المشاركات

توكيدات النجاح المتخصص

التوكيد : أنا أبيع سلع ومنتجات على الانترنت كل يوم . أنا أجتذب المزيد و المزيد من الزوار لصفحاتي باستمرار  . أنا أكتب محتوى مفيد و ممتع لزواري دائما . أنا أثق أؤمن بالله و أثق بنفسي أنني على خط النجاح و أن الله سيوفقني بحمده .

توكيدات الصبر

أنا قادر على التحكم بأفكاري و أفكر بإيجابية على الدوام . أنا أصبر و أشعر بالتدفق و الامتنان طول الوقت . أنا أفكر بما يمكنني التحكم به و فعله و أتوقع نتائج جيدة طول الوقت . أنا أتسم بالهدوء و التركيز و أداوم عليهما حتى النهاية . أنا أحقق أهدافي بدقة و أسير بطمئنينة و ترتيب باستمرار .

المحافطة على ترتيب الأفكار للنجاح في العمل

المحافطة على ترتيب الأفكار للنجاح في العمل  تعتريني همة قوية لتنفيذ مشروعات على الإنترنت و مضاعفة أرباحي من خلال تسويق مواقعي ، بعض الأمور تسير بمنطقية و ترتيب مدروس ، و البعض الآخر يسير مثل الشلال الهادر ، يرتفع تارة و ينخفض أخرى ، مرة أعرف معلومات جديدة فاحاول استخدامها و مرات ، أتفاجأ بصعوبات و تحديات كبيرة لم أفكر فيها من قبل . من المهم في خضم كل هذه المعركة المحافظة على حالتي المزاجية المتشوقة لتفعل الكثير ، لأن فوضى الأفكار ليس من شأنها إلا إحباط الهمم ، و من الضروري الإحتفاظ بهمة عالية و فكر واضح لمواصلة العمل . لذلك عند التعرض لبعض من هذه الضغوطات و المفاجآت وجدت من الضروري فعل التالي : 1- ترك العمل لمدة قصيرة تسترخي فيها الأعصاب و تعود إلى حالتها المزاجية المناسبة . 2 - القيام بمساعدة شخص آخر أو خدمة لإنسان استعيد منها جذب أفكار النجاح و الإنجاز و القيمة الشخصية . 3 - إعادة صياغة الصورة الذهنية للغاية النهائية من العمل : مثل الربح أو بيع منتج أو الوصول إلى عدد زيارات . 4 - مؤقتا يمكن التفكير في مشروع آخر أو عمل يمكن القيام فيه دون عناء ، حتى يتم تجاوز هذه ا

الالتزام هو النجاح

افعل شيئا فأي شيء تفعله مفيد ، ما هو ليس بمفيد أن لا تفعل فعندما لا تفعل لن تحصل على شيء . ليس للنجاح طريق مثل معنى الالتزام . في عملي التجاري عندما بدأت بشيء  صغير ، و كنت أتأمل صغر هذا العمل التجاري و صعوبة تقدمه ، دون معلومات و تعاون ، كنت أظنه ضربة في الهواء . و في يوم كنت أظهر موقعي لأحد الأقارب ، و لآخذ رأيه بالتصميم الظارهري للموقع ، و ليس بما لا يعرفه عن حاجة الموقع إلى بضائع  و معلومات تجارية ، أبدى رغبته الشديدة في الاستفادة من الموضوع بضخ بضائعه فيه . و مع الأيام أصبح هذا العمل مجديا و تعلمت كل يوم شيء جديد ، من أين أبدأ في المنتج و الشحن ، و كيف أصل إلى الزبائن . و الآن أبدأ العمل بالتسويق المدفوع ، و الذي هو العمل الأكبر في التجارة الإلكترونية ، و التي ، تستلزم وجود أبواب مفتوحة من مصادر البضائع و التسويق و الربح .  اليوم و في موقعي و بعد نجاحي في إدرار الدخل و الربح من خلال بيع عدة منتجات أجد نفسي أقوى و أعرف بإذن الله لطريقي و عملي ، من أجل رفع هذا العمل إلى القمة . 

اكتشاف السر الأعظم للنجاح

اكتشاف السر الأعظم للنجاح للعمل على إنجاح مشروع تجاري ، عدة مستويات من البحث و التتبع ، فهناك المستوى الإحصائي و هو يتتبع أرقام البيع و الشراء و الأرباح ، و تحقيق الأهداف المالية ، و هناك المعنى القيمي وهو يعني بمستوى المنافع و المكاسب على المستوى الشخصي و ما يضيف للمجتمع .  كل ما يمر بنا له معنيان ، معنى ظاهري فيزيائي ، و معنى باطني نفسي . تتأثر النفس الإنسانية بطريقتين لا ثالث لهما إما تضيق و تحزن و إما تفرح و تتسع ،و هذا التأثير ليس من الأحداث نفسها و إنما من تفسيرنا و المعاني التي نعطيها لهذه الأمور . فإذا فسرنا الأمور لمصلحتنا فإنا نسعد و نبتهج و تتسع نفوسنا و تسمى روحنا . و أما إذا فسرنا هذه الأمور ضد مصلحتنا فإن نفوسنا تضيق و ونتألم و ننزعج حتى لا تتسع صدورنا لأرواحنا  . ويؤثر هذا تباعا على ما نستمر في جذبه من تفسيرات و معاني ،و هذا هو تفسيري لقانون الجذب .فالقلب الإنساني يعمل لتأكيد و إعادة تكرير ، أي الدفاع عن المعتقدات النفسية و العاطفية عن تجاربنا في الحياة . قانون الجذب هو ملاحظة ، وزيادة ملاحظة الأمور من نفس التأثير ،و هو ما يعني زيادة تشبثنا بتفسيرات معينة م

تحمل المسؤولية من أدوات النجاح

أنا أتحمل المسؤولية عن النتائج دائما . تحمل المسؤولية هو معرفة ما يجب فعله و القيام به لكي أنجح أكثر . تحمل المسؤولية هي معرفة أسباب إخفاق تجربة معينة و ما يجب فعله لجعلها تجربة ناجحة . تحمل المسؤولية هو أن أسأل نفسي دائما ماذا تعلمت من هذه التجربة و ماذا يجب أن أفعل و ألتزم بفعله لكي أحصل على النجاح . في هذا اليوم أنا أتحمل المسؤولية عن النتائج ، بما أنني مسؤول عن أفكاري و بالتالي مسؤول عن مشاعري فإذن أنا مسؤول عن النتائج . أنا مسؤول عن تغيير وجهات النظر الخاطئة باستمرار. أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار . أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار . أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار . أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار . أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار . أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار . أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار . أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار . أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار . أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار .

تعلم النجاح من الآخرين و لا تقارن نجاحك بنجاحهم

النجاح بالنسبة لي يختلف عن النجاح بالنسبة لغيري ، تحقيق أهدافي الشخصية بما هو متوفر من إمكانيات و فرص و تعليم و الحصول على ما هو مهم بالنسبة لي هذا ما يعني أنني ناجح ، أن يحقق الآخرين أشياء اكثر لا يعني بالضرورة أنهم ناجحون أكثر ، فالمهم أن يكون ما أحققه هو ما أريده فعلا و يستحق أن يكون لأنه يجعل لحياتي مذاق و معنى خاص و أن يكون أفضل ما يمكنني تحقيقه ضمن إمكانياتي . في اللحظة التي تفتح بها باب المقارنة ، إذن فقد  فتح باب التفكير السلبي , و قد فتح كذلك باب الشعور السلبي ، ما يجب فعله في هذه الحالة هو التوقف مباشرة عن التفكير بهذه الطريقة و التخلص من المشاعر المتأججة تبعا لهذه الأفكار ، الحذر الحذر فهذه الدوامة ليس لها قرار سوى تحطيم الطموح و إثبات أنك لا تصلح لشيء و ما سينتهي بترك كل ما فعلت حتى الآن ، و الغزل من بعد قوة أنكاثا . ما يجب فعله عند المقارنة هو الالتفات في الجانب الآخر و تأكيد أنني أفضل نسخة من نفسي و أن ما يحصل لي قد يكون عظيما لآخرين هم أقل مني ، بينما لن آخذ ممن سبقني سوى المعرفة بأن هناك أهداف أخرى ممكن أن نعمل لها . أنا أفضل نسخة من نفسي و أتحدى نفسي بأهداف أكبر