الناس تؤثر و تتأثر بمحيطها من أشخاص و أصدقاء على مستويين ،المستوى الواعي بتؤثر الفرد بما يرى و يسمع من خلال علاقته بالناس ،و بالمستوى اللاواعي أي من خلال ما يدور في قلوبهم من أفكار و مشاعر .
اجتماعي بأشخاص يحمدون الله ،أو يبطنون الأخلاق الطيبة أو النوايا الصافية ،يؤثر قلبيا علي و أنا أؤثر عليه و استمع لنداء القلوب كيف يؤثر كل منها في فعل الآخر ،تميل القلوب لتنبض مع ما يحيطها من ذبذبات تطرب لها .
و اظن هذا الامتياز ما يجعل العدوى تنتقل بالمحيط من أنا سلبيين لتحاول أن تجعل الفرد يدور مع فلكهم ،أو إذا كانوا إيجابيين و طموحين أن يدوروا مع تردد النجاح المحيط بهم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق