المشاركات

أي الحواس تثير خيالك أكثر

ربما تميل للاستجابة والتحفيز من خلال الاستماع لتلك الكمات الرنانة ، والإيقاعات المتناسقة . ربما تميل بشكل آخر إلى النتباه بشدة إلى تلك الثور المتحركة والمؤثرات البصرية و الألوان البراقة . لكل منا حاسة تسيطر بشكل ولو جزئي على انتباهه بقوة ويميل و تفتح المجال للخيال والادراك العميق . البعض قد يستجيب للمؤثرات الحسية اللمسية ،كل ما تعيشه ربما يكون السبب في ما يحفز ادراكك و بالتالي خيالك ويستدعي الصور الأقوى إلى ذهنك لكي تدفعك وتشحنك بالطاقة للعمل والتغيير إلى الأفضل . أركز معرفتي بحواسي المؤثرة للعمل لتوجيهها للعمل لصالحي من خلال الانتباه أكثر إلى ما يصل لإدراكي من خلال هذه الحواس . أميل بقوة للاستجابة للمقاطع الصوتية والكلمات مما يدل أن ذلك يؤثر بتفكيري و إدراكي للاشاء والمعاني التي أرغب بعيشها دائما عندما اركز على أن استمع لما أريد .

ما تعلمته في معاملة الناس

أكثر ما يؤثر في العلاقات بين الناس هو المعاملة ! كيف تعامل الناس هو ما يترك انطباع عند الناس في أن تحبك أو تبتعد عنك . هذه المعاملة ممكن أن تكون صادقة و طبيعية و تعبر عن هذا الشخص ، و يمكن أن تكون مؤقتة و تطبعية للحصول على مصلحة معينة . إن ما يؤثر في صدق و قوة تصرفاتك و تعاملك مع الناس هو الشخصية ، وأعني بذلك صورتك الذاتية وكيف ترى نفسك و ما تعتقده حول نفسك من أفكار . أعتقد أنني قوي ، ما يؤدي إلى التصرف بهدوء و ثبات ولو اعتقد العكس لتعمدت الدفاع عن نفسك في كل موقف . تعتقد أنك خفيف ظل فيؤدي إلى التعامل على أساس من الاحترام و التفاهم  ولو كان غير ذلك لكنت تجد نفسك تفرض الآراء و تحاول السيطرة على الموقف بالقوة . دائما سوف تجد سماتك الشخصية طريقها للبروز في علاقاتك وجذب أو تنفير الناس منك حسب نوع المعاملة . من المهم أن تعرف أن تغيير اعتقادك حول نفسك يحتاج إلى مدة طويلة وليس كالتصرف في التعامل مرة واحدة . اذا وجدت نفسك تخسر العلاقات  أو تكسبهم في مجال معين فإن ما يجب أن تبحثه هو شخصيتك و نظرتك لنفسك ، ومن ثم تعرف على أي أساس تعامل الناس ، و ما يدفع بك للتعامل على أساس من قوة شخصية أ

الأهداف يجب كتابتها و كتابة أسبابها

لماذا تبنيت هذا الهدف ؟ لماذا أريده ؟ ماذا سأفعل و كيف سأشعر عندما أحصل عليه ؟ عندما يكون عندك أسباب كافية سوف تجد أكثر من طريقة للوصول لأهدافك .

أسأل أسئلة محددة واطلب اجابات

ارغب في شيء ما ولا اجده او لا استطيع الحصول عليه اذن ،هذه مرحلة الأسئلة . عندما ابدا في مشروع معين واريد اتمامه ولا اعرف كيف ، يجب ان احدد المشكلة اولا ثم ابدا بطرح سؤال ما هو حل المشكلة المعينة هذه . يمكن ان اسال ابسط انواع الاسئلة و يمكن ان تكون الاسئلة لمستويات عالية في التخصص .

الشراء هي عمليات بيع

لا خطأ أبدا في شراء أشياء تحتاجها سواء للعمل أو لحياتك الخاصة . كبائع تعرف أن البيع والسراء ش عملية تبادلية و كما تسعى في الربح في عمليات البيع يجب أن تربح عندما تشتري . عندما تشتري و تركز على توفير والادخار فإنك تركز على المنتج لا على البائع او البراند العلامة التجارية . تقبض المال بكل عمل وكذلك تلبي احتياجك من كل منتج جيد . شراء العمليات التجارية بسعر أغلى إذا كان هناك فائدة أو تطوير بالمنتج و جودة عالية أما الدفع مقابل علامة فهو شيء غير مربح أبدا . قارن المنتج بما يوجد به من مزايا تحتاجها فعلا ولا تلتفت إلى ما لا تحتاجه .

متى عشقتك أيها القلم ؟

عندما كتبت أو عندما قرأت أو عندما فكرت ؟ هل عشقت خطك أم لونك أم قدراتك السحرية ؟ متى و كيف و أين ؟

عندما تتصور شيء ذهنيا فإنك تغذي عقلك الباطن بهدف

ما يحدث عندما تتخيل شيء ما يحدث في حياتك أو أن ترى تصورا لعمليات بيع و حصول على نتائج فإنك تغذي عقلك الباطن بهدف لذلك اليوم ، الأسبوع أو من غير تحديد . وعندما تحدث الأمور بصورة مرتبة أكثر تحصل على أهداف و نتائج أكثر ترتيبا . تخيل المزيد من النتائج الجيدة بصورة أكثر ترتيبا ووضوحا و سوف يتقبل عقلك الباطن هذه النتائج كأهداف لهذا اليوم أو لهذه الفترة الزمنية المحددة . إن فكرة الخط الزمن هي خيال مستوعب لحصول هدف معين في المستقبل . يمكن ملأ الخط الزمني بمجموعة من الأهداف متراتبة زمنيا . و حسب ما تراه فإنك تقرب أو تبعد حصول هذا الشيء في العقل الباطن فإنك تغذيه بتوقع معين في لحظات متتابعة كل لحظة على الخط يفهمها العقل الباطن كهدف أنت صورته له ليتخذه سواء بعشوائية أو بنية مقصودة .