المشاركات

تحمل المسؤولية من أدوات النجاح

أنا أتحمل المسؤولية عن النتائج دائما . تحمل المسؤولية هو معرفة ما يجب فعله و القيام به لكي أنجح أكثر . تحمل المسؤولية هي معرفة أسباب إخفاق تجربة معينة و ما يجب فعله لجعلها تجربة ناجحة . تحمل المسؤولية هو أن أسأل نفسي دائما ماذا تعلمت من هذه التجربة و ماذا يجب أن أفعل و ألتزم بفعله لكي أحصل على النجاح . في هذا اليوم أنا أتحمل المسؤولية عن النتائج ، بما أنني مسؤول عن أفكاري و بالتالي مسؤول عن مشاعري فإذن أنا مسؤول عن النتائج . أنا مسؤول عن تغيير وجهات النظر الخاطئة باستمرار. أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار . أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار . أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار . أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار . أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار . أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار . أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار . أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار . أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار . أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار .

تعلم النجاح من الآخرين و لا تقارن نجاحك بنجاحهم

النجاح بالنسبة لي يختلف عن النجاح بالنسبة لغيري ، تحقيق أهدافي الشخصية بما هو متوفر من إمكانيات و فرص و تعليم و الحصول على ما هو مهم بالنسبة لي هذا ما يعني أنني ناجح ، أن يحقق الآخرين أشياء اكثر لا يعني بالضرورة أنهم ناجحون أكثر ، فالمهم أن يكون ما أحققه هو ما أريده فعلا و يستحق أن يكون لأنه يجعل لحياتي مذاق و معنى خاص و أن يكون أفضل ما يمكنني تحقيقه ضمن إمكانياتي . في اللحظة التي تفتح بها باب المقارنة ، إذن فقد  فتح باب التفكير السلبي , و قد فتح كذلك باب الشعور السلبي ، ما يجب فعله في هذه الحالة هو التوقف مباشرة عن التفكير بهذه الطريقة و التخلص من المشاعر المتأججة تبعا لهذه الأفكار ، الحذر الحذر فهذه الدوامة ليس لها قرار سوى تحطيم الطموح و إثبات أنك لا تصلح لشيء و ما سينتهي بترك كل ما فعلت حتى الآن ، و الغزل من بعد قوة أنكاثا . ما يجب فعله عند المقارنة هو الالتفات في الجانب الآخر و تأكيد أنني أفضل نسخة من نفسي و أن ما يحصل لي قد يكون عظيما لآخرين هم أقل مني ، بينما لن آخذ ممن سبقني سوى المعرفة بأن هناك أهداف أخرى ممكن أن نعمل لها . أنا أفضل نسخة من نفسي و أتحدى نفسي بأهداف أكبر

الطاقة الإيجابية و كيمياء النجاح

الطاقة الإيجابية هي الشعور و الأحاسيس الإيجابية النابعة من الأفكار الإيجابية ، و الطاقة السلبية هي مشاعر و أحاسيس سلبية نابعة عن أفكار و أحداث سلبية . ما يهمنا لكي أستمر في النجاح هو الاستمرار في الشعور الإيجابي و تعزيز الأفكار الإيجابية ، و طرد الأفكار السلبية و المشاعر و الأحاسيس الناتجة عنها . في معظم الوقت أحاول التفكير بأفكار إيجابية كنشاط يومي ، و أحاول تركيز هذه الأفكار مرات و مرات ، و مما يساعد على الشعور بشعور إيجابي أكبر التغذية السليمة و تنشيط الصور الذهنية الإيجابية . أما الأحداث السلبية  فما تقوم به هو دفع الشعور السلبي بتعزيز كيمياء السلبية و زيادة تدفق الأدرينالين و الكورتيزون ، و في بعض الأحيان يصلح طرد الأفكار السلبية من خلال تقنية الحرية النفسية و الربت على نقاط الطاقة في الجسم ، و ما أن يتبدل الشعور السلبي ، و بوجود التفكير الهادف ، يعود الجسم إلى الطاقة الإيجابية بسرعة و يدفع بالمشاعر الإيجابية . أما إذا زادت المشاعر السلبية سواء بزيادة الأحداث و تراكمها ، أو و بزيادة وقت التفكير في حدث معين ، فإن التخلص من الشعور السلبي يكون أصعب و يحتاج إلى تمرير هذه ا

الذكاء العاطفي سر النجاح و الإنجازات

لقد اضطررت اليوم و مؤقتا بعد خراب في هاتفي الذكي أن اتنازل عن بعض التكنولوجيا حتى يتم إصلاح جهازي الجديد ،واليوم أستعمل موبايل ضعيف نسبيا يستخدم معالج وحيد النواة ، و لكنه ذكي ، في عجالة من التفكير و التذكر لما كان معي من موبايلات في حياتي أدركت تماما أن هذا الجهاز ذو الإمكانيات البسيطة نسبيا بما هو متوفر اليوم ، كان بالأمس جهازا ذكيا متميزا بين أقرانه ، و كنت أفعل به الكثير ،من تصفح و دخول للانترنت و البرمجيات ، كان هناك دائما حلول لتجاوز عقبات الدخول و اللغة و السرعة و تنزيل التطبيقات لهذه الأجهزة حين لم يكن هناك بديل . مقارنة باليوم و ما هو متوفر من أجهزة ، فإن فكرة بذل مجهود أكبر على جهاز ذو إمكانيات محدودة هو أمر غير منطقي ، و يدفع للتفكير السلبي ، فإن ما يمكن أن تفعله بجهاز نوت 5 مقارنة بإلجي p500 ، هو بالضبط مثل المقارنة بين ركوب الدراجة و الطائرة النفاثة ، المقارنة و ما أدراني ما المقارنة ، و لكني أعرف تماما أنها مفتاح التفكير السلبي ، إلا إذا استخدمت بعقلانية بحتة لمعرفة ما هو ممكن و ما هو غير ممكن . ما لفت نظري هنا أن عقولنا و ذكائنا و علومنا ، دائما ما تكون معنا ، و ب

توكيدات الغنى و الثروة

صورة
الغنى أن تفعل ما تحب وقتما تحب مع من تحب ! إذا  كنت أفعل هذه الأمور فأنا غني بالفعل و أحب حياتي ! توكيدات الثروة تعني التصرف و الشعور بأن عندي كل شيء و لا ينقصني أي شيء ،و أنني أستمتع بحياتي . أحتاج إلى أمرين اثنين لتحقيق الغنى ،الأول استشعار الغنى و تردد الوفرة في كل نواحي الحياة بمعنى الإلتفات و التركيز على الغنى و الشعور بالشبع المالي  طول الوقت و هذه الحالة الرائعة هي المفتاح ،و الأمر الثاني و هو الخطوات العملية ،أي التركيز على مجموعة التعاملات و الصفقات و المبيعات الرابحة في عملي و زيادة التركيز على الصور الذهنية للأرقام و المؤشرات المالية الخاصة بي من بنك و بطاقات و أرصدة ، فوجود نتائج جيدة في هذه الخانات يلزم منه وله الحالة الإيجابية من الشعور بالوفرة . أن أشعر بالغنى يعني أن أعيش اللحظة دون الخوف من الإحتياج و العمل مطمئنا إلى أن كل ما عندي من الله تعالى و أن الله سوف يكافيء عملي و يؤيدني بالنجاح الذي من شأنه  أن يؤدي إلى الكسب المادي دون قلق أو عناء . الغنى هو أن أفعل أفضل ما أستطيع ،و أن أنظر إلى أفضل الأشياء و أتعلم باستمرار .

النجاح بالعدوى

صورة
الناس تؤثر و تتأثر بمحيطها من أشخاص و أصدقاء على مستويين ،المستوى الواعي بتؤثر الفرد بما يرى و يسمع من خلال علاقته بالناس ،و بالمستوى اللاواعي أي من خلال ما يدور في قلوبهم من أفكار و مشاعر . اجتماعي بأشخاص يحمدون الله ،أو يبطنون الأخلاق الطيبة أو النوايا الصافية ،يؤثر قلبيا علي  و أنا أؤثر عليه و استمع لنداء القلوب كيف يؤثر كل منها في فعل الآخر ،تميل القلوب لتنبض مع ما يحيطها من ذبذبات تطرب لها . و اظن هذا الامتياز ما يجعل العدوى تنتقل بالمحيط من أنا سلبيين لتحاول أن تجعل الفرد يدور مع فلكهم ،أو إذا كانوا إيجابيين و طموحين أن يدوروا مع تردد النجاح المحيط بهم .

زيادة النجاح بأعمالي بالتركيز على أعمالي الناجحة

مثال حسابي بأدسينس : أكثر مواقعي ظهورا بالإعلانات هي موقع دعم الآيباد و التابلت . هذه المدونة الصغيرة هي البوابة التي تحصل على أكثر الزيارات في مواقعي و من هنا لزيادة نجاحي يجب أن أركز على هدف زيادة الجهد المبذول على هذا الموقع و من هنا يمكنني مضاعفة النجاح . Blog.bananaipad.com من خلال تحليلات جوجل أعرف أنه أنجح أعمالي و هو عمل أحبه ،فما المانع من تركيز الجهد عليه لكي يعطي أكثر . هذا الأسلوب في العمل يسمى مبدأ باريتو .