السبت، 30 سبتمبر 2017

أي الحواس تثير خيالك أكثر

ربما تميل للاستجابة والتحفيز من خلال الاستماع لتلك الكمات الرنانة ، والإيقاعات المتناسقة .
ربما تميل بشكل آخر إلى النتباه بشدة إلى تلك الثور المتحركة والمؤثرات البصرية و الألوان البراقة .
لكل منا حاسة تسيطر بشكل ولو جزئي على انتباهه بقوة ويميل و تفتح المجال للخيال والادراك العميق .
البعض قد يستجيب للمؤثرات الحسية اللمسية ،كل ما تعيشه ربما يكون السبب في ما يحفز ادراكك و بالتالي خيالك ويستدعي الصور الأقوى إلى ذهنك لكي تدفعك وتشحنك بالطاقة للعمل والتغيير إلى الأفضل .
أركز معرفتي بحواسي المؤثرة للعمل لتوجيهها للعمل لصالحي من خلال الانتباه أكثر إلى ما يصل لإدراكي من خلال هذه الحواس .
أميل بقوة للاستجابة للمقاطع الصوتية والكلمات مما يدل أن ذلك يؤثر بتفكيري و إدراكي للاشاء والمعاني التي أرغب بعيشها دائما عندما اركز على أن استمع لما أريد .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كيف تفكر بطريقة الهندسة العكسية و تطبق قانون الجذب ؟

لقد تحدثت مع نفسي عن الهندسة العكسية و التركيز على الإيجابي ، وتقارب فكرة الهندسة العكسية مع قانون الجذب كثيرا و تجد بعض الأدلة ؟ ...