قيل الكثير في النجاح وأسبابه ،و كيفياته و التخطيط والتفكير الجيد من أسبابه ، أما أفضل نجاح فيحصل بتوفيق من الله ،طبعا بعد لمن اخذ بالاسباب و استعان بالله، وليس للمتكاسل السلبي.
عندما أبدأ في البحث عن أمر معين ، و أرسم صورة له و من ثم أبد التفكير و التخطيط للسعي له ، أبدأ بجمع المعلومات و الإحصائيات ، و تقييم القدرات القائمة و هكذا يبدأ تصوري عن النجاح و تمام الأمر ، و من ثم عند السير في الخطة تبدأ بعض المعيقات و التأخر ، و من ثم لا تسير الأمور كما هو مطلوب ،في تلك الأحوال تبدأ الظنون و الهموم ،و لا أعرف كيف تتم الأمور و كيف تتعوق ، من بعد ذلك في هذه المرحلة مهم ضبط النفس و برمجة الوعي على الهدف و فقط الهدف و عدم الاهتمام إلى سير الخطة فربما كان الأمر بتدبير من الله ، و شأن من شؤونه و سنته في كونه أن يحصل الأمر بأهون سبب و بترتيب أفضل من ترتيبي الشخصي ليظهر فيه الإبداع والتجلي .
يحصل كثيرا حينما أجد للأمر و تتعوق النتائج، أن ألتفت حولي فإذا بالأمر يدبر بطريقة أخرى ، و كل هذا يحدث في الوقت الذي يكون فكري و عيني على الهدف ، و الحالة النفسية منتبهة على الإيمان بالهدف و بقدرة الله و تفويض الأمر إليه .
هنا يجب أن أكتب عن حالة التدفق .
أدوات النجاح .
أفكاري عن النجاح .
معنى النجاح .
قدرتي على النجاح .
معوقات النجاح .
الأدلة على النجاح .
ما يخطر في بالي عن النجاح .
التدوين عن النجاح .
مذكرة النجاح .
حصول النجاح الباهر .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق