إذا رأيت شيئا و أحببته فإنك تندفع نحوه بطاقتك النفسية .
وإذا حورت نفسك عن الخوف من شيء ما فإنك تتجاوزه ،و إذا اشتهيت شيئا فإنك تقبل عليه ولكن إذا تغيرت عن الشهوة إلى حالة شعورية أخرى فإنك تحصل على ما بعد هذه المخاوف و هذه الشهوات ، ربما إلى ما هو أفضل .
الجمعة، 23 فبراير 2018
عندما تفكر بشيء و تشعر به فإنك تدفع بنفسك نحوه
الأربعاء، 21 فبراير 2018
افتح المجال لتدفق الطاقة والمساندة الإلهية بغير حدود
لا تجعل نفسك مانعا من الرزق و اليسر
لا تحدد الطريقة
لا تحدد الكمية
لا تحدد الوقت
ركز على النتيجة واجعل الله ييسرها لك من خلال ارادته هو لا بارادتك
لا ترد أي شيء بل عيشه و دعه يمر إلى حياتك
الجذب لا يكون بالتخيل ،بل بالعيش ، لا تجذب شيئا بل عيشه كتجربة و هو المهم أما عن دخوله في حياتك فهو أمر الله .
الثلاثاء، 20 فبراير 2018
هل تتعامل مع الكل على أنك مليونير ؟ وهل يجب أن تفعل ذلك ؟
تعامل مع الكل أنك مليونير
تعامل مع الأصدقاء و الشركاء و العمال و المزودين بأنك مليونير .
تعامل من منطق الوفرة .
تعامل من منطق القدرة المالية
أظهر الإمتلاء و الشبع و لا تظهر الحاجة
من لايتوافق مع هذا لا تمشي معه ولا تتعامل معه .
انتهي من التعامل على أي أساس من الحاجة فورا .
بإذن الله لن تحتاج إلا إلى الله .
الاثنين، 19 فبراير 2018
الوعي بقدرة الله و مساندته لي في تحقيق الأهداف
عندما أكتب أهداف بسيطة فإنني أكون واعي بقدرتي و إمكانياتي فقط ، و لكن عندما أكتب أهداف قوية و متحدية فإنني أكون على وعي بقدرة الله و عنايته لي و مساندته .
كثيرا ما كنت أتردد في كتابة هدف متحدي و إنما أكتب أهداف على قدي ، معتمدا على المعطيات التي بين يدي في تحقيها و التقدم نحوها .
ما انتبهت له اليوم ووعيته و يجب أن ألتزم به ، هو مساندة الله و قوته و رعايته و قدرته على تحقيق كل شيء لي .
عندما أكتب أهداف من الآن أنا على وعي بعدم تملكي لكل أسبابها فإنني أكون بهذا متوكل على الله .
يجب أن أكتب أهداف متحدية ، أهداف واعية بقدرة الله و مساندته ، أهداف أكبر مني ، أهداف أكبر من المنطق و المعقول بالنسبة لي .
هذا ما يجعل أعمالي و حياتي تنمو يوما بعد يوم .
( عندما بعت اليوم من خلال موقعي ، ثم حصول بيع كبير في الخارج ، أدركت أن ما رغبته و بدأت أدعوا به حصل فقط بإرادة الله سبحانه و تعالى و ليس ضمن إمكانياتي ) .
الآن أنا واعي بقدراتي و إمكانياتي و مساندة الله لي و توفيقه لي بتحقيق أهدافي .
الآن أنا واعي على قدرة الله المطلقة غير المحدودة .
الآن أنا واعي على ضرورة كتابة أهداف متحدية كل يوم ، لكي أصل إلى أهدافي المتحدية لكل الوقت .
الآن أنا على وعي بما يمكن عمله بالتوكل على الله و ليس على قدرتي .
لا حول ولا قوة إلا بالله .
الاثنين، 12 فبراير 2018
ماذا أفعل عندما أكون عالقا ؟
هذه الأشياء قد تحدث عندما تكون تحاول فعل شيء و تجد أن الوقت ليس في صالحك ، و أن الأمور لا تسير كما يجب ، و تجد ان هذا الشيء سيجذب لك الراحة و السعادة .
في بعض الأحيان ، أبدأ بتخيل و تصور ما أريد ، و أبدأ بالتوضيح و الدقة بما أريد و تصوره قد حصل و التركيز عليه ولكن الجذب لا يعمل ، و الأمور لا تأتي ، و الشعور يزداد فجوة بيني و بين ما أريد .
ما أريده واضح في ذهني ، و محدد ، و مكتوب كهدف ، و لكن شعوري غير متوافق مع الحصول على الأشياء التي أريدها .
السبب إذن واضح هو عدم مزج الشعور بالفكرة أو بالحصول على الأهداف ، و عدم المزج يأتي من عدم القدرة على الشعور لذلك ما عليك الآن هو :
الحل هو أن تبدأ تمرين الإمتنان !
السبت، 10 فبراير 2018
الجذب يكون بالنفس . عندما تفكر بشيء و تتركه ، تعمل النفس عليه ، عندما تنشغل بشيء آخر
تكمن السهولة بحدوث شيء ما في تحميله للنفس ثم تركه و الانشغال بغيره في النفس ، و هكذا كلما حملت نفسك امرا لفترة ثم انشغلت عن هذا الشيء بأمر آخر جاء اقتربت الفرصة من حدوث الأول و زادت الانشغال بالأمر الثاني ، و لكي تحصل على الثاني يجب أن تفكر به لفترة و ثم تتركه للثالث و هكذا .
كلما فكرت بأمر و كيف سيحدث لا يحدث بالسهولة التي يحدث بها حينما تتركه للذي يليه .
وهكذا تكون الأمور بالانشغال بالتخطيط لأمر معين وتركه يحدث من خلال تحرير الرغبة و نزع الشك .
كلما كان الشيء حاضرا في النفس زاد الشك ، و التساؤل كيف و أين و متى , ولكن إذا عشته فإن الأمور تصبح أسهل كلما علك عمله هو تركه يحدث بالانشغال بما بعده و أفضل منه .
الجمعة، 9 فبراير 2018
إمزج الشعور بتصورك الذهني عندما تركز على ما تريد
تلقين العقل الباطن و الحصول على ما تريد و تقبل الواقع الجديد الأفضل ، يأتي من التصور الذهني الجيد و الواضح و المركز و الممزوج بعاطفة و شعور الإمتلاك الحقيقي .
في كثير من جلسات التخيل و التصور الذهني سلطت عقلي الباطن على ما أريد و النجاح في تحقيق أهدافي ، و لكن لم يكفي ذلك ، كان ينقص أن تشعر و تستشعر ، لا تنتظر حضور الشيء في حياتك لكي تشعر به ، لا تبحث عن النتيجة بعدما تتصور مباشرة ، بل عيش الشيء و تصوره ذهنيا و اشعر به ، الشعور هو الإمتلاك الحقيقي هو التجربة .
عندما تجرب تلك التجربة استمر فيها بعاطفتك ، و بمشاعرك و عيشها في نفسك كأنها تحدث فعلا فإذا ما شعرت بها فهنا تحققت أهداف الجلسة في تقريب ما تريد ، من عقلك الباطن و اختراق حواجز الخوف .
المسألة أنك عندما تريد عمل مشروع جديد فإن العقل الباطن يريد ان يطمئن إلى الواقع الجديد بحياتك بأنه آمن و مقبول ، و الطريقة هي المشاعر و التصور الذهني .
لن تنجح في المشروع الجديد دون هذا التمرين ، لأن العقل الباطن يعاندك و يرفض التغيير حتى يطمئن إلى أن التغيير آمن و مرغوب و مقبول .
الجمعة، 2 فبراير 2018
الرغبة ثم الإيمان ثم العمل
بإذن الله عندما تريد شيء إبدأ بتصوره وهو معك وقد حصلت عليه و قدر رزقك الله ، ثم ركز على الحالة الشعورية عندما تحصل عليه .
عيشه بإيمان و لا تهتم باي طريقة أحصل عليه فقط بالتركيز على وجوده بحياتك .
هذا الإيمان هو ما يجعل الأشياء تتحقق.
عندما تؤمن و فقط عندما تؤمن تظهر الطريقة و النتيجة .
لذلك دع الأمر و اتركه يحصل بسهولة.
ما هي أهم كتب الدكتور إبراهيم الفقي ؟
إليك قائمة بأبرز كتب الدكتور إبراهيم الفقي في مجال التنمية البشرية وتطوير الذات: 1. كتب عن النجاح والتطوير الشخصي: 1. المفاتيح العشرة للنجاح...
-
توكيدات الأمان و الطمئنينة و الثقة بالله أنا مطمئن أكثر و مستمر و على يقين بالله بأنه سوف يصلح أحوالي و ينجيني من كل شر أنا مطمئن و على يق...
-
أنا سعيد جدا و ممتن الآن لأن المال يتدفق إلى بكميات متزايدة من خلال مصادر متعددة و بصفة مستمرة توكيدات النجاح الإيجابية هي مختصرات ...
-
توكيدات الجاذبية و الهيبة و البهاء أثر التوكيدات هو غرس الأفكار في عمق النفس البشرية ، و إذا تبنت هذه النقس تلك المفاهيم ، أصبحت لها ها...