لتغير الواقع الذي نعيشه يجب أن نركز على ما نريد و نندفع بطاقة الواقع الذي نريده و نقلل الانتباه للواقع الذي لا نريده .
رفض الواقع الذي تعيشه لن يعطيك سوى تركيز طاقتك على ماتعيشه لذلك يجب عدم تركيز الطاقة نهائيا على ما تعيش ، إذا كنت رافضا و خائفا من هذا الواقع .
الطاقة هي المشاعر و هناك نوعين من المشاعر الرئيسية التي تلخص كل مشاعرنا و هي الخوف و الحب .
لتحصل على ما تحب ركز عليه بشعورك و ليكن شعورك الآن التركيز على الحب و تخلص نهائيا من الخوف .
إنك بتركيز طاقتك على ما تحب أفكارك ووعيك . و مشاعرك تكون تباعا لهذا الذي تحبه و يدفع الحب لتجلي هذا الواقع الذي تشعر به و بطاقته لواقعك الجديد .
لذلك احرص دائما على قبول الواقع الحالي و عدم الخوف او الرفض الذي يزيد من هذا الواقع و إنما تقبل الواقع بمشاعرك و اعمل على تغييره بوعيك على انه مرحلة وسبب و حالة تسبق الحالة التي تريدها و الواقع الذي تريده من خلال التركيز على ما تريد .
الحمد لله هي كلمة القبول و التقبل .
الحديث النبوي يعلمنا عدم الرفض و لكن الطموح للأفضل :
{اللهم إن لم يكن بك علي غضب فلا ابالي و لكن عافيتك هي اوسع لي .}
لاحظ عدم الإعتراض عند النبي صلى الله عليه و سلم و لكنه في نفس الوقت يطمح لما هو اوسع . و الحمد لله رب العالمين .
رفض الواقع الذي تعيشه لن يعطيك سوى تركيز طاقتك على ماتعيشه لذلك يجب عدم تركيز الطاقة نهائيا على ما تعيش ، إذا كنت رافضا و خائفا من هذا الواقع .
الطاقة هي المشاعر و هناك نوعين من المشاعر الرئيسية التي تلخص كل مشاعرنا و هي الخوف و الحب .
لتحصل على ما تحب ركز عليه بشعورك و ليكن شعورك الآن التركيز على الحب و تخلص نهائيا من الخوف .
إنك بتركيز طاقتك على ما تحب أفكارك ووعيك . و مشاعرك تكون تباعا لهذا الذي تحبه و يدفع الحب لتجلي هذا الواقع الذي تشعر به و بطاقته لواقعك الجديد .
لذلك احرص دائما على قبول الواقع الحالي و عدم الخوف او الرفض الذي يزيد من هذا الواقع و إنما تقبل الواقع بمشاعرك و اعمل على تغييره بوعيك على انه مرحلة وسبب و حالة تسبق الحالة التي تريدها و الواقع الذي تريده من خلال التركيز على ما تريد .
الحمد لله هي كلمة القبول و التقبل .
الحديث النبوي يعلمنا عدم الرفض و لكن الطموح للأفضل :
{اللهم إن لم يكن بك علي غضب فلا ابالي و لكن عافيتك هي اوسع لي .}
لاحظ عدم الإعتراض عند النبي صلى الله عليه و سلم و لكنه في نفس الوقت يطمح لما هو اوسع . و الحمد لله رب العالمين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق