عندما أركز على شيء بقوة و اتصوره بوضوح ثم أعمل عليه فِإن العقل الواعي يسلط الوعي على نتيجة معينة يرجى حصولها
والآن طالما بقي الأمر في العقل و الوعي فإنه يكون يتدخل بسير الأمور .
لكي تنتقل الرسالة إلى العقل الباطن ..فإن التركيز لفترة من العقل الواعي بوضوح على النتيجة ثم تركها والانشغال عنها تماما ، و بداية الانشغال لا تنتقل الصورة للعقل الباطن ، ولكن عندما تنهمك بوعيك عن الموضوع و تنشغل في غيره كأن المسألة هي تفريغ أنبوب معين من الإنشغال في مؤخرة الدماغ ، و عندما تدفع بمهمة أكبر خلفها فإنها تسيطر على الوعي و تترك الأمر الذي قبله و كأنه عندما يمتليء ذلك الجزيء من الدماغ يقل الاهتمام بالمسألة التي قبلها و يبدأ بدفعها إلى الخلف و تنتقل بذلك إلى القلب أو العقل الباطن و تصبح مهمته .
والآن طالما بقي الأمر في العقل و الوعي فإنه يكون يتدخل بسير الأمور .
لكي تنتقل الرسالة إلى العقل الباطن ..فإن التركيز لفترة من العقل الواعي بوضوح على النتيجة ثم تركها والانشغال عنها تماما ، و بداية الانشغال لا تنتقل الصورة للعقل الباطن ، ولكن عندما تنهمك بوعيك عن الموضوع و تنشغل في غيره كأن المسألة هي تفريغ أنبوب معين من الإنشغال في مؤخرة الدماغ ، و عندما تدفع بمهمة أكبر خلفها فإنها تسيطر على الوعي و تترك الأمر الذي قبله و كأنه عندما يمتليء ذلك الجزيء من الدماغ يقل الاهتمام بالمسألة التي قبلها و يبدأ بدفعها إلى الخلف و تنتقل بذلك إلى القلب أو العقل الباطن و تصبح مهمته .