المشاركات

المتعة بالرحلة وليست فقط بالوصول للهدف

صورة
بالنسبة لشعار الهارلي ...المتعة ليست بالوصول و انما بالرحلة المؤدية لهذا الوصول فإن هذا المعنى يكون متوفر عندما تكون مركز على الوصول كانه حصل بالفعل و تشعر به وكانه حدث الان اذا بدات الرحلة بهذه النفسية فعندها فعلا ستكون دائما تشعر بالمتعة بالرحلة . لكي تصل لهذا الشعور اشعر وكانك فعلا حققت الغاية واستحضر ذلك الشعور و ركز عليه و استمتع به مرات عديدة لحظة الانطلاق .

كيف يساعدك عقلك الباطن بالانجاز بسرعة ؟

صورة
الانجاز يعني تحقيق الاهداف في مدة محددة و لابد عندما نقترح هدفا لانفسنا نرغب بانجازه أن نحدد له مدة زمنية وموعد للتسليم والنتهاء منه , عندنا نحدد موعدا يعتبر عققلنا الباطن ان المهمة جدية ويتأقلم حتى و تسخر إمكانياتك وطاقتك لانجازه خلال هذه المدة و بما يتلائم معها . هناك سببين مهمين يتفهمهما عقلك الباطن للنجاح بالانجاز و تحقيق هذا الهدف في وقته : أولا الهمة  والمباشرة الفورية و عدم التسويف . ثانيا : النشاط وعدم الكسل فكل كسل و تراخي يفهمه العقل الباطن بعدم جدية و عدم رغبة حقيقية للانجاز بالوقت.  اللتوكيدات تزيدك جدية وتفهم وتقبل لهذا'الهدف . هنا و الآن أنا أهم و أباشر تنفيذ هدفي باسرع وقت مستغلا كل الامكانات والوسائل المتاحة .

كيف تستخدم قوة عقلك الباطن في علاج الخجل المفرط ؟

صورة
 الخجل المفرط او الخجل بشكل عام هو ضعف الشعور بالاستحقاق و عدم فهم الموقف . في كثير من الأحوال نكون في موقف او معاملة او علاقة معينة و نجد انفسنا لا نستوعب الموقف بشل ايجابي او بشكل واضح ، و لذلك قد نميل الى التقبل لكل وضع جديد او حل او تغيير مقترح من اشخاص اخرين بدل المبادرة و فرض ما نريد . استحقاق الشخص بادارة الموقف و اقتناعه بقدرته على تولي زمام الامور او مباشرة عمل معين ، يكون شعور ايجابي مخالف للواقع المفروض و مليء بالطاقة و يفرض نفسه لتغيير الواقع و من هنا كثر التفكير براي الغير او الخضوع للمفاصلة او المقترحات المخالفة لرغبتي هو من باب عدم الشعور بالاستحقاق . مثل ان تقول لشخص معين انه اكثر معرفة بسوق معين او  منتج معين و انك مقتنع بقدرته ان يدير الامور اذا كنت تريد شراء شيء من هذا السوق ، و قد يكون هذا الشعور متوافق مع الواقع في هذا الموقف تحديدا و لكن ليس في كل المواقف و كل الأمور . كانسان طموح يجب ان تفرض رأيك في ما يعرض عليك من اعمال و فرص و مبادرة اعمالك التي تتقنها دون الالتفات لراي اخرين و من هنا وجب حينما تعلم انك تتقن شيء معين او عندك قدرة على تحمل مسؤوليته ان تتجنب نهائ

عندما تتصرف بجدية فإن عقلك يلتزم ويجيب لمقترحاتك بالمثل !

صورة
قد نظن في بعض الأحيان أن العقل الباطن هو بديل عن العمل و الأخذ بالأسباب و قانون الجذب بساعد على تجاوز بعض الخطوات ، والحقيقة أن عقلك الباطن يستقيل كل جدية ممك بجدية مقابلة لتقبل مقترحاتك . لذلك عندما تكون الفرصة متاحة اتحسين أدائك وعملك , وتحسين عروضك ، وعندما تكون هناك أسباب متاحة و أساليب و أمور يجب العمل بها أو يمكن الأخذ بها وتتركخا فإن عقلك الباطن يجيب على التكاسل بالتكاسل . عندما أعمل عروض تجارية ، و أسوق لمنتجات أرغب في بيعها ، فإن اليقين الذي يجب الإلتزام به بأنه ما أمكن تحسينه وترتيبه و العمل به فيجب أم لا تتوانى لفعله و تنتظر النتيجة، وتقول سوف أحسن عروضي متى أجد نتيجة كلا بل إعمل كل ما هو ممكن وسوف يلتزم عقلك الباطن بكل ما هو متاح لمساعدتك و يتقبل مقترحك .  إن التكاسل و التراخي و انتظار نتيجة بلا عمل هو أكبر خطأ و هو أكبر دليل يفهمه عقلك الباطن بأزك لا ترغب حقيقة'بما تقترحه عليه و لذلك يجب أن تبدأ أنت بالالتزام بالهدف و المقترح وسوف يرد'بمثل ما تتصرف عقلك الباطن . أما إذا كنت تريد أن تكون جديا فأكد لنفسك بأنك جدي و ملتزم بكل ما هو متاح من أساليب ووسائل . توكيدات الجد

كيف يستقبل عقلك الباطن استجابتك للطلبات التي تصلك ؟

صورة
عندما يأتيك طلب أو طلبية ، فهو رزق من الله ، وعندما تفتح لك فرصة'لعمل أو بيع أو عمولة سمسرة أو إضافة صنف جديد لتجارتك فإن عقلك الباطن يراقب إستجابتك لهذه الطلبات و الفرص ، ولذلك يجب عليك فورا أن تهم بمباشرة هذه الطلبات أو الفرص أو العمل ، فعقلك الباطن يستمر على نفس المفهوم ويتقبل جديتك و اهتمامك بهذا الطلب و المقترح بكسب المال . وأي تأخير أو تهميش للطلب أو استصغاره أو الاستخفاف به فهو  يفهمك بأنك غيى جدي ويقطع تواصلك و إلهامك مع هذا الحبل من الأفكار و الوعي بالرزق الكبير الذي ينتظرك مما قد يتطور للاستمرار بهذه الانقطاع حتى تعيد تغيير نفسك . كل طلب صغير كل فرصة صغير بربح صغير  أو كبير تستطيع تلببتها أو مباشرتها فباشرها فورا . انت جدي و مهتم و عقلك الباطن يتقبل بسهولة ويسر مقترحك لكسب المال عندما تلتزم بالفرص التي تتاح لك .

الوعي بالتركيز على الأفكار فقط للتغيير

صورة
التركيز على الفكرة والوعي بعا هو كل شيء بالنسبة للتغيير . كل ما تريده موجود بالوعي بالفكرة التي تريدها . الوعي على ما تريد و التركيز عليه بفكرك و الثبات عليه هو الطريق الأقصر و الوحيد للوصول لما تريد . كل طرق التطور و كل الوسائل و الأدوات و كل المشاعر تندمج في بوتقة واحدة من أجل التغيير عندما تكون واعي على الفكرة بشكل صحيح . المشاعر الجياشة والعاطفة جيدة ويجب تسخيرها للتركيز على الهدف و السعي نحوه بخط مستقيم ولكنها ليست الطريق و يجب أن لا تلفتنا عن الطريق الصحيح و هو الوعي بالهدف و اليقين بالتزامنا به . الخط. المستقيم هو الوعي على الفكرة. والتركيز عليها . اليقين هو مصدر كل الوسائل و الأدوات و الخطط ,اليقين ليس اامشاعر و ليس مجرد المشاعر. الإيجابية اليقين هو أن تكون على الفكرة و لا ينتابك أي شك و لا تقبل أي مساوكة أو أي تراخي أو أي تنازل ، مجرد اعتناق فكرة والالتزام بها . ليس  عليك البحث عن بالأسلوب ولا عن التاريخ التركيز على الوعي بالفكرة فقط.  كل ما تريده من الخير كل ما تريده من تغيير للافضل كل ما تحب الحصول عليه موجود باليقين ووصولك لليقين هو الطريق الوحيد . الوصول لليقين

النجاح مسألة نفسية

النفس تحافظ وتدافع عن ما هي عليه من شعور وقناعات ولذلك تحب تكراره والثبات وعدم التغيير  ، فيما سموه تارة العقل الباطن وتارة القلب والروح و الطاقة البشرية الحيوية  . كل ما هو هنالك أن نفسك تدافع عن قديمها و حالها الحالي لتثب صحة ما هي عليه و لذلك التغير للحالة النفسية التي أحب مرهون بتوجيه من عقلي الظاهر لها و هو التخير و التصور الذهني و التدرج . تخيل المزيد و عيش المزيد من النجاح و أبدا تدريجيا . تخيل و ابدأ بالأسهل و انجح به ولثن نفسك بيقين النجاح في مهمات سهلة و ثم ستتعود هي على ما هو أكبر و تجذب ما هو أكبر سوف تتآلف مغناطيسيا معه . إذا ملأت نفسك إمتنانا بتوجيه من عقلك  بأفكارك وبتصوراتك الذهنية ، بالخيال و التركيز ، كل هذا سيؤدي أن تعمل نفسك أو ما تسميه عقلك الباطن أو روحك ، على تعزيز هذا الشعور و تعزيز الأشياء و الأحداث التي سوف تملأ حياتك . أنا سعيد وممتن لهذا النجاح في كتابة هذا المقال . وممتن للكثير  الكثير الكثير .