتيجة النهائية ، بينما الفسم الأيسر من الدماغ و هو عقل المنطق يركز على التفاصيل و الجزئيات .  و لا يفتأ الفص الأيسر من محاولة السيطرة و فرض منطقه على الأشياء و النجاحات و الفرص .  كل هذا ليس بحقيقي ، فهناك فصل آخر بالأمر و هو تيسير الله عز و جل للأمور ، و هذا يحصل عندما تؤمن و تدعوا و تتوكل ع

كيف تجذب النجاح باستخدام كتابة الأهداف ؟

صورة
جذب النجاح باستخدام كتابة الأهداف  في هذه المرحلة من حياتي ، ارغب بالنجاح أكثر من أي شيء آخر ، المزيد من النجاح يعني بالنسبة لي المزيد من التركيز ، على أمور واضحة و محدد ، المزيد من المبيعات في الانترنت و الكسب من الانترنت هي موضوع العمل ، أما الأهداف فتكتب بصورة أخرى ، أكثر دقة و وضوحا ، و بما أن ما تركز عليه يزداد و ينتشر ، لذلك كان من الضروري لي أن أركز على الأمور التي أهتم لها حقا .   جذب النجاح باستخدام كتابة الأهداف  تحديد  الأهداف هي نصف العمل و هي الطريق للوصول : لا يكفيني هنا أن أحدد رغبتي و إنما أحتاج لكتابتها ، الكتابة الورقية هي المفضلة لدي و هي الأنجح ، لا يعني ذلك أنه لا أهمية للتدوين بالشبكة و إلا لما وجدت هذه الصفحات ، في كل يوم أكتب ورقة فيها مجموعة من الأهداف ، أحب تعليق هذه الورقة في مكان محدد باستمرار ، بحيث تكون تحت ناظري أغلب الوقت أو حين أمر بجانبها ، و مكاني المخصص هو بجانب مرآتي الصغيرة ، و عندما أفكر بأهدافي و أتذكرها ، أتذكر أنها دائمة موجودة هناك في ذلك المكان المحدد و لها واقع ملموس  على الورق على الأقل حاليا .     كتابة الأهدا

توكيدات الادارة الفعالة للوقت

الوقت أهم ما مواردنا ، يمضي الوقت سواء كنا نفعل أو لا نفعل ، نستغله بكفاءة أو نمضيه عبثيا ، لنجاح أكبر أحتاج إلى إدارة أكثر فاعلية لوقتي . لمعرفة حسن استغلالي للوقت و تقدمي نحو أهدافي يجب أن أسأل نفسي سؤالين ! ماذا أفعل الآن ؟ و لماذا أفعل ذلك ؟ و للناس الجادين ، و اصحاب الهمم العالية و من يحيا حياته لأهداف يحققها فإنه من المهم معرفة أين تستغل وقت في كل لحظة ! مهما كنا نفعل في وقتنا فإننا لابد نستغله في أحدى الصور  التالية : 1- عمل مهم مستعجل : كل عمل مستعجل و يحقق اهدافا قريبة ، تتسم في الغالب في الأهداف الصغيرة ، مثل الحصول على مبلغ لتسديد الفواتير و شراء حاجيات المنزل و الكثير من الأمور التي تتراكم علينا من تبعيات الحياة ، و ملاحظ أنها لا توصلني لأهداف البعيدة و إذا كان كل وقتي في هذه الأمور فإنني لن اتقدم نحو أهدافي الكبيرة في هذه الحياة إلا أن قضاء جزء من الوقت لتحقيق هذه الأمور مهم لتستمر الحياة . 2- عمل مهم غير مستعجل : هنا يقضي معظم الأشخاص المؤثرين و الناجحين وقتهم ، تتسم هذه الدائرة بأنها دائرة التقدم و تحقيق الأهداف الكبيرة و تحقيق الرسالة في الحياة ، مثل التخ

توكيدات تحسين مدونتي

أنا أحسن مدونتي و أضيف إليها كل ما هو مفيد باستمرار . يزداد الإقبال على مدونتي و و اهتمام القراء بمحتواها باستمرار . يمضي القراء المزيد من الوقت في قراءة مدونتي و تصفحها و مشاهدة الصور فيها باستمرار . يزداد إبداعي التدويني و تزداد عدد صفحاتي باستمرار .

توكيدات الإلتزام حتى النجاح في تحقيق الهدف

توكيدات الإلتزام حتى النجاح في تحقيق الهدف  بعض الأهداف صغيرة و تحتاج إلى جهد قليل وتتحقق بسرعة ، ولكن الأهداف العظيمة تحتاج إلى التركيز و المداومة في العمل و البحث و الإلتزام حتى تتكشف النتائج و ترى أهدافك نصب عينيك . إنني ألتزم بالعمل على أهدافي حتى النهاية  إنني أركز على النتائج النهائية و أبذل الوسع وأداوم التقدم قليلا قليلا حتى النجاح العظيم  إنني أتبنى الإلتزام و المداومة كوسيلة و مبدأ في الحياة لتحقيق الأهداف  ألتزم بالتفكير الإيجابي و الثقة بالله و الإيمان و أثق بنفسي حتى أحقق أعظم النجاحات . أركز باستمرار و بكل مرحلة على ما أريد و أفعل ما أستطيع فعله حنى تكتمل الصورة النهائية للعبة التركيب .

زيادة سقف الأهداف

بينما أسعى لتحقيق هدف حقيقي في الحياة و العمل ، حققت أهداف صغيرة عل الطريق ،مثل أول مرة تبيع أون لاين و ثم أول كسب و ربح من الانترنت و هذا المفتاح لنجاحات كبيرة قادمة . يلزمني هنا أن أنتبه أن أعدل من أهدافي باستمرار للاقتراب من النجاح العظيم الكبير . عندما تحقق أول بيع اون لاين ،يجب أن تعدل الهدف الثاني لبيع أكبر و ليس فقط لتكرار البيع . إذن هدفي الجديد هو أن أبيع 5 صفقات ثم عشرة ثم 100 . عند الربح من أدسينس  10 إجعل الهدف الثاني ربح أول 100 ثم أول ألف ثم أول 10 آلاف ،هكذا تستمر بجعل هذا الأمر هدفا .أما الحصول على إعادة لنفس التجربة فلا يعد هدفا مثل صفقة ثانية تضاف لصفقة أولى  و دولار ثاني يضاف لاول دولار أما أن يكون الهدف التالي هو الوصول ل 2 دولار ثم أربعة ظولار فعذا أمر مختلف و يعتبر هدفا . من المهم عند تعديل الأهداف أن يكون الهدف متحدي و عندما أعيد نفس التجربة فإنه لا يكون هناك تحدي و إنما تكرار فقط .

توكيدات النجاح المتخصص

التوكيد : أنا أبيع سلع ومنتجات على الانترنت كل يوم . أنا أجتذب المزيد و المزيد من الزوار لصفحاتي باستمرار  . أنا أكتب محتوى مفيد و ممتع لزواري دائما . أنا أثق أؤمن بالله و أثق بنفسي أنني على خط النجاح و أن الله سيوفقني بحمده .