السبت، 4 يوليو 2020

توكيدات ‏التفاؤل ‏والإيجابية ‏

أنا متفائل و إيجابي بشأن ما أريد .
الآن وأكثر من كل وقت أنا متفائل و إيجابي بشأن ما أريد .
بأذن الله أحافظ على التفاؤل و الإيجابية باستمرار .
التفاؤل والإيجابية سمتي وخلقي على الدوام .


الأشياء التي أريدها تحدث في داخلي باستمرار وتنعكس في عالمي تباعا .
من أجل تحقيق كل النتائج التي أريدها فإني أتفائل بها أولا .
أستمر بالتفاؤل بشأن ما أريد .
أنا أتحدث إلى نفسي بأحاديث إيجابية على الدوام .
كل ما أريده أفكر به دائما على أنه نتيجة حتمية وكأنما أنه قد حصل بالفعل .
عندما أسلم بنتيجة أريدها وأكون إيجابي بشأنها فإنها تحدث كما أريدها و كما أتفاعل معها .
في كل مرة أرغب في شيء أبقى متفائلا به وبالحصول عليه  .
أنا إيجابي بشأن ما أريد وأركز طاقتي ومشاعري الإيجابية على ما أريد .،أبقى وأستمر على الأيجابية بشأن الأشياء التي أرغب في الحصول على المزيد منها .
كل الفرص مفتوحة للحصول على ما أريد باستمرار ولكل رغباتي و أمنياتي واحتياجاتي .
في كل حال و عندما يحصل كل جديد وكل موقف أنتبه وأركز أن أفكر بإيجابية وأركز على ما يمكن فعله .
يتغير الحال حينما أتغير أنا لذلك أتبنى التفكير الإيجابي باستمرار كمنهاج لحياتي  .
بالتوفيق للجميع ان شاء الله 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

استمرارية العمل على نفسك. خطوات عملية لتطبيق قانون الجذب وتحقيق الأهداف.

كلام بوب بروكتر عن قانون الجذب يعكس فكرة أن المشاعر والترددات الطاقية للإنسان يمكن أن تؤثر على تجاربه في الحياة. وعلى الرغم من أن هذه المفاه...