أنا سعيد جدا و ممتن الآن لأن المال يتدفق إلى بكميات متزايدة من خلال مصادر متعددة و بصفة مستمرة
توكيدات النجاح الإيجابية هي مختصرات لغوية لبرمجة العقل الباطن حسب ما نريد
إن ماهو مهم فعلا في موضوع التوكيدات:
هو الإحساس و التصور الواضح للتجربة
الهدف أن تلفظ توكيدات معينة هو أن تعيش تجربة النجاح بالإحساس و التصور بحيث تشعر بالأرتياح عندما تتخيل هذا الأمر وقد حدث فعلا ....فقط عندها يظهر الذكاء الفطري ليلهمك كيف تحصل على هذه النتيجة .
من أين تأتي التوكيدات الإيجابية ، و كيف اكتب توكيدا ؟
في الحقيقة الحاجة للتوكيدات لا تشتمل على مجال معين و يمكن استعمالها في كل المستويات و المراحل !
مثال في العمل : أنا أعمل في مجال التسويق الرقمي وعندي حاجة متجددة لمعرفة كل جديد عنه !
فأقوم بصياغة العبارة التالية :
أنا أتعرف على كل المتسجدات في مجال عملي
في مستوى جزئي من هذه المهمة !
فأقوم بصياغة توكيد للنجاح لهذه المهمة في المستوى الجزئي :
أنا أحاول و أثابر لمعرفة كل جديد في مجال عملي
قد أحتاج إلى المزيد من الوقت للكتابة :
أنا أجد المزيد من الوقت للكتابة كل يوم
عندما أحتاج أفكار تسويقية جديدة :
أنا أتوصل لأفكار تسويقية متجدد دائما
على ماذا تحتوي عبارات التوكيدات الإيجابية ؟
- فعل مضارع يؤكد حدوث الأمر , ويستلهم الشعور الحقيقي في نفس الوقت
- حال أو ظرف يؤكد الاستمرارية
- صورة واضحة تعمل على إيجاد الواقع في الخيال و التصور الذهني و تؤثر بالشعور إيجابا
أحتاج لبعض المال لشراء تطبيق معين :
أنا أحصل على تسهيلات خاصة لشراء كل الأدوات و المستلزمات لمتابعة عملي
وهكذا باستمرار :
أنا أصوغ التوكيدات اللازمة لمواجهة كل العقبات في طريقي لتحقيق أهدافي
انا أكتب و أردد و أكرر عبارات التوكيدات من 3-10 مرات مرة يوميا
أنا أتصور بوضوح معاني توكيدات النجاح و أتخيلها واقعا حقيقيا يؤثر في شعوري باستمرار
من المهم في تكرار عبارات التوكيدات مع فتح الذهن لتصور معاني هذه التوكيدات و تخيلها كواقع حقيقي
أنا أتخيل و أتصور كل أهدافي كواقع و حقيقة أعيشها في التو
من المهم صياغة عبارات التوكيدات للنجاح في الأهداف البسيطة و الأهداف الكبيرة !
أنا أجزيء أهدافي الكبيرة إلى أجزاء يسهل و تحقيقها و جمعها لتكون هدفي الكبير
و هكذا كل صعوبة أو عقبة في حياتي و عملي تحتاج إلى المزيد من المرونة لتغيير العقبة إلى عبارة توكيدية تتحدى هذه العقبة !