الأحد، 22 أكتوبر 2017

الطاقة الداخلية هي ما في قلوبنا هذه اللحظة و هي ما يحدث لنا بفارق زمني بسيط

ما في قلبي الآن هو الطاقة الحالية الداخلية و هي القوة الدافعة و ما أوجهها إليه فسوف تذهب وإن لم توججهها فهي مستمرة بالعمل و هو ما نشعر به داخليا .
بفارق زمني بسيط أنا متوجه لحيث أشعر وقد يختلف التوقيت و تجد الأمر متفاوت إلا أن النتيجة لما تشعر و تعتقد قلبيا هي التي ستظهر .
انتبه لطاقتك .
وما أنت عليه الآن هو نتيجة للتوجه في السابق ، أما الآن فيمكنني توجيه طاقتي باستعمال أفكاري .

الأفكار سواء المرتبة بنية أو بغير نية هي الموجه والطاقة التي  القلب هي المحرك الدافع و سوف يذهب حيث توجهه . 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

و اعبد ربك حتى يأتيك اليقين

ان ما تحدث عنه كتاب السر عن قانون الجذب من خطوات لكي تجذب أو بأي معنى آخر تكون على طريق هدفك ليست بالسهولك للالتزام بعا كما يجب ولدي تفصيل  ...