عندما تنوي نية معينة و تريد شيئا معينا فإن عقلك الباطن يعطيك أفكار لكيفية الوصول لهذا الشيء و ليس يجلبه لك ، و إن إعطائك الأفكار يتطلب منك الجدية في تجربتها و السير ورائها حتى تصل إلى النتيجة .
فمثلا عندما ترغب بالسفر من مكان إلى مكان فإن الجدية أن تبدأ السير و التوجه إلى جانب الطريق حتى تقترب من وسيلة المواصلات التي سوف تأخذك ، فربما القطار و ربما الحافلة و ربما سيارة و قد تستمر بالمشي لمسافة حتى تقترب من تقاطع طرق تأتي إليه السيارات من مكان آخر ولكنك تستمر في المحاولة و إظهار الجدية مع الانتباه لإرشادات العقل الباطن . و التوجه بوضوح لطلب حل المشكلة .
إن موضوع الجذب الفكري ما هو إلا أن الأفكار تجذب أفكار ، و كلما كانت أفكارك و اضحة عن ما تريد و ضحت الأفكار المتلقاة عن طريقة الوصول .
و هذا الجذب الرائع لأفكار من نفس نوع رغباتنا هو الذي يجعل من السهل و البساطة وصولك لأي أمر ترغبه ، و كلما كنت متزن في أفكارك و منسجم مع ما متريد بالعقل سوف تصبح الإلهامات واضحة و دقيقة بدرجاتها القصوى .
لا أنفي أي صلة لللأفكار بالطاقة فالكون مسخر لنا نستغله بإذن الله .
فمثلا عندما ترغب بالسفر من مكان إلى مكان فإن الجدية أن تبدأ السير و التوجه إلى جانب الطريق حتى تقترب من وسيلة المواصلات التي سوف تأخذك ، فربما القطار و ربما الحافلة و ربما سيارة و قد تستمر بالمشي لمسافة حتى تقترب من تقاطع طرق تأتي إليه السيارات من مكان آخر ولكنك تستمر في المحاولة و إظهار الجدية مع الانتباه لإرشادات العقل الباطن . و التوجه بوضوح لطلب حل المشكلة .
إن موضوع الجذب الفكري ما هو إلا أن الأفكار تجذب أفكار ، و كلما كانت أفكارك و اضحة عن ما تريد و ضحت الأفكار المتلقاة عن طريقة الوصول .
و هذا الجذب الرائع لأفكار من نفس نوع رغباتنا هو الذي يجعل من السهل و البساطة وصولك لأي أمر ترغبه ، و كلما كنت متزن في أفكارك و منسجم مع ما متريد بالعقل سوف تصبح الإلهامات واضحة و دقيقة بدرجاتها القصوى .
لا أنفي أي صلة لللأفكار بالطاقة فالكون مسخر لنا نستغله بإذن الله .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق