الجمعة، 22 أبريل 2016

لماذا يجب التركيز على النتيجة لوقت أطول ؟

عندما أهم بخطوة كبير من أجل التقدم نحو الأهداف الكبيرة في حياتي ،أركز على النتائج ،و التركيز هو تصور النتيجة كواقع ملموس طول الوقت ،و التفكير بحصولها و تخيل و تصور هذا الواقع كأنه قد تحقق فعلا .
التوكيدات الإيجابية التي قمت بها لجمع مبلغ من المال ما هي إلا رسائل على صورة صور ذهنية للعقل الباطن، لقد حفظ قلبي هذا الأمر كهدف حقيقي في حياتي . بأن هذا الواقع قد حدث في الماضي و لا داعي لأن أقلق بشأنه  ،المهم ما يحدث بعده ،و هذه الصور الذهنية مصحوبة بكلمات ذات تأثير إيجابي قوي ،و شعور بالاسترخاء و بساطة تحقق هذا الأمر دون دخل مني بالكيفية ،دفعتني باليوم التالي  إلى المحاولة و المناورة دون الإلتفات إلى إمكانية الفشل أو ضياع المجهودات سدى .

و بالفعل حصل ما أتوقع فقد ربحت هذا المبلغ بوسيلة غير التي توقعتها و هذا نظرا للمرونة بالتفكير التي أنتجها هذا الشعور الجميل بأن الهدف قد تحقق بالفعل .


و ما هذا الشعور إلا الطمأنينة و الإيمان إلى بساطة حدوث الأمر.

يلزمني فعلا أن أركز على أهدافي و أفكر بالنتيجة لفترة أطول دون القلق من الفشل .
التوكيدات :
أنا أركز على أهدافي و اتصورها كحقيقة ملموسة طول الوقت .
أنا استشعر الطمأنينة الداخلية و أفكر بالنجاح كنتيجة حتمية لأفكاري دائما .

الاثنين، 18 أبريل 2016

توكيدات الربح من العمل الخاص

عندما تحدث مفاجآت بالعمل ،أو يحصل غلاء بالأسعار  يؤدي إلى تغيير معادلة الربح في العمل قد يحصل نوع من التشوش بالأفكار ، و يترتب على ذلك شعور بالانزعاج ،و تبدأ أفكار الفشل بالتوارد ،و ما كل ذلك إلا وسوسة من الشياطين .

ما ارتفاع الاسعار و لا انخفاضها ،سبب للغنى أو الفقر ،إنما حديث النفس عن هذه الأسعار ،و عن ما سوف يؤدي إليه ،و هنا يجب الانتباه بحنمة إلى ما أقول لنفسي عن النتائج المؤدية لهذه التغيرات.

بالرغم من ارتفاع أسعار بعض الموردين إلا أنني أربح باستمرار .
أنا اربح بنسبة مئوية  وكل ارتفاع بأسعار الواردات يؤدي إلى ارتفاع الأرباح بشكل منطقي و دائمي .
بالرغم من سماعي و تفاجؤي بتغير أسعار الموردين إلا أنني أركز على زيادة الربح و النجاح.

في كثير من الأحيان ،لا ألاحظ مدى التشتت و الإنزعاج النفسي جراء ما يحدث بداخلي مما يؤدي على عكس النتائج المرغوبة .

من الضروري أن أركز على النتائج التي أرغبها و أريدها بغض النظر عن المفاجآت و المتغيرات الغير مرغوبة ،تغير الواقع لا يعني عدم الوصول للهدف .

برغم كل الظروف و الأحوال فإني في حديثي مع نفسي يجب أن ألتزم بالتوكيد التالي :

أنا أركز على النتائج ،و أعكس العبارات السلبية باستمرار  

أنا أركز على النتائج و أعكس العبارات السلبية باستمرار 

أنا أركز على النتائج و أعكس العبارات السلبية باستمرار .

السبت، 16 أبريل 2016

استئناف النجاح

عند الرغبة في تحقيق نجاحات في  مشاريع كبيرة ،تختلج النفس مشاعر قوية ، تبدأ من منطقة الآمان و السيطرة على الأمور و الموارد ، و تدخل في منطقة الخطر و المجهول و الجديد ، بعض النجاحات مستمرة و بعضها متقطع  متذبذب ،  و تعتمد على ظروف و إمكانيات خاصة و على التفرغ و الاستعداد ،و ظهور عوامل خارجية .

ما يلزمني في الطريق و بقوة الحديث الإيجابي عن النجاح و الإنجاز ، و حديث النفس الإيجابي المتفائل و الشعور بإيجابية و بتفائل و باستمرار ، لكي تقوى العزيمة و تطمئن النفس إلى القدرة على التقدم و تحقيق الهدف. 

ماذا يجب أن أقول لنفسي .

أنا استئنف النجاح و أتعلم من نجاحي في الماضي و  أكرر النجاحات باستمرار . 

حديث النفس عن الواقع ، و النتائج و التحاليل و المعطيات الحالية  ، يظهر نتائج غير مرغوبة ، و مقارنة بالنجاحات السابقة في العمل والنجاح ، و الوضع المالي ، يمكن القول أنه ليس بأفضل حال ، لكن ماذا نستفيد من الإلتفات للواقع و الحديث مع النفس بناء على النتائج في جوجل أناليتيكس ، أو التحاليل المالية ، أو التحسر على ما مضى من نجاحات ، بل الحديث الصحيح يجب أن يكون عن الفرص و عن الواقع المرغوب ، و الوضع المطلوب تحقيقه و ليس الواقع الحالي ، و لذلك يجب أن أنتبه و بقوة و بحذر من حديث النفس عن الواقع ، وعن التجارب الأخيرة الفاشلة ، ما يجب البحث عنه هو النجاحات ، و النجاح في الماضي لا يلزم الحسرة بالحديث عن الواقع ، بل هو الدليل الحتمي على إمكانية و فرصة النجاح ، القدرات و الإماكانيات الخاصة بي ، و المعوقات التي تفوقت عليها بجدارة في الماضي .


التقارير المالية الحالية ، و التحليلات و الجداول المالية ، ليست سوى مكان  للتفكير و يجب أن لا تكون أساسا للتفكير ، و معرفة ما يلزم تغييره . 


اليوم أتحدث مع نفسي عن مشاريعي الجديد ، التركيز على الواقع , و النتائج الحالية ، و العند في الحديث عن الفشل ، ليس سوى حديث سلبي و إحباطات على الطريق .

ما بذلته من مجهود لحد الآن و لم يحقق أي إنتاج أو تغيير لا يعني بالضرورة ، أنه لن يحصل ، و يجب التركيز على أن ما أنجز حتى الآن ليس مجهودا في الهواء ، و إنما هو جزء كبير من الإنجاز العظيم الذي يجب أن أحققه .


وجود منافسين كثر في مجال العمل ، و فشل الكثيرين في السابق ، لا يعني لي سوى دراسة الواقع بجدية ، دراسة ميزات و قوى المنافسين ، و من ثم التعلم من المنافسين و معرفة أخطاءهم .


إن أهم ما في الواقع ، ليس أنه بعيد عن الهدف في النجاح في العمل أو النجاح في مشروعي الجديد أو النجاح المالي، إنما الواقع هو فرصة لتقريب المسافة من أهدافي المالية ، و إمكانياتي و أدواتي ، و ثقتي بالله بتغيير الواقع كنقطة إنطلاق للهدف . 


عند تسارع حديث النفس بصورة تذكرني بالواقع ، و بالمحاولات و الحركات الفاشلة لتغيير الواقع ، ليس لي بعد اللجوء إلى الله إلا الجد و العزيمة ، و التوكيدات الإيجابية ، و التفكير بقوة بإيجابية و بالتعلم و التعامل مع النجاحات الماضية على أنها فرص و أفكار و أدوات لنجاحات مستقبلية .

لكم تذكرت العبارة التي تقول : عند الدخول في منزلق في الطريق ، لا تركز على الحائط ، بل انظر و ركز على المكان الذي ترغب في أن توجه السيارة إليه . 
يميل عقلي الواعي للسيطرة على الأمور دائما ،و يعمم التجارب الأخيرة و يعتمد على التحاليل المنطقية ،و هذا يجعل التقدم صعبا و غير منطقي و هو يعيق التقدم ،و إنما أصل التفكير بالتوكل على الله و ترك التجارب السابقة والنتائج الأخيرة جانبا ،و الانطلاق نحو الهدف بغض النظر عن المعطيات السابقة ،إن العقل التحليلي المنطقي هدفه البحث في الواقع  و التعلم من الواق وليس أن يفرض الواقع و يسيطر على المستقبل ،كلما استطعت تحييد هذا النوع من التفكير في تحديد أهدافي و العمل لأجلها ،بدت النتئج المطلوبة أقرب وأسهل مما يشحذ الهمة على مواصلة العمل نحو النجاح .

الاثنين، 11 أبريل 2016

تردد النجاح

كثيرا ما تتوارد علي الاسئلة ،متى أنجح ،متى أبيع ،متى أحصل على المال من مشروعي الجديد ،و في الحقيقة أن مثل هذه الاسئلة التشكيكية ليست عاملا مساعدا على النجاح ،و إنما النجاح يحتاج إلى اليقين الآن ،يحتاج إلى التعامل الفوري و الدائمي أنه واقع حقيقي و محصلة أفكاري الحالية  .
كلما تواردت هذه الأسئلة يجب أن أتذكر أن الوقع الحالي ما هو إلا انعكاس لأفكاري ،و يجب علي تغيير هذه الأفكار حالا لكي أتوافق مع فكرة النجاح ،مسألة الزمن و الوقت و سؤال متى هي تردد تشكيكي و تدخل في عمل الله ،الزمن هو من أمر ربنا سبحانه و تعالى و السؤال متى ليس له أي جواب لأنه عن الغيب و الغيب بيد الله وحده سبحانه و تعالى و ما السؤال إلا تدخل في ما لايمكننا تغييره  ،أما التوكيد الفوري على النجاح و الوصول للاهداف هو ما يساعد على طرد هذه الأسئلة ،و طرد الشعور السلبي و التشكيكي و التحول إلى تردد و فكرة النجاح في مشروعاتي الجديدة،التوكيدات لتأكيد الشعور و الفكر عننجاح هذا العمل الجديد هي ما تساعدني أن أتعامل مع هذا النجاح و الربح و الدخل على أنه أمر واقع و لذلك يجب أن أعطي هذا المشروع كل ما يحتاج إليه من رعاية و استثمار دون تردد .

الفكرة هنا أنني أقوم بشيء جديد ،و عمل حديث هو التسويق و البيع بالانترنت ،و ما أريده وهو الوصول إلى الهدف الكبير الذي أريده .

إذن يجب ضبط حديث النفس صباحا و مساءا على الأجوبة و التوكيدات بأن هذا النجاح يحدث الآن .
متى أبيع أول قطعة إلى الولايات المتحدة ...،؟
أنا أبيع للولايات المتحدة الآن .
منى أنجح في تسويق موقعي ؟
أنا أنجح في تسويق موقعي الآن .
تكرار هذه التوكيدات و تفصيلاتها تعطيني الجرأة على أن أفعل و أعطي أفضل ما عندي ،و أقدم أفضل ما يمكنني لزبوني و عملي و صفحتي على الإنترنت ف إذن الأسئلة كيف و متى يحصل النجاح يجب أن تواجه بالتوكيدات ﻷنها ليس لها معنى سوى ذلك.
أنا أنجح الآن  في البيع للولايات المتحدة .
أنا أحصل على آلاف الزيارات لموقعي .
أنا أحصل على آلاف الروابط لموقعي كل يوم .
أنا أنجح في تحقيق أهدافي الكبيرة باستمرار .
أنا أسيطر على مواردي المالية و أنتج المال الوفير باستمرار .
مشروعي ناجح و مربح و يدر دخلا عاليا باستمرار .
والله و لي التوفيق

الأحد، 10 أبريل 2016

تكرار النجاح

ننجح في بعض التجارب و تفشل اخرى و نحاول ان نستمر باستمرار للصعود و التفوق .
الطريق لانجاز الاحلام الكبيرة ،ليست على وتيرة واحدة ،فمرة تنجح و أخرى تفشل و تكرار من المحاولات و العمليات لبناء انجازات كبيرة ،تكون فيها النتيجة النهائية دائما مراحل من النمو .

  لكن للوصول لانجازات كبيرة و الاستمرار في هذا النجاح المتدرج للوصول إلى الهدف الكبير  ،يجب المحافظة على التفكير و الشعور الإيجابي و تصور النتيجة النهائية باستمرار ،و التعلم و ملاحظة  ما يؤدي إلى هذه النجاحات الصغيرة  و ما هي الروابط بين المحاولات الناجحة .
في مشروعي للنجاح في التسويق بالانترنت ألاحظ دائما ماهي الصفحات و الكلمات التي تكسبني أكثر الزوار و أحاول مضاعفة هذه النجاحات باستمرار من خلال تقوية هذه الكلمات المفتاحية و الصفحات و التركيز على المناطق و الدول و الأجهزة التي تكسبني أكثر ،لأعاود الاستثمار في هذه العبارات و الجهات و أعطي الناس ما يحبوه .
العمل بالانترنت كان دائما مثل غرس البذور ،هناك مزروعات  تصلح لنا أكثر ،و تنمو في بيئتنا أسرع من الأخرى و أرى  أن التوحد  مع الطبيعة و معرفة بماذا أنا جيد وقوي هو أمر إيجابي و يعطي نتائج مضاعفة ،و أعتقد بامكانية تعميم هذه النظرية على كل مجالات الأعمال .

الخميس، 7 أبريل 2016

تحويل المشاكل إلى تحديات

تحويل المشاكل إلى تحديات 

في العمل الجديد ، و كل عمل ، و خاصة في البدايات ، تظهر صعوبات و مشاكل و أهداف غير متوقعة ، و لأجل تحقيق الإنجاز العظيم  ، و المضي قدما نحتاج إلى تعلم خبرات و مهارات جديدة ، و تحويل هذه المشكلات إلى تحديات و أهداف يمكن تحقيقها .

أول الحل يكون بتعريف هذه المشكلات ، وكتابتها و تحديدها بوضوح ، ثم العمل على تغيير زاوية الرؤيا من الأشياء غير المرغوبة إلى الأشياء المرغوبة . 




مثال : 

في عملي لتسويق موقعي و الكسب من خلال الإنترنت تواجهني صعوبات و مشاكل كثيرة و قد قمت بتحديدها و تحديد الصورة المطلوبة بدلا منها في  الجدول :


الموقع غير مسوق في جوجل . 
أرغب في تسويق موقعي   في الصفحات الأولى في  جوجل و كل محركات البحث . 
الموقع لا يحصل على زيارات .
أرغب في الحصول على ألاف الزيارات لموقعي .
لا يوجد باك لينكس للموقع 
أرغب في الحصول على باك لينكس من مواقع و شركات و مجلات في الولايات المتحدة 
لا أعرف أحدا لأطلب منه الحصول على باك لينك
أرغب في التعرف على أشخاص من أمريكا يضيفوا لي باك لينكس . 
لا أعرف كيف أبني روابط خارجية . 
أريد أن أتعلم عمل روابط خارجية . 
تصميم الموقع ليس احترافي . 
أريد تصميم إحترافي للموقع . 
طريقة إتمام الصفقة طويلة . 
أريد عمل شيك أوت سريع . 

و كما يقول المثل : حول الليمون الحامض إلى شراب ليمونادا حلو يحبه  الناس و يشتروه 

هذه هي طريقة التفكير الإيجابية , و كلما زادت المشاكل و الصعوبات ، زادت التحديات ، و كل التحديات يجب تحويلها إلى رغبات و أهداف نسعى إليها و لا يتم ذلك إلى بتغير طريقة الحديث و الكلمات . 

الآن كل ما تبقى لي هو محو العبارات التي تحتوي على المشاكل و تدوين الحلول بورقة أهداف جديدة . 

الترتيب
الهدف
ماذا يمكن أن أفعل لكي أعمل ذلك ، ربط بينتريست و مواقع أخرى 
المدة الزمنية
الهدف الأول
أرغب في تسويق الموقع  في جوجل و كل محركات البحث
 زيادة المقالات و الوصف الإحترافي للمنتجات 
شهر
الهدف الثاني
أرغب في الحصول على زيارات
 تسويق طبيعي ، أدووردز، فيسبوك ، و مواقع اجتماعية أخرى 
أسبوع
الهدف الثالث
أرغب في الحصول على باك لينكس
 مراسلات و لينكد إن و اصدقاءي من الكورس ، و غرس باك لينك في منتديات و مواقع ريفيو اوتيلات ، نشر بعض المنتجات في إي بي و مواقع أخرى .
بحد أقصى أسبوع
الهدف الرابع
أرغب في التعرف على أشخاص من أمريكا يضيفوا لي باك لينكس
 لينكيد إن و مواقع أخرى 
أسبوع
الهدف الخامس
أريد أن أتعلم عمل روابط خارجية
 السؤال في جوجل
أسبوعين
الهدف السادس
أريد تصميم إحترافي للموقع و صور جميلة 
 جلسات مع مصمين و أصدقاء و تصميم صور فوتوشوب 
5 أيام
الهدف السابع
أريد عمل شيك أوت سريع
لكي يتم الزبون الصفقة في عدة خطوات بسيطة . 
 إسأل يوسف و البحث في جوجل 
5 أيام




كل أرغب فيه هو أن أبيع من خلال موقعي و الحصول على الأرباح و النجاح و زيادة المبيعات . 

إذن هدفي هو : أن أعقد 5  صفقات ناجحة  من خلال موقعي الجديد بحد أقصى حتى تاريخ 1-5  و من ثم بناء هدف جديد من تلك النقطة حتى يصبح الموقع يغطي مصروفاتي المالية كاملة . 

الجمعة، 1 أبريل 2016

توكيدات التركيز على النجاح

توكيدات التركيز على النجاح.

أي شيء تركز عليه يزداد و ينتشر ،لذلك أركز على ما عندي و ليس على ما ينقصني .

لزيادة التركيز على النجاح يجب ملاحظة النجاحات و الانجازات السابقة و بالتالي تزيد و تتمدد الانجازات .

إذا لاحظت تأخر الحصول على الأهداف فإنني بالتالي أكون أركز على الوقت و بالتالي يزداد و يتمدد الوقت و سوف يتأخر الحصول على الهدف .

التوكيد : 


أنا اركز على ما أستطيع عمله و ألاحظ إمكانياتي و قدراتي باستمرار .

أنا أركز على النجاح و أتصور النتيجة النهائية لرغبتي الآن .
أنا أركز على ما أريده و أرغبه و ما أركز عليه يزيد و يتسع حسب القانون الطبيعي باستمرار .
أنا ألاحظ النجاحات الصغير و أعمل على مضاعفتها و جمعها لتكبر و تنمو باستمرار .
أنا ألاحظ الفرص المتاحة و أعمل على استغلالها أفضل استغلال دائما .
أنا ألاحظ الشعور المتولد من مضاعفة النجاحات و تكرار ها و أعيش هذا الجو و أدمجه في حياتي في كل وقت .
أنا أركز أفكاري بصورة صحيحة على النجاح باستمرار .
أنا أفكر بإيجابية باستمرار .
أنا أركز على ما يمكن فعله لمواصلة النجاحات باستمرار    .
أنا ألاحظ الجانب المشرق لأي محاولة باستمرار .

ما هي أهم كتب الدكتور إبراهيم الفقي ؟

إليك قائمة بأبرز كتب الدكتور إبراهيم الفقي في مجال التنمية البشرية وتطوير الذات: 1. كتب عن النجاح والتطوير الشخصي: 1. المفاتيح العشرة للنجاح...