الاثنين، 6 نوفمبر 2017

عندما تتخيل هدفا و ترى مناطق و اشياء غير معتاد عليها بالطريق

اركز طاقتي على الهدف و النتيجة النهائية .
المراحل الجيدة والملابس الواسعة و الجلوس مع أناس  و التحدث مع رجال أعمال كبار لم يعتد عليه الانسان هو مراحل جيدة  ومتغايرة في نفس الوقت .
ما يحدث حينما أتخيل هذه المراحل أنني أشعر بها خارج ما تعودت عليه نفسي .
الحقيقة النتيجة النهائية  وطاقة الهدف هي ما يجب أن يكون في تركيزي الآن  و كل ما أنا غير معتاد عليه أو المراحل المختلفة في طريقه سوف تمر بسهولة و إن كان عقلي الباطن لا هضمها الآن .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

العقل الباطن يتفاعل بقوه مع الصور والمشاعر

ان الحاله التي تدفع بها سماع الاغاني او تاليف اغنيه او الشعر هو تاجيج المشاعر التي يفهمها العقل الباطن ويربط عقلك الباطن بين مشاعرك التي تنت...