الأحد، 19 يونيو 2016

المحافطة على ترتيب الأفكار للنجاح في العمل

المحافطة على ترتيب الأفكار للنجاح في العمل 


تعتريني همة قوية لتنفيذ مشروعات على الإنترنت و مضاعفة أرباحي من خلال تسويق مواقعي ، بعض الأمور تسير بمنطقية و ترتيب مدروس ، و البعض الآخر يسير مثل الشلال الهادر ، يرتفع تارة و ينخفض أخرى ، مرة أعرف معلومات جديدة فاحاول استخدامها و مرات ، أتفاجأ بصعوبات و تحديات كبيرة لم أفكر فيها من قبل .

من المهم في خضم كل هذه المعركة المحافظة على حالتي المزاجية المتشوقة لتفعل الكثير ، لأن فوضى الأفكار ليس من شأنها إلا إحباط الهمم ، و من الضروري الإحتفاظ بهمة عالية و فكر واضح لمواصلة العمل .


لذلك عند التعرض لبعض من هذه الضغوطات و المفاجآت وجدت من الضروري فعل التالي :

1- ترك العمل لمدة قصيرة تسترخي فيها الأعصاب و تعود إلى حالتها المزاجية المناسبة .


2 - القيام بمساعدة شخص آخر أو خدمة لإنسان استعيد منها جذب أفكار النجاح و الإنجاز و القيمة الشخصية .


3 - إعادة صياغة الصورة الذهنية للغاية النهائية من العمل : مثل الربح أو بيع منتج أو الوصول إلى عدد زيارات .


4 - مؤقتا يمكن التفكير في مشروع آخر أو عمل يمكن القيام فيه دون عناء ، حتى يتم تجاوز هذه الحالة و توفر الوقت المناسب لمعاودة العمل على المشروعات الكبيرة .




الأربعاء، 15 يونيو 2016

الالتزام هو النجاح

افعل شيئا فأي شيء تفعله مفيد ، ما هو ليس بمفيد أن لا تفعل فعندما لا تفعل لن تحصل على شيء .
ليس للنجاح طريق مثل معنى الالتزام .


في عملي التجاري عندما بدأت بشيء  صغير ، و كنت أتأمل صغر هذا العمل التجاري و صعوبة تقدمه ، دون معلومات و تعاون ، كنت أظنه ضربة في الهواء .

و في يوم كنت أظهر موقعي لأحد الأقارب ، و لآخذ رأيه بالتصميم الظارهري للموقع ، و ليس بما لا يعرفه عن حاجة الموقع إلى بضائع  و معلومات تجارية ، أبدى رغبته الشديدة في الاستفادة من الموضوع بضخ بضائعه فيه .

و مع الأيام أصبح هذا العمل مجديا و تعلمت كل يوم شيء جديد ، من أين أبدأ في المنتج و الشحن ، و كيف أصل إلى الزبائن .


و الآن أبدأ العمل بالتسويق المدفوع ، و الذي هو العمل الأكبر في التجارة الإلكترونية ، و التي ، تستلزم وجود أبواب مفتوحة من مصادر البضائع و التسويق و الربح . 


اليوم و في موقعي و بعد نجاحي في إدرار الدخل و الربح من خلال بيع عدة منتجات أجد نفسي أقوى و أعرف بإذن الله لطريقي و عملي ، من أجل رفع هذا العمل إلى القمة . 

السبت، 11 يونيو 2016

اكتشاف السر الأعظم للنجاح

اكتشاف السر الأعظم للنجاح

للعمل على إنجاح مشروع تجاري ، عدة مستويات من البحث و التتبع ، فهناك المستوى الإحصائي و هو يتتبع أرقام البيع و الشراء و الأرباح ، و تحقيق الأهداف المالية ، و هناك المعنى القيمي وهو يعني بمستوى المنافع و المكاسب على المستوى الشخصي و ما يضيف للمجتمع . 

كل ما يمر بنا له معنيان ، معنى ظاهري فيزيائي ، و معنى باطني نفسي .

تتأثر النفس الإنسانية بطريقتين لا ثالث لهما إما تضيق و تحزن و إما تفرح و تتسع ،و هذا التأثير ليس من الأحداث نفسها و إنما من تفسيرنا و المعاني التي نعطيها لهذه الأمور .
فإذا فسرنا الأمور لمصلحتنا فإنا نسعد و نبتهج و تتسع نفوسنا و تسمى روحنا .
و أما إذا فسرنا هذه الأمور ضد مصلحتنا فإن نفوسنا تضيق و ونتألم و ننزعج حتى لا تتسع صدورنا لأرواحنا  .
ويؤثر هذا تباعا على ما نستمر في جذبه من تفسيرات و معاني ،و هذا هو تفسيري لقانون الجذب .فالقلب الإنساني يعمل لتأكيد و إعادة تكرير ، أي الدفاع عن المعتقدات النفسية و العاطفية عن تجاربنا في الحياة .
قانون الجذب هو ملاحظة ، وزيادة ملاحظة الأمور من نفس التأثير ،و هو ما يعني زيادة تشبثنا بتفسيرات معينة من نفس الفئة .
تزداد ملاحظتنا للسعادة و الثروة  والصحة بحسب قانون الجذب باعتبار زيادة تفسيرنا لهذه الأمور لمصلحتنا ،الأشياء التي نجذبها تزداد ملاحظتنا لها و أننا جذبناها و ما جذبناه فعلا اننا نزداد جذبا للحظ و التوفيق في جذب ما نرغب و الأشياء التي نريدها من حولنا و بالتالي يتضاعف تركيزنا و إنجازاتنا و نجاحنا .
و أنا الآن أعمل على زيادة ملاحظتي و تفسيري للأمور بالمعاني العميقة القيمية ، و التي من نتائجها الربح و المكسب و زيادة الدخل و ليس العكس ، هنا يمكن الحديث عن نجاح على المستوى القيمي في ما يحصل في مشروعي التجاري . 
اللهم وفقنا و أسعدنا و نجحنا و زد ملاحظتنا لنعمتك و بركتك و فضلك .

الثلاثاء، 31 مايو 2016

تحمل المسؤولية من أدوات النجاح

أنا أتحمل المسؤولية عن النتائج دائما .


تحمل المسؤولية هو معرفة ما يجب فعله و القيام به لكي أنجح أكثر .

تحمل المسؤولية هي معرفة أسباب إخفاق تجربة معينة و ما يجب فعله لجعلها تجربة ناجحة .

تحمل المسؤولية هو أن أسأل نفسي دائما ماذا تعلمت من هذه التجربة و ماذا يجب أن أفعل و ألتزم بفعله لكي أحصل على النجاح .

في هذا اليوم أنا أتحمل المسؤولية عن النتائج ، بما أنني مسؤول عن أفكاري و بالتالي مسؤول عن مشاعري فإذن أنا مسؤول عن النتائج .


أنا مسؤول عن تغيير وجهات النظر الخاطئة باستمرار.

أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار .

أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار .

أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار .

أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار .

أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار .

أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار .

أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار .

أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار .

أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار .

أنا مسؤول عن تبني وجهات نظر إيجابية باستمرار .


أتصرف بمسؤولية لأنني أشعر بالمسؤولية . 

الاثنين، 30 مايو 2016

تعلم النجاح من الآخرين و لا تقارن نجاحك بنجاحهم

النجاح بالنسبة لي يختلف عن النجاح بالنسبة لغيري ، تحقيق أهدافي الشخصية بما هو متوفر من إمكانيات و فرص و تعليم و الحصول على ما هو مهم بالنسبة لي هذا ما يعني أنني ناجح ، أن يحقق الآخرين أشياء اكثر لا يعني بالضرورة أنهم ناجحون أكثر ، فالمهم أن يكون ما أحققه هو ما أريده فعلا و يستحق أن يكون لأنه يجعل لحياتي مذاق و معنى خاص و أن يكون أفضل ما يمكنني تحقيقه ضمن إمكانياتي .

في اللحظة التي تفتح بها باب المقارنة ، إذن فقد  فتح باب التفكير السلبي , و قد فتح كذلك باب الشعور السلبي ، ما يجب فعله في هذه الحالة هو التوقف مباشرة عن التفكير بهذه الطريقة و التخلص من المشاعر المتأججة تبعا لهذه الأفكار ، الحذر الحذر فهذه الدوامة ليس لها قرار سوى تحطيم الطموح و إثبات أنك لا تصلح لشيء و ما سينتهي بترك كل ما فعلت حتى الآن ، و الغزل من بعد قوة أنكاثا .


ما يجب فعله عند المقارنة هو الالتفات في الجانب الآخر و تأكيد أنني أفضل نسخة من نفسي و أن ما يحصل لي قد يكون عظيما لآخرين هم أقل مني ، بينما لن آخذ ممن سبقني سوى المعرفة بأن هناك أهداف أخرى ممكن أن نعمل لها .
أنا أفضل نسخة من نفسي و أتحدى نفسي بأهداف أكبر باستمرار .
أنا أقارن نفسي بمنجزاتي و مستوى تقدمي نحو أهدافي على الدوام .


احذر المقارنة و توقف عنها مباشرة .

الأحد، 29 مايو 2016

الطاقة الإيجابية و كيمياء النجاح

الطاقة الإيجابية هي الشعور و الأحاسيس الإيجابية النابعة من الأفكار الإيجابية ، و الطاقة السلبية هي مشاعر و أحاسيس سلبية نابعة عن أفكار و أحداث سلبية .



ما يهمنا لكي أستمر في النجاح هو الاستمرار في الشعور الإيجابي و تعزيز الأفكار الإيجابية ، و طرد الأفكار السلبية و المشاعر و الأحاسيس الناتجة عنها .

في معظم الوقت أحاول التفكير بأفكار إيجابية كنشاط يومي ، و أحاول تركيز هذه الأفكار مرات و مرات ، و مما يساعد على الشعور بشعور إيجابي أكبر التغذية السليمة و تنشيط الصور الذهنية الإيجابية .

أما الأحداث السلبية  فما تقوم به هو دفع الشعور السلبي بتعزيز كيمياء السلبية و زيادة تدفق الأدرينالين و الكورتيزون ، و في بعض الأحيان يصلح طرد الأفكار السلبية من خلال تقنية الحرية النفسية و الربت على نقاط الطاقة في الجسم ، و ما أن يتبدل الشعور السلبي ، و بوجود التفكير الهادف ، يعود الجسم إلى الطاقة الإيجابية بسرعة و يدفع بالمشاعر الإيجابية .


أما إذا زادت المشاعر السلبية سواء بزيادة الأحداث و تراكمها ، أو و بزيادة وقت التفكير في حدث معين ، فإن التخلص من الشعور السلبي يكون أصعب و يحتاج إلى تمرير هذه التراكيز العالية من الأدرينالين ، فمجرد الأفكار الإيجابية قد يصعب أن تتخلص من هذه المشاعر، و لذلك يجب التخلص منها بممارسة الرياضة ، المزيد من الحركة و المرونة و البدء بتمرين خفيف و من ثم زيادة الأحمال من شأنها أن تستخدم هذه التراكيز من الهرمونات و تتحول بعدها إلى المشاعر الإيجابية .

من الجيد فهم هذه المعادلة جيدا ، لأن جسمنا و جهازنا العصبي معد للتفاعل مع هذه الأحداث و التفاعل معها على السواء ، فالمزيد من الهرمونات له مبرر عند حدوث أحداث سلبية بالنسبة له ، بسبب الحاجة إلى المزيد من الحركة و النشاط ، هذا ما يعرفه الجهاز العصبي ، لأن وجود حدث سلبي أو تهديدات خارجية بمفهومه يعزز الحاجة إلى الهروب و الركض و من ثم استخدام العضلات بمجهود و قوة .

الثلاثاء، 24 مايو 2016

الذكاء العاطفي سر النجاح و الإنجازات

لقد اضطررت اليوم و مؤقتا بعد خراب في هاتفي الذكي أن اتنازل عن بعض التكنولوجيا حتى يتم إصلاح جهازي الجديد ،واليوم أستعمل موبايل ضعيف نسبيا يستخدم معالج وحيد النواة ، و لكنه ذكي ، في عجالة من التفكير و التذكر لما كان معي من موبايلات في حياتي أدركت تماما أن هذا الجهاز ذو الإمكانيات البسيطة نسبيا بما هو متوفر اليوم ، كان بالأمس جهازا ذكيا متميزا بين أقرانه ، و كنت أفعل به الكثير ،من تصفح و دخول للانترنت و البرمجيات ، كان هناك دائما حلول لتجاوز عقبات الدخول و اللغة و السرعة و تنزيل التطبيقات لهذه الأجهزة حين لم يكن هناك بديل .


مقارنة باليوم و ما هو متوفر من أجهزة ، فإن فكرة بذل مجهود أكبر على جهاز ذو إمكانيات محدودة هو أمر غير منطقي ، و يدفع للتفكير السلبي ، فإن ما يمكن أن تفعله بجهاز نوت 5 مقارنة بإلجي p500 ، هو بالضبط مثل المقارنة بين ركوب الدراجة و الطائرة النفاثة ، المقارنة و ما أدراني ما المقارنة ، و لكني أعرف تماما أنها مفتاح التفكير السلبي ، إلا إذا استخدمت بعقلانية بحتة لمعرفة ما هو ممكن و ما هو غير ممكن .


ما لفت نظري هنا أن عقولنا و ذكائنا و علومنا ، دائما ما تكون معنا ، و بعض الناس يتلقى تعليما أفضل من الآخرين ، و يملك من الذكاء أكثر من الآخرين ، إلا أن الدوافع لبذل مجهود أكبر و استخدم كل القدرات المتاحة لهذا العقل الذكي و لهذا العلم الواسع ، و صعود القمم الشاهقة ، ليس مرهونا بما لدينا من معلومات و قدرات على التفكير ، و إنما بالرغبة و الشعور بالقدرة و طاقة السعادة التي تدفع الإنسان للصبر على المشاق و بذل المجهود و المحاولة دون كلل ، هذا الذكاء العاطفي ، هو القدرة على التكيف و التفاؤل و الإيمان بالهدف و الرسالة ، هو ما يجعل شخصا ما يحاول و يتعب و يجرب بالرغم من ضعف إمكانياته و ذكاؤه مقارنة بزملاؤه في العمل أو الدراسة .


الشعور الإيجابي و السعادة هي سمات الناجحين الطموحين ، هؤلاء أناس انتصروا على التفكير السلبي و على ضعفهم و ضعف إمكانياتهم ، و على نقص مواردهم و ركزوا على ما يمكنهم فعله باستخدام ما هو متوفر لهم ، اينما تجد إنسانا ناجحا و متميزا و ذو منصب و هو جدير بمنصبه ، فاعرف أنه قد انتصر قبل كل شيء على نفسه ، و أخرج منها أفضل ما يمكن ان تعطي ، و هكذا ستظل هذه المعادلة هي الطريق إلى نجاح مؤكد و متميز يصعد بصاحبه سلم التفوق . 

ما هي أهم كتب الدكتور إبراهيم الفقي ؟

إليك قائمة بأبرز كتب الدكتور إبراهيم الفقي في مجال التنمية البشرية وتطوير الذات: 1. كتب عن النجاح والتطوير الشخصي: 1. المفاتيح العشرة للنجاح...