هل ينجح قانون الجذب في كل مكان وزمان؟

قانون الجذب

ينجح ويتفاوت بتحقيق الوصول من زمان ومكان ، التركيز على الهدف يعني ان تنتقل انت لزمن ومكان فيه الفرصة .

قانون الجذب يعني جذب الفرص وال.انتباه لها في كل مكان وزمان .

واذا كان في مكتن اخر او زمان مخصص فعليك بالجذب اينما توجد الفرصة .

كيف تجذب المال بقانون العرض و الطلب ؟

بعض المال يلزم الحصول عليه بطريقة العرض والطلب .
ولكي تربح تعرض شيئا ويقوم عليه طلب فتبادله بالمال .
في بعض الأحيان تكون الأمور سريعة وسهلة وطفتحصل على المال مباشرة

بعض الأحيان تقوم بجذب المال ولا تجد الطريقة سرية للجذب

فقم بالجذب بطريقتين أنت لا تعرف أيهما يكون أقرب للتبادل بحكم وجود طلب أقوى أو أقل .

لذلك عندما تكون تريد الجذب جرب جذب أقوى وأسرع و أكثر طلب وثم استمر بالجذب من خلال الطريقة الأكثر طلبا .
الجذب عيش شيء عليه طلب كبير وثم يحدث التبادل .

كيف تجذب المال

مثال عن العرض و الطلب

في بداية عملي لكسب المال بالانترنت .

بدأت بالتحدث عن ادسبنس لكنني وجدت ايضا امكانية البيع اون لاين .
في العرض و الطلب وجدت قدرة اسرع واوفر في الكسب من التجارة الالكترونية مقارنة الادسينس .
ومع ذلك استمررت بالاثنين وملاحظة كم الربح في البيع اون لاين مقارنة بادسينس .

هل يمكنني التحكم في زيادة الطلب على شيء بقانون الجذب ؟

هلي يمكنني تقليل العرض أو الموازنة 

هل يمكنني معرفة الأشياء التي عليها أكبر طلب وأقل عرض ؟

كيف تصل للبركة و الوفرة ؟

اجعله في وعيك دائما ان كل عمل صغير أو مكسب صغير في تجارة أو توفير في شراء احتياجات أو لوازم هو طريقك للوفرة وهو من اتصالك بمصدر الثروة الذي اعطاكه الخالق .

وكل مبلغ تستعجل  به او شيء بسعر اعلى او خسارة او عمل غير مربح لاجل الحصول على كاش وترتيب مصلحة مؤقتة بدفع مؤجل هو انقطاعك و غياب الوفرة والبركة من حياتك .

الوفرة موجودة في الآن و في الآن تتدفق إليك ، يمكنك بدأ مشروع ويمكنك التجارة ولكن بمربح في الحال ، التنازل الآن  لاجل التسويف و التسويق و الربح لاحقا هو انقطاع الوفرة و هو يعني أن الوفرة ليست في الآن وغيى مدركة لك ، فبدل أن تبيع شيئا برأس ماله في الحال أو بمخسر صغير لكي تستعجل بمبلغ كاش أو تفتح طريق للربح المستقبلي ، انتبه لكل فرصة بمبلغ ربح لو بسيط في الحال و التو و ابق متصلا بمصدر الثروة ، إلا أن تكون مؤمنا جدا بهذا العمل أنه مؤدي للوفرة وهو يشعرك بالوفرة في التو .

التزم بمصادر الوفرة اقبلها بصغيرها وكبيرها من خلال كل كسب او ربح او اجر مهما كان ،  و انته نهاية تامة عن كل عمل او صفقة او شروة ولو كانت تحدث تحصيلا حاليا او دفع مؤجلة .

الارتباط الطاقي بالوفرة من المصدر  يؤدي إلى المزيد من الوفرة وترى نتائجه حولك و تظهر في حياتك وجيبك .

كيف تزيد من ارتباطك الطاقي بالوفرة واتصالك المباشر بالوفرة ؟

١. كل ربح ولو صغير في بيع 

٢. كل توفير صغير في شراء أو مصروفات

٣. كل دخل صغير من عمل أو هدية 

٤.الإبتعاد عن كل دفع مؤجل بسعر أعلى وادفع أقل سعر لو كنت حتى تريد كاش ، اترك الكاش يأتي بوقته .

٥.حافظ قدر الإمكان على أدوات العمل و العدة 

٦.اترك مساحة وفراغ للابداع في التوفير في أي مشروع 

٧.أي استعجال لبدء مشروع بتكلفة أعلى ابتعد عنه

٨. الاحتفاظ بكل نعمة صغيرة وتقديرها و لو كانت ما تبقى من طعام ومحاولة تدويرها وتجميعها 

٩. بعض الأمور يمكن شراؤها مستعملة أو التنازل عن العلامات التجارية الفاخرة ولكن الشراء محتفظا بالميزة والخصائص الجيدة .

الوعي بقوة على أن الوفرة والبركة أمر غيبي وليس من عمل الشخص فعلى ذلك ما على الإنسان المحافظة على الإتصال بوعي بالمصدر للوفرة و ستظهر لك  النتائج في حياتك وتزيد بمداومة هذا الاتصال بهذه الروابط وكل روابط غيرها تبقيك على اتصال بالوفرة و البركة والرزق 

من الضرورة دائما التخلص من الشعور السلبي و التعديل و التحول للشعور المتعادل و تنظيف كل مشاعر سلبية نحو الوضع المالي .

من المهم في التو و الحين التركيز على الحل اللحظي و اعندما تنجح ااان تنجح في المستقبل ، كل مهمة تنجز وكل فكرة تتحقق تؤدي دورها كدرجة في التوصل للافضل مستقبلا بعد التركيز على ما هو ممكن و الحل اللحظي مصاحب لشعور بالنجاح الحالي الفوري و متابعته بعد ذلك تأتي الأمور الأفضل .

من الضرورة المحافظة على هذه الاتصال وعدم مخالفته بالاستعجال او باشياء ظاهرها الحصول على مال سريع أو كاش او تجهيز او تاسيس لمشروع بمخالفة العلاقة مع المصدر

زدكيف تصل للبركة والوفرة ؟

اجعله في وعيك دائما ان كل عمل صغير أو مكسب صغير في تجارة أو توفير في شراء احتياجات أو لوازم هو طريقك للوفرة وهو من اتصالك بمصدر الثروة الذي اعطاكه الخالق .

وكل مبلغ تستعجا به او شيء بسعر اعلى او خسارة او عمل غير مربح لاجل الحصول على كاش وترتيب مصلحة مؤقتة بدفع مؤجل هو انقطاعك و غياب الوفرة والبركة من حياتك .

التزم بمصادر الوفرة اقبلها بصغيرها وكبيرها من خلال كل كسب او ربح او اجر مهما كان ،  و انته نهاية تامة عن كل عمل او صفقة او شروة ولو كانت تحدث تحصيلا حاليا او دفع مؤجلة .

عندما يسأل عقلك الباطن متى ولماذا يتأخر هدفك ماذا تفعل ؟

الشك يحدثك عن الزمن والامكانية والوقت و ان نا لم يحصل لك في ساعات لن يحصل في دقيقة .

كل هذا عبارة عن الخروج عن التركيز على هدفك وتركز على الوقت وتركز على الزمن والتركيز على عدم الحدوث والتحقق ، وذلك من شأنه أن يبعدك عن الالهام والبصيرة والتركيز  .

ركز على الهدف فقط وتجاهل الزمن وتجاهل الوقت وتجاهل التركيز على ما مضى من وقت ما يحصل هو انك تريد شيئا و تتبع خطوات في إنجازه .

كيف تكون مركز على أهدافك ؟

اتبع الخطوات للصول وركز عليه وحده و لا تركز على المعوقات أو الزمن .

يحدث التغيير باللاوعي وتجد نفسك قد وعيت على الجديد .

الخيال هو الوعي باللحظة بما تريد .

الانشغال بعدما تقوم بجلسة لتجديد الوعي بشيء تريده والتغير اليه ضروري ، لكي تحصل على الوعي الجديد فدور الانشغال هو اعادة ضبط قلبك و عقلك الباطن ، يحصل بالانشغال والنوم ما لا يحصل بالوعي وذلك لانك كانك تقوم ببدأه من جديد ، لا يمكنك البدء دون الانشغال  

كل عمل غيبي من أعمال العقل الباطن يحدث حينما تكون منشغل او نائم .

عقلك الباطن يحتاج للحوافز و عندما تكون مضطرا فالحاجة ام الاختراع فيجد ويعرف ان عليه ما لا بد منه فيقوم بالانجاز.

يزيد الزمن بالألم و يقل بالمتعة والبهجة .

لماذا لا يساعد الضغط العقل الباطن في الوصول لما تريد وانما الخيال ؟

عندما تكون مسترخيا ومستجيبا للالهام فانك تتلقى من العقل الباطن التوجيه لما تريد بصورة ناعمة وبانتباه للرسائل الملهمة، عندما تفكر بالضغط وتريد شيئا وهو لا يحصل او لا تعرف طريقه فانك تبقى على القديم من البرمجة للعقل الباطن الذي يوجهك لما هو مألوف ومعروف وليس لما هو جديد .

البرنامج الجديد أو الموقع الجديد أو الفكرة الجديد تصلك بالإلهام حينما تسترخي و حينما تخفف من الضغط وااتوجيه للقديم .

كل شيء جديد محدث متغير يصلك من خلال الإلهام بعقلك الباطن بشرط ترك اامجال له لتوجيهك  الاستماع و الانتباه لتلك الرسائل وا لإحساس بها .

الدليل على أن العقل الباطن هو القلب

هو يحب التأكيد وتعزيز مصداقيته .

القلب يميل لأن يثبت صحة ما يشعر .

ويفكر دائما ويفرض نفسه على العقل لتعزيز صدقه ويبحث عن أفكار و يدلل على صحة ما يشعر به ، ويزيد من لفت النظر داخليا وخارجيا لك وللاخرين انه صادق وانه يجب ان يشعر بما يشعر به .

وعندما يعزز قلبك الفكرة فإنه يفلتر أو يحجب الأفكار المعارضة لشعورك ويخفيها و يزيد من تركيزك على ما هو عليه .

إذا زادت أفكار سيطرة فإنها تنتقل للروح وتصبح ر حك على مت عليه قلبك وذلك ينعكس على حياتك من نتائج و أحداث