/ Jan 15, 2021
/ Jan 15, 2021
عندما تأتيك فرصة أو مفاجأة جميلة وتبدأ بالإنفراج ركز على ما عندك أكثر ، وهو ما عندك ، ركز على سعادتك بما حصل من وفرة وليس بما لم يحصل ، التفت أكثر لداخلك ، واطمئن ، لا تنفعل بسرعة وتبحث عن ما بقي ناقصا ، بل انظر للذي اكتمل واستمتع به .
واستمتع بحياتك وبما تم اصلاحه وترتيبه .
هناك تخيل عميق بحيث يكون من أعمق ما يكون وهو يشبه القرار .
mind shifting
والتركيز على شيء ما هو ما بخارجك من التركيز على آخر وهو ما يخرج النفس من دائرة شعور معين .
ويمكن استخدامه للخروج من حالة نفسية بواسطة التركيز على صوت معين أو التنفس .
هذا ما يسمى مايند شيفتينج
وهذا ما يحدث عندما تستمع موسيقى تحبها وأو تستمتع بأمر تحبه .
التعبير عن الامتنان : ما الذي يمنع الناس من تقديم الشكر للآخرين؟
التوقعات الخاطئة تثني الناس عن إظهار الامتنان و الشكر و التقدير.
ربما يكون معروفاً للجميع أن الناس لا يشاركون دائماً التقدير الذي يشعرون به لمن يهتمون لأمرهم ، لكن لم لا؟
استناداً إلى نتائج سلسلة من التجارب ، خلص أميت كومار Amit Kumar و نيكولاس إيبلي Nicholas Epley من جامعة شيكاغو إلى أن أحد الأسباب هو أننا غالباً ما نقلل من النتائج الإيجابية للتعبير عن الامتنان.
الامتنان
ما هو الامتنان؟ يقدم روبرت إيمونز Robert Emmons ، الذي كان يبحث عن الامتنان لسنوات عديدة ، التعريف التالي:
أولاً ، الامتنان هو الاعتراف بالخير في حياة المرء ... ثانياً ، الامتنان هو الاعتراف بأن مصدر (مصادر) هذا الخير يكمن جزئياً على الأقل خارج الذات. فموضوع الامتنان موجه للآخرين ؛ يمكن للمرء أن يكون ممتناً للآخرين ، لله ، للحيوانات ، و لكن ليس ممتناً لنفسه أبداً. و هذه طريقة مهمة يختلف فيها الامتنان عن التصرفات العاطفية الأخرى.
حيث يمكن لأي شخص أن يغضب من نفسه ، و يسعد بنفسه ... و لكن سيكون من الغريب أن نقول إن الشخص يشعر بالامتنان لنفسه.
و لكن الشعور بالامتنان لا يؤدي تلقائياً إلى فعل التعبير عنه. لماذا؟
هذا ما قرر مؤلفو سلسلة التجارب الحالية التحقيق فيه.
الدراسة
في التجربتين الأوليين ، طلب الباحثون من المشاركين كتابة رسائل الامتنان و التنبؤ بما سيشعر به المستلمون حيال هذه الرسائل.
و كشفت النتائج أن كتابة الرسائل المختصة بـ الامتنان:
أولاً، أنها زادت من المزاج الإيجابي للمرسل.
ثانياً ، استخف المرسلون بمدى مفاجأة هذه الرسائل للمستلمين و وضعهم في مزاج إيجابي أيضاً ؛
و أخيراً ، بالغ المرسلون في تقدير مدى "الإحراج" الذي قد يشعر به المستلمون بعد قراءة الرسائل.
في التجربتين التاليتين ، فحص الباحثون العلاقة بين التوقعات حول كيفية تلقي الرسائل ، و قرار التعبير عن الامتنان.
و كشفت البيانات أن المشاركين أظهروا رغبة قوية في التعبير عن تقديرهم فقط عندما توقعوا أن يشعر المتلقون بإيجابية كبيرة (و ليس بالإحراج) بشأن تلقي خطاب الامتنان.
من المهم أن نلاحظ -لشرح أسباب المجموعة التالية من التجارب- أن الأبحاث السابقة أظهرت أن الناس غالباً ما يقيّمون أفعالهم من حيث القدرة و الكفاءة ، بينما يقوم الآخرون عادةً بتقييم تلك الأفعال أكثر من حيث النية و الدفء.
لذلك ، في حين أن الأشخاص الذين يرسلون خطاب الامتنان يكونون منشغلين على الأرجح بالعثور على الكلمات الصحيحة فقط للتعبير عن مشاعرهم (في حين أنهم قلقون من الظهور على أنهم غير كفؤين أو محرجين) ، فإن المستلمين غالباً لا يركزون على الكفاءة و لكن على الدفء و النية من الرسالة التي تلقوها.
لذلك ، في التجربة الرابعة ، اختبر المؤلفون ما إذا كانت هناك اختلافات بين الأشخاص الذين يعبرون عن الامتنان و الأشخاص الذين يتلقون الامتنان ، من حيث كيفية تقييم كل مجموعة للكفاءة و الدفء. و كشفت البيانات أن المستلمين لا يعتبرون المرسلين أكثر دفئاً مما توقعه المرسلون فحسب ، بل قيموا أيضاً المرسلين على أنهم أكثر كفاءة.
ليس من المستغرب أن الدراسة الأخيرة للباحثين أكدت أن القلق غير المبرر بشأن كفاءة الفرد هو بالفعل حاجز أمام التعبير عن الامتنان.
الأفكار الرئيسة المحتملة
تعتبر الروابط الاجتماعية ذات قيمة بالنسبة لنا ، ليس فقط لأسباب عملية و لكن أيضاً لأن العلاقات الاجتماعية الإيجابية ضرورية لصحتنا العقلية.
و تتمثل إحدى طرق تقوية هذه الروابط في التواصل المنتظم للامتنان للأشخاص الذين ساعدونا و أظهروا الرعاية و الاهتمام.
لقد أظهرت الأبحاث السابقة و هذه الدراسات الأخيرة أن هناك عدداً من العوائق التي تحول دون التعبير عن التقدير و الشكر و الامتنان:
افتراض أن امتناننا معروف
نتوقع أنه في التعبير عن شكرنا و امتناننا سنجد أننا غير كفؤين و مربكين
التقليل من التأثير الإيجابي للتعبير عن الامتنان على مزاج المستلمين
و أخيراً فقد لاحظ كلاً من كومار و إيبلي ، أن :
"سوء تقدير التأثير الإيجابي للروابط الاجتماعية على الذات أو على الآخرين ، يمكن أن يمنع الناس من أن يكونوا اجتماعيين بما يكفي لرفاهيتهم. و قد لا يحقق التعبير عن الامتنان كل شيء ، لكنه قد يحقق أكثر مما يتوقعه الناس ".
اليوم بعت ب 140 شيكل
الحمد لله
هناك ما هو متاح وهناك ما هو مرغوب والوصول يكون من خلال ما هو متاح .
الامتنان و الشكر يزيد النعمة والبركة
كما أن التركيز على شيء يزيد من فرصة حدوثه
الامتنان للتجارة
يجب أن اركز على ما هو متاح و ممكن من تجارة
أحب التجارة
التجارة الكبيرة هي مجموع تجارات صغيرة
كلما كنت ممتنا لما عندك من تجارة زادت فرصة حدوث تجارة أكبر
كلما تاجرت بما عندك كنت ممتنا و تاجر على قد ما تقدر ولا تفكر نهائيا بما لا تقدر عليه او بما هو ناقص
يمكن هناك فرص كثيرة للتجارة أكبر من فرصتك الآن ولكن فرصتك ممتازة وما عندك جيد وكافي
يجب أن تركز على القليل الذي عندك لكي تأتيه البركة من الله من تجارة ولسوف يبارك الله تجارتك ويرزقك من حيث لا تحتسب ويعطيك أكثر و تتوسع تجارتك من خلال التركيز على ما عندك وعلى ما تريد .
توكيدات التجارة الرابحة
أنا أحقق أرباح يوميا
انا ممتن لتجارتي الصغيرة التي تكبر
أنا سعيد بما لدي من تجارة
هذه التجارة المباركة من الله هي شيء عظيم
الحمد لله على ما عندي من تجارة تكبر وتنموا باستمرار
الأمتنان والشكر يزيد النعم و أنا جدا ممتن لتجارتي
إليك قائمة بأبرز كتب الدكتور إبراهيم الفقي في مجال التنمية البشرية وتطوير الذات: 1. كتب عن النجاح والتطوير الشخصي: 1. المفاتيح العشرة للنجاح...