تأثير النية في تحقيق الأهداف

بداية النية هي وضع رغبة تتمنى الحصول عليها و ترغب فيها .

الخطوة التالية هي التركيز على ما تستطيع فعله وتبدأ به فورا وتباشره بيقين أن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا ، وأن المجهود يؤتي ثماره بكل حال لو من الباب الذي طرقته أو من باب مجاور له ، ولكن اطرق الباب ، استسهل و اطرق اقتنص اقرب واسهل الفرص تباعا ، طالما انه متاح . وهنا تذكر أثر الفراشة ، وأن لكل فعل رد فعل يظهر في وقته ومكانه بإذن الله .

 بدأت بالذي عليك الآن  اشعر وفوض امرك الى الله ليتم لك من أمره  وهو يسهل لك طريقك ويوفقك ، ويمدك بطاقة والهامات .

الحالة الذهنية الأجمل للجذب

هي حالة تشبه النعاس والاستمتاع بالحياة ، ذهنيا تكون مرتاح وجسمك مرتاح و شبعان و مطمئن .

عليك ادارة الكاميرا للمصدر

عندما تظهر على شاشتي أشياء لا أريدها أو تحتاج للتعديل علي ادارة الكامير وليس تحريك الشاشة .

كامير حالتك وحياتك هي مشاعرك وتصوراتك الذهنبة .

هذه الكاميرا عندما تتوجه بشكل جيد تظهر نتائج جيدة .

لذلك اذا اردت المزيد من ما تريد وتمتن لأجله عليك الامتنان والتصور الذهني بداية ويوف يظهر في حياتك .

هل تنفذ طاقة الإنسان مثل بطارية الجوال ؟

كلما فكر الإنسان أون انشغل بعمل فهو يصدر الطاقة .

وهذه الطاقة تتحول لسلوكيات أو أمور تؤثر فيه و في حياته .

الإصؤدرار عل أي فكرة يؤدي إلى نتائج من نوعها ، بالواعي وغير الواعي .

المهم أن يخصص الإنسان وقته للانشغال بأمور يحبها ويريدها ولا تلنفت إلى أي شيء غير ما تريد ، وبالصبر والإصرار تظهر نتائج هذه الأفكار في جياتك من نفس نوعها .

من المهم إذا أم لا تنفذ طاقتك وهي منشغل بأمور لا تريدها ولا تحبها و انشغى بالذي تحبه ويجعلط ممتنا وشاكرا لله ، لأنك إن نفذت طاقتك فيما لاتريد فإنك لن تجد طاقة لما تريد.

لا تسأل عن الكيف فهو يحصل في الغيب

مثال انقشاع الضباب عن الشباك وانا مفعل الهواء الساخن ،يأخذ لعض الوقت حتى تتفاجأ بانقشاع الضباب ، و وضوح الصورة وفجأة تكتشف بأنك ترى صورة واضحة بدون تدخل منك في ملاحظة اللحظة الدقيقة ااتي يحصل بها الانقشاع التام .

كذلك عندما تبادر بتغيير اي احساس في داخلك و الامتنان لهظف تريده وشيء ترغب به في دخول حياتك وتنتظر و تسأل عن الكيف ، فإن الجواب أنه في لحظة تجد أنه تشعر به تحس به وتراه وتلمسه ، دون الانتباه متى تغير شعورك من غيلبه و عدم وجوده ، امتلئ الآن إحساسا وإيمانا به و اطمئن .

دليل البطئ والتغيير حتى لو لا تراه فعليك الصبر .

الأموى تتغير بعقلك الباطن ببطئ ، واستمرارك بتوجيه الفكرة لعقلك الباطن فإنها تظهر حتى لو ام تشهد التحول ولم تعرف الطريقة و الكيف .

كيف تجذب ما تريد وتغير حياتك للأفضل ؟

اليوم أقوم بالإبداع في كتابة توكيدات تملأ النفس بكل راحة نفسبة وتشجع على عيش حياة تريدها من خلال تسليط أفكارك على ما تريد من اشياء تمتن لوجودها في حياتك .

لماذا لا يجب أن تسأل عن الكيفية التي تربح بها المال ؟

عندما تطلب رزق أو زيادة ربح أو مال ، عندما ترجوا البركة والوفرة ،أو تجد نفسك تريد تغيير وضعك المالي للأفضل ، ماذا علبك أن تفعل ؟

الرزق و الكسب ليس من أعمال الإنسان و توجيه عقلك الباطن لزيادة الربح والكسب يعني التوجه إلى الله والتفويض في أم هو غيبي عنك .

التوكيد الذي بجب أن تقوله وتقنع نفسك به 

أنا أكسب المزيد من المال 

وعند السؤال عن الكيف فإن عقلك الواعي ليس له دخل في الكيف لأن الربح والرزق ليس من أعمال العقل الواعي .

توجه إلى الله بيقين و بقوة إحساس و فوض أمرك لله دون سؤال عن الكيف أعمال العقل الباطن هي أعمال غيببة متوكل بها الله و ليس وعيك وكعرفتك .

فكلما يخطر ببالك سؤال كيف أكسب اامزيد من المال قل بداله أنا أكسب المزيد أنا أربح المزيد 

الكيفية على الله و سوف تلاحقك الإلهامات و الابداع يأنيك من الااوعي كل ما عليك هو اقناع عقلك الباطن ، بتغيير النفسية و المشاعر دون أن تعلم الكيف 

.

فالكيف مفوض به صاحبه .