المشاركات

كن ذكي عاطفيا ...ودع الحساسية و المنطقية الزائدة.

فإذن اختيارك للموقف الجيد و الشعور كأنك بأفضل حال سوف يؤكد لك بأنك تستطيع الإستمرار و تحقيق الهدف . الذكاء العاطفي هو المطلوب . مطلوب أن تختار شعورك و تركز على موقف يكون لمصلحتك . الموقف الجيد و الإحساس الجيد يكون بمصلحتك و يزيد من فرصتك وقوة احتمالك  .

المشاعر لا يمكن حسابها ولا توقعها

الحاسوب يمكنه حساب عدة خطوات و نتائج لعمليات حسابية معقدة ...ولكنه لن يستطيع حساب المشاعر . لايمكنه التكهن بعمل الانسان لان له مشاعر . الاستنتاج لهذه المقدمة هو أن المشاعر سر الهي . المشاعر تؤدي إلى سلوكيات لا يمكن توقعها . المسألة الأخرى المشاعر في العلاقات بين الناس تبقى على اخر تفاعل او اتصال . التفاعل الأخير يبقى يدفع في التردد حتى آخر وقت ، او حتى تغييره من قبل شخص المصدر . لو دعالك شخص ما فتبقى حالتك على الخير الوارد منه حتى يتم اتصال اخر بينك و بينه . فالتردد يبقى ثابت و فعال على اخر حالة  . اي تبقى نفسيتك على آخر ما وصلك منه . و تريد التغيير من جهته و ليس من جهتك .

إحمل دلوك و اتبعني

في الفترة الأخيرة كنت قد قرأت الكثير من كتب التنمية البشرية ،  التي تركز على النجاح الشخصي و المهني ،وعلى بناء الذات والتي تتحدث بإسهاب عن كيفية التخطيط لمستقبلك و كيفية وضع أهدافك ، و تحقيق طموحاتك باستقلالية مالية أو بناء ثروة أو بناء علامتك التجارية وتطوير عملك الخاص . في هذا التوقيت كنت أهتم فعلا  بقراءة المزيد وتطبيق بعض من هذه الأشياء فعلا في أعمالي اليومية ،و الاهتمام بالبحث المستمر عن الفرص و عن المعلومة و استثمارها لتحقيق اكبر منفعة، بنفس الوقت الذي يستمر العالم بالتغيير  من حولي في قضايا كبيرة و مهمة و يكاد لا يكون لي أي تأثير عليها إلا بأن أتحدث و أزيد الوعي ، منذ عدة أسابيع و غابات الأمازون تحترق و النيران تلتهم مساحات شاسعة من التكوين الأخضر الذي يغذي كوكبنا بأكثر من خمس كمية الأوكسجين التي تطلق بالجو . في هذه الفترة التي أنا مهتم بها ببعض شؤون المال و أمور أخرى ، كنت قد زرت مبنى لشركة كبيرة و عريقة تقدم خدمات مصرفية لعرض عمل تلقيته و حينما وصلت تفاجأت بأن المكان وسخ و مكسر ،فبمجرد فتح الباب لي بعد التحقق من هويتي تم الطلب مني الانتظار بالمطبخ ،فهو المكان الأول الذي يلاق

النجاح هو العمل و المحاولة

النتيجة على الله دائما النجاح هو ليس نيل الجائزة بل هو العمل نفسه . يسألني بعض الأشخاص ماذا يلزمني لأنجح و أرى النتيجة و أكون راض عن نفسي . و يبحثون عن سبب إخفاق بعض المحاولات . و عندما أنبهه أن عمله يلزمه بعض الأمور الصغيرة ليكملها ،فيقوم بسؤالي مباشرة يعني تضمني لو عملته أنجح و أرى الأرباح ؟ ترى الأرباح يا صديقي هذا ليس النجاح ،فالرزق على الله و لكن تنجح فهذا أكيد لأنك عندما تكمل عملك يصبح عملك كامل وجاهز وسوف تشعر بأنك ناجح قبل ظهور النتيجة لأنك سوف تشعر بقيمة عملك . النتائج ليست دائما حتمية ،فكما هو معروف و يدرسه أساتذة الأعمال ،البيزنس يعتمد على عدة متغيرات ،بعضها يكون بقدرتنا التحكم بها و بعضها يكون فوق قدرتنا على التحكم بها (ميكرو وماكرو ). هذا الميكرو و الماكرو هو حقيقة  في البيزنيس يعني لا يوجد عمل تجاري لا يخضع للمتغييرين . ربما تحدث متغيرات على مستوى الماكرو قد تكون لمصلحتك و بعضها سوف يكون بعكس توقعك ولكن قل لي أنت ماذا فعلت فيما يمكنك فعله . نعم لقد فعلت الكثير ، و ربما الكثير جدا ولكنك لم تفعل كل شيء . وفي سوق عمل فيه منافسة كبيرة و منافسون متعطشون  يجب أن تعرف

كيف ترفع طاقتك وتستقبل رزقك ؟ ‏

صورة
كيف ترفع طاقتك وتستقبل رزقك ؟ ‏ كيف تضع نفسك في حالة نفسية رائعة وطاقة عالية للعمل على ما تريد ؟  ما هي أفضل طريقة لكي تحسن مزاجك و تعمل  على ما تحب و تتمكن من التركيز على مشروعك ؟  لكي ترفع طاقتك اشكر ربك  لكي ترفع طاقتك إبدأ من الداخل لكي ترفع طاقتك لاحظ ما عندك لكي ترفع طاقتك صل رحمك لكي ترفع طاقتك انتبه لفرصتك لكي ترفع طاقتك تصدق لك ترفع طاقتك إرض لكي ترفع طاقتك قل دائما الخير قادم بإذن الله و الأفضل بالطريق دائما لكي ترفع طاقتك ساهم و اعمل لكي ترفع طاقتك تنفس لكي ترفع طاقتك حرك جسمك لكي ترفع طاقتك تحدث بإيجابية مع نفسك لكي ترفع طاقتك تصور نجاحك وتقدمك الرزق يأتيك عندما ترتفع طاقتك و تزيد بركتك من الله إن شاء الله

التركيز على النتيجة ثم العمل

التركيز هو الوعي و الانتباه للنتيجة المرادة من عمل معيين . يجب أن تنتبه و تركز وعيك وشعورك بما تريد ثم تنتقل للعمل سوف يكون العمل أسهل . الوعي بنقصان وزنك هو ما يدفعك للتمرين و ليجب أن يحصل قبله . الوعي على ربحك من صفقة معينك هو ما يدفك لتنفيذها و هو ما يجب أن تركز عليه .

تحدث عن ما تريد من أحاسيس

عندما تقرأ او تتحدث أو تتمعن في كلمات عن الأحاسيس فإن هذه الكلمات تفتح مخيلتك و تبدأ ببرمجة عقلك الباطن . فلو بدأت تتحدث عن الوفرة أو تقرأ عنها مقالات و أبيات شعر أو أغاني فإن الكلمات تفتح الخيال و تزرعه بالتدرج في قلبك ...و من ثم تقترب من التغيير إلى هذا الجانب . تحدث بإسهاب واذكر التفاصيل وأكثر منها فأن التفاصيل تولد المزيد من المشاعر . تحدث عن الإمتنان ،واحمد الله و اشكره على ما عندك و ما تريد ، عندما تخطط أو تضع هدفا و تنجخ في تحقيقه ،تحدث عن الإمتنان ،أرجع الأمر لله ،أشكره أن وفقك ،تحدث عن الامتنان  لما تريده ،أشكر الله على نعمة مقبلة واطمئن فشكره و حمده على ما تريد يجلب لك ما تريد ،عندما تستطيع الامتنان لما ليس عندك ، فإنك تدخل شعورك بامتلاكه في حياتك ، فامتن و تحدث بقوة عن الامتنان لله و شكره على ما سوف يأتي . تحدث باستمرار و ركز وعيك ،وانتباهك ، ابدا نشاطك و كأنك تمتلك بالفعل و تحرك بيقين أنه لك و سوف تاتي الأسباب و أشياء أخرى بتيسير من الله لترتب لك الحصول عليه.