الأحد، 5 أكتوبر 2025

الشهوة و التعلق القوي مفسدة للعقل

ان مفسده العقل تكون بزياده التهيؤات والتخيلات والتصورات الغير صحيحه 

فساد التفكير يعني ان يكون عقلك جميل او يتارجح بين عده اراء وتخيلات ومن ثم فانه يظن ان القرار قد يكون كذا او كذا وصحه قرار تعني ابتداء صحه التصور التوقع 

ان القوه الكبيره للشهوه القويه او التعلق القوي والخوف القوي هي بانها تزيد من تشتيت التوقعات والتخيلات والتصورات الذهبيه وهي الطريقه التي تفسد بها عليك الشهوه او الجوع الكبيره او الجوع الشديد او الخوف الشديد او التعلق الشديد تفكيرك وعقلك فان التفكير الحاصل عند وجود هذه الشقوه القويه الشهوه او الجوع القوي الشديد او العطش القوي الشديد او الخوف القوي الشديد فان هذا الامر يذهب بك الى التخيلات والتصورات في مناطق متباعده غير متزنه غير متقاربه في عده اتجاهات متضاربه وهذا الامر يعني لك من مكان في حاله من فساد التفكير لا تستطيع معها اخذ قرارات صحيحه وان قرارات صحيحه دائما وابدا امر جيد .


لذلك حينما تريد اخذ قرار ابتداء يجب التخلص من الشهوات والمخاوف والجوعات والتعلقات وتخفيفها وتخفيف التوتر لكي يصلح التفكير وتكون توقعاتك الصحيحه وايجابيه تكون توقعاتك مركزه حينما يكون ذلك فان كل هذه الشهوات تكون قد هبطت ومن ثم سويت لها معادله او نتره له وذلك يعني انك تقوم بعمليه تفكير ايجابي وتذكير جيده تفكير مبني على التوقعات والاحسان اخي الصور الذهنيه والاماكن التي يمكن ان تصل لها الامور

الخميس، 2 أكتوبر 2025

كيف تحصل على ما تريد باختراق الواقع ؟

جميل — التشبيه بالسجن قوي ويفتح لنا نافذة فهم واضحة لمصطلحك "اختراق الواقع". سأبني الرد كالآتي: 1) فكّك المشهد (ما العوامل التي تفاعلّت لتنجو)، 2) أمثلة أفلام تصف كل نوع من العوامل، 3) خريطة تطبيقية تربط التشبيه بحياتك المهنية لتصبح مديرًا.

1) تفكيك المشهد: ما الذي يحرّر السجين فعلاً؟

عندما ترى فيلم هروب من سجن محصّن أو تقرأ قصة حقيقية، عادة لا يكون هناك عامل واحد فقط — بل تداخل لعدة عوامل تعمل معًا. هذه العوامل يمكن تلخيصها كالتالي:

  • الإيمان والالتزام بالهدف (موقف داخلي قوي): الإصرار الداخلي على الحرية، الذي يُحوّل الألم والعقبات إلى وقود.
  • التركيز على التفاصيل الدقيقة (state priming/الانتباه): ملاحظة شق صغير في الجدار، روتين الحراس، وقت تغيّر الدورية — أمور صغيرة تحوّل المستحيل إلى فرصة.
  • الإبداع والذكاء التكتيكي: قدرة على ابتكار حلول غير تقليدية بأدنى موارد (مثلاً: استخدام ملابس أو طعام أو صوت لصناعة أداة).
  • المرونة والصبر الزماني: بعض المخارج تحتاج سنوات من العمل الصغير المتراكم (حفرة، شق، شبكة علاقات داخلية).
  • مهارات اجتماعية وبناء تحالفات: كسب ثقة سجين آخر أو موظف، أو خلق تعاون سري.
  • التوقيت المناسب والجرأة: اللحظة المناسبة لاتخاذ خطوة حاسمة، والشجاعة لتنفيذها.
  • الاستعداد البدني والنفسي: قدرة الجسم والعقل على تحمل المخاطر والمتاعب أثناء التنفيس أو الاختباء.

كل هذه العوامل تعمل مثل طبقات؛ أي واحدٍ منها وحده لا يكفي دائماً، لكن التجميع بينها — مع وجود "إيمان داخلي" قوي — يخلق احتمال النجاح.

2) أمثلة أفلام (مقارنة سريعة) وماذا تبرز كل منها

  • The Shawshank Redemption — الخلاص من شاوشانك
    يبرز: الصبر الطويل، العمل السرّي المتدرّج (حفر النفق)، القوة الداخلية والإيمان، والذكاء في استثمار التفاصيل الصغيرة.
  • Escape from Alcatraz — الهروب من ألكاتراز
    يبرز: التخطيط الدقيق، الإبداع في استخدام المواد البسيطة، التوقيت والجرأة.
  • The Great Escape — الهروب الكبير
    يبرز: بناء تحالفات واسعة، توزيع المهام طبقاً للمهارات، والعمل الجماعي كقوة.
  • Papillon
    يبرز: الإرادة القاسية، المرونة النفسية، ومحاولات متكرّرة رغم الفشل—الإصرار حتى النهاية.
  • The Count of Monte Cristo (adaptations)
    يبرز: التخطيط طويل المدى، تحويل السجن إلى مساحة لبناء معرفة وتحالفات، ثم فرض واقع جديد بعد الخروج (انتقام/تحول اجتماعي).

من كل فيلم نرى أن الهروب ليس مجرد ذكاء أو حيلة، بل مزيج من: إيمان + ملاحظة التفاصيل + استخدام الموارد الصغيرة + صبر + جرأة + علاقات.

3) تطبيق الخريطة على مفهوم "اختراق الواقع" لوجودك الوظيفي (أن تصبح مديرًا)

خذ كل عنصر من عناصر الهروب وحوله إلى لغة عملية مهنية:

  • الإيمان والالتزام → اجعل هدفك (المدير) "حقيقة داخلية"؛ لا تكتفي بالتمني، بل اعمل كأنك تتدرّب لقيادة الآن (State Priming يومي).
  • التركيز على التفاصيل الصغيرة → لاحظ: متى يحصل المدير الحالي على نقاط الضعف؟ ما هي الاحتياجات غير الملبّاة؟ أين ثغرات في سير العمل يمكنك سدها؟
  • الإبداع والذكاء التكتيكي → قدّم اقتراحات عملية صغيرة بقيمة ملموسة (تحسينات في الإنتاج، تقليل خسارة، توفير تكلفة). هذه هي "أدواتك" في غياب منصب رسمي.
  • المرونة والصبر → بعض الترقيات تحتاج بناء سمعة شهرًا بعد شهر؛ احسب لعبة طويلة وليس إنجازاً واحداً.
  • بناء تحالفات → اخلق شبكة داعمة: زملاء، مشرفون، عملاء داخليون. من معهم يسمعون صوتك ويؤيدون ترشيحك لاحقًا.
  • التوقيت والجرأة → اختر اللحظة المناسبة لطلب مسؤوليات إضافية أو للحديث عن ترقية — بعد إنجاز واضح أو عندما تُحل مشكلة أنت ساهمت فيها.
  • الاستعداد النفسي → استعمل "تهيئة الحالة" قبل لقاءات التقييم، ودوّن إنجازاتك بشكل رقمي لتعرضها بثقة.

4) خريطة عملية قصيرة (مثل خطة هروب من السجن لكن للعمل)

  1. مهمّة الاكتشاف (1–2 أسبوع): لاحظ الروتين، احتياجات الإدارة، نقاط الألم، وثق 5 أمثلة واقعية ما الذي لو تحسّن ستتغيّر النتائج.
  2. بناء "أدوات صغيرة" (2–4 أسابيع): حلول قابلة للتنفيذ منخفضة التكلفة/الوقت (قائمة إجراءات، نموذج متابعة، تقرير مصغر).
  3. تنفيذ تجربة قصيرة (1 شهر): طبّق اقتراحًا وجمع بيانات تظهر الفرق (وقت/مال/رضا). هذه هي "الأدلة" كما كان النفق المدفون أدلة في الأفلام.
  4. بناء تحالف داخلي (مباشر ومستتر): حدّد داعم واحد أو اثنين (زميل أو مشرف) واطلب منهم ملاحظات ودعم.
  5. الطلب الحسابي (اللحظة الحاسمة): بعد نتيجة قياس واضحة، اطلب مقابلة قصيرة لعرض النتائج ورغبتك بتحمل مسؤولية أكبر — استخدم لغة: "أحببت أن أُظهر كيف يمكن أن أقود هذا الجزء بشكل دائم".
  6. الاستمرارية: إن لم تحصل على الترقية فورًا، استمر بدورة جديدة من التجارب مع تحسينات.

5) خلاصة سريعة (ربط بالفكرة)

في تشبيه السجن: النجاة ليست فقط بسبب ذكاء فذ أو سرعة بديهية — بل بسبب مزيج من: إيمان داخلي (قوّي)، ملاحظة أدق التفاصيل، القدرة على تحويل أي أداة متاحة إلى حل، بناء علاقات، والصبر على التنفيذ المتدرّج. هذا كله — عند تطبيقه على الحياة الواقعية — هو بالضبط ما تعنيه أنت بـ**"اختراق الواقع"**: فرض واقع جديد تدريجيًا رغم القيود الظاهرة.



الثلاثاء، 30 سبتمبر 2025

التصور العقلي: طاقة خفية لتحقيق أهدافك

تمام 🌷 كلامك عميق جدًا ويدخل في صميم علم التصور العقلي (Mental Imagery) وتوظيف الخيال الإيجابي في التحفيز وتحقيق الأهداف.
خليني أعيد صياغة النص بشكل أوضح ومبسط، مع دعم الفكرة بمراجع ومقالات يمكن الرجوع إليها:


المقالة بعد إعادة الكتابة:

إن ما تتخيله في داخلك من صور ذهنية وأفكار ليس مجرد خيال عابر، بل هو طاقة حيّة تحمل جزءًا من روحك ونفسك. هذه الصور تتجذر في داخلك، فتسكن وجدانك وتدفعك دفعًا نحو السعي لتحقيقها. أحيانًا قد تجد نفسك منقادًا بقوة نحو تلك التصورات أكثر من أي شيء آخر، لأنها تحرك شغفك وحبك ورغبتك العميقة.

ولهذا، من الحكمة أن تبدأ بخلق تصورات تحبها، بشكل تدريجي ومنطقي. اجعل هذه التصورات واقعية وقابلة للتحقيق، ثم قسّمها إلى أهداف صغيرة يمكن الوصول إليها خطوة بخطوة. ومع مرور الوقت ستجد أن الصورة الكاملة بدأت تتشكل أمامك، فتقترب مما كنت تحلم به في خيالك حتى يصبح واقعًا ملموسًا.


تعزيز المقالة بمصادر ومقالات مفيدة:

  • مقالة من Harvard Business Review: The Power of Visualization – تشرح كيف يمكن للتصور العقلي أن يساعد على تحسين الأداء وتحقيق الأهداف.
  • موقع Psychology Today: The Neuroscience of Visualization – يوضح كيف يتفاعل الدماغ مع الصور الذهنية كما لو كانت أحداثًا حقيقية.
  • كتاب "The Power of Your Subconscious Mind" لجوزيف ميرفي – من أشهر الكتب التي تناولت أثر الخيال والتصور في إعادة برمجة العقل الباطن.
  • مقالة من Verywell Mind: How Visualization Works – تشرح خطوات عملية لاستخدام التصور الذهني بشكل فعال.

تحبني أرتب لك هذه المقالة كفصل قصير من كتاب أو كورس تحفيزي (مع عناوين فرعية وخطوات عملية) بحيث تكون قابلة للنشر أو الاستخدام في محتوى رقمي؟

الجمعة، 5 سبتمبر 2025

هناك انواع ةاع من العمنلية التخيلية و للتصور الذهني

فيما تعلمت عن قانون الجذب ان التصور الذهني والعمليه التخاريه لا فوائد وان يمكن اجراء التمارين هذه التمارين من التخيل ومن التصورات الذهنيه والعمليه الانتخابيه الابداعيه ليست كلها متساويه لذلك ارجو ان اوضح في هذا وبصوره مقتضبه انواع التخيل النوع الاول واحد نقطه النقطه سطر جديد اول السطر انتر فراغ نعم النوع الاول من العمليات تخيليه والتصور الذهني وانك تتخيل شيء قد يكون قريب منك قليلا تتخيل شيء يوجد به روابط حساسيه ويوجد به منطق بسيط ان هذا المنطق الذي يقول باعتبار حصول كذا وكذا فان هكذا هذا المنطق مجهد وهذا المنطق الذي يقوم على ترطيب منطقيات متتاليه هو عمليه تخيليه ابداعيه ولكنها يوجد معها نوع من الحس والارتباط بالمنطق والارتباط بحصول شيء وشيء للحصول على نتيجه شيء وان هذا التخيل يكون منضبط بادبيات المنطق ومنضبط بادبيات الاستحقاق ومنضبط بادبيات ان الانسان يعمل ويجتهد 

اما النوع الاخر وهو نوع التخيل الابداعي الغير مرتبط بشيء من المنطق ولا الامكانيات والاحاسيس وبظاهر الامر انك في هذه العمليه معظم الوقت تتخيل اشياء تبدو مستحيله وانما انك تعرف انها لا يوجد لها اي دلائل واي اساسيات واي ارتباطات بالواقع انما كانها غير واقعيه وكان ادواتها كلها غير متحققه لذلك تجد هذه العمليه الابداعيه تقوم ببساطه على نوع من التخيل الذي الذي لا يرتبط باحاسيس ولا باستحقاقات ولا بوقائع ولا بامكانيات.

الأحد، 3 أغسطس 2025

أفضل الطرق و أوسعها لجمع مال أكثر هي أني يعمل لك آخرون

انه افضل طرق لصناعه المال وجذب المال والاستفسار من العمل والنتائج الايجابيه هي ان يكون لديك اشخاص اخرون يعملون لديك يصنعون لك المال يطورون لك ما تحتاج ابسط واهم هذه الطرق هي ان تضع خطه عمل ويعمل بها اخرون وما يسمى الاتمته اي ان تجعل السيستم يعمل والنظام يعمل حيث يكون هناك اخرون يعملون لديك ويطبقون هذه الخطه التي رسمتها .
 

ما تتحدث عنه هو أحد المبادئ الأساسية في عالم الأعمال الحديثة، ويُعرف بمبدأ "الرافعة" أو "التحرر من العمل اليدوي المباشر"، ويمكن تلخيصه في الجملة الشهيرة:

"لا تعمل داخل العمل، بل اعمل على العمل."

أولًا: ما هو هذا المبدأ؟

هذا المبدأ يقوم على أن:

  1. العمل الفردي بيدك فقط (مثل أن تطبخ، تبيع، ترد على الزبائن، تدير المحل بنفسك) له حد أعلى للدخل، لأن وقتك محدود.
  2. إذا أردت التوسع والدخل الكبير، فلا بد أن:
    • تُفوض (delegation)
    • تُؤتمت (automation)
    • تُنظم العمل (systems)
    • توظف من يعمل مكانك أو يدير عنك

وهذا ما يسمى في عالم ريادة الأعمال:

  • بناء أنظمة العمل (Business Systems)
  • نموذج الامتياز أو التوسع (Scalability)

ثانيًا: أين أقرأ عن هذا المبدأ في مقالات وكتب؟

✴️ مقالات يمكنك البحث عنها:

ابحث عن العناوين التالية (بالإنجليزية أو العربية):

  • "Why you need to work on your business, not in it"
  • "Automation and Delegation in Business"
  • "Building Business Systems for Scaling"
  • "From Self-Employment to Business Ownership"

✴️ كتب قوية جدًا عن هذا المفهوم:

  1. The E-Myth Revisited – Michael E. Gerber
    • يشرح الفرق بين العامل المستقل وصاحب العمل الحقيقي، ويركّز على ضرورة بناء أنظمة.
  2. Built to Sell – John Warrillow
    • كيف تبني شركة تعمل بدونك.
  3. Work the System – Sam Carpenter
    • بناء نظام عمل قابل للتكرار يخفف الضغط عنك.
  4. Clockwork – Mike Michalowicz
    • كيف تجعل مشروعك يُدار تلقائيًا دون تدخل يومي منك.
  5. Rich Dad Poor Dad – Robert Kiyosaki
    • يناقش مفهوم الدخل السلبي والعمل عبر الأ

الثلاثاء، 29 يوليو 2025

افضل الكتب التي قراتها كتاب استطيع ان اجعلك غنيا


📌 المفهوم والمحور

الخلاصة: حالة الهدوء والرضا تؤدي إلى جذب الخير، أما العوز والشهوة القوية المترافقة بقلق فهي طاقة سلبية تدفع باتجاه العكس.


💬 منعطف إسلامي: ضوابط ومصطلحات شرعية

العمل الجاد + التوكّل

.


قيمة التفكير الإيجابي والرضا

قال تعالى:


.


.


ذكر الله واستحضار النية


.


📚 دراسات مسجّلة حديثًا تعزّز المفهوم

🧠 دراسة أكاديمية (أبريل 2025)

.


🧭 كيف ندمج المفهوم بالتصوّر الإسلامي؟

الخطوة ما المقصود

📝 إطار إيماني متكامل للمقالة


🌿 أقوال مختارة تدعم المقال:

  • .
  • .
  • .

الخلاصة النهائية بالنص المحسن:

في الإسلام، الإنسان مدعو لأن يعيش في حالة نفسية قمّة في الرضا، الهدوء، والأمل، فلا تُحوَّل الشهوة القوية والعجلة إلى طاقة سلبية. إنما يُنصح بالتركيز على الخير، والتأمل، والعمل الجاد، مع التوكّل بعقل وروح سليمة، وتكرار ذكر الله والسؤال بقبول النتيجة التي أعدها الله لك. بنية حسنة، وصبر، وشكر، وحكمة، تحصل – بإذن الله – على خيرات كبيرة دون الاستعجال واستنزاف الطاقة الداخلية.


هل ترغب الآن أن أضيف اقتباسات بصياغة أدبية للمنشور، أو أدرج مقولات مباشرة لكتاب مثل ابن القيم أو الغزالي لتعميق الجانب الروحي؟

الأحد، 6 يوليو 2025

ثرثره عن بعض انواع الطاقه الايجابيه والطاقه السلبيه

سؤال رائع جدًا!
رغم أن "إستر هيكس" لا تتناول دائمًا المصطلحات النفسية الدقيقة مثل "الخجل المفرط" أو "الخجل الزائل"، لكنها تتناول المعاني القريبة من الخجل من منظور "قانون الجذب" و"اهتزاز المشاعر". دعني أشرح لك الفكرة من زاويتها:


✅ أولًا: ما هو "الخجل" في هذا السياق؟

  • الخجل الزائل: شعور طبيعي ومؤقت يظهر في مواقف معينة (مثلاً عند التحدث أمام جمهور أو عند اللقاء الأول مع الغرباء).
  • الخجل المفرط (أو الاجتماعي): شعور مستمر بعدم الأمان أو الخوف من تقييم الآخرين، يصاحبه انسحاب أو تجنّب اجتماعي.

🎙️ ماذا تقول "إستر هيكس" ضمنيًا عن مشاعر مثل الخجل؟

"إستر" لا تذكر "الخجل" صراحة كثيرًا، لكنها تُشير إلى مشاعر مشابهة له مثل:

  • الشعور بعدم القيمة
  • الخوف من الحكم
  • القلق من رأي الآخرين
  • الانفصال عن الذات الحقيقية
  • الاهتمام الزائد بما يظنه الناس

وهذه كلها – حسب فلسفتها – مشاعر ذات اهتزاز منخفض (Low Vibration) لأنها تجعلك:

"تُركّز على ما تظنه ناقصًا فيك، بدلًا من ما هو موجود وجميل بالفعل."


🧠 كيف تفسر هي السبب خلف الخجل؟

"السبب الوحيد لعدم شعورك بالراحة في موقف ما هو أنك لا ترى نفسك كما يراك المصدر (الطاقة الإلهية أو المصدر الكوني). المصدر لا ينتقدك، بل يراك كاملًا ومحبوبًا."

بمعنى آخر، عندما تشعر بالخجل، فأنت ترى نفسك من منظور سلبي أو ناقد، بينما لو اتصلت بـ"المصدر"، ستشعر أنك تستحق الحضور والتعبير والتقدير.


💡 نصيحتها للتخلص من الخجل:

  1. غيّر تركيزك الداخلي:

    • بدلًا من التفكير "ماذا سيظنون بي؟"، فكّر "كيف يمكنني أن أشعر بالارتياح الآن؟"
  2. ارفع اهتزازك تدريجيًا:

    • لا تُجبر نفسك على أن تكون شجاعًا فجأة.
    • ابدأ بمواقف صغيرة تمنحك شعورًا بسيطًا بالاطمئنان أو الراحة.
  3. مارس التقدير الذاتي:

    • قل: "أنا أتعلم أن أقبل نفسي كما أنا."
    • أو: "أنا في طريق الشعور بالراحة في وجود الآخرين."
  4. لا تجعل الخجل مشكلة، بل إشارة:

    • كلما شعرت بالخجل، فهو تذكير لطيف: أنك تحتاج فقط للعودة إلى ذاتك الحقيقية.

🔁 الفرق بين "الخجل الزائل" و"الخجل المفرط" حسب منظورها:

النوع كيف يُنظر إليه؟ نصيحتها
الخجل الزائل مؤقت، لا يؤثر على تدفق الطاقة بشكل كبير تجاوزه بهدوء، لا تعطه أهمية
الخجل المفرط يدل على تركيز مزمن على تقييم الذات بناءً على رأي الآخرين عدّل هذا التركيز تدريجيًا، وابدأ بتقدير ذاتك

🧘‍♂️ خلاصة:

"كلما تقبّلت نفسك أكثر، قلّ خجلك. الخجل لا يعني أنك ضعيف، بل فقط أنك انفصلت قليلًا عن حقيقتك الجميلة."


إذا أردت، يمكنني كتابة لك تأكيدات (Affirmations) خاصة للتعامل مع الخجل أو تحوّله إلى ثقة تدريجيًا، مستوحاة من كلام إستر هيكس. تريد ذلك؟

النية لتبادل السلع والخدمات

الرزق على الله وهو الكسب . ط تما الورق النقدي وتبادلع السلع والخدمات ليس له علاقة ويلزم فيه النية والقوة و الجرأة ويلزم معها الت...