المشاركات

قانون ‏الجذب ‏هو ‏قانون ‏عيش ‏النتيجة ‏كأنها ‏واقع ‏حقيقي ‏

سوف تأتي القرصة وسوف تنتبه لها في أوانها وسوف تستغلها أفضل استغلال وسوف تحصل على مبتغاك فقط  إنمج مشاعريا وفكريا مع هدفك . لا تركز على الكيف و المتى ركز على النتيجة و دع يقينك بالله يمهد الظروف لحين الفرصة . الله الوكيل 

ضرر ‏الحسد ‏وفائدة ‏الجذب ‏

الإنسان عندما يحسد فهو يكون مركز ما عند الناس . ولكن عندما يجذب ويتخيل فإن تركيزه يكون على ما عند الله . كقولك حين تحسد ...عند فلان سيارة قوية وتستمر بالشعور بما عنده أفضل وتعيد الحديث ما عنده أفضل . ولكن حينما تستخدم خيالك وتركز على ما عند الله فهو خير وأبقى يكون شعورك أفضل وتركيزك على ما عند ربك فيأتيك الخير سريعا . يجب التوقف عن الحسد فورا و التركيز على الجذب من عند الله .

أسعار المواد الخام

الرزق من الله و هو المواد الخام  كلما حصلت على الخام بسعر أفضل كنت أكثر طاقة طاقة الرزق من الله مخزونة جزء كبير منها بالمواد الخام  ثم العمل و هو الحركة  ثم الفكر والتسعير 

كن ذكي عاطفيا ...ودع الحساسية و المنطقية الزائدة.

فإذن اختيارك للموقف الجيد و الشعور كأنك بأفضل حال سوف يؤكد لك بأنك تستطيع الإستمرار و تحقيق الهدف . الذكاء العاطفي هو المطلوب . مطلوب أن تختار شعورك و تركز على موقف يكون لمصلحتك . الموقف الجيد و الإحساس الجيد يكون بمصلحتك و يزيد من فرصتك وقوة احتمالك  .

المشاعر لا يمكن حسابها ولا توقعها

الحاسوب يمكنه حساب عدة خطوات و نتائج لعمليات حسابية معقدة ...ولكنه لن يستطيع حساب المشاعر . لايمكنه التكهن بعمل الانسان لان له مشاعر . الاستنتاج لهذه المقدمة هو أن المشاعر سر الهي . المشاعر تؤدي إلى سلوكيات لا يمكن توقعها . المسألة الأخرى المشاعر في العلاقات بين الناس تبقى على اخر تفاعل او اتصال . التفاعل الأخير يبقى يدفع في التردد حتى آخر وقت ، او حتى تغييره من قبل شخص المصدر . لو دعالك شخص ما فتبقى حالتك على الخير الوارد منه حتى يتم اتصال اخر بينك و بينه . فالتردد يبقى ثابت و فعال على اخر حالة  . اي تبقى نفسيتك على آخر ما وصلك منه . و تريد التغيير من جهته و ليس من جهتك .

إحمل دلوك و اتبعني

في الفترة الأخيرة كنت قد قرأت الكثير من كتب التنمية البشرية ،  التي تركز على النجاح الشخصي و المهني ،وعلى بناء الذات والتي تتحدث بإسهاب عن كيفية التخطيط لمستقبلك و كيفية وضع أهدافك ، و تحقيق طموحاتك باستقلالية مالية أو بناء ثروة أو بناء علامتك التجارية وتطوير عملك الخاص . في هذا التوقيت كنت أهتم فعلا  بقراءة المزيد وتطبيق بعض من هذه الأشياء فعلا في أعمالي اليومية ،و الاهتمام بالبحث المستمر عن الفرص و عن المعلومة و استثمارها لتحقيق اكبر منفعة، بنفس الوقت الذي يستمر العالم بالتغيير  من حولي في قضايا كبيرة و مهمة و يكاد لا يكون لي أي تأثير عليها إلا بأن أتحدث و أزيد الوعي ، منذ عدة أسابيع و غابات الأمازون تحترق و النيران تلتهم مساحات شاسعة من التكوين الأخضر الذي يغذي كوكبنا بأكثر من خمس كمية الأوكسجين التي تطلق بالجو . في هذه الفترة التي أنا مهتم بها ببعض شؤون المال و أمور أخرى ، كنت قد زرت مبنى لشركة كبيرة و عريقة تقدم خدمات مصرفية لعرض عمل تلقيته و حينما وصلت تفاجأت بأن المكان وسخ و مكسر ،فبمجرد فتح الباب لي بعد التحقق من هويتي تم الطلب مني الانتظار بالمطبخ ،فهو المكان الأول الذي يلاق

النجاح هو العمل و المحاولة

النتيجة على الله دائما النجاح هو ليس نيل الجائزة بل هو العمل نفسه . يسألني بعض الأشخاص ماذا يلزمني لأنجح و أرى النتيجة و أكون راض عن نفسي . و يبحثون عن سبب إخفاق بعض المحاولات . و عندما أنبهه أن عمله يلزمه بعض الأمور الصغيرة ليكملها ،فيقوم بسؤالي مباشرة يعني تضمني لو عملته أنجح و أرى الأرباح ؟ ترى الأرباح يا صديقي هذا ليس النجاح ،فالرزق على الله و لكن تنجح فهذا أكيد لأنك عندما تكمل عملك يصبح عملك كامل وجاهز وسوف تشعر بأنك ناجح قبل ظهور النتيجة لأنك سوف تشعر بقيمة عملك . النتائج ليست دائما حتمية ،فكما هو معروف و يدرسه أساتذة الأعمال ،البيزنس يعتمد على عدة متغيرات ،بعضها يكون بقدرتنا التحكم بها و بعضها يكون فوق قدرتنا على التحكم بها (ميكرو وماكرو ). هذا الميكرو و الماكرو هو حقيقة  في البيزنيس يعني لا يوجد عمل تجاري لا يخضع للمتغييرين . ربما تحدث متغيرات على مستوى الماكرو قد تكون لمصلحتك و بعضها سوف يكون بعكس توقعك ولكن قل لي أنت ماذا فعلت فيما يمكنك فعله . نعم لقد فعلت الكثير ، و ربما الكثير جدا ولكنك لم تفعل كل شيء . وفي سوق عمل فيه منافسة كبيرة و منافسون متعطشون  يجب أن تعرف