ما في قلبي الآن هو الطاقة الحالية الداخلية و هي القوة الدافعة و ما أوجهها إليه فسوف تذهب وإن لم توججهها فهي مستمرة بالعمل و هو ما نشعر به داخليا .
بفارق زمني بسيط أنا متوجه لحيث أشعر وقد يختلف التوقيت و تجد الأمر متفاوت إلا أن النتيجة لما تشعر و تعتقد قلبيا هي التي ستظهر .
انتبه لطاقتك .
بفارق زمني بسيط أنا متوجه لحيث أشعر وقد يختلف التوقيت و تجد الأمر متفاوت إلا أن النتيجة لما تشعر و تعتقد قلبيا هي التي ستظهر .
انتبه لطاقتك .
وما أنت عليه الآن هو نتيجة للتوجه في السابق ، أما الآن فيمكنني توجيه طاقتي باستعمال أفكاري .
الأفكار سواء المرتبة بنية أو بغير نية هي الموجه والطاقة التي القلب هي المحرك الدافع و سوف يذهب حيث توجهه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق