في جلسة تصور ذهني و تخيل لأهدافك باستمرار ، إستشعر الحالة النفسية عندما تحقق ما تريد ، تصور ما تريد بقوة و وضوح و اشعر بوجوده ، إجعل الصورة الذهنية تندمج بتلك عندما تحصل عليه .
تلقين العقل الباطن و الحصول على ما تريد و تقبل الواقع الجديد الأفضل ، يأتي من التصور الذهني الجيد و الواضح و المركز و الممزوج بعاطفة و شعور الإمتلاك الحقيقي .
في كثير من جلسات التخيل و التصور الذهني سلطت عقلي الباطن على ما أريد و النجاح في تحقيق أهدافي ، و لكن لم يكفي ذلك ، كان ينقص أن تشعر و تستشعر ، لا تنتظر حضور الشيء في حياتك لكي تشعر به ، لا تبحث عن النتيجة بعدما تتصور مباشرة ، بل عيش الشيء و تصوره ذهنيا و اشعر به ، الشعور هو الإمتلاك الحقيقي هو التجربة .
عندما تجرب تلك التجربة استمر فيها بعاطفتك ، و بمشاعرك و عيشها في نفسك كأنها تحدث فعلا فإذا ما شعرت بها فهنا تحققت أهداف الجلسة في تقريب ما تريد ، من عقلك الباطن و اختراق حواجز الخوف .
المسألة أنك عندما تريد عمل مشروع جديد فإن العقل الباطن يريد ان يطمئن إلى الواقع الجديد بحياتك بأنه آمن و مقبول ، و الطريقة هي المشاعر و التصور الذهني .
لن تنجح في المشروع الجديد دون هذا التمرين ، لأن العقل الباطن يعاندك و يرفض التغيير حتى يطمئن إلى أن التغيير آمن و مرغوب و مقبول .
تلقين العقل الباطن و الحصول على ما تريد و تقبل الواقع الجديد الأفضل ، يأتي من التصور الذهني الجيد و الواضح و المركز و الممزوج بعاطفة و شعور الإمتلاك الحقيقي .
في كثير من جلسات التخيل و التصور الذهني سلطت عقلي الباطن على ما أريد و النجاح في تحقيق أهدافي ، و لكن لم يكفي ذلك ، كان ينقص أن تشعر و تستشعر ، لا تنتظر حضور الشيء في حياتك لكي تشعر به ، لا تبحث عن النتيجة بعدما تتصور مباشرة ، بل عيش الشيء و تصوره ذهنيا و اشعر به ، الشعور هو الإمتلاك الحقيقي هو التجربة .
عندما تجرب تلك التجربة استمر فيها بعاطفتك ، و بمشاعرك و عيشها في نفسك كأنها تحدث فعلا فإذا ما شعرت بها فهنا تحققت أهداف الجلسة في تقريب ما تريد ، من عقلك الباطن و اختراق حواجز الخوف .
المسألة أنك عندما تريد عمل مشروع جديد فإن العقل الباطن يريد ان يطمئن إلى الواقع الجديد بحياتك بأنه آمن و مقبول ، و الطريقة هي المشاعر و التصور الذهني .
لن تنجح في المشروع الجديد دون هذا التمرين ، لأن العقل الباطن يعاندك و يرفض التغيير حتى يطمئن إلى أن التغيير آمن و مرغوب و مقبول .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق