الثلاثاء، 18 سبتمبر 2018

النوايا تقع على صاحبها

وحصل ما في الصدور :
عندما تفكرت في هذه الاية و عرفت ان الانسان محاسب على ما في صدره وبربطها بحديث انما الاعمال بالنيات .
فهمت ما هو محاسب عليه الإنسان ،و هو النوايا في قلبه .
ولذلك تدل الأية أن نتيجة العمل بالنية وليس بالعقل ، العقل يدلك على طريقين ،بينما تختار أنت نتيجة ما في قلبك من نوايا عندما تعرف أي طريق تختار .
لذلك عندما تفكر و تنوي في داخلك الشعور بأن الله هو الرزاق و أنه أعطاك الكثير فسوف يزداد ما عندك باستمرار .
عندما تكون نيتك أن تبيع و يجبر الله عنك .
عندنا تكون نيتك إيجابية و استشعار كل النعم .
عندما تكون نيتك الإيمان و الثقة بالله .
عندما تتوكل على الله بحق .
و الحمد لله رب العالمين .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كيف يمكن التخلص من الشكوك السلبية التي تقف أمام إقناع العقل الباطن بالأفكار الإيجابية ؟

للتخلص من الشكوك السلبية التي تقف أمام إقناع العقل الباطن بالأفكار الإيجابية، يمكن اتباع عدة استراتيجيات: 1. التعرف على الشكوك وتحليلها: أول...